الرئيسية » خواطر » اقوال وحكم الفلاسفة » اقوال وحكم ديباك شوبرا

اقوال وحكم ديباك شوبرا

بواسطة عبدالرحمن مجدي
3109 المشاهدات
اقوال وحكم ديباك شوبرا

كن اللعبة ..
لا اللاعب ..
ولا النتيجة ..
ولا المدرجات ..
حيث لا تسمع الخوف ولا الآخرين ..
– – – –
يفترض أن نعيش الحياة كمفاجأة ..
إلا أننا نقضيها في التفكير والذكريات !
– – – –
اعظم جوع في الوجود ليس للاكل او الشرب او المال ،،
مهما حصلت على هذه الأشياء ، هناك شعور عدم رضا ،،
الجوع الأكبر هو لمعرفة الذات !
– – – –
ابحث عن نفسك… كسمكة عطشى تبحث عن الماء
– – – –
اعزّ ماتملك الوعي ..
– – – –
علامات العيش بدون وعي :
١-مشاعر الضحية
٢-تحكم الآخرين بمصيرك وقراراتك
٣-عدم معرفتك لما تريد
ان لم تعرف ماتريد ، ستقودك الحياة لما لاتريد .
– – – –
الالحاد هو أول مراحل البحث عن الحقيقة ..
الإيمان ثانيها ..
وآخر مرحلة هي معرفة الذات…
– – – –
قل لنفسك دائما لا يمكنني حل موقف بالخوف ، لا يمكنني حله بالانغلاق ، لا يمكنني حله برفض الاستماع للإجابات الجديدة
– – – – –
إذا لم تأتيك الإجابة ..
لا تقلق لديك خيارات كثير تنتظرك
كل ما سألت أكثر ، الروح العليا سترشدك للإجابة أسرع ..
– – – –
الوعي مرن في كل مرحلة تتغير الحقيقة ..
– – – –
اول عقبة امام الوعي هي “وهم الحقيقة! ”
لا نشعر بالارتياح لوجود احتمالات لا نهائية للحقيقة ، نضع حولنا الحواجز والحدود!!
– – – –
الوعي يقود للحلول ..
كل ماتحتاج اليه هو أن تدع الاشياء تحدث بشكل عفوي أزل العقبات أمامه
– – – –
الوعي هو حقل الاحتمالات اللانهائية….
– – – –
جنون المحبين يثير كمال العقل
كما تستثير الرياح الغبار ..
– – – –
يبدو المحبون كما لو كانوا يعيشون في عالم غير حقيقي ..
في الواقع هم الوحيدون القادرون على جعل العالم حقيقي ..
– – – –
الحب “ثابت” ..
الرحلة لتكشف لنا وهم مقولة “ان الحب يتغير”
♡ الحب هو الرحلة ♡
– – – –
حبك لشخص مثل حبك لله..
الشخص موجة في المحيط .. الرب هو المحيط ..
– – – –
أسعد علاقة زوجية ليست السعيدة علي الدوام !.. ولكن هي التي تشرق شمس سعادتهم دائماً بعد كل عقبة حياة.
– – – –
لتتخذ القرارات الصحيحة ، يجب أن تتصل بروحك
ولتفعل ذلك يجب ان تعيش العزلة التي يخافها الكثير ، في العزلة صمت
وفي الصمت .. تسمع الاجابات وتعرف الحلول
(اقرأ: الحدس أو البديهة – العقل الباطن )
– – – –
فقط القلب يعلم الإجابة الصحيحة
معظم الناس يعتقدون أن القلب عاطفي ساذج لكنه ليس كذلك.
فهو حدسي ومقدس .. يتواصل مع الكون ويأخذ منه المعلومات والمعرفة
– – – –
دائما أذهب مع أحساسك…
لاتسأل أبداً هل هو واقعي ام لا !؟

توضيح : الاحساس الداخلي صووت القلب .. العقل يخطئ لكن القلب لا يخطئ .. لان القلب لا يعرف حدود ولا قيود لكن العقل يضع القيود والعوائق …الله نعرفه ونشعر فيه بالقلب
( اقرأ: فن اتخاذ القرار – الحدس ، اقرأ : اختر بروحك )
– – – –
يستطيع الحب أن يمنحك الشعور بالقوة ، فهو قادر على أن يجعلك تشعر وكأن كل الاشياء الغريبة والمذهلة من الممكن أن تتحقق ..
– – – –
كن حراً.. بمشاعر سكون وسلام .. وواعي بذاتك بشكل كامل..
تتجاوز العالم المحيط بك ..
– – – –
أحب منتقديني .. أولئك الذين يهاجموني شخصياً
يعلموني كيف أتعامل مع مشاعر الايجو ؟
وأحب من يسألني..
يدفعني للبحث في العمق.
– – – –
كل علاقة لديك هي انعكاس لعلاقتك بنفسك ..
– – – –
يأتي النجاح بشكل طبيعي ..
عندما تفعل ماتؤمن به..
ويكون محرك افعالك .. هو الحـب
– – – –
سبب أختفاء الحب بعد الزواج هو الإيجو عند الزوجين .. يبدأ الشعور بالانفصال بعدما كانت وحده ، ويصر الايجو على تلبية “احتياجاته ” عند كلاهما
– – – –
اذا اردت الدخول في حالة البركة والسرنديب
تخلى عن الايجو والحوار الداخلي .. حاجات الايجو هي :
1-الرغبة في السيطرة على الحياة والمواقف
2-الرغبة باستحسان الاخرين
3-اصدار الاحكام عليهم
انتبه لاحتياجاته وتجاوزها
– – – –
لا تستجيب لمطالب الايجو ، وأنتبه لكلمات يختبئ خلفها مثل “أنا” و ” لي ”
– – – –
لو انني فعلت هذا وجعلت للاخرين عذر سأوفر طاقات هائلة
بدلا من صرفها في الكراهية وسوء الظن والحسد والحقد..
وكما احرر الناس من أعباء اخطائي.. أفعل الأمر ذاته مع نفسي أبكي قليلا أعاتب نفسي قليلا ، ثم أغلق ملف الماضي وأسامح نفسي ..
(اقرأ : التسامح والعفو – من أعلي الطاقات الإيجابية )
– – – – –
الحب يكون للذات الحقيقة وليس الايجو..
احبها .. واهتم بها ..
كن طبيعيا ً..
احب بلا شروط ولا تعلق او تملق ..
لا تتحكم ، ولا تتأثر بالنقد ..
– – – –
الذات التي تحب أن تتحكم ، أن تقنع ..
تصرّ.. تتوسل .. يسهل مهاجمتها واغضابها .. تعاني ..
تخاف من النقد ، والهجوم ..
هذه هي ” الايجو”
– – – –
للتخلص من المعاناة .. تعاطف .. أحب .. أوجد السكون داخلك
– – – –
لتستخدم إمكاناتك وتحقق أهدافك بشكل كامل ..
تجاوز حوارك الداخلي.. تأمل .. اسأل اسئلة كبيرة ..
– – – –
لأن الكلام بالمجان .. ليس سبباً لتستخدمه بشكل سيء ..
للكلمات قوة سحرية .. يملكها من يستخدمونها بحكمة ..
– – – –
كل مالديك هو هذه اللحظة ..
الباقي حـلم
– – – –
لا تتعلم كيف تكّره ..
تتعلم كيف … تُحـبْ
– – – –
الرفاهية هي حالتنا الطبيعية و الوفرة هي حق منذ الولادة
كل شخص هو قطعة من الذهب ، الذهب النقي هو جوهرك ،والذي صُنِعَ من حب الكون
أنت تستحق كل الخير الذي يمكن للعالم تقديمه .. ضع هذا في عقلك ، وأعلم أنك حين تحسن رؤيتك لذاتك ؛ فأنت تحسن من جودة حياتك
عالمك الخارجي سيتناغم مع أفكارك و معتقداتك و نواياك
أنك كيان من الذهب .. أنت تستحق الوفرة ^_^
– – – –
٧٠٪ من الامريكين يعتقدون أنهم سعداء ..
لكن في العمق أقل من الثلث يشعرون بالسعادة حقاً..
ما يهم هو العمق.
– – – –
تُـعيد تدوير جسدك كل سنة ، وتؤثر على نشاط جيناتك بالإشارات التي ترسلها بأستخدام الافكار والمشاعر والسلوكيات .
– – – –
استبدال فكرة بفكرة علاج ذهني سريع
تغيير الأفكار سهل قبل ان تتحول لمعتقدات
المعتقد هي فكرة او ذكري مرتبطة “بالمشاعر”
– – – –
يمكنك المشاركة في المارثون في عمر ٦٥
اذا كنت بحالة جسدية جيدة و تتمرن
طالما تحافظ على قوة جسدك وعضلاتك
ستتمتع بها طول العمر .
– – – –
الانخفاض الطبيعي الذي يحدث عند التقدم في العمر
بسبب عادات العقل وليس النظام العصبي
طالما بقي الانسان نشيطا عقليا
سيظل ذكيا كما في شبابه..
– – – –
طبيعتك هي السعادة ..
اتيت منها وستعود اليها ..
لا تحتاج لفعل شيء لتكون سعيدا ..
أنت السعادة ..
– – – –
في لعبة الحياة
اول قاعده ابقى يقظاً
ومن الصعب ان تكون يقظاً في وجود صراع ..لذا اوقف كل الصراعات
– – – –
الانتباه .. سحر
هو الوعي بـ من أنت ؟ .. وأين انت ؟ ..
وماذا يحدث حولك في نفس اللحظة ..
– – – –
الانتباه لايعني اليقظة كمحارب ٢٤ ساعة
الذهن يحتاج للراحة مثل الجسم
لذا الانتباه هو المرونة
هو ان تعلم متى ترتاح ومتى تحد انتباهك ..
متى تتكلم ومتى تصمت ..
متى تتجه للخارج ومتى تتجه للداخل ..
– – – –
تخلص من الطاقة السلبية المخزنة ..
قد تكون على هيئة أفكار و مشاعر قديمة أو ذكريات ومواقف لم تحسم بعد ..
– – – –
تخلص من الطاقة السلبية
عن طريق التنفس .. راقب تنفسك حتى يهدأ
تنفس من البطن
اخرج الهواء مع تنهيدة
ملاحظات:
*التنهيدة تكون عفوية
*كل مرة الشهيق اعمق معدتك ثم امعائك
– – – –
أن تستمتع في الوصول للهدف
يعني وصولك له ..
– – –
يمكنك أن تتوحد مع أي شيء ، إذا أعرته أنتباهك الكامل
– – – –
الخطوة الاولى في الحياة
اوقف نشاط العقل العشوائي الذي يتخفى كحوار داخلي دائم مع النفس ..
الخطوة الثانية
هدأ مشاعرك التي تغذي الحوار الداخلي بالخوف والشكوك وذكريات الماضي ..
الخطوة الثالثة
ابقى انتباهك صافيا ً
– – – –
في كل لحظة ..
هناك بقعة جميلة يمكنك إيجادها بداخلك
البقعة “العذبة” هي المكان الذي تعلم فيه ما تفعل
مكان هادىء ،غير متعلق ، سلام
منه تنطلق النوايا والرغبات التي تريد تحقيقها
– – – –
الدارما
هي الغرض من وجودك في الأرض
هي الموهبة التي أٌعطيت لك قبل ميلادك
– – – –
تخيل .. آمن ، وحررّ احلامك
لا حدود لما يمكن أن تفعله أو تكونه ..
– – – –
كل شيء ممكن هناك قوة بداخلك قادرة على أن تحول كل احلامك إلى حقيقة
– – – –
ما يأتي من العمق ..
يكون حقيقياً
– – – –
عندما تختار .. تغير المستقبل
– – – –
لا توقعات .. لا ندم .. لحظة جديدة فقط ..
– – – –
لتنمو .. في كل لحظة جديدة .. أصنع حقيقة جديدة ..
– – – –
افضل أستخدام للخيال هو الابداع
اسؤ استخدام للخيال هو القلق!
– – – –
بدلاً من فهم العالم ، أشعر به..
– – – –
الدين هو إيمانك بتجربة شخص ..
الروحانية هو أن تمتلك تجربة خاصة ..
– – – –
مهما كانت العلاقة التي جذبتها لحياتك في هذه اللحظة فهي لتساعدك في الارتقاء ..
– – – –
لا يمكنك خسارة شيء لأنك لا تملك شيء ..
الشيء الوحيد الذي تمتلكه هو نفسك فقط
– – – –
تبدأ المعاناة غالبا ، عندما ترفض رؤية الأمور على حقيقتها ..
– – – –
كشفت البحوث ان اسهل طريقة لتكون سعيدا
ان تجعل كل يوم سعيد ..
– – – –
عندما تستيقظ في الصباح فكّر بالهبات الرائعة لديك
ان تحيا، ان تتفس ،ان تفكر، ان تستمع ، ان تحب ..
– – – –
الهدف من الحياة هو توسعة تجربة السعادة ..
– – – –
اتبع شغفك ..
– – – –
مثلما حدود الزمان والمكان وهم.. حدود الشخصية وهم..
يمكن لعقلك التواصل والاندماج مع اي عقل ..
– – – –
كيف اتجاوز الألم ؟
تسامى
ماذا يعني !؟
بالنمو
الألم ليس شر ، الألم رسالة ..
– – – –
ماهي أهم تجربة في حياتي؟
التأمل ..
– – – –
في بداية ممارستك للتأمل، قد تشعر بالقلق وصوت داخلي يعلو ..لاتقاوم واستمر في التأمل،مع الأيام سيهدأ الصوت الداخلي ويحل مكانه السكون .
(اقرأ : التأمل – العقل الباطن )
– – – –
نتواجد داخل بعضنا البعض .. كـ ذكريات
– – – –
كل شيء في الاساس وعي ..
قبل أن ينشىء الكون .. وُجد وعيه ..
– – – –
أجعل أهدافك واضحة ثم اطلقها في الفراغ بين الافكار حيث الاحتمالات اللانهائية .. تحدث ، تخيل النتيجة ، أدخل في حالة تأمل .. أطلقها للكون وانفصل عنها .
– – – –
الحل هو أجراء تعديل على أربع مستويات:
الكينونه، الافكار ، المشاعر ، الافعال
– – – –
الرغبة بالمثالية منشأها الخوف.. !
كالذي يقول لن انجو اذا لم افعلها بالضبط كما يريد الله ، هذا شخص ينفي الرحمة والحب عن الله !!
– – – –
تحمل المسئولية..
انت مسئول عن الداخل، عن اعمال الروح مثل النية والابداع والبهجة
انت مسئول عن نجاحك وعن تناغمك مع الروح
– – – –
الوجود دائما متجدد ، ونحنوا نتعامل مع المواقف والأحداث الجديدة بردة فعل قديمة لموقف سابق مشابه .. نُصر على التمسك بآراءنا وافكارنا وردود فعلنا .. ! ، أسمح للكون بمفاجأتك بطرق جديدة بردود فعلك الجديدة
– – – –
أخبر اطفالك “اذا أردتم الحصول على شيء .. أعطوه أولاً ”
مثلا اعطاء شيء واحد لشخص واحد
وان يستقبلوا العطايا بعظمة واستحقاق..
– – – –
كل شيء يتدفق من مصدر لانهائي و هو الله
– – – – –
عندما تتواصل مع حقل الاحتمالات يعني
أن تجرب المرجعية الذاتية ، أن تبحث في الداخل عن الإرشاد
المرجعية الذاتية تحفز الاشباع الروحي الذي لا يمكن الوصول له بالنجاح المادي ، وسبب رغبتنا بالنجاح هو احتمالية الوصول إلي السعادة والحكمة ..
– – – – –
عقلك مصدر الافكار ، إذا حاولت ايقاف الافكار بنية خلق السلام في وعيك.. سيهدأ لدقائق ثم يستأنف الحركة والنشاط ؛ لان نشاط العقل مرتبط بكل خلية في جسمك..

الفكرة هي حزمة طاقة ومعلومات ..
تبعا لليوجا .. كل الافكار اما ذكريات او رغبات عندما يكون عقلك نشط ، فهو اما في الماضي او المستقبل
التأمل ليس مهمته ايقاف الافكار ، مراقبة الافكار ، مقاومتها ..
دعها تمر فقط الى ان يصل الوقت التي تختفي في الافكار ولا يبقى الا الصمت
– – – –
عندما استنكر شيء او شخص او موقف ..فهذا يعني استنكاري لتصوري المسبق وعدم حدوث توقعاتي الشخصية المسبقة لهذا الشيئ..
نحن نحاسب الناس لانهم لم يكونوا كما نظن ،ولم يتصرفوا كما نعتقد انه الصواب؛ لذا نقول دع كل التوقعات جانبا ، وابدأ الحياة والقبول بلا شروط كثيرة !
– – – –
” الادمان ”
يولد الادمان من رحم العادة .. تغير في كيميائية المخ فتدمر ردود الفعل الطبيعية للبهجة والالم، وتخلق ارتباطات بهجة والم جديدة مع اشياء جديدة ..
علاج الادمان نفسي وليس جسدي!
كيف ؟
تقوم بعمل العادة السيئة ، تصنع جانبك المظلم رابط .. تشعر بالذنب ، العار ، الغضب ، الخوف ..يقوى الرابط .. وهكذا
( اقرأ : الالم والمتعة – القوة التي تتحكم في حياتك )
– – – –
قانون العطاء
الكون في حالة نشاط وتفاعل دائم مع بعضه البعض .. عبر التبادل الديناميكي للخيرات والنعم .. الأخذ والعطاء هما مجالان من مجالات تبادل الطاقة في الكون .
عندما ترغب شيء اعطيه اولا ، فيفيض عليك الكون من خيراته .
المبدأ الثاني لايعني” العطاء ” فقط بل ” العطاء والأخذ”
– – – –
انتبه لتنفسك ..
هناك رابط بين عقلك وتنفسك ، عندما يكون عقلك مضطرب يضطرب تنفسك ، والعكس عندما يكون عقلك هاديء يهديء التنفس وينتظم ♡
– – – –
تمرين لمعرفة الرغبات ؟
اغلق عينيك .. تنفس بعمق وركز على قلبك
اسأل نفسك بصمت كل خمس عشرة ثانية .. من أنا ؟
واستمع للاجابة ..
اسأل ماذا اريد؟ ما الذي اريده حقا ؟ كل 15 ثانية
هناك مقولة ” عندما تكتشف رغبات شخصاً ما ، ستعرف جوهره ”
كيف اخدم العالم .. كيف اخدم المجتمع ؟
كرر السؤال مرة كل 15 ثانية واستمع للاجابات…
– – – – – – – – – – – – – – –
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

3 تعليقات

rana 17 مارس، 2017 - 10:41 م

الحب يكون للذات الحقيقيةو ليس للايجو . ممكن مثال عشان توضح الصورة
_ و فيما يخص الحكم على الاخرين او المواقف هو ممكن يكون عندي مشاعر سلبية اتجاههم و اتقبلها بدون ما اتحرر من المشاعر ولا لازم اتحرر من المشاعر اولا

رد
Aboda Magdy 7 أبريل، 2017 - 7:30 م

الذات الحقيقة هي: الفطرة .. البراءة .. الطفولة .. الذات الحقيقي هي شكل الإنسان كما فطره الله ( وهي شكل الإنسان في الطفولة التي فطره الله عليها ) ، والطفولة هي البراءة والسلام والحب والحرية .،،، الإيجو هو الأنا .. الأنا هو المعلومات والمعرفة المسبقة أو المتوارثة .. حتى الألقاب المتوارثة .. مثل دكتور .. مهندس .. عظيم .. فاشل .. ناجح … أنتي أكبر من كل شيء .. وكل ذلك لا يمثل سوى الأنا ..

أما بالنسبة للحكم علي الآخرين .. المشاعر السلبية يجب ان تعبري عنها لنفسك .. وبعد ذلك خلال التعبير .. لا تكوين أنتِ الشعور أو الفكرة التي تسبب هذا الشعور ، بل كوني أنتِ المشاهد أو الملاحظ .. كأنك تشاهدين بطل في فيلم .. وتتأملي أفعاله وتحاولين أن تفسيريها وتفهمينها وتبسطينها لنفسك … وبعد ذلك عندما تعرفين السبب سيكون التحرر من المشاعر أسهل وأفضل وعلى مستوى أعمق …

لأنه ليس كل ما يقوله الإنسان بلسانه حقيقي .. أحياناً يقول الإنسان أشياء كثير جداً بلسانه وداخله كافر بها حتى النخاع بل ويحاربها ، حينها الأشياء التي يقولها بلسانه لن تفيده بل ستزيد من عمق معاناته وستزيد من خسائره … لأن هناك تناقض بين الخارج والداخل .. والحياة تتعامل معنا علي أساس الداخل أولاً وأخيراً .. أما الخارج فهو وسيلة أو الممر المتوسط بين الداخل .. وحينما ندمر هذا الممر ندمر تواصلنا مع الداخل .. فنصبح مزيفيين للغاية ونُصاب بعمى شديد تجاه كل شيء ، حتى أنفسنا ….
.
.

رد
Memo 12 ديسمبر، 2017 - 9:31 م

قانون العطاء
الكون في حالة نشاط وتفاعل دائم مع بعضه البعض .. عبر التبادل الديناميكي للخيرات والنعم .. الأخذ والعطاء هما مجالان من مجالات تبادل الطاقة في الكون .
عندما ترغب شيء اعطيه اولا ، فيفيض عليك الكون من خيراته .
المبدأ الثاني لايعني” العطاء ” فقط بل ” العطاء والأخذ”

كم هو جميل هذا القانون، من فضلك هل يوجد كتب ممكن أقرأ أكثر عن هذا القانون

أريد كتاب ديباك حول هذا الموضوع، لطفا ممكن تساعدني في الوصول إليها.
شكرا لك

رد

اترك تعليقك !