الرئيسية » خواطر » خواطر جميلة » كلام حلو وجميل وراقي

كلام حلو وجميل وراقي

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1912 المشاهدات
كلام جميل جدا ومعبر
”حتى وهو مُطمئن، كان قلِقًا من أن يزول هذا الشعور.”
– – – – – –
حتى ولو كنت تراني، لكنّي عالق ربما في معركةٍ أو في حيرة.
– – – – – –
سلام للصديق الذي يملكُ طابعًا كوميديًا يسرقك من جديّة الحياة.
– – – – – –
سلام للذين يعرفون أنفسهم حق المعرفة، لا يبتهجون كثيرًا بالمديح، ولا تستفزهم الإساءة.
– – – – – –
“إمرأة رائعة تلك التي تملك كل ما يمكن أن تتباهى به، لكنها تختار ألا تُظهره.”
– – – – – –
إذا أردت أن تميّز أمًا ذكية، فاستمع لها كيف تشرح موضوعًا حساسًا أو مُحرجًا لطفلها.
– – – – – –
‏حافظ على الصديق الذي يجدُ شيئًا مضحًكا ليقوله مهما كان الوضع كئيبًا.
– – – – – –
“إبقِ نفسك مشغولًا تسعَد، لا أعني أن تعمَل طوال اليوم، ولكن اجعل وقتك ما بين عملٍ وعبادة، قراءة وهواية، مشاهدة وإستماع.. وزيارةٍ وعيادة. لن يتوقف دمُكَ عن الدوران، وعقلك عن التفكير.. وذاك أرخصُ دواءٍ في الوجود.”
– – – – – –
من بين كل ما يمر على الإنسان في يومه، أنا ممتنٌ للذين يهبوني الإحساس بجمال أن أعيش، للذين يضيفون لمعرفتي عن العالم شيئًا جديدًا، للذين يجعلونني حاضرًا في البال والأجندة، للذين يقترحون عليَّ عناوين وقصص وأفلام وكتب وتفسيرات. هؤلاء يركلون رتابة الحياة عنك بعيدًا.
– – – – – –
” تتحدث بطريقة مذهلة. كما لو أنَّ كلامها يتشكّلُ حقلًا أخضر ممتدًا من حنجرتها إلى غاية قلبي.”
– – – – – –
إن الأجداد والجدّات يُنيرون البيوت التي يعيشون فيها، يجددون الروح بين جدرانها. يقولُ الكاتب أمادو همباتي: “في إفريقيا عندما يرحلُ مُسنٌ، فإنَّ ذلك يكون بمنزلة احتراقِ مكتبةٍ أو حديقةٍ بالكامل”. لقد رأوا أكثر، وسمعوا، وخبروا، وعرفوا. لذلك استمعوا إليهم جيدًا قبل أن يمضوا.
– – – – – –
وسلامٌ لمن إذا حضر، استشعرت معه نفسك، وتفاهة ما مر. استحضرت معه قول ابن زيدون:” فإن غبت لم ألقَ إنسانًا يؤنسني، وإن حضرت فكل الناس قد حضروا”.
– – – – – –
في حب الأمهات اللواتي يقرأن لأطفالهن كتبًا وقصص. يقول ستري كالند جيليان:” قد يكون لديك ثروة مالية ضخمة، تملأ بها الكثير من الخزائن، ولكنك لن تكون أبدًا أغني مني، فقد كانت لي أم اعتادت أن تقرأ لي”.
– – – – – –
أكره الحوارات أو العروض “المُلهمة” التي يقودها أغنياء ويدعون فيها الشباب البائس للتغيير، بينما أشياء كثيرة في حياة هؤلاء بحاجة للتغيير، التغيير لا يكون بقيمة الذي نملك، بل فيما سنملك، كُثر يملكون أموال لا تعد ولا تحصى ولكن لم يتغير شيء في حياتهم سوى أرصدة ورثوها.
– – – – – –
صديقي، الجوارُ الذي يتسعُ لي كلما ألمّتْ بي خيبةُ أملٍ أو سقطتُ عاليًا، الجوارُ الذي أرمي نفسي فيه فأخرجُ منه مُنعمًّا بحبِ الحياة أكثر من ذي قبل، الجوارُ الذي لا يضيق وإن ضاق عليَّ المكانُ بأسره.
– – – – – –
ربما يكون جميلًا لو أعدّت كل أمٍ لطفلها القادم مفاجأةً غير عادية، ويبدأ هذا من أول أيام حملها به، هنالك أفكار كثيرة، منها أن تفتح مسجل الصوت في هاتفها، أن تحكي ما تشعرُ به تجاهه، ما تعانيه أيضًا. وبعد الولادة، أن تحتفظ بملفٍ أنيق محفورٍ عليه اسمه، تكتبُ له رسائل ورقيّة، تسّجل له يومياته إلى أن يكبر.
– – – – – –
أكثر ما تحتاجه أيةُّ إمرأةٍ على هذا الكوكب ممن تحبه هو أن يجعلها تطمئن، أن يُشعرها بالأمان في أوقاتها العادية، والعصيبة. لا تحتاجُ وعدًا وراء آخر إنما مفاجأة.
– – – – – –
الأشياء التي تحيكها اليد أطول عمرًا في الذاكرة مما تحيكه آلات المصانع. فاليد التي تسهر وتتعب تتبع قلبًا؛ لذلك كل هدية من صنع اليّد، معجونة بالصبر، لها وقع فريد على نفسي، تسري عميقًا في الروح والوجدان. ومثله المكتوب بخط اليّد.
– – – – – –
“الثمن الذي يدفعه الرجل عندما يفرّط بإمرأة رائعة هو أنه سيحاول أن يجد شخصها في كل امرأة يلتقيها ولن يجدها أبدًا.”
– – – – – –
‏الناس يقولون : بأننا لا ندرك قيمة الشيء حتى نفقده ، والحقيقة أننا ندرك قيمة الشيء ، لكننا نعتقد بأننا لن نفقده أبداً ! اظن انو هاد هو السبب “ضياء”
– – – – – –
شكرًا للذي لا يزال يراك نجمًا مضيئًا في أكثر أوقاتك العصيبة، للذي حين يراك كئيبًا يستدرجك لمحادثة تتحول مع سحر كلماته إلى شيء مُبهج.
– – – – – –
.
اقرأ أيضاً: كلام حلو جدا
اقرأ أيضاً: كلام حلو قصير
اقرأ أيضاً: كلام حلو عن الحب
اقرأ أيضاً: كلام طيب وحلو
اقرأ أيضاً: كلام راقي جدا
.
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !