الرئيسية » خواطر » كلمات رائعة » كلمات الصباح والتفاؤل

كلمات الصباح والتفاؤل

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1335 المشاهدات
صباح النجاح صباح الحياة - كيفية تحقيق الاحلام
“إنّ الله يُخبئك لِمن يشبهك”
– – – – – –
“وللكلمات يدٌ حنونة أيضًا.”
– – – – – –
“أحب المشي تحت المطر، أتحول لكائن سعيد.”
– – – – – –
“ما يشعر به قلبك من المرة الأولى؛ هو الحقيقة.”
– – – – – –
“يا الله، كم أتـوق لتنهيدةِ آخر الدّرب.”
– – – – – –
“وغدًا تُزهرُ في البيداءِ أُمنيتي
وأحومُ طيرًا في سماواتِ الفرح.”
– – – – – –
“هناك لحظات خفيفة ولطيفة، تجيء بشكل مباغت وعفوي، تنسينا لوهلة ما نمر فيه، أحبّها وأشعر بأنها لحظات مسروقة من عمر الزمن.”
– – – – – –
“ولعلّ قصتك لم تبدأ بعد.. ولك في فصولها ما يغنيك ويكفيك ويعلمك.. خض تجربتك وتوكّل على الكافي.”
– – – – – –
“أحيانًا تتعجب من سلسلة الأحداث والصدف التي توالت على مدى أعوام حتى قادتك للالتقاء بشخص ما، وكيف صنع القدر هذه اللحظة بعناية فائقة ونفس طويل، أتذكر شاعرة من امريكا الجنوبية قالت عن لحظة لقاء حبيبها: وكأن جغرافيا العالم خُلقت لأجل أن تصنع هذه اللحظة وتدفعنا لهذا اللقاء.”
– – – – – –
“من فترةٍ طويلة بدأت أُربّي نفسي على الإمتنان، صرتُ أشعر غالبًا بسعادة مهما كانت الظروف من حولي تعيسة، أظل ممتنًّا لمحادثة لطيفة، نومة مريحة، لُقْمة لذيذة، ورفقَةٌ تحفّها الأماني الصادقة. لو كانت هناك حكمة تعبّر عما عشته.. فهي تلك.”
– – – – – –
“تدعوه وتدعوه.. تقول لم يستجب لي، وما تدري أنّ الله قد أجاب، ولكنه يقدر المقادير والمواقيت ويهيّئ الأسباب بتدبيرٍ محكم لتأتيك تلك الدعوة بعد أن استكملت رحلتك من التجارب التي تشد من أزرك وتقويك وتجعلك مستعدًا ومهيئًا لاستقبال ذاك الأمر الذي أردته. عامِله بالصبر، ليعاملك بالجَبْر.”
– – – – – –
أحمد حلمي قال عبارة صادقة جدًا ومعبرة وهي: “سنك في البطاقة غير سنك في المرايا، غير سنك مع حد بتحبه، غير سنك وأنت فرحان، غير سنك وأنت زعلان.. جوا عمرك عمر تاني” .. وفعلًا هذه حقيقة تصفنا ولا نستطيع انكارها.
– – – – – –
“إن لله رحمات لا تجف، ولا تنضب.
تخسر وتخيب لأنه يريد أن يقوّم طريقك ويصحح لك المسار، تبتلى لأنه أراد لك الرحمة، وتمرض فيختار عنك بدلًا منه المغفرة، وتصاب بالحزن لتستشعر لذة الفرح. كلُّ كسرٍ يا إلهي يَلقَى في نجواكَ جبرًا.”
– – – – – –
تُسمّى التّلاوة اليومية للقرآن “وِرد”.
والورد في اللغة هو: المَاء الذي يُورد: “ولمّا ورَدَ ماء مدين” فَيكُون على ذلك وِرد التّلاوة هو: سُقيا القَلب من القُرآن.
– – – – – –
“سيعطيك ربك، ويخلف عليك خيرًا، ويشفي ألمك، ويملأ قلبك سرورًا به وفرحًا بأقداره. سيهديك، ويفقرك إليه فيغنيك به عمن سواه. سيصب عليك رزقه، ويعوضك عن كل مرّ تجرّعته حلاوة يلذّ بها قلبك عاجلًا أو آجلًا. لقد قدّر القدر بنفسه، أفلا يكفيك ذاك أمانًا ورضى؟”
– – – – – –
“تميلُ النفوس للشخص السَمح، الهيِّن، الليِّن، ذو الروح المنبسطة الطيّبة، الذي يُحوِّل الأمور الصعبة إلى يسيرة، الذي يبتعد عن العُقَد والتعقيد، ويُشعِر من حوله بأن الحياة أكثر رحابةً واتساعًا وسهولة، إذا سألتم يومًا فاسألوا الله أن يضع من أمثاله الكثير في دروبكم.”
– – – – – –
“العائلة أولًا، وثانيًا وثالثًا وعاشرًا، وأخيرًا.
شعرت بهذا وآمنت به في لحظة ما، ومن حينِ تلك اللحظة والحياة عبارة عن مواقف وتجارب تؤكّد لي هذه القناعة أكثر فأكثر. كل شخص في حياتك معرّض للزوال بكل ما يملكه تجاهك من مشاعر ومواقف، إلّا عائلتك.. هم الثبات الوحيد واليقين الوحيد.”
– – – – – –
أفضل ما مر علي لهذا اليوم: “العمل لا يقتل مهما كان شاقاً وقاسياً، ولكن الفراغ يقتل حتى أنبل ما في الإنسان”.
– – – – – –
“يُدبر أمرك بينما أنت تُحارِب قلقك، يُدبر أمرك بينما أنت غارِق في أفكارك، يُدبر أمرك بينما تَخشى وقوع مَخاوِفك، يُدبر أمرك بينما أنت مُكتف بعجزك، يُدَبّر أمرك بينما أنت تسعى خَلف رَغباتك، يُدَبر أمرك بينما أنت في تمام الضَياع ويقين الرُجوع، يُدَبّر أمرك لأنّه أعلم مِنك بِحالك.”
– – – – – –
“لكي تعيش، يجب أن تكون قويًا والقوة هنا ليست قوة الجسد، بل قوة التحمل لكُل أمرٍ سيء وقوة التخلّي عمّن لا يستحق، وقوة الإكتفاء بالذات، وقوة الصبر عن المصائب، وقوة الإيمان بالله فهي أعظم قوة يمتلكها الشخص، فكلما كان إيمانك بالله قويًا، كلما كانت حياتك سعيدة.”
– – – – – –
“همّك الذي تفكر فيه أثناء يومك، ذلك الشعور الغريب الذي تشعر به وحدك، تلك التفاصيل التي لا يراها أحد غيرك، الله لإحساسك، أتظن أنّك وحدك؟ أتظن أن ربك سيتركك تضيع وهو مدبّر أمرك، سيفرج همك، سيسهّل طريقك، ستتجاوز ما كان يؤلمك، ستحقق ما كنت تراه مستحيلاً في واقعك، لا تنطفئ الله نورك”.
– – – – – –
“أعلم بأن الله معي، وسيستجيب لي يومًا وأنه يستمع لنداءات قلبي وحواراتي، أعلم بأنه يعلم عن كل الذي عايشته حتى الآن وسيُداوي جراحي وسيُغنيني بلُطفه وكرمه عن كل شيء.. ولا يوجد شعور أجمل وأحنّ من هذا.”
– – – – – –
أشعر بأن المَطَر ينزل على قلبي لا على الأرض، لا شيء يضاهي هذهِ اللّحظة حين ترفع رأسك للسماء وتُغمض عينيك وتشعر بهِ يلمس عمق روحك
– – – – – –
“عن مقدرة الله دائمًا، في تكوين الشخص من جديد بعد كُل ندبة تحصل له، يشعر وكأنه بدأ للتو يعرف الحياة، ووقف على قدميه!
رحمَة الله ومقدرته تسع كُل شيء.”
– – – – – –
“سيدهشك الزمن حين يُثبِت لك صدق حدسك الأول وشعورك الذي تجاهلته وحاولت كتم صوته، ستخبرك الأيام أن لا تُكذِّب أبدًا اتجاهات بوصلتك الروحية، فهي دقيقة، وصادقة، وذات إحساسٍ عال.”
– – – – – –
.
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !