الرئيسية » خواطر » كلمات معبرة » كلمات رقيقه ومعبره

كلمات رقيقه ومعبره

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1577 المشاهدات
عيش الحياة برغبتك بقلبك أو مت في صمت
يحق لقلبي ما لا يحق لغيره !
– – – – – – –
إلهي، حررني من أوهام خلقك فيك
– – – – – – –
إعرف نفسك لكي تعرف الله، وأحب نفسك لكي تُحب الله
– – – – – – –
في الأصل، إكتشف الإنسان العِناق.. عندما عجز عن قول كلمة، أحبك
– – – – – – –
لن تكون لك قِبلة، ولن يكون لك رب، إلا إذا كان لك حُب، وكان لك قلب
– – – – – – –
ولذلك عندما تقول للشخص أنا أؤمن بك .. فتلك أعظم من أن تقول أنا مُعجب بك
– – – – – – –
قالوا جُننت بمن تهوى، فقُلت لهم ما لذة العيش إلا للمجانين
– – – – – – –
لا مانع وأنت تُناقشها أن تخسر المناقشة، وتكسب ضحكتها ..
– – – – – – –
لا تؤكد أمراً قبل أن تشُك به .. فالشك والنقد مفاتيح المعرفة والتأكيد
– – – – – – –
‏ستبحث في بداياتك عن العبادات التي تُقربك أكثر من الله
وسيُكشف عنك الغطاء عندما تعلم بأن القُرب يفوق الحركة واللفظ حتّى !
– – – – – – –
إن كنت تعتمد على شخص آخر ليمنحك الإحساس بذاتك، فقد صرت عبداً له يفعل بك ما يشاء
– – – – – – –
العُزلة التي تنتظر فيها من يفتقدك، ويسأل عنك، ليست بعُزلة .. بل مرض !
– – – – – – –
لن يقتل الباطل الزاهق، إلا حق شاهق !!
– – – – – – –
ورُبما أنت على ضعفك .. سند لأحدهم ..!
– – – – – – –
وإحميني من إحتياجي فلا أستنزف من أحبهم
– – – – – – –
لا أراك .. ولكني أراك .. فرؤيا العين رؤيا .. ورؤيا القلب .. لقاء
– – – – – – –
وللعاشق نظرة .. إن حاول إخفائها تفضحه
– – – – – – –
ثم في آخر المطاف، سيدفعك كلّ شيء إلى الرضا به
– – – – – – –
الحُب الحقيقي، ليس لأولئك الذين يشبهوننا .. بل لأولئك الذين يكملوننا ..
– – – – – – –
مهما كان غضبك كبيراً .. فـ أنت في النهاية ستُسامح من تُحب ..
– – – – – – –
يارب لا تسلبني حُبها أبداً .. ويرحم الله عبداً قال آمينا ?
– – – – – – –
أنتِ نور يُطل من طور قلبي، وأنا في هواك موسى زماني
– – – – – – –
أَخفض صوت غيابك .. فأنا أُحاول تنويم حنيني إليك ..!
– – – – – – –
لا يُعرف الله من لم يُحب .. فالحُب أشرف ما أنزل الله، وأجّل ما عُبد به الله ..!
– – – – – – –
كل ما يحدث لك نصيبك بفعل يدك، وإن أردت تبديله ما عليك سوى أن تتبدّل
– – – – – – –
الشيطان غريب، والإنسان غريب جداً
– – – – – – –
ليس هُناك جنة أعظم من تكريس حياتك وطاقاتك وقُدراتك ومهاراتك في الحُب
– – – – – – –
حُجة الله عليك ما أودعه فيك من روحه ..
– – – – – – –
دينك ليس دستوراً للعالم .. إيمانك تجربة ذاتية وليست حقيقة مُلزمة على العالم .. صُدفة مُعتقداتك التي ورثتها من أجدادك ليس من حقك فرضها على العالم
– – – – – – –
قالت له: لماذا كُلما أردت أن تُهديني باقة الزهور.. تُخفيها وراء ظهرك؟!
أجابها: كي أفاجئ الزهور !!
– – – – – – –
فتش في زوايا نفسك العميقة .. ستجد فيها زاوية أنت لا تعرفها ..
فتلك هي الحقيقة التي تبحث عنها والتي تهرب منها.!
– – – – – – –
يوجد حُب وأمل .. لا مُتناهي في الكون
روحك = روحي
– – – – – – –
ثمَّ إن التعب لم يكن في قلبي، ولا في الطريق.. ولكن زهقت يا أخي ?
– – – – – – –
لا تدع ما لا تستطيع فعله، يتدخل فيما تستطيع فعله
– – – – – – –
يُصادفك ألمك في مُناسبة سعيدة، فتبقى ضائعًا لا تدري هل تبكي بحرقة في الوقت غير المُناسب، أم تفرح وقلبك يتحطم
– – – – – – –
لماذا برأيك عدم حصولك على ما تُريد يؤلمك بهذه الشدة؟
– – – – – – –
إني لا أحب الآفلين .. في الحُب الناس يأفلون .. لكنه إن كان فيك ما يكفيك من حب لنفسك فإنه يسع الآخرين فلا يأفل
مع الله لا أفول في الحُب
– – – – – – –
لا تُخبرني بأنهم تحدثوا عنّي بسوء، لكن أخبرني لماذا ارتاحوا للحديث عني أمامك؟!
– – – – – – –
كل إتكاء على جدار بشري .. هو سقوط مُؤجل ..
– – – – – – –
رتبني من الداخل يا الله .. فأنا كُلي فَوضى
– – – – – – –
يجب أن يكون الدين أخلاقياً .. لا أن تكون الأخلاق دينية ..!!
– – – – – – –
“ألم نشرح لك صدرك”
بلى يا الله .. لقد شرحته إنشراحًا ضعنا بداخله ولم نجد قلوبنا !
– – – – – – –
لأنه عند الزلل، يُقال زلة قدم لا زلة حذاء !
إخلع نعليك
– – – – – – –
لم أجد حَل يحلْ مَحلْ الحلْ الحالي لحالتي إطلاقاً
– – – – – – –
آمنت بأن العدل والأخلاق والإنسانية هم الدين الحقيقي بل مقاصده وغاياته الكبرى وأركانه الأساسية التي ما إن سقط إحداها إلا وتهاوى البقية
– – – – – – –
نحن المزاجيون المحكوم عليهم بالفهم الخاطئ.. المُتهمين دوماً بالغُرور لأننا نصمت في بعض الأحيان..!!
– – – – – – –
نحن الذين تقوم قيامتنا داخلنا، ولا يظهر على ملامحنا إلا هدوء وإتزان
– – – – – – –
آذت نفسها بحبهم، وما طالهم أذى نفسها..!!
– – – – – – –
المُشتاق حبيس أنفاسه
– – – – – – –
إن الخصام لا يتعدى الأغصان .. أما الجذور فقدرها التعانق
– – – – – – –
هُناك أشخاص من شدة جمالهم الروحاني تشعر بأنهم مهما حاولوا الإرتباط لن يجدوا ما يليق بهم..!!!
– – – – – – –
يقولون أنك إذا حدّقت في الهاوية ستبتلعك إلى أغوارها .. فماذا يحدث للمرء إذا حدق في عينين جميلتين؟
– – – – – – –
أدعُ الله ألا يعتريكَ شعورين مُتناقضين لذات الشخص
– – – – – – –
إلهي علمني كيف أحيا .. أما الموت فإني سأعرفه لا محالة
– – – – – – –
كنتُ قويًا جدًا ثم قويًا ثم أقل قوة، ثم بلا قوة، ثم مُنهكًا، ثم بدأت أشعر بالضعف، ثم أصبحت ضعيفًاً، ثم أقل ضعفًا ثم هشًا، ثم قاسيًا كالموت
– – – – – – –
أرد إليه نظرتي وهو غافل .. لتسرق منه عيني ما ليس داريا
– – – – – – –
نعم أنا مُشتاق وعندي لوعة .. ولكن مثلي لا يُذاع له سر
– – – – – – –
أخشى حضورك، لأنه مُقدمة لغيابك
– – – – – – –
زمن المُعجزات ولّى، ولكن زمن الحُب كله مُعجزاتُ
– – – – – – –
حتى الرجل الذي يُقر بمظلومية الأنثى، لا يشعر ولو بجزء بسيط من ما تُعانيه الأنثى، لكي تشعر بما تُعانيه، وجب عليك أن تكون أنثى !!
– – – – – – –
بإمكان الخبيث، أن يكون طيّبًا طيلة الوقت، أكثر من الطيّب ذاته، وهذا هو الأمر الأشد خباثة ?
– – – – – – –
كل ما نُحبّه لا يُتعبنا، إنّ الذي يُتعبنا أنّنا نُحبّه
– – – – – – –
فكُن ليلي وكُن قمري، وكُن قلقي وكُن سهري، ولكن لا تكُن يوماً عذاباً يقتفي أثري ..!
– – – – – – –
أُفق رؤيتك يضيق طالما سِرت مع القطيع
– – – – – – –
يضيق الرحم بالجنين حين يكتمل جسمه
وتضيق الدنيا بالنفس حين يكتمل عِلمها !
– – – – – – –
أجمل الكتابات .. هي التي تُعجب الجميع
ولا يفهمها إلا شخص واحد
– – – – – – –
أول سؤال تسأل به نفسك وأنت في طريقك للبحث عن الله
ما الذي سيزيد في الله أو سينقص بإعترافي به؟
إن أجبت بدون خوف، أنت في الطريق إلى الله
– – – – – – –
سِر سعادتك .. إنك تخلي سعادتك سِر
– – – – – – –
ولقد نعلمُ أنك يضيقُ صدرُك بما يقولون
قلت • يضيق صدري • فدلني يا حكيم
قال يا ولدي تذكر قوله تعالى {وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ثم تاب عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم}
فتولى عني مُردداً
هو التواب الرحيم • هو التواب الرحيم • هو التواب الرحيم
– – – – – – –
جميعكم ﻋُﺸﺎﻕ ﻫﺬﺍ لا ﻳُﻌﻘﻞ!
ﺃﻟﻴﺲ ﻓﻴﻜﻢ ﺧﺎﺋﻦ ﺷُﺠﺎﻉ ﻳﻜﺘﺐ ﻋﻦ خيانته؟
– – – – – – –
كلي شوق إلى … ؟
– – – – – – –
ردة فعلك لو جاء إليك الحُب القديم شديد الندم على إبتعاده عنك؟
– – – – – – –
معنى الحُرية الحقيقي في قاموسك؟
– – – – – – –
هل أنت على ما يُرام؟
– – – – – – –
أُهنّئ نفسي بـ … ؟
– – – – – – –
الله لو الدنيا …. ؟
– – – – – – –
هل المرأة جوهرة مصونة و دُرة مكنونة؟
– – – – – – –
هل تسرقك عين أحدهم أولاً قبل وجهه!؟
– – – – – – –
لو أُتيح لك أن توقف عُمرك على سن مُعين، أي سن تختار؟
– – – – – – –
إن كُنتَ ناظراً للشمس بعين الرمد .. فكيف أُعطيك النور بيدي؟
– – – – – – –
مستعد للتخلي عن كل شيء في الحياة إلا … ؟
– – – – – – –
شيء لا تستغني عنه؟
– – – – – – –
لو العالم يسمعك الآن، ماذا ستقول؟
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
 
أحمد الأدريسي
 
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !