الرئيسية » خواطر » اقوال وحكم الفلاسفة » عبر وحكم قصيرة وجميلة

عبر وحكم قصيرة وجميلة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
2251 المشاهدات
السعادة الحقيقية - عبر عن نفسك بصدق
تذكر: أنت المسئول عن سلامك..
– – – – – – – –
باغت عدوك بهدية
وانظر ماذا سيفعل..
– – – – – – – –
في لحظة ستشعر أنهم إعتادوا عطاءك
هم لا يشكرون، هم لا يقدّرون، لاتبالِ
استمر في عطائك..
– – – – – – – –
حاول ألا ترغب قبل أن تعرف..
– – – – – – – –
تصرف بسمو لتشعر به
وهذا حسبك..
– – – – – – – –
لا تنزعج من فكرة أنك تنال ما تستحق لا ما تريد
لعلك تستحق أكثر مما تريد..
– – – – – – – –
يعطيك الله باستحقاقك ويزيدك من فضله
تذكر عليك أولا المرور من بوابة الإستحقاق..
– – – – – – – –
وإذا خانك فاعلم أنه حصحص الحق
وحانت لحظة الإنتقاء، والإرتقاء..
– – – – – – – –
وبعضهم تنزلق قدماه في المتاجرة بأوجاعه دون أن يدري
بغية استعطاف، هذا سيوجعه أكثر..
– – – – – – – –
ولا يشغلك ذاك عن هذا
ولا أولئك عن هؤلاء
ولا جميعهم عنك..
– – – – – – – –
مهما خادع المرء نفسه وصدّق خداعه
يبقى صوت عميق جدا داخله يعرف الحقيقة
وفجأة يتحالف هذا الصوت مع منبه خارجي
لينكشف في لحظة الأمر، متى هذه اللحظة؟
هذا هو السؤال..
– – – – – – – –
من مهلكات المرء سوء تقديره لذاته
يتساوى في ذلك المنخفض والمرتفع
عن التقدير السليم..
– – – – – – – –
قلتها وأكرر: تأتي لحظة تحتاج فيها حياتك إلى التقييم
والتقليم..
– – – – – – – –
الطاقات المتجانسة تتآلف
وتتحالف..
– – – – – – – –
أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون،
والفتنة محنة أو منحة لقوله: ونبلوكم بالشر والخير فتنة
إذن الصبر في المحن واليقظة في المنح،
الصبر في المحن.. اليقظة في المنح..
– – – – – – – –
ثمة أناس علاجهم الصدمة..
– – – – – – – –
سبحان الله المنافسة على الدنيا تستهدف دائما علو طرف على حساب طرف بينما المنافسة على الآخرة لجميع الأطراف..
– – – – – – – –
كلما نما وعيك كلما واجهت اختبارات أصعب، هذا منطقي جدا، الطبيب مثلا كلما زادت معرفته المهنية سيقت إليه الحالات الأحرج، لذلك تجد أن أشد الناس ابتلاءا الأنبياء، بالمناسبة يمكنك الزهد في وعيهم لكن لا تطمع في منزلتهم..
– – – – – – – –
احرص على تناول الفيتامينات..
– – – – – – – –
المضطرب داخله لا يتذوق الجمال
ولا ينتجه..
– – – – – – – –
الكتابة بطريقة الرسائل المضغوطة رائعة للغاية
تحرك ذهن القارئ وتدفع به إلى معترك تشكيل المعنى..
– – – – – – – –
وأناس من فرط أفكارهم
لا يفكرون..
– – – – – – – –
الأهم أن تصل بشرف.. وتبقى بشرف
وترحل بشرف..
– – – – – – – –
عندما تكثر خلافاتك وعثراتك بالمكان وتشعر أنه يضيق بك فأنت أمام إحتمالين، إما أنه من غضب المكان عليك وتحتاج إلى تعديل نواياك وسلوكك داخله أو أن مكانا آخر أنت أكثر استحقاقا له يناديك، وهنا خذ قرارك، لا تتردد..
– – – – – – – –
عندما يكف العرب عن امتداح انفسهم
اعلم أن شيئا ما تطور في الوعي العربي..
– – – – – – – –
رحمة الله وسلام على الناضجين..
– – – – – – – –
الدنيا كما كانت أخلاقنا
تكون..
– – – – – – – –
آفة الإخلاص الشعور بالفوقية
احذر..
– – – – – – – –
أتوقع أن يفاجئنا الله في الآخرة
بمفاجئات سارة..
– – – – – – – –
ثم بعد كل ذلك
ماذا يأخذ الإنسان معه
– – – – – – – –
وتضطر أحيانا إلى التمسك بسرد السلبية عندما يبالغ الآخرون في سرد الإيجابيات، أو بسرد الإيجابية عندما يبالغ الآخرون في سرد السلبيات، ليس لأنك تشاؤمي أو تفاؤلي أو حاقد أو مرائي، فقط ترغب في توازن النظرة ورفع جودة التقييم..
– – – – – – – –
ليت كل ما يعرف يقال
لكنها الحكمة..
– – – – – – – –
حينها لم أفهم، الآن فهمت
بعدما فات الحين..
– – – – – – – –
استحقاقك للمظلمة لا يعني بالضرورة أنك مذنب يواجه عقوبة، هناك جزء من الاستحقاق خاص بابتلاءات القدر الذي اخترته سلفا، وجزء آخر خاص بالعناية الإلهية وإشارات التطوير..
– – – – – – – –
يوجد تافهون
علينا تقبل ذلك..
– – – – – – – –
السعداء مُسعِدون والعكس صحيح..
– – – – – – – –
أن تتفق معي أو تختلف
سعيد بتحريك أفكارك..
– – – – – – – –
سبحان الله، كلما استحدث الإنسان في الدنيا أسبابا للرفاهية، كلما استجدت له أسباب للمرض، إنه حقا متاع الغرور..
– – – – – – – –
البعض لا تكتمل راحته إلا مع نفسه
عادي، نوع من الأنواع..
– – – – – – – –
لا تنتظر أن يراك الناس دائما
كما أنت..
– – – – – – – –
الفكرة التي لا تجدي
لا تنشغل بها..
– – – – – – – –
هناك نوع من المعارف لا أرفضه ولا أقبله
سألني أحدهم مرة ماذا تعني بذلك؟
أعني لا أحارب وجوده ولا أتبع منطقه..
– – – – – – – –
لا بأس قلدني لفترة
على أن تكون خطوة في طريق
صناعة بصمتك..
– – – – – – – –
من مساوئ العقل العاطفي أنه يقبل الأفكار المطروحة عليه لا لمنطقيتها بل لمجرد قبوله لمن يطرحها، لذلك إذا أردت أن تسيطر على شعب ما، فعطل عقله التحليلي ونشط عقله العاطفي ثم قدم له نفسك على أنك بطل..
– – – – – – – –
كنت من ساعة أخلو من مزاج معتدل
أتذكر الآن اشياء تضحكني
شكرا للذاكرة..
– – – – – – – –
ما أجمل الهادئين..
– – – – – – – –
لا يعرفون، ولا يعرفون أنهم
لا يعرفون..
– – – – – – – –
أتوقف كثيرا عند عبارة (من يشاء) المتكررة في القرءان الكريم، وهل هي من الإرادة المطلقة لله عز وجل وتصريفه الكامل في خلقه أم لها مدلول آخر، وربما توصلت بفضل الله إلى شيء أراح عقلي المتسائل دائما براحة لم يجدها عند المفسرين الأوائل ولا المعاصرين، وحقيقة لم أقرر بعد الإفصاح عما توصلت إليه لكني أود الإستماع إلى أراء الأخوة الكرام وما يفهمونه تحديدا من الآية الكريمة التالية ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُم ۚ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا ) (النساء ٤٩) .. مع بالغ التحية والتقدير
– – – – – – – –
إحدى أخطر الآفات التى تضرب الوعي العربي شيفونية الطوائف، والشيفونية مصطلح يعني التعصب للذات أو للجماعة التى تنتمي إليها والشعور بالأفضلية، تجد ذلك في طائفة رجال الدين، وكذا رجال العلم، وكذا رجال السياسة إلى آخره من طوائف المجتمع، كل منهم يرى في نفسه أسباب التفوق ويحتكر حق الفهم وحق النظر وحتى حق الكلام، حقيقة لن تنجوا مجتمعاتنا قبل أن يفهم الجميع أن الحياة تجمل بتكافؤ الفرص وتكامل المعرفة..
– – – – – – – – – – – – – – – –
.
اقرأ أيضاً: حكم قصيرة جدا
.
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !