الرئيسية » خواطر » كلمات معبرة » كلمات روعه ومعبره

كلمات روعه ومعبره

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1106 المشاهدات
اكتب يا قلم اروع العبارات
ان تعيش هو أن تتطوّر وتنمو، في القوة، في الحكمة، في الخبرة والإنجاز. ان تتطور وتنمو هو ان تعيش بأغنى الطرق وأكثرها إرضاءً.
 
لقد قطعت شوطًا طويلًا ، لذلك استمر في النمو والتطور بكل الوسائل.
فعظمة الحياة هي في أنك يمكنك جعلها أعظم.
– – – – – – – –
“كل النور الذي ترسله للآخرين سيعود إليك اضعافاً. أرسل النور من عينيك، تخيّل بأن هناك نور يخرج من عينيك عندما تنظر إلى شخص آخر.
تخيل بأن هناك نورٌ يخرج من يديك وأنت تلمس شخصًا آخر. كل لحظة تقضيها في إرسال النور تزيد من إشراقك”.
النمو الروحي ~ سنايا الروماني
– – – – – – – –
عندما يمر شخصٌ ما بوقت عصيب ، غالبًا ما نُلهم بالرغبة في منحه الحلول التي ساعدتنا نحن. في حين أنه من الجميل أن نرغب في المساعدة ، فجزءٌ من ارتقاءنا يجعلنا أكثر احساسا لمعرفة متى هو الوقت المناسب لتقديم النصيحة ، أو عندما يكون من الأفضل التزام الصمت والاستماع.
 
ليس من واجبنا إصلاح الناس. بل من واجبنا أن نكون موجودون لهم.
– – – – – – – –
“يسوع لم يقتله الإلحاد والفوضى. بل تم إسقاطه بموجب القانون والنظام متحالفًا مع الدين ، وهذا المزيج مميتٌ دائما. حذار من أولئك الذين يدّعون معرفة فكر الله، والذين هم على استعداد لاستخدام القوة ، إذا لزم الأمر لجعل الآخرين يطيعون. حذار من أولئك الذين لا يستطيعون تفرقة مشيئة الله عن مشيئتهم الشخصيّة. “
~ باربرا براون تايلور
– – – – – – – –
يقول شيوخ السكان الأصليين بأن الرجال يجب أن ينظروا إلى النساء بطريقة مقدسة. يجب على الرجال ألا يقلّلوا من شأن المرأة أبداً ، أو أن يخزيهن بأي شكل من الأشكال. عندما يكون لدينا مشاكل يجب أن نسعى إلى مجلسهم. يجب علينا أن نشارك معهم بصراحة. فالمرأة لديها فكر حدسي. لديها إمكانية الوصول إلى نظام آخر من المعرفة القلة من الرجال طوروه. يمكنها مساعدتنا على الفهم. يجب أن نعاملها بطريقة جيدة.
– – – – – – – –
هناك تحول يحدث.
الرجل المستيقظ يخلع دروعه
من أجل التواصل بمشاعره وفهم قيمتها.
وهو مدرك للانشقاق الذي كان قائما
بين العقل والقلب ويستمع إلى صوته الداخلي.
وهو يدرك أوهام الأنا-الايغو ويختار أن
يعيش بنزاهة، وان يكون مسؤولا عن أفعاله دائما.
هو مرتاح في ضعفه، ويختار
أن يكون حساسا ورحيما
من دون التضحية بقوته وكونه الحامي.
فهو روحاني دون الحاجة إلى أن
يكون دينيا ولا يحكم على الأشخاص
بسبب اختلافهم عن وجهة نظره.
انه يهتم حقا بالبشرية وهو
على صلة وثيقة مع كل الطبيعة.
وهو يحتفل بالمرأة كشريك على قدم المساواة،
ويشعر بحزن عميق لإساءة معاملتها والهيمنة
عليها من قبل الذكور على مر العصور.
انه يحب بحماس طاقة الانوثة
في المرأة ويجود عليها بالعشق.
وهو مدرك لذكورته، والصفات التي
تبحث عنها المرأة الواعية.
 
إذا فتحت عينيك، سترى المزيد
والمزيد من الرجال الواعون الّذين
يكتشفون ذاتهم الحقيقية، ويصبحون ذكورا
مركزهم هو القلب
كما كان يجب أن يكونوا دائما.
 
~ دانيال نيلسن
– – – – – – – –
القادة الحقيقيون هم أولئك الذين يقودون أنفسهم – طبيعتهم الجسدية، العاطفيّة، والعقلية – نحو معيارٍ عالٍ وجديدٍ للعيش والعمل. يجب أن يدرك القائد بأنه لا يستطيع قيادة الآخرين الى أن يتعلم كيف يقود نفسه.
على الطالب الصادق والمخلص للحكمة الأزليّة ، والذي يتوق إلى أن يتحمل مسؤوليّة تطوير نفسه، أن يعرف أن القيادة هي نتيجة لمثل هذه الإنجازات. وبدون هذا الإدراك لا توجد قيادة. بمجرد أن يتوجّه الشخص إلى نفسه ، يصبح بعد ذلك شخصاً يوقظ الآخرين ، وليس ببذله جهودا في محاولته القيام بذلك، بل تلقائيًا. مجرد وجوده يخلق الصراعات والسعي والجهد الذاتي في الآخرين ، ويصبحون قادة انفسهم ، وليسوا أتباعه…….
– – – – – – – –
على فراش موته ، استدعى اسكندر الأكبر جنرالاته وأخبرهم برغباته الثلاث:
1. يجب على أفضل الأطباء أن يحملوا نعشه ؛
2. الثروة التي جمعها (المال ، الذهب ، الأحجار الكريمة) ينبغي أن تُنشر على طول طريق المسيرة إلى المقبرة ، و
3. يجب أن تكون يداه معلقة خارج التابوت ويراها الجميع.
 
فطلب أحد جنرالاته الذين فوجئوا بهذه الطلبات الغير العادية
من الاسكندر شرح معاني طلباته.
 
إليكم ما قاله الإسكندر الأكبر:
1. أريد من أفضل الأطباء أن يحملوا نعشي لإظهار أن في وجه الموت ، حتى أفضل الأطباء في العالم ليس لديهم قوة للشفاء
2. أريد أن يتم تغطية الطريق بكنزي حتى يرى الجميع تلك الثروة المادية المكتسبة على الأرض ، تبقى على الأرض
3. أريد أن تتأرجح يداي في مهب الريح ، حتى يفهم الناس بأنّنا نأتي إلى هذا العالم خالين الوفاض ونترك هذا العالم خالين الوفاض بعد أن ننفق أغلى الكنوز ثمنا، وهو الوقت.
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
 
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !