الرئيسية » حالات واتس اب » حالات واتس حلوه وغريبه

حالات واتس حلوه وغريبه

بواسطة عبدالرحمن مجدي
3507 المشاهدات
الموسيقى غذاء الروح والجسد
فاتني أن أكون لحناً يا صديق…
* * * * *
لا نعرف عيد الحب ، ليس لنا سوى عيد العمال . 
– محمد غازي .
* * * * *
”إن الغرض من الكلام أحيانًا ليس الفهم، بل الرّغبة في التخلّص منه.”
* * * * *
“أحتاج الآن إلى كومة من المعجزات كي أتمكن من إيجادك مرة أخرى، إلى رف كامل من الأمنيات والرغبات التي تتحقق تباعاً كي أتمكن من العثور عليك من جديد”
* * * * *
” شيء ما بداخلي يمنعني من الإتكاء على أحد يمنعني من الثقه المفرطه دائماً.”
* * * * *
“أتحسَّس لُطف الله في كل تأخيرٍ لمطلوب أرجوه وفي كل حدثٍ صادف، وفي كل أمرٍ مُيسّر، وفي جل أمري؛ وكم لله من لطفٍ خفّي غابَ عنه إدراكي.”
* * * * *
”من جهتي لا افعل شيئاً مدهشاً ولكني احاول وسط هذه الفوضى أن اجعل الحياة ممكنه التحمل.”
* * * * *
“لقد آمنت مؤخرًا أنني كبرت بما فيه الكفايـة، لأنني أُفلت جميع الأيدي التي لم تشد على يدي.” 
– أحمد خالد توفيق.
* * * * *
“كلماتك اللطيفة التي تقولـها ولا تلقي لها بالاً، قد تصنع يومًا كاملاً عند شخص ما.”
* * * * *
”لم أعرف يومًا ماذا تعني حياة متوازنة، فأنا حين أحزن لا أبكي، بل أنهمر. وحين أفرح لا أبتسم، بل أشع. وعندما يكسر قلبي لا أحزن، بل أحترق.”
* * * * *
”لا تحب من بعدي شخصاً عادياً،على الأقل اهزمني بشخص أفضل مني حتى لا أموت مرتين.”
* * * * *
”اتطلّع لمكانٍ جديد، لحياةٍ جديدة، لبداياتٍ جديدة، لشغفٍ حُر ليس حبيسًا للخيال، شغفٍ لا تقف بوجهه جدران الواقع.”
* * * * *
”سوف تنقذني الأشياء نفسها، ضوء الشمس، أوراق الأشجار، استمرار الحكاية، وقُدرتي الهائلة على التخيل.”
* * * * *
”حتى أن مقتنيات أمي تشبه قلبها، هاتفها لا تنفذ بطاريته مهما استهلكته وأنهكته، حقيبتها لا ينضب خيرها، تأكل وتشرب وتتداوى منها وقد تتسع لتحملك فيها، معطفها قادر على أن يدفىء شتاء لندن، يداها تجيد الطبخ، وخياطة ثوبي، وإصلاح الأشياء وقلبي.”
* * * * *
دائمًا لديَّ الخوف من فقدان الشغف تجاه أكثر الأمور الرائعه والبسيطه في حياتي ، تلك الأمور التي لا تعني لأحد الكثير كما تعني لي.”
* * * * *
”أتساءل، هل بإمكاني أن أكون نورًا؟ ولو لشخص واحد فقط؟ هل يُمكنُني أن أُعلّم شخصًا ما كيف يُشرق ولا ينطفئ أبدًا؟ هل تُراني أقدِر!”
* * * * *
”إنها التفاصيل يا صديقي.. الصغيرة جدًا، هي من تُحدث كل تلك الضجة بالداخل، التفاصيل الغير واضحة، التي يتجاهلها الأغلب بينما نحن نستمر بالغرق بها.. تصوّر أنها تغيّر بنا ما لا يمكن للمواقف الكبيرة أن تفعل!.”
* * * * *
”هل فهمت الآن الحكمة من كون عمر الإنسان لا يتجاوز الثمانين على الأغلب؟ لو عاش الإنسان مائتي عام لجنّ من فرط الحنين إلى أشياء لم يعد لها مكان”
* * * * *
”صلَّت عليك قلوبٌ أنت تسكُنها ، وسلَّم الناسُ قاصيها ودانيها.” 
عليك الصلاة والسلام يارسول الله.
* * * * *
شوق مُبكر لليالي الشتاء الجميل.
* * * * *
”أخبروا الأشياءَ المُتأخرة أنَّ قُدومها لم يعّد مُرحباً به فقد فاتَ أوان اللهفةِ ، وأنَّ مجيئها الآن بعدَ انطفاء الشغف لنّ يجعلني ألتفت مهما بلغتْ من جمال.. للأنتظار المُفرط ضريبة.”
* * * * *
”بعد رحيلك سيفتقدك من كنت ترعاه بصدقة أو توقظه لصلاة ومن كنت تواسيه بكلمة، ومن كنت تقبل عليه بوجه طلق بشوش، أنت فالدنيا كعابر سبيل فكن ذا أثر جميل.”
* * * * *
“قيل لي يومآ أنت قويّ ؛ لم أكُن أعي معنآهآ، كنت أعتقد أن القوة مرادف قسوة ﻻ مباﻻه، وأيقنت أن القوة تكمُن في قلب مهما تهشم ﻻ يزال يُعطي.”
* * * * *
”سيأتي ذلك اليوم الذي تتحول فيه كثرة الغفران إلى غضب، غضب يقتلع الأشخاص من قلبك ويقذفهم بعيداً.. بعيداً حد الذي قد يقفون فيه أمام عينك ولكنك لا تراهم.”
* * * * *
”يسوقُ الله لك أحدًا من أقصى الأرض، فيجمع الله بينكما من غير سابق معرفة ولا ميعاد، ثم يقضي الله حاجتك على يديه، وأنت الذي لو طُفتَ الأرض كلّها شرقًا وغربًا ما كنتَ تدري بمن تُنزل حاجتك.”
* * * * *
”أعي تماماً معنى تضارب المزاجات، أن ترغب ولا ترغب، أن تستهوي وأن تشمئز، أن تقول نعم وبالثانية الأخرى لا.”
* * * * *
“أولئك الذين يكسرون قلبًا، فينتزعون شيئًا من سلامه، كيف تملك أفواههم أن يقولوا في صلاتهم: “السلامُ علينا وعلى عبادِ الله.”
* * * * *
”لا أريد أن أكون متسامحًا مع أي قسوة توجه لي، لا أريد أن أعجز عن مساعدة أي أحد وعدته بالمساعدة، لا أريد أن أفقد اللحظة المناسبة بسبب ترددي، ولا أن يصير كل ما أحلم به بعيدًا جدًا“
* * * * *
”إذا كان الصدق والبساطة يجعلان المرء عرضة للاستهزاء، فهذا يعني أنه لم يعد هناك أمل في هذا العالم.”
* * * * *
“إن الله وحدهُ يعلم أنني رضيت بما كُتب لي حين لم يكن الرضا سهلًا، حين أوصدت كل الأبواب، وحين لهى الآخرون عني، رضيت دون أن أملك شيئًا سوى ايماني بأنه أرحمُ عليّ من والديّ.”
* * * * *
”كانت مُشكلتي هي أني أحاول التفكير بكل شيء دفعة واحدة، لا أستطيع إيقاف غليان الأفكار، ولا كبح المواضيع من التسرب في آن واحد، كما لا أستطيع إخماد النار التي تأبى إلا أن تندلع بكل التفاصيل التافهة والمهمة، والنتيجة تشتت، صخب أفكار، أزمة تركيز، وبركان فوق رأسي على وشك الإنفجار.”
* * * * *
لا أعلم لكني أشعر أن نوراً قريباً وفرجاً جميلاً سيأتي لتتسع به روحي وتُشرق من جديد.
* * * * *
وكان خطأه الآخر أن رفع سقف توقعاته حتى وصل عنان السماء ولم يحسب يوماً أن ذلك السقف قد يكون عرضةً للسقوط.. إن جمالية الأحلام البسيطة هي أن احتمالية حدوثها تكون أكبر منها لذا كان من الأجدر على المرء أن يصغّر أمنياته لأن العالم كبير جدًا.
* * * * *
”قبل رحيلهم سيُحاولون تأليف سيناريو رائع، من أجِل أن يَجعلوك مُذنِباً بكل شيء.”
* * * * *
”ما فيه مجال نعيد الشتاء مرة ثانيه ؟”
* * * * *
“ظللت طول عمرى أكره القهر، قهر الإنسان بالفقر والخوف، وأهم من ذلك كله قهره بالجهل، أن يعيش الإنسان ويموت دون أن يعرف أن فى الدنيا علمًا فاته، وجمالا لم يشعر به، وحياة لم يعشها أبدًا”
* * * * *
“لا أجد نفسي أنجرف خلف ما ينجرفون إليه، عقلي لا يصيبه الفضول لمعرفة شيء لمجرّد أن عامة هؤلاء البشر يلهثون خلفه.”
* * * * *
“كانت مقتنعه اقتناعاً تاماً أنها لن تغادر إلى حيثُ اختفى الآخرون، لذا بقيت مع نفسها تحلم وتشعر وتحس وتكتب، كانت تصنع لنفسها عالم آخر، كانت تعيش في هذا العالم”
* * * * *
“تنتابني رغبة طفولية غريبة ، أحتاج أن يتحدث أحد معي حتى أنام ، يروي لي قصة ، يقول أي شيء ، لا أعرف لماذا أشعر بالخوف مؤخراً قبل أن أنام”
* * * * *
الأشخاص الذين يعرفون كيف يُرممون أنفسهم بشكل تلقائي، بمحاولة الخروج ونسيان جميع مشاكلهم داخل غُرفهم، هم أشخاص يعرفون كيف يعودون على قيد الحياة مُجدداً. 
– من كتاب ضد الاكتئاب.
* * * * *
“أُحِبّ البَقاء بِمسافة آمِنة عَن الجَميع، لستُ بالقَريب المُلام ولا البعيد المَنسي، مَوجود وغير مَرئي مِثل شَمس الغُروب راحِل ومُريح في آنٍ واحِد.”
* * * * *
“في آخر لقاء تمنيت لو أنني عانقت صديقي بشدة، عنـاق يكفيني لكل هذه الأشهر التي تخلو منه.”
* * * * *
”كان كل شيء جاهزاً.. 
الجواب والاعتراف والتشبيهات ونبرة الصوت،
ومواضع السكون وإيماءات اليد،
واختلاف التفكير. كان عليك أن تسأل فقـط.”
* * * * *
وكفى بِاللَّهِ وَكِيلا.
* * * * * * * * * *
.
هل ساعدك هذا المقال ؟ .. شاركه الآن !

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !