الرئيسية » خواطر » كلمات معبرة » كلام عن الواقع الذي نعيشه

كلام عن الواقع الذي نعيشه

بواسطة عبدالرحمن مجدي
7415 المشاهدات
الخيال والعقل الباطن - قوة التخيل في صناعة الواقع
‏”لا شيء يعذب الإنسان مثل انطفاء الشغف.”
– – – – – – – – – – – –
“التضحيات التي لا يدري عنها أحد هي الأقسى.”
– – – – – – – – – – – –
الآباء وحدهم يتفننون الحب والعطاء دون توقف
– – – – – – – – – – – –
أطرد جفاف الأيام، بالمحاولة، بالسفر – إن استطعتْ، بالمغامرة، بالتجربة الجديدة، بتغيير العادة، بقتل التردد، بالتأمل، والبحث.
– – – – – – – – – – – –
المنافسة جميلة. لكن منافسة تنير شعلة في عقلك، لا منافسة تُعمي قلبك. نحنُ ننافس لنرتقي، لا لنعلو على بعضنا البعض، ونكسر قلوب بعضنا.
– – – – – – – – – – – –
“أقدّس الجمال الخافت. الروح الممتلئة، المتوارية على استحياء. تظهر وتخفت، تظهر وتخفت. دون أن تشّع كثيرًا وتعمي العين.”
– – – – – – – – – – – –
أؤمن أن الأمان هو جوهر الارتباط أولاً وأخيراً. نجد الذي يحل مشاكله بكل هدوء دون أن يوترك أو يسحبك إلى جو من القلق والكآبة، أو يلومك. ونجده الذي يحل مشاكله فتراه يلومك، ويكثر شكواه، ويجعل الدنيا في عينيك ضيقة، فتضيق النفس معه .
– – – – – – – – – – – –
“لا تقتلك النتيجة، ولا الخيبة، ولا حتى الإحباط والمنع، ما يقتلك هو انطفاء تلك الشعلة المهولة التي تدعى : رغبة أو شغف.”
– – – – – – – – – – – –
التقطوا صورًا مُبهجة. اضحكوا فيها، تغنوا بلحظة التقاطها، وبالمناسبة الجميلة لالتقاطها. خبؤوها جيدًا للزمن. يومًا ما هناك مَن سيتأمل النظر في ملامحك طويلًا، لينتقل شعورُ الفرحة في عينيكِ إليه. شخص يحبك.
– – – – – – – – – – – –
الأجداد والجدّات يُنيرون البيوت التي يعيشون فيها، يجددون الروح بين جدرانها. يقولُ الكاتب أمادو همباتي: “في إفريقيا عندما يرحلُ مُسنٌ، فإنَّ ذلك يكون بمنزلة احتراقِ مكتبةٍ أو حديقةٍ بالكامل”. لقد رأوا أكثر، وسمعوا، وخبروا، وعرفوا. لذلك استمعوا إليهم جيدًا قبل أن يمضوا.
– – – – – – – – – – – –
الشغف ينطفئ، والحب يذبل، والرغبة تذهب، والحماس يمضي، والتركيز يضيع. والخوف ساكن. لكن ما الذي يسرق هذا الذي أجمل ما في شعورنا؟ علاقة فاشلة، خيبة أمل مدوية، خذلان، جرح؟ لا، انما كيف نتلقى كل هذا، كيف نستوعب الذي حدث فجأة دون سابق انذار؟ هناك الذي يتلقاه ويتصالح معه ويبني عليه فيحفظ شغفه تجاه كل ما يحب ولا يُغيّر فيه إلا للأفضل، وهناك الذي يتلقاه، فيعاقب نفسه، ويحقرها، فتراه يستغني، ولا يهتم بالأشياء التي كان يحبها، تراه لا يميّز بين اللامبالاة والشجاعة، فيُعدم شغفه تجاه الحياة بيديه، تُسحره الأحزان، فتسود نظرته للحياة.
– – – – – – – – – – – –
تخفف من كل شيء يُربك، أو يُشعرك أنك عالقٌ في دوامة الحياة والمهام الثقيلة التي لا تنتهي. التخفف لا يكون دائمًا بترك علاقةٍ أو وظيفةٍ أو التجرد من مسؤولية، إنما بأخذ نفسٍ تُبصر فيه الحياة بعيدًا عما يُثقل القلب، تتدبر وتتفكر في المعنى الذي خُلقت لأجله، ثم تشق طريقك بصورةٍ أفضل، وأفق أوسع.
– – – – – – – – – – – –
عيد مبارك لكل مُغتربٍ يُدرك أن العيد الحقيقي هو في حضن العائلة.
– – – – – – – – – – – –
“بين تهاني العيد التي وصلت هاتفك، يحدث أن يكون هناك تهنئة تخبىء بين طياتها رغبة قديمة عميقة خجولة بالتواصل تمنت ظرفًا كهذا لتبدو منطقية بسؤالها عنك.”
– – – – – – – – – – – –
“عيد مبارك، للذين لم تجمعنا بهم المواعيد ولا الصدف، لكنّ لقاءهم، في أي يوم من السنة، عيد.”
– – – – – – – – – – – –
“ترك المعاصي في رمضان ليس تناقض ولا ادعاء للمثالية إنما هو حبل رجاء بين العبد وربه على أمل ألا ينقطع.”
– – – – – – – – – – – –
”مت فارغًا! أو (Die Empty)، هو عنوان كتاب للمؤلف تود هنري، والذي قال فيه: “لا تذهب إلى قبرك وأنت تحمل في داخلك أفضل ما لديك، اختر دائمًا أن تموت فارغًا”، أي كل الخير الذي في داخلك، سلمه قبل أن ترحل، إذا كنت تملك فكرةً جيدةً نفَّذها، علمًا نافعًا بلغه، هدفًا عميقًا حقّقه”.
– – – – – – – – – – – –
“أحب البيت. أحب فكرة البيت نفسها والجدران الأربعة والباب. مهما كان الخارج ممتع وشيّق، لا شيء يساوي الشعور بالطمأنينة داخل حدودك، حتى لو كنت وحيد أو مريض أو حزين. البيت يعطيك مساحتك وشيء من الكرامة في ممارسة أي شعور تريد.” – اقتباس
– – – – – – – – – – – –
إمرأة شجاعة تلك التي تصنعُ حياةً خاصةً بها قبل أن تصبح جزءًا من حياة شخصٍ آخر. حياةً تُلهمها وتجعلها أقوى. شجاعة تلك التي ترفض أن يتدخل أحد في حياتها ليساعدها في حل مشكلاتها لأنها أقدر على التصرف مع الموقف بنفسها.
– – – – – – – – – – – –
قاتل لحظة الشعور بالكسل التي تُوهمك أنك تستطيع إنجاز الشيء فيما بعد حتى تفتح عينيك على واقع فيه مئات الأشياء التي أجلتها وتركتها لوقت ظننت أنك أقدر فيه على فعلها. حتى المشكلات الصغيرة التي تقفز إلى يومك وتوهمك أنك أقوى من أن تعالجها، توهمك أنها ستذوب في يومك، حلها أولًا بأول.
 
ربما كثير من المشكلات التي أنت واقع فيها حاليًا هي بسبب لحظة كسل، أو سوء تقدير.
– – – – – – – – – – – –
.
.
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !