الرئيسية » حالات واتس اب » حالات واتس اب حلوة وجديدة

حالات واتس اب حلوة وجديدة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1509 المشاهدات
حياة جديدة - بداية حياة جديدة وكسر العادات السلبية
أُحبُ “صباح الخير” من الشخص الذي أُحب. هكذا يتيمة جميلة من دون إضافات. أتخيل أن فكرة جميلة مرتبطة بي هبطت إلى قلبه فقالها. أو فكرة سيئة تواردت إليه فقالها ليتخلص مما توارد.
– – – – – – – – – –
الصديق الذي لديه ” روح تشجيع عالية ” حتى ولو على أبسط الأشياء التي تنجزها. هذا صديق مطلوب دائمًا!
– – – – – – – – – –
لو اخترت مكانًا لطيفًا في هذا العالم لتعمل فيه لمدة يوم واحد، ماذا ستختار؟ أنا سأختار حضانة الأطفال “الرُضّع” بعد ولادتهم.
– – – – – – – – – –
هناك شيء أقوله لأصدقائي دائمًا، إذا كنتم تملكون “رسامًا” ضمن قائمة الأصدقاء المُقربين. فأنتم محظوظون، هذا الشخص يغيّر وجه العالم ويُحسّن من صورته. الرسام صديق جيّد، متمهل، ويقدر الصداقة حقًا.
– – – – – – – – – –
القلق ملازم لأكثر الناس روعة في هذه الحياة.
– – – – – – – – – –
“كل شيء يمكن إخفاؤه، إلا ملامح العين حين تحن، وحين تحزن، وحين تفتقد شخصًا.”
– – – – – – – – – –
إذا أردت أن تعرف قوة كاتبٍ صاعد، فأنظر للطريقة التي يربط فيها عبارة بالأخرى. للطريقة التي يرفع ضغطك في عبارة، ثم يُلطّف جوك في الأخرى. كأن النص يسير في روحك ثم يستقيم.
– – – – – – – – – –
الحُب وحده لا يكفي لعلاقة زوجية ناجحة.
– – – – – – – – – –
لا تُعطِ وعدًا. حتى على شيء متأكد تمامًا أنك تستطيع أن تفي به.
– – – – – – – – – –
ما معنى أن ينام الإنسان جيدًا؟ أنا لا أقيس نوم الإنسان الجيّد بعدد الساعات الطِوال، إنما بالطمأنينة التي ترافقه حين يهم بالنوم حتى ولو استيقظ بعد ساعتين. يستيقظ مُطمئنًا بما يهون عليه أن يُكمل كامل يومه. لذلك أودعوا في القلوب التي تحبونها طمأنينة وراحة.
– – – – – – – – – –
رافق صديقًا صريحًا. صريحًا من أول الطريق إلى مُنتهاه.
– – – – – – – – – –
ليس مطلوبًا منك أن تُبهر أحد. أنت تتخرج لأنك تريد أن تتخرج، أنت ترتقي في عملك لأنك تريد أن ترتقي في عملك، أنت تكتب شيئًا رائعًا لأنك تريد أن تكتب شيئًا رائعًا، أنت صديق رائع لأنك صديق رائع.
– – – – – – – – – –
لا تعتذر لأحدٍ أكثر من مرة.
ولو طالب باعتذار ثاني، فاعتذر له عن الاعتذار الأول.
– – – – – – – – – –
أمتع شيء أن ترافق أصدقاءً مميزين، كل صديق له شيء يميزه عن الصديق الآخر الذي لديك، صديق يواسي جيدًا، صديق غريب الأطوار، صديق حالم، صديق جاد، صديق غبي، صديق متسرع، صديق مجنون. واختر لمَن تذهب عندما تتناسب الحالة المزاجية مع صفات الصديق. والأمتع أن لا تعرفهم على بعضهم!
– – – – – – – – – –
لا تهاجم منشورًا، فكر ما الذي ينقصه ليكون جميلًا، طوّر من نظرة صاحبه بالكلمات، ثم علّق.
– – – – – – – – – –
أشعر بحبٍ خاصٍ تجاه الأشخاص الذين يُعيدون أحدًا إلى شيء جميلٍ هجره من قبل، إلى الكتابة، إلى الرسم، إلى القراءة، إلى استعادة عافية شيء جميل. هؤلاء يحبوننا، فيساعدوننا.
– – – – – – – – – –
كل شخص فينا له الحق في أن يحبه أحدٌ بصدق، كما لآخر لا تعرفه الحق في أن تحبه أنت يومًا ما بصدق، لذلك لا تبنوا أشياء على اعجابٍ أو شعورٍ لحظيٍ، افهموا أنفسكم أولًا، وتأكدوا من صدق ما وقع في القلب.
– – – – – – – – – –
“لا تُقرر شيء وأنت سعيد جدًا. تمهّل”
– – – – – – – – – –
“لا تراهن على أحد.”
 
هو الحياة ممكن تكون أحلى مع الأصدقاء، مع الناس للي بنحبهم لما ما نراهن عليهم، لأنه أساسًا متوقع منهم يعملوا أي شيء وأنت كمان نفس الشيء… فما نبني سقف توقعات عال لا أنا ولا أنت.. عشان نتقبل أي شيء ممكن يصير.
– – – – – – – – – –
بعد نتائج الثانوية العامة، تتولد لديك صورة مفادها أن المجتمع كله يريد أن يصبح طبيبًا. الأهل يتوقعون من الابن الناجح بمعدل امتياز أن يصبح طبيبًا حتى ولو لم تكن تلك رغبته.
– – – – – – – – – –
غادر المكان الذي لا يُقدرك أحدٌ فيه، لا تُكابر.
– – – – – – – – – –
“الصمت أنيق، لكنه لا يُثمر دائمًا، فكم من علاقةٍ رائعةٍ انتهت لأن أحدهم صمت، فصمت الآخر، وانتهى كل شيء بشكل بائس وحزين.”
– – – – – – – – – –
لا تحبس كلمة جميلة. أطلق سراحها، فحالما تخرجْ، تعيشُ هذه الكلمة في قلب إنسانٍ عمرًا كافيًا تجعله أفضل. خفيفة لكنها تفتح قلبًا وتطيّبْ خاطرًا.
– – – – – – – – – –
تتحدثُ كما ولو أنها تسقي وردة، أو تفتح نافذة.
– – – – – – – – – –
لن يهوّن شيءٌ في هذا العالم طولَ الطريقِ وتعبه كما تفعلُ الرفقة الطيبة. فرافقوا أناسًا طيبين.
– – – – – – – – – –
أنا أعيش في مدينةٍ رائعةٍ لا أتحدثُ عنها كثيرًا. مدينة يعرفها العالم كله ولكنه لا يأتيها، مدينة تتقلب فيها أمزجة الناس بسرعة، مدينة فريدة في وجعها، والفريد في الوجع فريد حين يبتهج، مدينة ممتلئة بالروح.
– – – – – – – – – –
رغم أن هذا شيء بديهي، لكنّي أذّكر الناس: لا تسألوا شخصًا وهو تحت ضغط، لا تطلبوا منه توضيحًا حتى.
– – – – – – – – – –
أنا مع الخطوة الأولى في الأشياء، والعلاقات، والتجارب؛ أن يخطو المرء إلى الدائرة التي يخاف ولو لمرة، أن يخطو المرء ليفي بالوعد حتى ولو كان هذا الوفاء مُكلف، أن يخطو المرء إلى الشيء الذي يجهل، تخصص جديد، أو تعلّم لغة، أو مهارة غير مألوفة، أن يخطو المرء عمومًا في هذه الحياة، ألا يبقى مكانه ينتظر احدًا ليخطو الخطوة الأولى معه.
فالخوف من الخطوة الأولى يمنعنا من تحقيق الأحلام، من التقدّم في هذه الحياة، من الشعور بقيمة الفرد.
– – – – – – – – – –
إذا أردت أن تشعر براحة الأن، أنجز الشيء الذي أجلته البارحة إلى اليوم، ثم أخبرني عن شعورك. لا لذة تعادل لذة الإنجاز، إنجاز شيء يشغل تفكيرك وتؤجله مرة وراء أخرى لأنك تظن أنك تملك وقتًا!
– – – – – – – – – –
.
.
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !