الرئيسية » الحب » رسالة حب لحبيبتي » كلام رومانسي جميل وقصير

كلام رومانسي جميل وقصير

بواسطة عبدالرحمن مجدي
2654 المشاهدات
كلام رومانسي جدا لحبيبتي
نازعتني روحي إليه
– – – – – –
“كانت تلمس قلبه بعينيها.”
– – – – – –
“أشعر بأن لي قلبين حين نضحكُ معًا.”
– – – – – –
وإذا سألوك كيف تحبها قُلْ: “خلطَ اللهُ بروحي روحها”.
– – – – – –
“أن نشاهد القمر معًا هروبًا من هذا العالم.”
– – – – – –
“عندما تخاصمنا، كنت أتعمّد أن أمشي نحو الضوء حتى يكسوك ظلّي كـ نوع من الإحتضان.”
– – – – – –
“علامة حبّي أن أحاول أن أضحِكَك”
– – – – – –
“كان كلما رآها بدلاً من أن يُلقي التحية، يتنهد.”
– – – – – –
– ما حيلة الذي يريد أن يتحدّث ولكنه يخشى؟
– يُرسل أغنية.
– – – – – –
“ثمّ إنك تتحدّث مع أحدهم.. فتتمنّى لو أنّه لا ينتهي.. لا ينتهي أبدًا.”
– – – – – –
“إلى التنهيدة التي وصلت للسماء، أرجوكِ عودي محمّلةً بالطمأنينة.”
– – – – – –
“لماذا لا نشرب القهوة معًا؟ سؤال جاد.. يكسر الخاطر ويلعن المسافة”.
– – – – – –
“إنها تُبهِر مثل الفجر، وتواسي مثل الليل.”
– – – – – –
“قالوا أنّ حيلة المشتاق السعي، فمن اشتاق سعى.. أما أنا فـ أشتاق وأنام، أشتاق وأغضب، أشتاق ولا أسعى.. لا أسعى، أبدًا.”
– – – – – –
“تملك وجهًا كالسماء، كلما نظر إليها المتعبون استراحوا.”
– – – – – –
“يعتني الله بنا جيدًا بعد أن نقضي ليلة طويلة لوحدنا ونحن نحاول النجاة.”
– – – – – –
“ما أعرفه أنّ وجودَك، ولو في البُعد هو سَندٌ هائل لي.”
– رضوى عاشور
– – – – – –
“من فرط رقّتها تكاد تطير.”
– – – – – –
“هل جرّبت يومًا كتابة رسالة لشخصٍ ما بخط يدك؟ ومع كل حرف تكتبه تشعر بالبَهجة؟ لا أعرف كيف أصِف هذا الشعور ولكن أعرف أنه يُشبه الهواء البارد حين يدخل إلى ثقب القلب.”
– – – – – –
“ولقيتُها قلبًا يضمُّ سعادتي
ولقيتها ديمًا لأيامي سقَت،
شطرًا يُتمِّم شطرَ روحي قُربهَا
لا فرَّق الله القلوبَ إذا التقت.”
– – – – – –
“والروحُ من فرطِ الحنين تزعزعت
والفقدُ يهوي في الفؤادِ… ويُوجِعُ”
– – – – – –
“أحب تصادم الأكتاف عمدًا.”
– – – – – –
وعن “أدب الشوق”سأشارككم بهذا البيت لابن زيدون:
“يا مُعطشي من وِصالٍ، كُنت وارِدُهُ، هل منك لي غلّةٌ إن صِحتُ: واعطشي؟”
– – – – – –
أبلغ دلالة على أثر أحدهم في روحك، حضوره في مناماتك.
– ربما أصدق شيء قرأته
– – – – – –
“ما قرأت قصيدة إهداء أعذبُ من قصيدة غازي لزوجته: “وإن مضيتُ فقولي لم يكن بطلًا وكان طفلي ومحبوبي وقيثاري” تلك المحبة، أن يتجرد الإنسان من الثقافة والمنصب والجاه والعِز، ويجيء هو هو نهاية اليوم.. الإنسان فقط، الطفل، التائه، البائس ويجد قلب يأوي إليه، ويحتوي الجِراحات جميعها.”
– – – – – –
“كانت النظرة لثواني وشعرت وكأن قلبي أزهر لمئة عام.”
– – – – – –
“أنت الأخيرُ قُبَيل النومِ أذكرُهُ
وأنتَ تفتَحُ أبواب الصباحاتِ”
– – – – – –
للشاعر الإنجليزي ألفريد تنيسون نص لطيف يقول فيه: “لو أن زهرة نبتت لي في كل مرة فكرت فيك، لمشيت في حديقتي للأبد.”
– – – – – –
“أخافك، لأن السنوات تمضي، والوجوه التي أحبها تتبدّل، ووجهك باقٍ على لحظة الألفة الأولى بيننا، لأنك تعرف لؤمي وتضمّده حين يعود إليك جريحًا، لأنك تعرف أنني لم أحبك بما يكفي ويسممك ذلك مراتٍ عديدة دون أن تحاول الشفاء منه.”
– – – – – –
“هل تعرف معنى أن تحمل رائحة أحدهم في داخلك عامًا كاملًا، أن تشعر بلمساته وحُبه وكأن كل هذا حدث للتّو، أن تتذكر أول كلمة بينكما.. أول نظرة نظرها إليك.. أول مكان جمعكما سويًا، أدق التفاصيل في ذاكرتك حتى الآن وكأن هذا الوقت كله لم يمضي؟”
– – – – – –
“وفي غيابك أنت.. كل الأشياء قابلة للإنتظار، أما في حضورك.. فكل الأشياء قابلة للتأجيل، ليس فقط الأشياء، كل العالم أيضًا، أنا أحبّك بتطرّف، بتعصّب، لا يهمني كم مرة أخسر معك، وكيف، وما حجم خسائري، مجرّد أنك في قلبي، هو فوزٌ وانتصارٌ عظيم.”
– – – – – –
“إذا مرّت عليك البارحة ليلة، أنا مرت عليّ البارحة أيام.”
– – – – – –
“وظننت أنّي لن أطيق وطِقت
وظننت أنّي لن أطيب وطِبت
ًوظننت أنّي لن أحب وعندما
نظر المحب لمُقلتي أحببت”
– – – – – –
“لا يمكن مقارنتها بأحد، أو بأشياء ملموسة، ربما تقارن بالقهوة، دفء أغنية قديمة، حنين الليل، زرقة السماء، عمق البحر.. ثم تفوز.”
– – – – – –
“كيف لي أن أُخبرك بطريقة ما بأنك تمكث في قلبي رغم الزحام وسواد الأيام، وأنك مُحاط بقلبي رغم حزنه المُفرط وسوئه، كيف لي أن أُخبرك أني أكره نفسي حينما أضايقك، وأكره من حولك إذا قاموا بإسعادك أكثر مني.”
– – – – – –
“يمضي الزمن، وتمرّ الأيام، وتتغيّر الأحوال، تتجاوز الكثير مما ظننت أنك لن تتجاوزه، وتقطع مسافات طويلة في دروب كانت شاقّة عليك لكنك اكتشفت مواطن الجمال والبهاء فيها فأحببتها، وتُعلّمك الحياة: لا تعوِّل على ثابت، إنك في سيرٍ دائم، والحكمة أن تستمتع وتتعلّم من الطريق.”
– – – – – –
“لم تكن رغبتي يوما أن تبادلني ما أعطيك، كانت كل رغبتي أن ترى ما كنت أفعله لأجلك، عن كل لحظة أردت أن أُشعرك بها أني لطالما كنت هنا وأنت تنظر إليهم، عن كل مرة ألقيتَ بها كلماتك الجارحة واخترت الصمت تجنبا للمشاكل، كانت كل رغبتي أن ترى كم كنت أُحبّك، لكنك لا ترى ولا تحاول أن ترى ذلك”
– – – – – –
في اللغة العربية أكثر من ٥٥ كلمة مرادفة للشوق، وأجمل مرادف له وأكثر ما يجسد معناه الحقيقي: “نازعتني نفسي إليه”.
– – – – – –
“صار عندما يتحدث تسمع لهجتها في كلماته.”
– – – – – –
“فقط أخبرني أنّك ستبقى معي، في أيامي العادية، في يوم تخرجي، في عيد ميلادي، في أيام انشغالاتي، في أيام فراغي، في اكتئابي، في حُزني، في سعادتي، أخبرني أنّك ستبقى معي للأبد.. تبقى معي وتحبّني.”
– – – – – –
“إنّها تضحك بطريقة مدهشة، وكأن مجموعة عصافير محبوسة في صدرها”
– – – – – –
“كان من الممكن أن ألجأ إليك في ليلة كهذه لتخبرني أنه لا داعي للخوف.. وأن ماكُسر يمكن إصلاحه، أو تعويضه بأشياء جديدة تمامًا فأطمئن أكثر… ويعود كلانا إلى النوم شاعرين بسخافة مايحدث بالعالم لأننا معًا، وأن لا شيء يضاهي ذلك.. لكن الحياة ليست بهذه البساطة وأنت لست معي.”
– – – – – –
“أميلُ بقلبي عنك ثمّ أرُدُّهُ،
وأعذِرُ نفسي فيك ثمّ ألومها”
– البحتري
– – – – – –
“غريبٌ أن تتوهَ وأنت منِّي
كنفسي حين تبحثُ عن أمَانك
وأغربُ منهُ حين أحسُّ أنَّي
لخوفي منكَ أرغبُ باحتضَانك”.
– – – – – –
“إني أراكَ بعين قلبي جنةً
يا من بقُربك مرَّ الحياةِ يطيبُ
وأرى الحياةَ بدونِ وصلك مُرَّةٌ
وأرى جروحي مالهنَّ طبيبُ
وأرى الغروبَ إذا التقينا متعةً
وأرى الشروقَ لدى الفراقِ غروبُ”.
– – – – – –
“شَكوتُ إليها حُبَّها فتبسَّمت
ولم أَرَ شمسًا قَبلها تتبَسَّمُ”.
– – – – – –
من جمال اللغة العربية هذا البيت:
“ما ضرّك لو كنت مَرهَمي يا مُرّ همّي؟
فل تقُل مرحبًا أو مُرّ حُبًا و أحيِني”.
– – – – – –
“وبعضهُم يرونك كبعضٍ مِنهُم.”
– – – – – –
“إنها الثانية بعد مُنتصف الليل..
كيف أخفيك؟
وأنت بداخلي، وأنت في عينيّ تشع، كيف أخفي تأثيرك؟
كيف أخبرهم بأن شرودي “لا يعني شيء”؟ وبأن تنهيدتي دون سبب، وبأن قلبي الذي ظننته صامدًا لا يخفق لأحد؛ قد خفق.”
– – – – – – – – – – – –
.
.
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !