الرئيسية » الذات » النجاح في الحياة » عبارات تحفيزية قصيرة

عبارات تحفيزية قصيرة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
5249 المشاهدات
التحفيز الذاتي - وضع هدف للحياة..
على قدر حبك لما تعمل
تعمل..
– – – – – – – – –
تأخر النتائج لا يعني فشل المهمة
صبرا جميلا..
– – – – – – – – –
تعاقب الليل والنهار يخبرك
بأن النهايات لا تتوقف
والبدايات لا تتوقف..
– – – – – – – – –
انتهى الأمس
إنهيه داخلك
ابتدى اليوم
إبدأه داخلك..
– – – – – – – – –
أكمل الطريق
تصل..
– – – – – – – – –
لا تكثر التفكير، لا تكثر الكلام
احسم أمرك..
– – – – – – – – –
لا يريد حلول، يشتكي فقط، دعه وشأنه..
– – – – – – – – –
– تمرين:
تخيل دائما كيف تتصرف أفضل نسخة منك
ثم حاول فقط تقليدها في الواقع..
– – – – – – – – –
كل هدف ترنو إليه له نصاب من السعي
فإذا بلغت هذا النصاب تحقق ذاك الهدف
– – – – – – – – –
أداتان مهمتان في صناعة نواياك
خيالك وحديثك إلى ذاتك..
– – – – – – – – –
لا تهتم بعمرك.. إهتم بحلمك
تنتهي الأعمار بإنتهاء الأحلام
– – – – – – – – –
في رأسك عقلك
وفي صدرك روح الله
ماذا يوقفك؟
– – – – – – – – –
لا قيمة لما مضى لأنه رحل، ولا قيمة لما سيأتي لأنك ربما لن تصل إليه. المهم هو الآن.
– – – – – – – – –
ما أجملك وأنت صامد..
– – – – – – – – –
دنياك غرفة كبيرة تعج جدرانها بمفاتيح الكهرباء.. كل مفتاح يخص دائرة مختلفة.. وأنت تختار أيهم تدير.. إذا أدرت مفتاح الخير سرى تيار الخير في حياتك منك وإليك.. وإذا أدرت مفتاح الظلم سرى تيار الظلم في حياتك منك وعليك.. وهكذا المحبة والعدل والشك وهكذا كل شئ.. وكما أدرت يمكنك أن تغلق.. أنت السيد
– – – – – – – – –
لا تظن أن العمر جرى وانتهى أمر التعويض
قد يذيقك الله عاما به حلاوة عشرين..
– – – – – – – – –
كلما أسقطوا من بنائك لبنة
ضع لبنتين..
– – – – – – – – –
ثق أنك تؤدي بالفعل
وتؤثر بالنية..
– – – – – – – – –
إبدأ من جديد
بكامل قوتك بكامل ثقتك
بكل خبرات الماضي هذه المرة
إبدأ..
– – – – – – – – –
إمسح كل البدايات المرتجفة
وابدأ من جديد..
– – – – – – – – –
هناك محاولة لاستنزافك
إحبطها..
– – – – – – – – –
لا تبحث عنها بعيداً
القوة داخلك..
– – – – – – – – –
تحتاج للثقة بنفسك كي تنجح
وتحتاج للنجاح كي تثق بنفسك
الحل: إبدأ بالنجاحات الصغيرة..
– – – – – – – – –
ركز في طريقك..
– – – – – – – – –
لماذا تعرقل اليوم بالأمس
وبإمكانك أن تفعل العكس
– – – – – – – – –
قساة لكنك أقوى..
– – – – – – – – –
– هل ينجح الإنسان بلا تشجيع؟
– ينجح………. إذا آمن..
– – – – – – – – –
تذكر: وقت التغيير لا يفوت أبدا..
– – – – – – – – –
لم تعد الشخص الذي كنته البارحة
أصبحت شخصا لديه هدف..
– – – – – – – – –
المواقف الصعبة للتعلم
إثبَت..
– – – – – – – – –
ستنكشف ستنكشف
مسألة وقت..
– – – – – – – – –
لا تبالغ في التصفيق للآخرين
وتنسى نفسك..
– – – – – – – – –
” واصل “
إجعلها رفيقة دربك
أيقونة تحفيزك
صوت القوة داخلك
– – – – – – – – –
وبالإصرار فعلت..
– – – – – – – – –
أدلك على الطريق
ولا أمشيه لك..
– – – – – – – – –
كما عرفت قدرهم
إعرف قدرك..
– – – – – – – – –
إذا انتقدك أحدهم، فينبغي عليك رؤية هذا كفرصة للتعلم
ويحميك ذلك من السقوط في هوة التشكك حول ذاتك..
– – – – – – – – –
إلى من يهمه الأمر:
امنح نفسك حق التجاهل
واستمتع..
– – – – – – – – –
إهدأ لتعرف..
– – – – – – – – –
في ناموس المنظومة الكونية من يعمل طيبا يلقى طيبا
ولو بعد حين، تذكر هذا جيدا..
– – – – – – – – –
في اختيارك لعملك..
إذهب إلى حيث تجد فاعليتك القصوى
– – – – – – – – –
عاجزون إما عن البدء أو عن الإستمرار
هؤلاء لا يحبطنك قولهم.. إستمر
– – – – – – – – –
أن تبدأ عزيمة
أن تستمر قوة
– – – – – – – – –
لا بأس.. استمر..
– – – – – – – – –
هيا إذهب وحاول وأعد المحاولة
كحّل عينيك بنجاحك وانعش وجدانك
يا لها من لحظة..
– – – – – – – – –
تقديرك لذاتك لا يُبنى على نتائجك الأخيرة
وإنما على التقييم الموضوعي لجميع تجاربك السابقة
ومجمل نقاط قوتك وقدراتك..
– – – – – – – – –
لا تلعن برمجتك، عدلها فحسب
ليس سهلا أعرف، لكن لا حل آخر..
– – – – – – – – –
الأحداث المفاجئة توقف عادة عمل العقل التحليلي تاركة المجال للعقل الإنفعالي أن يملي استجاباته المستمدة دائما من منطقة العادة والتي ربما لا يرضى عنها الفرد ويرغب في تغييرها أو التخلص منها.. الحل: قلل التفاجؤ..
 
كن مستعدا لكل الإحتمالات.. مثلا: ترغب في التخلص من السلبية حيال المواقف التى تواجهها في الطريق وتستدعي التدخل.. وأنت خارج من منزلك استحضر الفكرة وردد داخلك: مهما حدث سأتدخل فورا.. حبذا لو تخيلت المواقف وكم أنت شجاع في التعامل معها.. كرر ذلك كل حين أثناء سيرك.. مع الوقت ستلمس تحسنا في الأداء..
– – – – – – – – –
التطور يحتاج إلى بيئة محفزة
انضم للأقوياء..
– – – – – – – – –
أنت قوي بما يكفي
لماذا تختار ألا تفعل؟
– – – – – – – – –
الأحداث السيئة لا تعني بالضرورة تدهور الحال
ربما طوق نجاة وأنت لا تفهم..
– – – – – – – – –
ما أروعك وأنت تحاول..
– – – – – – – – –
المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف
تعني ببساطة أن تتحمل مسئوليتك تجاه حياتك
سائلا من الله التوفيق والسداد..
– – – – – – – – –
هناك ما يعرف بحالة التدفق
وفيها يعمل المرء مهما يعمل ولا يشعر بتعب
هذه تكون فقط عندما تعمل ما تحب..
– – – – – – – – –
أن تبدأ المضي نحو هدفك أو تستمر فيه
يتوقف على مدى تقديرك لذاتك..
– – – – – – – – –
ظن أنه يستطيع
وبحسن ظنه حاوَل..
– – – – – – – – –
إذا حاولت فتح الباب مرات ولم تنجح
ابتعد فترة ثم أعد المحاولة
ربما تعلقك بفتحه يغلقه..
– – – – – – – – –
هناك من يرغب في إضعافك
لا تبالي به.. دعه يرغب..
– – – – – – – – –
ضبط نواياك تجاه هدفك يجعلك مستحق لظهور أسباب وسعيك في هذه الأسباب يجعلك مستحق لظهور نتائج..
– – – – – – – – –
أنت بخير مادمت تسعى للتطور..
– – – – – – – – –
على المرء أن يقبل بأعداء نجاحه
كما يقبل بأعوانه فيه، منظومة واحدة..
– – – – – – – – –
نواياك ترفع استحقاقك
وسعيك يتممه..
– – – – – – – – –
الوعي في صعود
الفرج يقترب..
– – – – – – – – –
في قانون التدرج.. أخذك الخطوة الأولى يجعلك مستحقا للخطوة التالية ويهيئها لك.. لا تستهن بأن تبدأ.. إبدأ
– – – – – – – – –
.
.
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !