الرئيسية » قصص » قصص حب رومانسية » قصص حب حقيقية مؤثرة

قصص حب حقيقية مؤثرة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1792 المشاهدات
قصص حب حقيقية مؤثرة
قصص حب حقيقية مؤثرة
الحب  أقوي من السرطان
 
قبل فرحها مرضت ولما كشفت تم تشخيص حالتها وعرفت انها مريضه0 بالسرطان …. بدات فى العلاج وبدا شعرها فى انه يقع ويتساقط بسبب العلاج والادويه اللى كانت بتاخدها
 
ولما جه معاد فرحها اقترح عليها ناس كتير اوى من قرايبها واهلها انها تستخدم شعر مستعار علشان تظهر بشكل كويس قدام الانسان اللى بتحبه واللى هيبقى جوزها
 
لكنها رفضت كل الاراء وقالتلهم ” انها معندهاش استعداد انها تتخفى تحت شعر مستعار ” وبالفعل حضرت حفل زفافها وكلها ثقه فى نفسها وبتشجيع من حبيبها …. علشان كانت مقتنعه ان الحب بينهم اكبر من اى حاجه وسواء بشعر او بدون حبيبها مش هيهتم غير بالانسانه اللى سكنت قلبه وبس
 
ملحوظة لتالت مره أحب أفكرك بيها صديقي \ صديقتي:
لا تحاول أن تقيس هذه القصة علي أي إنسان .. من يتحركون فقط من داخل عمق قلوبهم ، لا تحاول أن تقيس عليهم قوانين البشر العاديين! ، الشخص الناضج الحر القوي لن يستطيع أي مجتمع أو نظام أو أي أحد ان يتحكم فيه ؛ لأنه يتحرك من قلبه فقط
 
الشخص الناضج غير خاضع أو تابع لأحد ،،،
الشخص الغير ناضج يحرك حياته الكثيرين ” افكار اجتماعية ، رجال دين ، اهل ، أصدقاء ، …. ” .. حياته ليست ملك له فلا تتطلب منه أن يفعل مثل هذا الفعل ، لأنه فعل فوق إرادته وفوق قدرته علي التحمل.
 
هنا أتحدث عن الفتاة والشاب ؛ لأن الأثنين أبطال في نظري ، أمثالهم فقط هم من يصنعون الحياة…
قصص حب حقيقية مؤثرة
( جايس ) فقد ساقيه بالكامل فـ حادثة .. زوجته ( كيلى ) من وقتها و هى بتشيله على ضهرها بالشكل ده ..
تقول ( كيلى ) : هو زوجى .. إذن فهو جزء منى .. لا اشعر بمعاناة عندما احمله فكم من المرات تحمل عنى مشاكلى .. اشكر الله انه اختار هذه الإصابة لزوجى لنظل قريبين مدى الحياة…
هذا هو الحب الحقيقي.. حب الروح وليس الجسد!
 
(الإبتلاء ليس ما يحدث لك.. الإبتلاء الحقيقي هو فى تعاملك مع ما يحدث ، والحب حياة )
.
قصص حب حقيقية مؤثرة
ده ( مايكل ) ظابط شرطة و دى زوجته ( توريا ) .. من استراليا .. يعرفوا بعض من وهما عندهم 7 سنين .. كانوا أصدقاء .. مع الوقت حبوا بعض وكانوا ناويين ع الجواز .. فى 2011 حصل مجموعة حرائق متتالية فـ غابات استراليا والنار وصلت لـ أماكن فيها ناس كتير .. للأسف النار مسكت فـ ( توريا ) وحرقت 65% من جسمها ! .. كف إيدها النار أكلته وشوهت باقى جسمها كله .. يعنى بمقاييس البعض مبقتش تنفع ست تانى .. وجودها ع الحياة ونجاتها اساساً معجزة .. اتحجزت فـ المستشفى 5 شهور كاملين ! .. ( مايكل ) إستقال من الشرطة لأن وظيفته كانت بتخليه يبقى بعيد عنها مدة كبيرة واكتفى بوظيفة صغيرة لمدة 4 ساعات بس فـ اليوم وباقى اليوم هو ووالدته ( حماتها ) كانوا بيبقوا مع ( توريا ) .. الدكاترة قالوا إن خيار التجميل كان مستحيل وإن عاشت هتعيش مشوهة .. ( توريا ) خفت .. إتجوزوا .. ( مايكل ) ما اتكسفش ؟ .. ماخلعش ؟ .. أُمه مقالتلوش سيبك منها إيه ذنبك تأخد واحدة مشوهة ؟ .. لأ .. طب إيه ؟ .. ( مايكل ) بيقول لـ cnn : ( أحببت عقل ، جسد ، مرح و روح ” توريا ” .. حقاً فقدنا فقط جزء من جسدها لكنها تظل إمرأة كاملة بنظرى فى كل الأحوال )
 
من يتحركون فقط من داخل عمق قلوبهم ‏‎ ، لا تحاول أن تقيس عليهم قوانين البشر العاديين! ، الشخص الناضج الحر القوي لن يستطيع أي مجتمع أو نظام أو أي أحد ان يتحكم فيه ؛ لأنه يتحرك من قلبه
.
قصص حب حقيقية مؤثرة
.

الزوجين Jack وPhyllis Potter قصة حب أفضل من الأفلام وفيلم The Notebook في الحقيقة. الفيلم بيحكي عن قصة وحدها جالها ألزهايمر أو خــَرَف وجوزها بقى بيقرالها قصتهم عشان تفتك حياتهم. في أوائل التسعينات حصلت القصة دي في الحقيقة (مع إن الرواية مش مبنية عليها) مع الزوجين دول.

جاك كانت من أكبر هواياته وهو صغير إنه يسيب مذكرات لكل حاجة في حياته، وفي سنة 1941 كتب في مذكرات حياته بيدون أول لحظة يقابل فيها مقابلته لبنت جميلة حبها بتقول “ليلة جميلة جدًا، ورقصت مع بنت جميلة، وأتمنى مقابلتها مرة أخرى.” والقدر جمعهم مرة أخرى وبعدها ب16 شهر كانوا متجوزين وعاشوا مع بعض أكتر من 50 سنة في Kent في إنجلترا، وفي بداية التسعينات بدأت أمراض الخــَرَف والنسيان تسيطر على حياتها ودخلت مستشفى وهي في حالة نسيان لكل حاجة تقريبًا.

بس جوزها بيروح لها كل يوم بيقرالها المذكرة بتاعت حياتهم مع بعض ويوريها الصور عشان يفكرها بحياتها كل يوم وتنساها في أخر اليوم ويروح لها اليوم التالي وهكذا على طول بدون كلل ولا ملل لمدة أكتر من 20 سنة، متجوزين بقالهم أكتر من 70 سنة، وعلى الرغم من إنها ناسية كل حاجة، إلا إنها مش ناسياه شكله هو بس وبتفرج كل ما تشوفه وقبل ما يفكرها بكل حاجة تاني.

“لن تعرفي أبدا كم أحبك” … تسعيني يغني لزوجته التي تحتضر …

يعتقد الكثيرون أن الحب والرومانسية يتلاشيان بين الأزواج بمرور الوقت، ولكن هذا الفيديو المؤثر يثبت عكس ذلك، ففيه يظهر مسن أمريكي، يبلغ من العمر 92 عاما، يجلس بجانب سرير زوجته، التي تحتضر، ويغني لها أغنيتها العاطفية المفضلة.

وكانت ايرين سولاري، من ولاية فلوريدا الأمريكية، حملت مقطع الفيديو لجدها هوارد سولاري (92 عاما)، وهو يبكي ويغني بجانب سرير زوجته لاورا (93 عاما)، أغنية من الأربعينيات تحت عنوان ” لن تعرفي أبدا كم أحبك”، وهو يمسح على وجهها بيديه في مشهد مؤثر للغاية ، بحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، التي قالت أيضا إن الفيديو حقق قرابة 4 ملايين مشاهدة على فيسبوك.

.

هل ساعدك هذا المقال ؟ 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !