الرئيسية » خواطر » كلمات معبرة » عبارات حلوة ومعبرة

عبارات حلوة ومعبرة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1001 المشاهدات
اجمل شي في الحياة ان تعرف قيمة نفسك
ما أجمل أن تكون سيداً بنفسك ،لا سيداً عليها.
– – – – – – – – –
هويتي ليست محدودة ببلد يحده أسوار
هويتي ..تراب وماء وأثير وهواء ونار
فأينما تجتمع العناصر الخمس يكون موطني
أنا والأرض والسماء أحرار
– – – – – – – – –
إبتعد عن كل من يشعرونك بالذنب ،وإن لم تستطع أن تفعل ذلك جسديا، إبقى ..ولكن إفصل وعيك العاطفي عنهم فكل مايقولونه لا يمثلك أنت ..تأكد أنهم ينظرون لأنفسهم بمرآتك ويتمتمون بحقيقتهم.
– – – – – – – – –
لا المدح يزيدك ولا النقد ينقصك فكلاهما لا شيء ،واللاشيء هو عمق معرفة الذات .
– – – – – – – – –
سلام على أولئك الذين يسكنون جنتهم بالدنيا قبل أن يسكنوها بالآخرة
– – – – – – – – –
مهما قلنا كثيرا أن الجمال الحقيقي ليس جمال الوجوه ولكنه جمال الروح ،فلن يشعر ذلك حقا إلا جميلين الروح أيضا
– – – – – – – – –
هنيئا لكل من أتى الحياة وعاشها بنكهته الخاصة وذاق منها عذب المذاق ،فتفتحت له الزهرة ? زهرة الحياة ?
– – – – – – – – –
لن تجد الجواب إلا داخلك .
– – – – – – – – –
عندما يحتضنك الكون
ستشعر بتمددك وسريانك
ستشعر بتماهيك وفورانك
فأنت هو الكون ، فإحتضن نفسك جيدا
كونك الجميل بداخلك
فإحتضنه يحتضنك
– – – – – – – – –
ومهما نسينا سيأتي يوما ونتذكر
نتذكر من نكون وكيف كنا وكيف أصبحنا
كينونتي يانور عليكي السلام
– – – – – – – – –
ياعبد لا تصح المحادثة إلا بين ناطق وصامت، أي أصمت وإسمعني
– رأيت الله
– ما قاله الله لعبده
– مصطفى محمود
– – – – – – – – –
من لا يملكون القوة اللازمة للتحرر لا يستحقون الثبات أمام تيارات الجهل التي تصفعهم بوجوههم فيبقون هكذا متلاطمين بين الصخور إلى أن يستيقظوا وتنصقل قواهم وتعلن الحرية بداخلهم عن نفسها .
– – – – – – – – –
قد تصلك كلمة الله على لسان من لا تتوقع منه ذلك
فلا تستهين بما ينطق أمامك ولا تسخر من الناس
،ولاتأخذ بالظاهر أبدا ،فقد تأتيك البشرى على ايديهم،وقد تمر من خلالهم الإنذارات الموجهة لك ببواطن الكلم ،وقد يكونوا هم الإختبارات لتكتشف نفسك ومدى قربك وبعدك ،كلنا رسائل لبعضنا،كلنا بشائر ونذر ،لا تستهينوا بذلك أبدا …
 
رب كلمة واعية تخرج من فم جاهل فيتلقاها وعيك فترتقي.
ورب كلمة جاهلة تخرج من فم عالم فلا نفذت ولا عبرت.
 
سلام ونور لكل كائن بداخله النور
– – – – – – – – –
كل شيء في الوجود رائع كما هو ،فقط إن لم تلوثه بتدخلاتك وإن لم تطلق أحكاما عليه،فتعلم ألا تحكم بالظاهر فبباطن الأشياء عالم آخر لا حدود له وإن تجلى لك عكس ذلك فهو من صنيع يديك وأفكارك ،فكن متوازنا ومنصفا في نظرتك وكن مراقبا حكيما ،وقتها فقط ستبصر الحقيقة
– – – – – – – – –
طاقتك الكامنة بداخلك غير محدودة ودوما بإنولادات مستمرة
،فإن أنت قمت بوئدها قبل أن تولد فلا تلم الآخرين على دحر حلمك التليد ،والنيل من طموحاتك التي لم ترى النور بعد.
– – – – – – – – –
بِكُلِ لَحْظَةٍ أَمُوتُ فَأَحْيَا ، وَبِكُلِ لَحْظَةٍ أُولَد فَأَفْنَىَ ،أَنَا فِي تَجَدُدٍ مُسْتَمِرٍ.
– – – – – – – – –
إن نفسا تقذفه صدوركم لا بد له من أن يلج صدر إنسان ما.لا تسألوا عن الصدر صدر من هو بل إهتموا للنفس كيما يكون طاهرا من كل غش.
 
وإن كلمة تتحرك بها شفاهكم لا بد لها من أن تلج أذن إنسان من الناس.لا تسألوا عن الأذن أذن من هي .بل إهتموا بالكلمة كيما تكون رسولا حقا من رسل الحرية الحقة.
مرداد
– – – – – – – – –
أحيانا قد لا تعبر الكلمات عن شعور ما بداخلك ،وفجأة تجد الصمت أبلغ من بحار من الأحرف وأمواج من الوصف ،فالصمت طائف طواف مابين الفكر ولذة الشعور ،يتهادى بوميض من صخب السكون وضجيج اللاوجود،وأنت داخله شاهد ينبض حضورك كما نبض القلب ..فحضورك بين النبضتين يكون. وكلماتك ترجع لرحم الفراغ.
– – – – – – – – –
و أيّ أرض تخلو منك حتّى تعالوا يطلبونك في السمـاء
تَراهُم يُنظُرونَ إِلَيكَ جَهراً وَهُم لا يُبصِرونَ مِنَ العَماءِ
الحلاج
– – – – – – – – –
إن كنت تسأل لماذا تأخر تجلي أمنياتي ؟
سأجيبك أنك لا زلت تقبض يديك عليها ،ولا زالت جفونك مغلقة على ذاك الحلم ..فأفلته من يديك دعه ينسدل منها ،وإفتح عيونك وكف عن رسم الصور ،فكيف به أن يتجلى وأنت مازلت بمنطقة تصميم الحلم ،حان الوقت لكي تراه واقعا وهذا يحتاج لعينان مفتوحتان لتبصره وأيدي خالية لتستقبله مصافحة إياه بحب ?
– – – – – – – – –
الناس يفقدون الإحساس بالله لأنهم ينتظرون أن يروه بالسماء ،فيدعون ذاك الإله البعيد.. يخشعون بدعائهم ويغرقون بدموعهم لذاك الإله البعيد ،لو فقط ينتبهون أن عنصري الزمان والمكان لا ينطبقا على ذات الله لعرفوا أنهم يرون الله بين الشهيق والزفير. ?
– – – – – – – – –
الهدوء يسود ،هناك معاني عميقة بداخل الحشود ،فترة مراجعة للنفس إعادة النظر بأشياء كثيرة ،وفهم أعمق لماهية الوجود !
– – – – – – – – –
حافظ على طاقتك ولا تهدرها إمنحها لمن يستحقها ،وأنت أول من يستحقها ?
– – – – – – – – –
مهما ألممت بكلمات معاجم الكون كله وبقوانينه كلها ستبقى بعيدا عن لمس حقيقة المعنى الذي تحتويه الكلمات وروح القانون الذي يتفعل بالكون، إلى أن تمر بالتجربة والتجربة هي خير معلم .. قل {شكرا للمعلم بداخلي}
– – – – – – – – –
هينة هي دنياكم ،أكبر مافيها لعب ولهو ،لما تأخذونها على محمل الجد !هل وصفها خالقها بغير ذلك !
– – – – – – – – –
ليس كل ماتراه حقيقيا..
ليس كل ما آمنت به حقيقيا..
ليست كل معتقداتك حقيقية..
لا تتبنى وجهات نظر الآخرين فيك..
أنت لست بضع كلمات قد تقال عنك..وليست الظنون من تصنعك..
ارتقي فوق ظنون الآخرين ..
أنت من تصنع كينونتك فأحسن الظن بنفسك وكفى
– – – – – – – – –
لا تبخل على نفسك بتخيل كل ماتحب أن تحققه،لأن الكون مبرمج على تحقيق رغباتك بغض النظر عن مدى صعوبتها بالنسبة لك ولأن الصعوبة ليست من طبيعة برمجة الكون بل هي برمجتك أنت ،فالكون وبكل بساطة مبرمج على (كن فيكن) .
– – – – – – – – –
وكما يترك الآخرين أثرهم فيك الذي قد يبقى وقد يزول ،أنت أيضا إحرص على جعل أثرك الجميل فيهم كبصمة نور لا تزول أبدا
– – – – – – – – –
يمر الإنسان بثلاث مراحل للوعي ..
الوعي الغريزي فالوعي العاطفي فالوعي الروحي
 
-أكثر الناس مازالوا عالقين بالغريزي ..غريزة البقاء.. يعيشون لتوفير إحتياج الجسد ليبقى.
-قليل من الناس إرتقوا للوعي العاطفي فتجدهم يميلون للإبداع في حياتهم …شعراء..كتاب..رسامون..موسيقيين….
-ونادرون من ارتقوا للوعي الروحي.
الأجمل أن يحدث إتزان بالوسط تقابل للوعي الغريزي مع الروحي بمركز العاطفة وهو القلب (النجمة)
– – – – – – – – –
كل خلية فيك تحمل الكون بداخلها ،وأنت بداخل هذا الكون الذي تحتضنه أنت ..وهكذا لا نهائية أزليه .. لذلك كل مايحدث بالكون أنت السبب فيه وبالتالي انت أيضا اول من تتأثر به.
– – – – – – – – –
لا تكن ملاكا معظم الوقت ،فالبعض لا يفهمون إلا لغة البشر .
– – – – – – – – –
أحيانا أشعر أنه بالفعل لا حاجة لأن نفعل شيء تجاه أي شيء .
– – – – – – – – –
كفى لوما للنفس وإرهاق الجسد بالندم على مافات فكل إبن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون.
التوبة تبدأ بمسامحة النفس .
– – – – – – – – –
هل أنت هنا!!
 
أنت هنا بهذه اللحظة؟
نعم يمكن أن أراك ولكن ..هل أنت حقا هنا!!
لماذا ملامحك مبهمة ولماذا ذهنك غيرحاضر؟
أنسيت كيف تحيي اللحظة التي بين يديك!
أم أنك تائه بين ماضي وآت!
هذه اللحظة تناديك منذ زمن ،دائما تكون أنت هناك بعيد عن عبيرها الأخاذ ،هي تحتويك دائما ولأنك هنا بجسدك فقط لا تعطيك أكثر مما تعطيها أنت من إهتمام ،فأنت تعيش لحظتك بجسدك منفصل عن إدراكك ووعيك ،جسدك حاضر وفكرك دائما رحال ،يرتحل ويأخذ متعة اللحظة معه ،ويتركك أنت جسد ظمئان لماء يحيه .
محبتي
– – – – – – – – –
يجب على الإنسان أن يتعلم كيف يصغي لصوت قلبه هو المرشد الفطري لنا ?والتردد يأتي دوما من تدخل العقل في شؤون القلب ?يجب ان يتعلم العقل أن دوره لايتعلق بالإرشاد أبدا ،حان الوقت لكي تفتح الأبواب على مصرعيها لإستقبال أنوار الفطرة الربانية .
– – – – – – – – –
رحيق الكلمة?
فكما للزهرة عطر فالكلمة لها عطر ،فإنتقي أي العطور تحب،وأي الكلمات تجذبك شذاها ويغمرك رحيقها
– – – – – – – – –
 
أسماء مايز
.
.
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !