الرئيسية » خواطر » اقوال وحكم الفلاسفة » مقولات احلام مستغانمي

مقولات احلام مستغانمي

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1151 المشاهدات
طريق النجاح

الأسهل ليس الأجمل ” إذا كان الطريق سهلاً فاخترع الحواجز ” .
– – – – – – – –
ليت لي قلبك .. كنت وفرت كثيراً من الأمسيات الحزينة !
– – – – – – – –
ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الاعتذار .. ،
حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك .. ،
و أنتِ تغفرين له إهانات و أخطاء في حقكِ ،
لا يرى لزوم الاعتذار عنها .،
سيزداد تكراراً لها واحتقاراً لك !!
– – – – – – – –
أتسحركِ المعاني في قصيدي ، ومن عينيكِ أقتبس المعاني .
– – – – – – – –
كأنما لا شيء بي ، وبي ألف شعور لا يُقال
– – – – – – – –
لا تقدم ابداً شروحاً لأحد.. أصدقاؤك الحقيقيون ليسوا فى حاجة إليها و أعداؤك لن يصدقوها
– – – – – – – –
عندما يريدون قتلك ، يستعمرون قلبك، ثم يرحلون ببطء ،ليتركونك ما بين الموت والجنون !
– – – – – – – –
لا تحاول ان تجعل ملابسك اغلى شىء فيك حتى لا تجد نفسك يوما ارخص مما ترتديه
– – – – – – – –
أمام كلّ المشاكل العاطفيّة أو النفسيّة تحصّني بالإيمان ،
و جاهدي الحزن بالتقوى … بقدر إيمانك يسهل خروجك من محن القلب
– – – – – – – –
لأول مرة شعرت أن ما في جيبها لا يغطي منسوب كرامتها .
– – – – – – – –
يؤخرها الله علينا ليفاجئنا بالتي هي احب الينا .
– – – – – – – –
إنّ غزالاً في البيت ليس غزالاً بل دجاجة .
لقد خُلقت الغزلان لتركض في البراري ، لا لتختبئ ، فالخوف من الموت .. موتُ قد يمتدّ مدى الحياة .
– – – – – – – –
الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه . إنّه يكمن في نظرتنا للأشياء . بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد… ولا أحد يدري بذلك.
– – – – – – – –
لا يمكن أن تمضي بعيدًا في الحياة، إن لم تضبط إيقاعك. الإيقاع يمنعك من أن تنشّز أو تلهث، أو تمضي في كلّ صوب. الناس الذين تراهم تائهين في الحياة، لم يأخذوا الوقت الكافي لضبط إيقاعهم قبل أن ينطلقوا.. أي إنّهم لم يخلدوا قليلًا إلى صمتهم العميق، ليُدوزنوا خطاهم قبل الانطلاق الكبير.
– – – – – – – –
أحسد المآذن, وأحسد الأطفال الرضع,
لأنهم يملكون وحدهم حق الصراخ والقدرة عليه,
قبل أن تروض حبالهم الصوتية وتعلمهم الصمت !
– – – – – – – –
نحن لا نتعلم الحياة من الآخرين .. نتعلمها من خُدوشنا
من كل ما يبقى منّا أرضًا .. بعد سقوطنا و وقوفًا !!
– – – – – – – –
الرجل يحب الألم، يحب من تؤذيه،
فبالألم يختبر رجولته وقدرته على الصبر
لذا، لا يتعلق بامرأة تبكي أمامه بل بامرأة تبكيه !!
– – – – – – – –
أحبيه كما لم تحب امرأة .. وانسيه كما ينسى الرجال !!
– – – – – – – –
تلهي نفسها عن حبه بكراهيته ،
في انتظار العثور على مبرر مشرف للاتصال به ،
مناسبة ما ، يمكن أن تقول فيها (( ألو .. كيف أنت ))
دون أن تكون قد انهزمت تمامًا !!
– – – – – – – –
لا أحد يعلن عن نفسه
الكل يخفى خلف قناعه
جرحا ما،خيبة ما، طعنة ما،
ينتظر ان يطمئن اليك ليرفع قناعه
ويعترف .. ما استطعت ان انسى !!
– – – – – – – –
هل يحبها حقًا ؟!
هو نفسه لا يدري !
هي شجرة يستظل بها
ولا يريد أن ينبهها إلى ثمارها فيقطفها سواه
يريد له وحده مرحها وصباها , ذكاء أنوثتها ,
براءتها , اندهاشها البكر بكل ما تراه معه لأول مرة !
يحب جرأتها في الدفاع عن قناعتها ,
وهزيمتها حين يجردها من قراراتها !
يحب نقاءها ويشتهي منذ الآن إفسادها ..,
هو فقط يؤجل أوان امتلاكها !
– – – – – – – –
لا تطمئني إلى رجل انصرف عن طاعة الله مأخوذًا بدنياه
إن من لا يعترف بفضل الله عليه لن يعترف بجميلك
ومن لا يستحِ من .. ملاقاة الله مذنبًا
سيذنب في حقك .. دون شعور بالذنب !
– – – – – – – –
الرجل عقلاني بطبعه
يحب أن تضعي له حدودًا .. ادرسي المسافة التي تفصلك عنه،
وأعيدي النظر كل مرة في (خريطة الطريق) التي تحدد علاقتك به
لكن لا تسيِّجي أنوثتك بجدار الذعر النسائي.
دعي معبرًا صغيرًا لمن يريد أن يقوم بعمل انتحاري .. قد يتزوج !!
– – – – – – – –
كلما نبهّتِ رجلاً إلى شيء جميل فيه خَسرتِ شيئاً جميلاً بكِ.
كوني ضنينة في تغزلّك به . لا تصنعي مِنْ رجلٍ عادي صَنماً عاطفياً فتصغري ويتضخم.
– – – – – – – –
كيف وقع تحت فتنة هذه الأنثى ؟!
هل لأنها أهدته رجولته
أم لأنه يطمع أن تهديه إنسانيته ؟
برغم أن براءتها تلك تزعجه وعنادها يتعبه
ثمة إغراء في أن تكون المرأة ماكرة ومتطلبة
يطمئنه أن تستغله , كيف يرتاح لامرأة لا تحتاج إليه ؟!
– – – – – – – –
أصبحت امرأة حرة فقط لأنني قررت أن أكف عن الحلم
الحرية ألا تنتظر شيء والترقب حالة عبودية !
– – – – – – – –
في الواقع، من كثرة ما قرأت، اكتشفت أن مصيبتي هي في كوني لست أمية. فكم من الأشياء قد تحدث لنا بسبب ما نقرأ..
ذلك أن ثمة قراءات تفعل بنا فعل الكتابة، وتوصلنا إلى حيث لا نتوقع.
– – – – – – – –
كان البحر يتقدم، يكتسح كلّ شيء في طريقه .يضع أعلام رجولته، على كلّ مكان يمر به.مع كلّ منطقة يعلنها منطقة محتّلة وأعلنها منطقة محررة، كنت اكتشف فداحة خسائري قبله.
– – – – – – – –
كان الصمت يجعلنا أكثر فصاحة. ذبذبات الرغبة التي تعبرنا صمتًا تضعنا دائما في كلّ موعد في منطقة حزام الزلازل.
الشهوة حالة ترّقب صامت للجسد. ولذا كّنا نحب صمتنا المفاجئ هذا، ونخافه.
– – – – – – – –
من يعتذر لموتانا ؟
و هل للقتيل من كبرياء ؟
إن كان الأحياء مسلوبي الكرامة !!
– – – – – – – –
ذات مطر.. جاء صوته على الهاتف.
وبرغم البرد، بدا وكأنه خلع معطفه وهو يسألها:
-كيف أنتِ؟ أما زال لك ذلك الولاء للمطر؟
ولم تدرِ، أكان لا بد أن تستنتج أ ن في أسئلته عودة إلى حبها، أم أن المطر هو الذي عاد به
إليها؟
– – – – – – – –
كانت تفاضل بين جواب وآخر، عندما تّنبهت إلى أن جلستهما قد أصبحت فجأة معركة عاطفية
صامتة. تدار بأسلحة لغوية منتقاة بعناية فائقة.
وإذ بالطاولة المربعة التي تفصلهما، تصبح رقعة شطرنج، اختار فيها كل واحد لونه ومكانه.
واضعا أمامه جيشا.. وأحصنة وقلاعا من ألغام الصمت، استعدادا للمنازلة.
– – – – – – – –
هو لم يقل سوى “كيف أنت؟” وهي قبل اليوم لم تكن تتوقع أن يربكها الجواب عن سؤال كهذا.
وإذ بها تكتشف كم هي رهيبة الأسئلة البديهية في بساطتها، تلك التي نجيب عنها دون تفكير كل
يوم، غرباء لا يعنيهم أمرنا في النهاية، ولا يعنينا أن يصدقوا جوابا لا يقل نفاقا عن سؤالهم.
– – – – – – – –
ما تعتقده، هو كونه أراد إذلالها، كي يضمن امتلاكها. وربما ظن أن على الرجل إذا أراد
الاحتفاظ بامرأة، أن يوهمها أّنه في أية لحظة يمكنه أن يتخلى عنها.
أما هي ,فكانت دائما تعتقد أن على المرأة أن تكون قادرة على التخلي عن أي شيء لتحتفظ
بالرجل الذي تحبه.
وهكذا تخلت ذات يوم عن كل شيء وجاءته.
فلم تجده.
– – – – – – – –
كسد تحطمت حواجزه
كان بعد كل قطيعة
يعود أكثر تلهفًا وتدفقًا
فيجرفها الشوق المستبد إليه
ويحملها الطوفان من جنون إلى آخر !!
– – – – – – – –
لا تقبلي أن يتسلى رجل بتعذيبك من أجل لا شيء
ثم يعود كما شاء كأن شيء لم يحدث !!
– – – – – – – –
هي ما تعودت أن تخلع الكعب العالي لضحكتها
لحظة تمشي على حزن رجل
لكنها انحنت ببطء أنثوي كما تنحني زنبقة برأسها
وبدون أن تخلع صمتها خلعت ما علق بنعليها
من دمه وراحت تواصل الرقص حافية منه !!
أكانت تعي وقع انحنائها الجميل على خسارته
وغواية قدميها عندما تخلعان أو تنتعلان قلب رجل ؟!
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –

هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !