الرئيسية » خواطر » كلمات رائعة » اجمل العبارات عن الحياة

اجمل العبارات عن الحياة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1370 المشاهدات
اجمل العبارات عن الحياة

إلى كل أب : بعض الأبناء يشعرون باليتم وأبوهم على قيد الحياة !
فضلاً .. لا تكن من هؤلاء الآباء !
– – – – –
لماذا قوة الايجو زائفة ؟ لأنها زائله ،تزول بانتهاء منصب او لقب او ثروة .بذهاب “الأشياء” تذهب قوتك .
اقرأ : مشاعر الحب والراحة – الإيجو يدمرهم
– – – –
الرغبة هي جزء من الحب.. لا تشعر بالخجل منها.. الحب اتحاد روح وجسد
– – – –
كل يوم يذكرنا الاعلام انه لا امان في الحب.. ويختارون ممثلون لهم جاذبية ليعكسوا فكرة الحب المثالي.. حب الافلام والمسلسلات وهم.. ايجو.. دراما
– – – –
من أغرب خدع العقل البشري لنفسه ، مبدأ التعميم !
انتبه ! نحن كبشر نعمم تلقائيا من تجارب سابقة ،، وهذا خطأ سيجذب لحياتك اخطاء ،،
فمثلاً فتاة خدعها خطيبها ، ستعمم ان كل الرجال هكذا ،،
او رجل مر بتجربة زواج فاشلة ، سيعمم ان كل الزواج هكذاً ،،
او شاب فشل في العمل كم مرة ،، سيعمم ان كل الاعمال هكذا ،،
وهكذا مع كل تجربة ،، لكن في الحقيقة ان كل تجربة هي حالة مستقلة بذاتها وظروفها ،،
فليس كل الرجال سواء وليس كل النساء سواء وليس كل الاعمال سواء …
العقل الناضج يأخذ من التجربة خبرة ، معلومة ، وسيخوض تجربة جديدة بحذر دون سلوك سلبي.
لكن العقل المتطرف ، قد يخوض تجربة جديدة مع سلوك سلبي ، او يتجنب التجربة نهائياً ، وكلاهما تعاسة !
– – – –
(ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض )
ليتغير حالنا الى الافضل لا يكفي الايمان.
بل لابد ان تصاحبه التقوى .. والتقوى لا تأتي مفردة .. بل يتبعها العلم والفهم والوعي .. ( واتقوا الله ويعلمكم الله ) !
اقرأ: قوانين حياة من القرآن
– – – –
القبول والإمتنان لوضعك الحالي ، مع النية والسعي للأفضل ،، ينقلك الى حياة افضل ، لأنك ستكون خالي من المقاومة ،،
دائماً في اي وضع كنت ، ستجد ما تمتن وتشكر له ،،
(ولإن شكرتم لأزيدنكم …)
– – – –
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شئ في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم…
يقينك بهذا الدعاء يرفع ذبذبات هالة الطاقة المحيطة بجسدك ، التي تحميك من الحسد والعين والأذى الطاقي بإذن الله ،، وتتوقف قوة الحماية على مدى اليقين به ،، تعرف مدى يقينك بمستوى مشاعرك المصاحبة لذلك.
– – – –
عندما تشرب الماء بوعي كامل ستشعر بنعمة عظيمة ..
ستشعر بالامتنان الكامل للخالق الاعظم .. تشعر بذلك اكثر في وقت الحر ..
انظر الى الكأس وانت تصب فيه الماء ثم انظر الى الماء نفسه واستشعر برودته واشرب ببط واستشعر طعمه .. واشكر في نفسك كل من عبأه او اوصله إليك نقياً ..
وردد من قلبك اللّهم اني اصبحت منك في نعمة وعافية وستر . فأتم عليّ نعمتك وعافيتك وسترك في الدنيا والاخرة …
– – – –
البعض لديه قوة ليشارك في حرب .. بينما ليست لدية قوة ليتخلى عن انفعالاته ! ؛ لذلك .. ليس الشديد بالصرعة !
– – – –
جدد نيتك .. لا تدخر المال من اجل ان ينفعك وقت الضيق !!
بل من اجل الاستثمار وإنفاقه في الخير والمنفعة الشخصية والعامة .. بذلك تنال البركة!
– – – –
هل تفرح بعطاء الله لغيرك ؟ أم تشعر باستياء انه لم يعطِك ؟
كن صادقا مع نفسك .. لا تضيع وقتك وراقب مشاعرك ..
بدلا من الشعور بالاستياء ..
فكر .. لماذا انا .. ماذا في قلبي .. كيف افكاري وقناعاتي .. كيف تصوري عن الله ..
اسمح للوعي ان يتخللك ..!
– – – –
من لا يمارس الصحة الآن .. سيمارس العلاج غداً ..!!!
– – – –
عندما نقع في مشكلة عميقة او نصاب بإحباط وفشل .. اذا لم نتقبل ونفهم الرسالة .. قد ينشأ بداخلنا عدوان للقدر او لانفسنا او الاخرين ..
مما يزيد المعاناة والتدميرالذاتي ..
لذلك .. علينا اولاً اتقان فن القبول وتهدئة الإنفعال عبر استشعار الحب الإلهي وإلتماس العذر للآخرين ولأنفسنا .. ثم التصرف تجاه المشكلة بجدية وهدوء .
– – – –
كل سوء يصيبك .. هو استجابة لصوت النفس والإيجو ..
كل خير يصيبك .. هو استجابة لصوت الفطرة التي خلقنا الله عليها ..
قَنّن صوت النفس والإيجو بتخفيض أهميتك الخارجية (احساسك بالفوقية والاهمية الزائدة لمصالحك الشخصية ..
عزز صوت الفطرة بالانسجام مع الكون .. مع المصالح العامة .. مع كل خير وسلام ومحبة ورحمة ..
– – – –
مشاعر الغضب والقهر والندم .. هي لحظات انفصال العقل عن الروح ..
انتبه .. في تلك اللحظات تبدأ مسببات الامراض ..
– – – –
كلما بالغت في اظهار ثقتك بنفسك للآخرين .. كلما ابتليت بمواقف إحباط .. !!
لان الثقة طبيعة الروح .. عندما تبالغ فيها تنعكس !
أنت لا تحتاج لإقناع احد بذلك .. فقط كن على طبيعيتك ..
الثقة الزائدة = الخجل الزائد
تعديل المسار بالنية والسريان مع التيار ..
– – – –
عندما يتصرف الاخرون بشكل سيء معك هذا لا يعني انك دائما السبب ..
بل هذه طريقتهم وهذا مستوى وعيهم واختيارهم ..
وقد يتصرفون هكذا طوال حياتهم سواء معك ام مع غيرك ..
انتقام ثم ارتياح وقتي ثم غضب ثم هدوء ثم انتقام وكراهية .. وهكذا
انت المسئول عن استجابتك لسلوكهم .. انت المسئول عن مشاعرك ..ليس هم !
– – – –
الشر غير متأصل في الروح .. بل هو بُعد النفس عن الروح ..
وتأثرها بتيارات الطاقات الفكرية الضارة أو البندولات كما يسميها زيلاند
والتي تغذي الإيجو في النفس بالشخصنة وحب السيطرة بأي مبرر ..
(قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها )
– – – –
نستطيع ان نساعد الشخص الذي همَّ بالنهوض لكي ينهض ..
اما مساعده الانسان المتمطي والذي يطلب من الآخرين ان يحركوه فهذا خطر ! أشخاص كهؤلاء يساعدهم سوط القدر بلسعاته،
وعندما تتولد لديهم رغبة صادقة بالنهوض والسير .. عندها ستكون مساعدتهم ذات قيمة كبيرة !
– – – –
من السلوكيات الضارة .. العدوان الظاهر على الآخرين ..
والأشد ضرراً منه العدوان الباطن على الاخرين ..
ولأن صاحبه لا يدرك مدى ضرره عليه فإنه بذلك يستمر في جذب الضرر والمعاناة لنفسه حتى يُصدم ويفيق ويعي ذلك !
(ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين)
– – – – –
ادارة التوازن بين متناقضات الحياة عين الحكمة وطريق الوعي ..
فالكرم يتوازن مع الادخار ..
والشجاعة مع الحذر ..
وحب الاخرين مع تجنب البعض ..
والعفو مع الحسم ..
والاتصال بالناس مع العزلة والصمت ..
– – – –
الانسان الواعي الحر لا يعمل لحساب افكار الآخرين .. بل لحساب تطوره وازدهاره وان يكون نفسه لا صورة من احد ..
لأن نموه وازدهاره هو خدمة للعالم كله .. لأنه عضو في جسد الكون ..
إن قام كل عضو بدوره الخاص ساهم في تعافي الجسد ..
– – – –
معظم الناس يهتمون ب (الهوية) : المعلومات الخارجية او الشهادات ..
ولا يدركون ان المعرفة ( داخلية ) : وعي وإدراك للمعلومة ..
هكذا معظم المخترعين والمكتشفين إهتموا بالمعرفة
مثال : آينشتين خريج فيزياء بمستوى معلوماتي عادي لدرجة وصفوه بالفاشل !
لكنه كان بمستوى معرفي كبير !
المعرفة (الحكمة) هي ترجمة وعيك الداخلي للمعلومة الخارجية لصنع أفضل إحتمال او اختيار في حياتك ..
– – – –
( الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون )

الغيب : هو كل ما غاب عن حواسك الخمس ..
ليس الغيب فقط هو الجن والملائكة والجنة والنار …
بل الغيب يدخل في معظم امور حياتك اليومية ..

عندما تدعوا لأحد بخير .. فان لك من الدعاء نصيب غيبي .. هل تستشعر ذلك ؟
عندما تدعوا على احد بشر .. فان لك منه نصيب ايضا غيبي .. هل تشعر بذلك؟
عندما تشعر بالامتنان والشكر .. فأنك تتواصل بالغيب مع الله سبحانه ..

في عالم الواقع 1 + 1 = 2
في عالم الغيب : 1 قد يساوي 10 او اكثر احيانا (الحسنة بعشر امثالها)!
في عالم الغيب .. المقاييس مختلفة .. وجميع الاحتمالات متوفرة !
اختر دائما افضل احتمال لحياتك ..
————————–

احمد المتعافي

هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !