الرئيسية » خواطر » اقوال وحكم الفلاسفة » اقوال الفلاسفة عن الحياة

اقوال الفلاسفة عن الحياة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1246 المشاهدات
اقوال الفلاسفة عن الحياة

جرّب أن تكون لنفسك وأن توجه انتباهك إلى ذاتك لمدة 7 أيام ، لا تتدخل في أو تحكم على شيء أو شخص . وراقب كيف تتحسن جودتك جسدياً وفكرياً ونفسياً !
– – – –
إذا انتبهت!أن كثيراً من حركتك هي ردود أفعال لما يُحدثه الآخرون .
فسوف تتوقف عن إهدار حياتك .
– – – –
اسمح لنفسك أن تخطىء وتعتذر وتسامح وتتسامح من غيرك ومن نفسك، وتعيش بسلام من الداخل وحب وقبول لما تسمعه من نفسك ومن الآخرين ..
جنة أرضك في صدرك !
– – – –
ليس العيد إلا إشعار هذه الأمة بأنَّ فيها قوة تغيير الأيام،
لا إشعارها بأنَّ الأيام تتغيرُ،
وليس العيد للأمة إلاَّ يوماً تعرض فيه جمال نظامها الاجتماعي، فيكون يوم الشعور الواحد في نفوس الجميع، والكلمة الواحده في ألسنة الجميع، يوم الشعور بالقدرة على تغيير الأيام،
لا القدرة على تغيير الثياب!!
وحي القلم – الرافعي.
– – – –
(فبما رحمة من الله لِنتَ لهم..)

الإنسان يولد رقيق و ليّن،
و عند موته يكون خشن و صلب.
كل شيء، حتى الاعشاب و الأشجار،
تكون لينه و مرنه في الحياة؛
يابسة و هشة عند الموت..

التصلب رفيق الموت ..
المرونة هي رفيقة الحياة..
جيش لا يعرف التنازل يُغلب !
شجرة لا تستطيع الانحناء تُكسر..
اللّين والمرن يستمر..
لاوتسو.
– – – –
التوبة ليست حزناً !
إنها بهجة القلب بعفو الرب ومحوه للسيئات ، وليست فقط لتبديل السيئات حسنات! ، إنها دهشة القلب أمام ( غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي )
– – – –
المغفرة للآخرين هي الصفة تمنحك القوة في الحياة .
وبدون المغفرة .. سوف تتحول أنت إلى كتلة تتألم من كل شيء !!
أ. محمد الدحيم
– – – –
أولئك الذين يؤمنون بالشح ، يحصلون عليه !
جميل أن ندعو الناس إلى الاقتصاد وعدم الاسراف، فهذه سنة نبوية كريمة،
لكن الإيمان بالشح بتنافى مع الإيمان .. !فالدنيا وفرة، والله متكفل بالرزق.
النعمة ليست زوالة، النعمة كريمة ومعطاءة. استمر بالتفكير بهذه الطريقة،، لكن اقتصد من الاسراف لأنك تحترم النعمة وتقدرها لا لأنك تخاف أن تشح !!
فهي لا تشح أبداً إلا إذا شحت النفوس.
مقتبس بتصرف
د. صلاح الراشد
– – – –
من أسباب السعادة:
إرادة الحياة والرغبة فيها ، لزيادة الانجاز لآخرتك ودنياك ..
– – – –
إن الله أقرب إلى الذين يجتهدون في فهمه ،
من الذين يؤمنون به إيمانا أعمى !
د.مصطفى محمود.
– – – –
كلما ارتفع وعيك ،، قل عتابك للآخرين
وقل مُعاتبيك !
– – – –
اذا حدث أمر ما ، لاداعي من التشكي او التذمر فهذا لايغير واقع انه حصل ، بل الأفضل أن تجد السلام فيه وتستفيد من ظهوره في حياتك !
– – – –
الأمان ليس في تجنب التغيير ( سآوي إلى جبل يعصمني من الماء)،
الأمان الحقيقي هو في الانسجام مع التغيير وركوب موجته.
وصية نوح (اركب معنا).
– – – –
كلما استعجلت … ركضت بك الدنيا … وكلما تأنيت … تأنت بك وادهشتك، فخذ ايام عمرك، ودقائقها بروية…
– – – – –
الله هو الخير المحض الذي لا شرّ فيه ،،
والوجود الذي لا عدم يقابله ،،
والوجود رحمةٌ مطلقةٌ في الكون؛
والعذاب شيء يعرض لأمور تطرأ وتعرض ،،
من قام بين يدي الله تعالى بهذه المعرفة فهو القائم وإن كان نائما، فإنه ما نام إلا به.
ومن لم يقم بين يديه بهذه المعرفة، فهو نائم وإن كان قائماً !
ابن عربي.
– – – –
تواصل مع من تحب،، دع عنك الأنا الزائفة والكبرياء،،
أرسل سلاما من روحك الى من تحب،،
لا تخف ، لا تقايض ، لا تنتظر
فقط اشعر بلذة العطاء ..
– – – –
اللهم اجعل في قلبي نورا ينير القلوب ،، ويبهج الكون ،،
ويجلي كل ظلمة فيه إلى الضياء الأبدي ،،،
– – – –
ما تألفه اليوم … قد تستهجنه وتنكره غدا،
وما تنكره اليوم، … قد تألفه وتعتنقه غدا…
لا شيء مطلق او حقيقي… إلا حرية الفكر والمعتقد !
– – – –
وأنت تدعو الله : ادخل على قوته لا بضعفك ،
وادخل على غناه لا بفقرك ،
وادخل على مغفرته لا بذنبك …
– – – –
الشخص الذي يعطي اهتمام ومشاعر بالأخبار السلبية يجدها دائما بفائض …
في البداية، يأخذ دور الملاحظ الجانبي كما لو أنه متفرج داخل ملعب كرة القدم،
شيئا فشيئا تضبط اللعبة ذبذباته ليصبح من المحبين الحماسيين،
بعد ذلك ينزل إلى أرضية الملعب، يبدأ في الجري دون الحصول على الكرة بعد، و دون أن يلحظ كيف تم ذلك ،
ينجر في اللعبة أكثر ليحصل على الكرة أخيرا،
الملاحظ تحول إلى لاعب بمعنى ضحية للكوارث !

فاديم زيلاند
– – – –
كل يوم هو يوم عظيم ،،
جميع اللحظات لحظات الله ،،
لا تقولوا هذا يوم سيئ ،، وهذه لحظة شؤم !

وين داير
– – – –
لما يختلف الناس في قدرتهم على التشافي ؟
انظر كيف تختلف ردود فعلهم
عندما يعلموا بالمرض ..

‏ديباك شوبرا
– – – – –
كن قنوعا…
لكن ليس قبل ان تكون طموحا ،،،
بعض الكسولين، يخفون كسلهم قائلين:
نحن قنوعين، القناعة كنز لا يفنى…
لكن القناعة لديهم قد فنت، وتركتهم يتسولون !
– – – – –
إن الذي يقدر على انزال العقاب على الطغاة
قادر على انزال هدايته وعفوه ورحماته
بل إن رحمته سبقت كل شيء
فلماذا نصر على دعوات الهلاك ،،،
هو أرحم الرحمين
وهو شديد العقاب
بأيهما ستدعوه ستؤتى نصيبك منه
وبأيهما ستدعوه سيعاملك في حياتك وآخرتك به ويعاملك الاخرين به
اختر ماتشاء …
– – – – – – – – – – –

هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !