الرئيسية » الحب » اقوال وحكم عن الحب » خواطر حب وعشق واشتياق

خواطر حب وعشق واشتياق

بواسطة عبدالرحمن مجدي
7335 المشاهدات
خواطر حب وعشق واشتياق
حين اشتاق اتسائل من اشتاق اكثر اأشتاقك انت ام أشتاقني حين اكون بحضرتك انت.
 – – – –
بوح الحب بسمة ، يُعلن بعدها ابتداء الرقصة.
– – – –
كثيرا ما رددتُ أني أبحث عنك
حتي
وجدتني أبحثُ عن عينيك لأراني من خلالهما.
– – – –
موجود فينا
يولد منا
ينمو بنا و معنا
و يلمس كل ما حولنا
من هو ؟
انه الحب
– – – –
سيدي سجل اعترافي
أقول أبحث عنك و أنا في الأصل أبحث عني فيك
اسمح لي أن أراني فيك فأعرفني…
فأُحبك.
– – – –
أجملُ ما في الجمال تنوعُه
أحلي ما في الحُب وفرتُه
أصدق ما في الصدق سُكونه
و أجمل و أحلي و أصدق ما فيً شوقي إليك.
– – – –
اجمل ما في العلاقة انها تعكسني من خلالك
تجعل منك مرآتي و تجعلني ابصرني لاول مرة فيك
اجمل في العلاقة هو وعيك بان من امامك هو … انت
فلا تهرب و لا تقطع بل تكون لتنمو العلاقة
و عوض ان تهرب منك تاتي الي لنسمو معا بالحب للصداقة للحرية
– – – –
سيدي‚
تريد ان تعرف من أنا؟
أنا تلك التي تطُل من عينك.
– – – –
أحلم
نعم أحلم
بمكان لا تحكمه قوانين بل يسيره الُحب
مكان يُمكنني أن أقول أحبك دون التفكير في هل وصلت كما هي ام تحورت كما يُريدُها سامعُها
مكان تكون البسمة شمسه
مكان تكون الأحضان احتواء و ليس اشباع حاجة
مكان أمشي دون أن أفكر في كل خطوة أخطوها بل اترك الخَطوات تُفاجئني.
مكان لا اسم فيه و لا عُنوان
أحلم نعم فالحُلم هو بداية المكان
نعم أحلم فحيث أكون الآن الاشكال تتشكل من الأحلام.
أحلم
بمكان يبنيه الُحب و يكون نسمته و شمسه و أرضه و زرعه..
اعي الآن انني المكان.
– – – –
عطاء الحاجة نقص
و عطاء الحب كمال.
– – – –
الحُب لا يُتَوقع
الحُب فقط يكون.
– – – –
نعم.
في الحُب أنت وحدك
و لكنك لست وحيدا.
– – – –
سيدي لا تتوقف أرجوك تَكَلَّم عَنِي لتُخبرني … عنكَ.
– – – –
غريب أن أقول “أشتاق إليك”
و أنا ما أن أذكرك أجدُني معك.
– – – –
كلما قُلتُ منك أهرب أجدُني إليك أسير..
– – – –
و تبقي أجمل الكلمات تلك التي لا تُكتب.
– – – –
لا أكونك و لكني بك اكون.
– – – –
من لا يُحب نفسه لا يُمكنه أن يُحب أحد.
– – – –
من لم يَقبَلْ… لن يُقبَلَ.
– – – –
أنا أُحب اذن أنا موجود
أنا أعشق إذن أنا حي
– – – –
و ان قلت تركتك
اجدني اتركك اليك
– – – –
فقط عندما تحب تفقد عقلك و تفقدك اناك معه…
– – – –
يبدا الاعجاب بالشكل
يولد الحب و ينمو
فيختفي الشكل و تظهر الحقيقة
– – – –
تظن انك تبحث عن حبيب و لكن في الحقيقة تجد انك تبحث عن صورة معدلة عنك.
تبحث ان تجد عند الآخر ما تراه ينقصك.
يمكن ان يكون حبيبك قريب منك …امامك ولكنك لا تنتبه له لانه ليس الصورة المثالية عنك و التي تسعي لان تمتلكها.
– – – –
في الحُب يختفي الزيفُ و تتجلي الحقيقة.
– – – –
وحدهُ المحبوب يعرف المُحب.
– – – –
في الحب … يختفي العَد و العَدد.
– – – –
عندما تختفي ” لماذا”
“كيف”
“متي”
“أين”
 
يكون الحب
الحب جواب لسؤال واحد فقط ألا وهو التواجد.
أحبك.
– – – –
أجيد فن الاختباء
ليس هربا أو خوفا أو تمنعا
أجيده و أتقنه كما يتقن قلبي النبض
ففي اختبائي تكمن فرحة لُقائي بك
و لولا إختبائي ماكان ندائي
و لولا ندائي ما سعا قلبك لبهجة لُقائي
سيدي إن في اختبائي وجودي.
– – – –
فقط عندما أكون أحبك
لا أقول أحبك.. بل أعيشها
– – – –
تقبلني كما انا اخترت ان أُقدم نفسي لك
بذلك تكون المشاركة بالقبول أولا ثم …
سأترك “ثم” لحينها … مفاجأة لكلينا.
– – – –
ان وُجد الحب، يصير الكُل الحبيب.
– – – –
تعلقك باللآخر يعكس نعلقك بالصورة التي تقدمها للآخر عنك.
– – – –
من “لماذا” الحب
ل “كيف” هو الحب
حتي تبلغ الحب
تجد نفسك تقوم برحلة من العقل للقلب و من القلب للآن
– – – –
أقول أحبك تأتيك الكلمة و لكن معناها يظل عندي
فقط وجود الحب عندك هو من يجعل لكلمتي معني
ان غاب الحب عندك تصلك كلمة فارغة لا معني لها
– – – –
سيدي،
لا أبحث عنك
لا أنتظرك
لأنني و بكل بساطة أكونك و أنت تكونني
فأين تكون أنت، أنا أكون
و أين أكون أنا، أنت تكون
– – – –
كل الوجوه وجهي
كل الاحضان حضني
كل الشفاه شفتي
و كل القبل قبلتي
حيث توجهت تجدني و مهما قلت تحب فانت لم تحب غيري
فانا معك خلقت و بك اجتمعت و معك اتحدت.
فحتي آن تجمعنا تبقي كل أحبك لك.
– – – –
بداية العلاقة هي التي تحدد نهايتها.
كلما وضحت الحاجة من الاخر و كلما وضحت حاجة الاخر
و كلما كان القبول عند الطرفين لتلبية حاجة كل واحد منهما كلما كانت العلاقة ناجحة
و ان انتهت بنهاية الحاجة.
– – – –
لا تسال عن الحب
أحب فقط.
– – – –
في الحُب
عليك ان تملك لتُعطي
– – – –
فقط حين يوجد الحُب توجد القُبل.
– – – –
فقط حين تُحب تكتشف انك لم تُحب.
– – – –
عندما يعزف جسدُك كلمة حُب، تأخُذ من الكون نفسًا يتخللُك و يمتزجُ من معانيكَ ثم تترنم بها شفتيك و تتوقف كل مُكوناتك عن الحركة لعظمة الحدث و تجلي معني الحُب منك.
كلمة تحملُ معني الحُب هي كلمة مُقدسة، ما أن تُبعث منك حتي تتجلي الحياة و تتشكل.
كُلما كان الحب عندك كُلما تتجلي الحياة منك
الحُب هو تلك المساحة التي نكونها و التي من خلالها تتجلي روح الله و أمره لتكون بها مشيئته.
فانتبه و انت تتحدث عن الحُب فهو حقيقة تكشفُ ناطقها.
ان غاب وعيُك عن الحُب تكون كلماتُك فارغة لا معني فيها …تُعلن عن غياب
غن غياب روح الله منك و من غابت كلمة الله و أمره عنه كان الخوف و الجزعُ و الألم و الحُزن و القلق و الوهم و الهلوسة و و و و
فلا تخف من كُل هؤولاء فما هم الا إعلان غياب وعيكَ بالحُب
إعلان غياب روح الله منك و أمره
فلا تغرق فيهم حتي لا يُختم علي قلبك و اسعي لتعي بالحُب ،
لتعي بكلمة الله و اسمح لها أن تتجلي من خلالك و اقرأ كلمته .
– – – –
لا ميعاد مع الحب
فالميعاد مع الغائب و الحب دائما حاضر
هنا و الآن
– – – – –
هناك انفاس تدعونا لناخذها
هناك خطوات تدعونا لنخطوها
هناك كلمات تدعونا لنكتبها
و هناك قلب يدعونا لنشاركه
و خضن يدعونا لنستقر به
و رحم يدعونا لنولد منه
الكُل يدعونا ليكون منا الينا و لنكون به
و انا قبلت الدعوة
و دعوة بدعوة
ادعو الحياة لتتشكل في
فمرحبا بالحياة و ما تحمله
انا احب مشاهدة ضيوفي وهم يتصرفوا علي راحتهم.
– – – –
كلما قلت أريدُ
يقول قلبي ليس المرادْ
كلما جذبني طريق
يقول قلبي ليس الطريقْ
فسلمت لقلبي، فوجدت له سمعًا غير سمعي الذي أعرف و لغةً غير لغتي التي أعرف.
فتاهت مني كلمات تعلمتها سنين و فقدتُ ما كنت أقوله سمعي
و أصبحتُ تائهة تعرف الطريق و صمَّاء تسمع النداء
– – – –
سيدي توقف عن بحثك عني … لتجدني.
– – – –
و يبقي الحُب جواب كُلِ سؤال.
– – – –
القُبلة قبول
و القُبلة ان لم تكُن بالشفاه
تكون بالحُضور .
– – – –
ما تقوله هو …. انت
ما احسه هو ….أنا
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
 
مني الصالحي
 
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !