الرئيسية » خواطر » كلمات رائعة » عبارات عن الهدوء وراحة البال

عبارات عن الهدوء وراحة البال

بواسطة عبدالرحمن مجدي
4791 المشاهدات
اجمل عبارات عن الحياة
استَغنوا، تغتَنوا.
– – – – – –
ثمّة أمَل، ولو بعيد..
– – – – – –
الألَم يُخرِج أجمل ما فينا.
– – – – – –
السعادة في الرحلة. التعاسة في المكوث.
– – – – – –
مساعدة الناس وإذا كنت تحتاج للمساعدة، جنّة.
– – – – – –
يُمكنك أن تجعل من عقلك جنّة سريّة.
– – – – – –
من الأشياء التي ستريحك إذا تعلّمتها، مقدرتك على ضمّ نفسك.
– – – – – –
تخلّص من العلاقات المُرهِقة التي تؤثّر عليك بالسلب بسرعة، ولا تخَف. لن يحدث شيئًا سيئًا.
– – – – – –
القراءة ندّاهة ساحرة لا تُقاوَم، إذا هجرتها لعنتني بالكآبة، وإذا مارستها أخذتني من يدي لتسافر بي في جميع الأنحاء.
– – – – – –
لا تشكّ في طهارتك أو نقاء قلبك، إذا لطّخ أحدهم ثوبك بالطين.
– – – – – –
من الجيّد أن تعيش في سلام، وهدوء. لا يفسد أحدهم عليكَ “روتينك” اليومي. جيّد، ولكن من الممتع أن تخوض في حياتك حربًا فكرية مستعرة لا تهدأ. تحارب فكرة ما بفكرة، وتصادق من دونها فكرة أخرى، حتى تكتشف أنها ليست إلا كذبة واهية أمام فكرة أعظم وأجلّ!
من الممتع أن تظل تفكّر، وتبحث عن الحقيقة القابعة في قبرك، حتى تموت وتجدها تستقبلك فاتحة ذراعيها، تمدحُكَ وتفتخر بمثابرتك.
– – – – – –
لا يمكنك أن تتغيّر، ولكن يمكنك أن تتعامل مع نفسك وشخصيتك بحرفيّة أكبر.
– – – – – –
يكفي أن نجد ما يستنزف طاقتنا. سنصبح بخير إذا انشغلنا بشيء واحد، شيء يأخذ كلّ كياننا، ثم يتركنا بلا طاقة للتفكير في أي مشكلة..
– – – – – –
حدث كل ما حدث، وأشرقت الشمس في موعدها مثل كل يوم. لا يهم. لا ظُلمة تدوم.
– – – – – –
نحتاج كثيرًا أن نضع مسوّغات لما آلت إليه الأمور؛ كي نمنطقها ونتقبّلها، غير أن كلّ شيء يحدُث دون أن نعيه جيّدًا. كلّ محاولات التفسير ستبوء بالفشل؛ لذلك من الأفضل ألا ندمن التفكير في اللامنطق الذي نعيشه.
– – – – – –
تصرّف بطبيعتك ولا تسمح لأحد أن يخيفك بما سيعتقده عنك. كُن أنت. عِش كل لحظة وكأنّها الأخيرة. وليحبك الناس كما أنت أو يتركونك وشأنك. المهم ألا تحاول أن تغيّر نفسك لتعجب الآخرين.
– – – – – –
الخوف يعيقنا عن الحياة. يجعلنا نحبس أنفسنا داخل أسوار وهميّة.
ماذا لو كسّرنا الأسوار وأقدمنا على ما نخاف منه وفعلناه؟
ماذا لو ركضنا خلف الخوف وليس العكس؟
النتيجة لن تكون أسوأ من الإحساس الدائم بالخوف.
– – – – – –
أفصِلُ ذاتي عن غريق عالمي لأطفو على السطح..
أنظر للدنيا بعين مُفارِق فلا أجدها إلا زحام فقراء تائهين وسط الصحراء،
يتقاتلون على بقعة سراب يظنّون أنه الماء وما هو بماء.
– – – – – –
(ﻟَﺌِﻦْ ﺷَﻜَﺮْﺗُﻢْ ﻟَﺄَﺯِﻳﺪَﻧَّﻜُﻢْ)
عندما يكون الشُكر أو الحَمد جزء أساسي من حياتك، يومك، طريقة تفكيرك، ” فؤادك”، و نَفسك.. تشعر بسعادة حقيقية لا علاقة لها بكمية الزيف الذي من حولك، والمظاهر الخداعة، والقلوب المريضة..
– – – – – –
حين تكسر قيودك ومخاوفك وتخرج من منطقة أمانك إلى العراء، ستشعر بالوحشة والبرد، غير أن هذا الصقيع وهذا الكرب هو الثمن للوصول إلى احترام الذات من جديد.
– – – – – –
لم أعُد أحتاج تشجيعًا من أحد. الآن بالذات، أحتاج إلى عزيمة تنبع من داخلي. من النقطة الخاصّة جدًّا في روحي. ثمّة أمور تحدث في عقلي، وفي قلبي. عقلي في حالة مخاض، سيُنجبني من جديد.
– – – – – –
أحاول أن أقترب، فخُذ بيدي، وحرّر نَفسي، ودلّني على الطريق الصحيح. إذا ضللت، نبّهني، وإذا اقتربت، ثبّتني، واعطني الأمان، وها أنا ذا، كلّي آذان صاغية لرسائلك، وعيناي مفتحوحتان لالتقاط إشاراتك..
– – – – – –
في هذه الحياة، الجلوس في مقعد المتفرّج ممتع جدًا. تخرج من المعارك الحياتية والحروب النفسيّة، وتشاهد الجميع من الخارج. العبوا وحاربوا وانتقموا من بعضكم البعض. صرتم بالنسبة لي كالفيلم السينمائي، أعرف أنه تمثيل وغير حقيقي، وأن وجودي، وكوني أتنفّس، هما الحقيقة الوحيدة هنا.
– – – – – –
الناس الناس .. لماذا تهتم بهم لهذه الدرجة؟ هؤلاء الناس لا يعرفونك. إنهم يريدون أن يملأون أوقات فراغهم بالنظر إلى غيرهم وانتقادهم كي يشعرون أنهم أفضل وأنهم على صواب.
– – – – – –
لا أحب أن أكون المرأة ذاتها التي أراها يوميا في المرآة.
أشعر بالضجر.
ولكن يوما ما لن أمتلك مرآة،
ولن يكون لدي حسابات على وسائل التواصل الاجتماعي.
لن أرى صورتي إلا خيال على صفحة المياه أو على سطح لامع.
لن أضجر وقتها من شيء..
– – – – – –
الأمان في الأعلى، فلا تبحثوا عنه حولكم.
– – – – – –
كثيرًا ما نلتهي، نطمع، وتعمى أبصارنا..
كثيرًا ما نخوض ونلعب،
ننجرف في لغو مغوٍ
نأثم، ونغرق في الإثم،
ولكن ثمّة حدث يحدث، أو فكرة تضيء، أو كلمة تسمعها،
أو شعور يغزو قلبك،
يجعلك تستفيق..
– – – – – –
إحساس رائع بالسلام، حينما لا تهتم بإبداء وجهة نظرك، وحينما لا تهتم بتغيير أو تصحيح وجهة نظرهم فيك.
– – – – – –
أريد أن أعود بالزمن أربعة عشر عامًا، ثم أتوقف هناك..
كم كنت صاحبة روح حرّة، مرحة، أنظر للمستقبل بأمَل، وأبني أحلامًا من قطن، وأحب أحب الحياة! .. السعادة هي ألا تُحاصَر بالهموم. هذه هي السعادة الحقيقيّة. ألا تحاصر بالهموم.. فقط.
– – – – – –
أحداث هذا العام، كانت الأصعب، والأكثر قسوة، إلا أن النور يجد ثغرة دائمًا ليدخل منها وينتشلك من بقعة الظلام.
هذا العام أختمه بصورة كهذه، وبآمال وأحلام كثيرة، لن تموت.
– – – – – –
مشكلة العصر كلها تتلخّص في كلمتين. “تدبُّر القرآن”. لقد اعتدنا أن نأخذ المعلومات الجاهزة بالسمع، ومن الناس، القيل والقال، واعتدنا أن نؤلّه البشر، لنأخذ منهم الأوامر والنواهي والحلال والحرام “عمياني” فاختلّ التوازن واستبدّ بنا الفساد وضيّعنا التيه. فهلّا فتحنا المصاحف للتدبّر؟ وليس للقراءة السريعة!
{أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ القرءان أَمْ على قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [محمد: 24].
– – – – – –
القراءة هي أن يتشرّب عقلك معلومات جديدة، كأرض بور هطل عليها المطر بغزارة فأنبتت. المعلومات ليست بالضرورة تعني شيئًا علميًّا، ثمّة رسائل مهمّة خلف كل سطر وكل رواية وكل كتاب تاريخ وكل آية قرآنية. ستفهم حسب درجة وعيك، وستزيد معلوماتك باستمرار. يساعدك هذا على فهم الحياة وكيفية عيشها بالطريقة التي تجعلك سعيدًا.
– – – – – –
هل ساعدك هذا المقال ؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !