الرئيسية » خواطر » اقوال وحكم الفلاسفة » كلام عبر وحكم جميلة

كلام عبر وحكم جميلة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1695 المشاهدات
قصص وحكم وعبر ومواعظ
كُلّ حقيقة جنّة
كُل وهْم نَار .
– – – – – – – – –
أطلب بتواضُع
ولا تسْتعجِل.
– – – – – – – – –
الجدية الزائدة تفسد بهجة الحيآة.
– – – – – – – – –
نحن نُصبح أطفال جِداً عندما نبتهِج.
– – – – – – – – –
منذُ أن أُلهِمت عدم حِرصي على أحَد، شعرتُ بنفسِي.
– – – – – – – – –
في كُل مرّة أنت تسكُن أنت تقترب من الموت، إنّها حالة مريحة جداً.
– – – – – – – – –
فُي كُل مرّة، أشعُر أنِّي أرآها لأول مرّة.
– – – – – – – – –
تُريد أن تكون مباركاً بقلمك
أكتب ما تشعُر به ببساطة، دون تكلّف. وليس ما تفكّر فيه!
– – – – – – – – –
نحن لسنا في حاجة للعمل فحسب، في حاجة للشعور بالحركة والسّكَون في آن واحد!
– – – – – – – – –
الإنسان لا يُريد عملاً فحسب، بل يريد أن يشعُر بذاته من خلاله.
– – – – – – – – –
وجود ناس غير مُتزنين حولك، يتطلب إعادة النظر إلى داخلك!
– – – – – – – – –
‏‎منذ أن تحدثت مع الله بجدية وقلت : لا أريد أن اسأل غيرك. لم اذهب الى سواه، ولو حصل وذهبت! أعرض حاجتي وأنا عزيز جداً بالله، لأن الله المسخّر.
– – – – – – – – –
الحيآة عبارة عن رواية قصيرة، احداثها مُتقلّبة إلى حدّ التشويق، أكثر جزء يستحقّ القراءة والتمعّن فيها، هي جزء رحلة (البحث عن الله) وما سواها مُجرد وهم على شكل حقائق!
– – – – – – – – –
في كُلّ شيءٍ لك منه نصيب
الغنى، الثراء، الشّهرة، البركة الإلهية
الوفرة بفوفرة.
 
{إِنَّ هَٰذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِن نَّفَادٍ}
– – – – – – – – –
للمرة المليون
– كورسات وقراءة الكتب وحضور دورات ليست وعي، فقط مجموعة معلومات ورُبما وسائل فقط. الوعي ما تعيشه أنت يا مدير!
– – – – – – – – –
– بعض المنتمين لوسط التنمية أصبحوا كالآلة، فقط تحليل عقلي ويتصرفون كالخشب دون أيّ شعور !
إنما الإنسان بالمشاعر، يرتفع الوعي عندما نشعُر.
– – – – – – – – –
هناك عملية مرتّبة عالمية إسمها صناعة الجوع! من خلال زرع فكرة رعب الندرة في البشر، من ضمنها فكرة تحديد النسل! كفرض من خلال الساسة.
– – – – – – – – –
من وجهة نظري
لا يجب أن نُحلّل كل شيء
نعم، نرى الإشارات أحيانآ
لا نفهمها، لا يجب الإنشغال بها
يكفي فرحة الاتصال
هي التي ستجلب النور.
– – – – – – – – –
كيف أعيد انتباهي؟
أجاب مولانا بعد تعديل جلسته
– التنفس الواعي
-الشعور بالله من خلاله
-ذكر الله برغبة وحُبّ.
– – – – – – – – –
هناك لذّة تظهر عند الوعي الهادئ
عندما نُراقب كُل شئ
عندما ننظُر إلى كُل شئ ببراءة دون تدخّل العقل
عندما نرَفع الشّعور العميق
عندما نتجاوز التحليل الذهني المبرمج
عندما نصل السّكُون العميق..
 
كتابي الثاني القادم (أيّام الله) بإذن الله
– – – – – – – – –
أنت تشعُر بالتشنّج رغم انك فاضي جداً
أنت تقاوم شئ مآ بقوة بداخلك!
استرخ
اجلب الانتباه هنا
تنفّس بوعي، بلطف
– – – – – – – – –
أيها الأصدقاء
يجب أن نخرج جميعنا من سجن الأحكام!
يجب أن نعيش بحُرية، بداية الشعور بالحُريّة
عندما نتخلى عن التدخل بإصدار أحكام داخلية عقلية
نبدأ نقترب من الفطرة الصافية، البراءة.
– – – – – – – – –
التصوير المُبالغ المبهرج مع التنازل عن عيش اللحظة إستحقاق منخفض! الاستحقاق الإنغماس في الشعور.
– – – – – – – – –
هناك ايغو واعي
تجد أحدهم (يكثر) من قول أنا استعراضاً !
ربّما هو لا يدري أنه مسيطر
إنه يتلذّذ حين يقول
انا فعلت وتأملت وعندي وعرفت وأدركت
أحيانآ يدّعي غير حقيقة
فقط لأن يشعُر بأناه..
يجب أن نموت قبل الموت
موت الأنا
يجب التواضع لله
إذا أردنا النموّ.
 
{ذَلِكُما مِمّا علّمَنِي ربّي}
– – – – – – – – –
عندما نتخلّى عن الرغبة الداخلية في هداية الآخر أو تغيير الآخر، نحنُ نمنحهه الحرية التي ستدلّه إلى فطرة الله بداخله.
– – – – – – – – –
في العالم
هناك أناس يُعانون ولكنهم يبحثون عن الله في عُمق الألم فيرتقون.. وهناك أناس يعانون ولكنهم لا يعرفون حتى أنفسهم، إنهم يعذّبون أنفسهم بأنفسهم ثم يتّهمون الله وخلقه!
– – – – – – – – –
نحنُ في الحيآة الدنيآ
هناك حيآة عُليا يا نائمين وأنا بينكم
كيف؟
– أعلمك بعد ما أموت يا قلبي!
الموت اليقظة، الوعي الأكبر.
– – – – – – – – –
إنّه لشرف أن أكون خالصاً لك يا الله
– – – – – – – – –
الصلوآت يجِب أن تكون لها نفْس مُقبلة وإلا هي مُجرّد شعور بالواجب ولن يكون هناك أثر روحي نفسي جسدي حياتي!
– – – – – – – – –
التنظيف هو نفسه الإستغفار ومن خلاله يحدث التطهير،يكون من خلال التجربة، كونك تعيش مع الله في كُل حال، أنت تشعُر به، أنت في تشافي مستمرّ.
ماهو الإستغفار؟
– هو أعمق من ذكر، إنه رغبة صادقة للعودة إلى الفطرة.
– – – – – – – – –
بعض الردود المُتأخّرة لا تحمل أيّ قيمة، ذهبت وقتها!
– – – – – – – – –
لا تقدّس أحد
الله له القُدسيّة فقط
تفعيل اسم الله (القُدّوس)
– – – – – – – – –
الذي يكون لديه قبول لتجربتة، لحياته، هو المشغول جدآ بأحداث حياته، والعكس بالعكس!
– – – – – – – – –
متى آخر مرة حضنت طفل بشُعور عميق؟
إنه إتصال بالفطرة
– – – – – – – – –
بالقرآن / حتى الآيات التي تُخيفك أنت، وإنما ليست لك!
– – – – – – – – –
مع ارتفاع درجة الحرارة، كثير من الزيف سيسقط، كثير من الحقيقة ستظهر، ولكن على حسب استعدادك! لا بأس بشئ من المعاناة كجسر عبور إلى الحقّ.
– – – – – – – – –
هناك ايغو استعراض الأفكار وهو سهل
ولكن لا توجد ايغو عند استعراض الشعور وهو أسهل ولكنه يتطلّب شعور حقّ
لهذا اذا وُجد الصدق غاب الإيغو
واذا حضر الوهم حضر الايغو وأبناء عمومته!
– – – – – – – – –
تحدّثوا إلى الله، لا تُرتّب الكلمات، لا تخاف، قُل كما لو أنك طفل صغير يتحدّث ببراءة، ابكِ عنده بشدة ولا تقِف، اظهِر له كلّ شيءٍ دون منطق وقانون، اطلب بتواضُع {إنّهُ سميعٌ قرِيب}
– – – – – – – – –
هذه الأيام، توجد كثير من الأحداث المُتقلّبة! ماالمطلوب؟
– الصبر الجميل.
وبعدين؟
– ستعقبها أحداث جديدة، هذا وعي يعقوب.
– – – – – – – – –
كُلّ ما يصدُر من الآخر بطريقة مباشرة ويُشعرك بألم هو أنت! إن لم تكُن الآن، ستكون من انواتك السابقة. مالمطلوب؟
-التسامح، المغفرة
كيف؟
-استغفر لنفسك، صلّ لأنواتك السابقة.
 
اللعبة تحتاج يقظة كبيرة يا أصدقاء السلام
– – – – – – – – –
{كُلّ يومٍ هو فِي شأن}
أنا أصدّق الله أكثر
كل يوم شأن جديد.
– – – – – – – – –
كيف اعرف رسالتي؟
– ليس مطلوب منك البحث عن الرسالة، مطلوب منك البحث عن نفسك، من انت؟ من خلال الإجابة عليها ستعرف كل شيء.
– – – – – – – – –
كل لحظة لك رسالة
كل يوم لك رسالة
كل شهر لك رساله
كل سنة لك رسالة
كل مرحلة لك رسالة
أصحاب الرسالة في الحيآة، يحبّون القوالب لا أكثر
أنت متعدّد، أنت كثير جداً.
– – – – – – – – –
الحمد لله على كُلّ ماهو موجود، النّعَم الصغيرة قبل الكبيرة، الأمان الداخلي، الرخآء في اليوم، السريان الهادئ. الحمدلله كثيراً مليئاً راضياً طيباً مباركاً فيه
– – – – – – – – –
الحياة مسلسل طويل جدآ تشبه المسلسلات المكسيكية المُملّة،الممثّلون كُثر، الأكثر فنّاً هُم التافهين والبسطاء.
– – – – – – – – –
صديقي الأديب عاد وسألني /
– كيف يتصرف الإنسان في خلوته(أي حين يكون بمفرده) مع الأفكار السلبية والخاطئة والغريبة التي تعرض عليه ؟
-اولآ
يجب التوقف عن الإدانة
إنها مجرد أفكار ستمر
لستَ مجبور على أن تعطي كل فكرة كُل اهتمامك وتفاعلك
حافظ على انتباهك
انظر إلى الأفكار ببراءة
اختر ما تريد
ودع مالا تريد.
-ثانياً
على الإنسان الذي يريد سلآم داخلي عميق، عليه أن يتصالح مع افكاره ورغباته ومشاعره، وتقبّلهم جميعا.
-ثالثاً
في الخلوة ابحث عن الله في أفكارك، رغباتك، مشاعرك
كيف؟
-ببساطة افعل ما تريده من ضميرك بصدق
ولا تفعل ما تريده من ضميرك بصدق
هذا الصدق العميق يرفع إيمانك وشعورك بالروح
مما يؤدي إلى الاتصال العميق.
رابعاً
خذ بطيخ بمناسبة سؤالك يا صديقي
– – – – – – – – –
.
اقرأ أيضاً: عبر وحكم قصيرة
اقرأ أيضاً: عبر وحكم جميلة
.
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !