الرئيسية » خواطر » كلمات رائعة » عبارات عن وجع القلب

عبارات عن وجع القلب

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1476 المشاهدات
احلى كلام من القلب
“يومًا آخر لإخفاء شعور ما.”
– – – – – – –
“وبكَى بعضِي على بعضِي مَعي.”
– – – – – – –
“ويُرهقني أنّي مليء بما لا أستطيع قوله.”
– – – – – – –
“الله يخفّف وطأة الأيام الثقيلة على قلوبنا.”
– – – – – – –
“إني متكئ بكل ثقلي على الدُعاء.”
– – – – – – –
“ولا يشترط في اللّطف ذهاب البلاء، يكفي نزول السكينة”
– – – – – – –
“لقد خسروني منذ زمنٍ طويل، أنا الذي لم يصرّح بذلك إلى الآن.”
– – – – – – –
“وفي الأخير، انتهى بي الأمر، أن لا أكون ضروريًا لأحد.”
– – – – – – –
“مُنذ أن أخرجني الله من ذلك الهم الكبير وأنا لا أعلم، هل اشتدّ عودي حقًا؟ أم أُنتزع قلبي من صدري؟”
– – – – – – –
أكثر سؤال يائس كتبه عبدالرحمن منيف: “هل يمكن أن ترمم إرادة إنسان لم تعد تربطه بالحياة رابطة؟”
– – – – – – –
“يُدهشني تحمّلي، دائمًا توجد مرّة أخرى.. أنا الذي ظننت كل مرة أنها آخر مرة وما زلت أمشي، أنا الذي اعتقدت أن خطواتي لا تكفي لهذا الطريق المتعِب.”
– – – – – – –
“بينما أنت مُنهمك في البُعد عن الله
يخلقُ الله موقفًا عصيبًا يُعيد إليك توازنك
بخُذلان قريب رُبما
أو بوعكة جسد
لتضيق بك المساحات ذرعًا
وتجد عند الله الخلاص والمُتسع!”
– – – – – – –
“هل على الشخص أن يسقط باكيًا لكي يثبت أنه فعلًا مُرهق؟”
– – – – – – –
“سلامًا على من ألقت الدنيا في طريقهم شوكًا فعبروا من فوقه كاتمين الشعور، متيقّنين أن نهاية هذا الطريق بُستانًا.”
– – – – – – –
“هوّن عليك.. فإن أيام الرخاء، تسيرُ في شوقٍ إليك.”
– – – – – – –
“التمس لي العذر إن صادفتني شاحب الوجه، إن راسلتني ولم أجيبك، إن اتصلت ولَم أرُدّ، قد أكون مُنهكًا وغير قادرًا على فعل شيء، التمس لي عذرًا إن لم أبتسم في وجهك، إن مررت بقربك ولم أرَك، قد أكون في عالم آخر أنتَ لا تعلم عنه شيئًا.”
– – – – – – –
هناك نص لأحمد خالد توفيق يدور في ذهني ويأبى الخروج: “أودّ أن أبكي وأرتجف وألتصق بأحد الكبار ولكن الحقيقة القاسية هي أنني أحد الكبار”.
– – – – – – –
“أشعرُ بالمَلل، ببرود الأيام، فقدت رغبتي بقراءة الكتب، بمشاهدة الأفلام والكتابة وحتى البكاء، لا أودّ التواصل مع أحد ولا أشعر بأيّ رغبةٍ في مخالطة الناس، كما لا يهمني بتاتًا أن يُساء فهمي، لا شيء لا شيء.. غير النوم والاستيقاظ على أمل أن تمضي هذه الأيام..”
– – – – – – –
“لقد أخذَ الأمرُ مني قلبًا كاملاً.”
– – – – – – –
“من يواسي قلبك الذي يواسي الجميع؟”
– – – – – – –
أعمق عبارة قرأتها:
“هناك خيرٌ في كلّ شرّ. من يعرف، لا أحد يعرف إلا الله”.
– – – – – – –
“لا يستمر مَعي أي شيء طويلاً، كنت أغادر عن كل شيء، عما أحب، وعما أكره، عما أريد، وعما لا أريد، قضيت عمري كلّه وأنا أشعر دائمًا بأن علي أن أغادر.”
– – – – – – –
“هل شعرت يومًا أنك تصرخ بصوتٍ عالٍ ولكنك لا تصدر صوتًا؟”
– – – – – – –
“عليك
أن
تتعايش
مع
فكرة
أنك
قابلٌ
للترك
وقابلٌ
للنسيان
في
كل
مره
تظن
أنّك
ثمينٌ
لدى
أحدهم.”
– – – – – – –
“إن من بُتِرت أطرافهم يعانون لفترة طويلة الشعور الوهمي بها.. ويحركّون أصابع لا وجود لها.. ويشعرون بملمس أشياء لم يلمسوها.. وهو ما يسميّه الجراحون بإسم (الطرف الشبح).. هكذا بُتِرت هي من حياتي.. لكنها بشكل ما.. مازالت هنا.”
– – – – – – –
“هل يعقل أن تعلن الإنسحاب من جمالِ الحياة كلها، فقط لأن أحدهم ظلمك، خذلك، ضايقك؟ حسنًا، إن الأمر صعب، بل صعبٌ جدًا، لكنك تستطيع تجاوزه، تلقائيًا بعد تجاوزك لصدمته الأولى. ستستطيع أن تكلّم نفسك بعقلانية، وتلملم بقايا روحك، وتقف على قدميك مجدّدًا.”
– – – – – – –
“لم أعد أحتمل فكرة اللقاء بشخص جديد، إنّه يرعبني تخيل لحظة مصارحة طويلة أقول فيها كل الأشياء التي قلتها سابقا.”
– – – – – – –
“أدعو الله أن لا أتعلق بما ليس لي، أن لا أرغب بشيءٍ لا يرغب بي، أن أقف حينما يجب الوقوف، أن أتجاوز بأقل الخسائر الروحيّة..”
– – – – – – –
“أعيذك من أن تفقد شغفك، ونوافِذ بهجتك، ومفاتيح الطمأنينة في قلبك، أعيذك من دربٍ تسير فيه بلا جدوى، ومن حُلمٍ تتعلّق به وهو ليس لك، ومن زرعٍ تؤمِّل فيه بلا ثمر، أعيذك من يأسٍ يُخيِّم عليك، ومن حُزنٍ يحجب النور عن عينيك، ومن هَمّ يُثقِل كاهليك..”
– – – – – – –
“أعتقد أن الإنسان أبرَع في كتابة حزنه، لأنه يستعين بالكلمات في إخراجه، في تفريغ الداخل المسموم، لهذا السبب تحديدًا يجد الإنسان نفسه عاجزًا عن صياغة فرحه، لأنه يريد أن يحتفظ به في الداخل، عميقًا، قدر الإمكان، لأنه لا يريد للشعور الجميل الغزير، أن ينقص ولو بمقدار كلمة..”
– – – – – – –
“الحالة النفسية ليست -بالضرورة- متّصلةً بمدى إيمانك، وقوة يقينك، وعلاقتك بالله؛ هذا موسى -عليه السلام- كان يقول ﴿ويضيق صدري﴾، ويعقوب بكى حتى ابيضّت ﴿عيناه من الحزن﴾، ووصفَ ﷻ نبيّنا ﷺ بقوله: ﴿فلعلك “باخع نفسك” على آثارهم﴾؛ باخع أي: مُهْلِك نفسك من الغم والحزن..”
– – – – – – –
“يعيش الإنسان وهو كاتم بقلبه ثلاثة ارباع خيباته وحزنه وبؤسه ويأسه ومأساته، وينفجر اذا وقعت قهوته من يده.”
– – – – – – –
 
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !