الرئيسية » خواطر » اقوال وحكم الفلاسفة » حكمة حلوة وقصيرة

حكمة حلوة وقصيرة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1067 المشاهدات
حكمة عن الحياة
خلق الله عقلك، لتحرس به قلبك
– – – – – – –
أُفضّل الخُطوة الخاطئة على ندم التردد
– – – – – – –
هل إستمعت إلى خُطبة ضميرك هذا الأسبوع؟
– – – – – – –
وإن كان مصدر طاقتك الآخرين .. فأستعد للمُعاناة
– – – – – – –
سبب الوفاة .. إكتئاب حاد في الدورة الحياتية
– – – – – – –
وظيفة الفلسفة تذكيرك بأن لا شيء عادي في حياتك
– – – – – – –
بينك وبين نفسك جدارٌ هو أنت .. أهدمه
– – – – – – –
مزاجك ثم مزاجك ثم مزاجك، ثم العالم
– – – – – – –
وضعت التُراث بكيس أبيض، ووضعت التاريخ بكيس أبيض، ثم وضعت الكيسين بكيس أسود
– – – – – – –
الله يخليك إذا تغيرت، فتغيّر 180 درجة .. لا تتغير 90 درجة وتخليني حاير بتفسيرك
– – – – – – –
وحققت ذاتي كما أردت، في مُجتمع يبذل قُصارى جُهده ليجعلني كالبقية
– – – – – – –
شخص يستمتع بجُنونك، خير من أحمق يُحاول إرغامك على أن تكون طبيعياً
– – – – – – –
لقد عرفت ما يكفي من الأمور، لكي أتمكن من التخلّي عن كُل شيء تقريباً
– – – – – – –
ما يبدو لك، ليس هو الذي يعيشه الآخر
– – – – – – –
رأيت البشاعة في التفاصيل تحديدًا، ستقول لأنني شخصٌ بشع، وهذا صحيح أحيانًا، لقد صرتُ بشعًا حين قررتُ الكلام
– – – – – – –
لا تُعدّل نقائصك، اترك منها ما يجعلك تتساوى بالأغلبية، إن التفرّد التام يعني الوِحدة للأبد
– – – – – – –
المُكتئب صُعوبته أنهُ لم يعد يشعر، إنما يفهم الشعور بسابِق خبرته، فقط
– – – – – – –
قال لي .. إنّ ما يُعيقني معك على الأرجح، هو أنني أفهمك أكثر مما يَلزمني فَهْمه
– – – – – – –
الحياة تفعل معنا ما كُنا نفعله بألعابنا ونحن صغار .. تكسرنا ثم تُعيد تجميعنا بشكل خاطيء
– – – – – – –
داخل كُل شخص معركة قائمة بين أهواءه، وما تبقى من إنسانيته
– – – – – – –
للأسف .. إذا أردت أن تكون محبوباً، عليك أن تتنازل عن حقك في أن تقول ما تشاء
– – – – – – –
كُف عن إختلاق الأعذار والأعداء الوهميين .. أنت المُشكلة وأنت الحل .. مهما أنكرت !
– – – – – – –
‏إملأ عقلك بالأسئلة، إملأه بالشك.. فحجم الموروث الذي تربينا عليه يستدعي ذلك
– – – – – – –
‏يجب أن تكون الأعذار التي نقولها مُفصّلة بالمقاس، خطايانا تزيد من وزن الخيبة كُل مرة
– – – – – – –
‏تستحق أن يُشيد بك الجميع، الجميع أنت بكل مراحلك
– – – – – – –
والسلام على الذين يُعانون من تقلّب أمزجتهم، لكنهم يضغطون على أعصابهم، ويُعاملون الناس بلُطف
– – – – – – –
دَع لقلبك مساحة يرى بها .. أن أكثر الأشياء وضوحاً هي التي لا تُرى بالعين
– – – – – – –
المرأة أسرع بإصدار الأحكام على الآخرين من الرجل، لماذا يا تُرى؟
– – – – – – –
ما ألطف نار الجنة
– – – – – – –
قُرآن الطبيعة لكُل من لا يقرأ:-
 
إسمع تلاوة النهار بعينك
وأنصت لتلاوة الليل بقلبك
تخشع لله نفسك
– – – – – – –
الوحي هو ما يتلقاه القلب والعقل في آنٍ واحد
– – – – – – –
عندما تجد نفسك تجد الله، فلا تبحث عن الموجود، ابحث عن المفقود
– – – – – – –
إسمع كلام الله فيك، قبل أن تقرأ آيات كتابه
– – – – – – –
القلب رسولٌ كريم، والعقل نبيٌ حكيم
– – – – – – –
النفس أهم من الروح
نفسي مصيرها بيدي، والروح بيد الله
– – – – – – –
إتبع من يبحث عن الحقيقة، وأترك من يزعم أنه وجدها !
– – – – – – –
كثيرةٌ هي السوائل .. ولكننا لا نظمأ إلا إلى الماء !
– – – – – – –
قارب النجاة قد يُنقذك من الغرق .. ولكنه لا يُبحر بك في الأمواج
– – – – – – –
وكن مُتواضعًا، فالغرور لا يُصيب إلا الفارغين
– – – – – – –
ولا تستمد ذاتك مما تملكهُ، فيُصبح ما تملكهُ يملكك
– – – – – – –
سهل جدّا أن تكون حانقاً ويتبعك أغلب الناس .. كما هو سهل جدّا أن تكون مُتعالم ويتبعك أغلب الناس .. لأن السخط والجهل شيء مُنتشر في مُجتمعاتنا .. الصعب حقًّا أن تكون مُتسامحاً وهادئاً وتعذر أغلب الناس!
– – – – – – –
وسبب عدم إكتراث بعضنا بألم الآخرين هو عدم مقدرته بالشعور بهذا الألم .. والسبب هو أنه تمت تربيتنا على أن يكون دافعنا لعمل الخير هو جمع الحسنات .. بينما كان من المُفترض أن يكون دافعنا هو الإنسانية
– – – – – – –
إذا إستخدمت رأسك في التفكير، فهذا عقل
وإن إستخدمت أقوال شخص آخر، فهذا نقل
فإن صدقتها بدون دليل، فهذا جهل
وإن قدّستها فأنت “بغل”
– – – – – – –
“أفَلا تَعْقِلُون”
عَقَل الشيء إذا ربطه
وعِقالُ الناقة: رباطها
 
التَعَقُّل أن تلتقط اﻹشارة، الفكرة أو التذكرة ثم ﻻ تنساها
 
أن ْتبقى متيقظاً !
– – – – – – –
أنا أحد أولئك الذين حاولوا أن يبدوا أقلّ غُربة .. فاختلقوا: أولئك الذين
– – – – – – –
إذا بالغ الشخص في الأدب، فأعلم أنه غير مُؤدب
– – – – – – –
أرفقوا بأنفسكم ولا تأخذوا الحياة على محمل الجد
– – – – – – –
ولا تعوّلوا على البدايات يا رفاق، فالكُل رائع فيها
– – – – – – –
النُسخة المُحدَّثة من الجحيم: مكان لا تذهب إليه، لكنك تُفني عمرك في إختلاق أعذار تُبرّر بها عدم ذهابك
– – – – – – –
أين قسمك ووعدك بعدم الرحيل؟ .. لقد رحلت مساء السبت، وقد مضى عامين ولم يأتي نهار الأحد
– – – – – – –
تتصل بالله يعني تتصل بغيبك وباطنك ونورك .. أنت لا مُنفصل عنه، إلا أنك مُنشغل عنه، غير مُلتفت إليه، وهذا ما يُعرقل سير تنورك بشكل أشف وأدق
– – – – – – –
إذا أردت التغير والتطور .. فانزع عنك كفن الخوف وحارب خُرافاتك أولاً .. وإياك والهجوم على خُرافات الآخرين ونقدها .. قبل أن تتخلص من وثن خُرافاتك
– – – – – – –
لن تستطيع أبداً مهما حاولت وادّعيت، أن تغفر لشخص عرف مواطن قلقك واستخدمها ضدك يوماً ما
– – – – – – –
وفي زحمة الحياة، نحتاج أحيانًا للمزيد من الوقت للتفرس في وجوه بعض الناس ممن هم حولنا لمُحاولة معرفة عدد الأقنعة التي يرتدونها خلف الوجه الظاهر لنا، ونوعها، ومدى رغبتنا في تقبلها والتعايش معها من عدمه
– – – – – – –
الحياة أقصر من أن تنتظر فُرصاً أخرى، لقول ما يجب قوله الآن
– – – – – – –
للغرابة أوجه كثيرة، ستجد أستاذًا ودكتورًا وأديبًا وكاتبًا وروائيًا وناشطًا حُقوقيًا، كُل تلك الألقاب والرحلة الطويلة في الثقافة لم تصنع منه إنسانًا!
– – – – – – –
أعيش ذاك النوع من الحُزن الذي لا فائدة منه، أسميه الحُزن الخامد .. أنت غير مُشتعل، غير غاضب، لا تكتب ولا ترسم ولا تثور.. أنت تستلقي، وتبتسم في وجوه الجميع، وتتم عملك.. وربما تنسى، وتظن نفسك سعيدًا.. لكنك حزين، الحُزن الذي يفقدك الإحساس به، الذي لا يُمكن أن تبكي معه.. آلاء حسانين
– – – – – – –
سُوء الفهم الأكثر شُيوعاً بعلاقة الرجل والمرأة .. الرجل لا يرى الثُعبان الذي يلدغ المرأة .. والمرأة لا ترى الصخرة التي ينوء من ثقلها الرجل .. المرأة تعتقد أنها ستسقط، والرجل لا يبذل الجُهد الكافي لإنقاذها .. لا تحكم على أحد لا تعرف ظروفه ويرزح تحت أيّ ضغط .. نحن بحاجة إلى أن نفهم الآخرين .. كي نرعاهم
 
جمال حسين علي
– – – – – – –
أنا رجل يتّخذ من الشّكّ فلسفةً ومنهجًا معرفيًّا، وهذا ما يجعلني أشعر بالنّجاح والنُضج الفكريَّيْن ..أنا رجلٌ قليل الشكّ في الآخر، وهذا ما يجعلني أفشل اجتماعيًّا .. أنا رجل أشكُّ في الشيء بيقين، وأثق في النَّاس باحتراز، وهذا ما يجعلني أنا
 
نضال غريبي
– – – – – – –
لا يُمكنك أن تُناقش صاحب اللسان السليط، فهو لن يُناقش الفكرة مهما فعلت، وإنما سيذهب ليُناقش شكل ملامحك أو جسدك أو لونك أو إسمك وجمع غفير من الأمور التي تسيء لك، أو قد تُشعرك بالإهانة .. وهذا تعرفه من أول الحديث فلا تستمر معه ولا ترد عليه، واحفظ وقتك وجُهدك لأشخاص أفضل
– – – – – – –
“طاعة الوالدين” .. وجوب إحترام كلمتهم .. مُجرد مُصطلحات للتحكم في البشر .. الحقيقة هي أن الطاعة والإحترام لا يتحققون تلقائيًا، وإنما يتم إكتسابهم بناءً على سُلوك الوالدين .. بعض الأباء يستحقون الإحترام، ومُعظمهم لا يستحقون الإحترام
 
جورج كارلين
– – – – – – –
.
اقرأ أيضاً: حكمه حلوه وقويه
.
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !