الرئيسية » خواطر » كلمات رائعة » مقولات رائعة وقصيرة

مقولات رائعة وقصيرة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1911 المشاهدات
حكم واقوال عن الحب
شح الوعي لا ينتج إصلاح أو تطور أو حتى حالة إستقرار
– – – – – – –
الحياة لن تتوقف عن إظهار ما يحتاجه الإنسان من تجارب حتى ينضج
– – – – – – –
نقص الشعور بالحب.. هذا هو المصدر الأساسي لسلوكيات مشاهير وسائل التواصل..الذي لم يجد الحب الحقيقي بطفولته من والديه سيبحث عنه عند بقية البشر
– – – – – – –
المهم هو العطف لا محاكمة الغير.. العطف يمكن التعبير عنه بعدم تشجيع و تغذية الأوهام بالناس حولك و لو كانت أمك…الواهم وعيه يتراجع بشدة
– – – – – – –
الخوف يتحول لغضب.. و الغضب يتوجه لمن يختلف عنا و يعيش معنا على نفس الأرض..نلومه على الخوف الذي يلازمنا.. بدل من إكتشاف أسبابه بداخلنا
– – – – – – –
الخوف على الهوية مصدره عدم فهم لحقيقة الهوية.. الشخص الذي يؤمن بأن هويته هي صورة متفق عليها بين الناس و لها بطاقة معينة سيظل خائف من فقدانها
– – – – – – –
دائماً سيتواجد العنصريون في كل مجتمع.. دائماً ستظهر عقلية و سلوكيات نرجسية بين البشر.. المهم هو عدم تقليدهم أو مواجهتهم بنفس العقلية
– – – – – – –
بشر تائهون و يتخبطون للمحافظة على أقنعة آمنوا بأنها هوياتهم.. هذه هي تجاربهم فلا نحاكمهم عليها .. نعطف عليهم بعدم دعم أوهامهم
– – – – – – –
هذه حياتك أنت.. رحلتك الخاصة بك فيها.. أحداثها المصممة لك..واقع بلدك مهما كان تعيس و مكرر هو مصمم لك أيضاً لترى كيف يكتسح الجهل غالبية البشر
– – – – – – –
ما يحدث حولك من أحداث لا يجب أن يشغلك عن ماهو أهم و يحصل بداخلك… حتى لو إنشغل مجتمعك كله في قضية ما…. يظل ما هو في قلبك أهم بكثير جدا
– – – – – – –
أنت هنا الآن… تحس بجسدك و بحركة التنفس فيه.. أنت موجود الآن بهذه اللحظة الجديدة.. لا تحتاج لأي معلومة قديمة من عقلك لتعرف بأنك موجود
– – – – – – –
تنفس بهدوء و عمق.. شهيق كامل و زفير كامل… لاحظ الهواء كيف يملأ جسدك ثم يغادر و تظل موجود.. هكذا هي الحياة..أحداثها مثل المد و الجزر
– – – – – – –
كل شيء بخير الآن لأن الكون دائماً بخير و هذا لا يتغير.. أنت و حياتك تعبر عن حالة الكون أيضاً.. الشكل الخارجي للحياة لا يؤثر على جوهرها النقي
– – – – – – –
تنفس بعمق و هدوء دون جهد… مع الزفير دع كل شيء يتبدد… الأفكار.. الصور.. المشاعر العالقة… التوقعات.. الذكريات.. الأمنيات.. المخاوف
– – – – – – –
إذا لا نملك التسامح و قبول بعضنا البعض كبشر متساوين و نعيش على نفس الأرض لن تساعدنا أي جنسية على الإستمرار كمجتمع
– – – – – – –
الهوية الإنسانية الطبيعية تسبق أي هوية أخرى… بدونها لا معنى للتفاخر بأي هوية مكتسبة مهما كانت مميزاتها
– – – – – – –
هويتك الوطنية لا يهددها شيء إلا أوهامك عن الهوية الوطنية
– – – – – – –
قبل لا تغرق الشوارع… أنت إخترت الغرق في أوهامك عن الحياة و أولوياتها
– – – – – – –
بسيط جدا و سطحي واقع بلدك.. لكن يبقى هو الموجود و عليك قبوله… تجارب مهمة يحتاجها المجتمع فتظهر له تباعاً.. النضج لا يأت إطلاقاً من الجمود
– – – – – – –
العنصرية مهما تغلفها بقصص عن الوطنية و المحافظة على الهوية تظل عنصرية…أي عقلية تصنف الشعب لنحن و هم….هي عقلية عنصرية
– – – – – – –
إذا العقل غرق بالعنصرية والطائفية صعب جدا لصاحب العقل أن يؤدي عمل صادق يفيد كل المجتمع …العقل يظل مشغول بتصنيف الناس لفئات و محاكمتهم
– – – – – – –
تواجه من يعبّر عن نفسه بشكل عنصري بالتعبير عن حقيقتك التي تتخطى كل الهويات و التصنيفات.. هي حقيقة مادتها الحب
– – – – – – –
العنصرية في عالم يرفضها دائما تتغلف بشعارات مقبولة إجتماعيا.. مثلاً غلاف المحافظة على الهوية الوطنية.. غلاف مكافحة المزورين.. غلاف الإصلاح
– – – – – – –
هو سيرفضك لأنه خائف.. أنت لا ترفضه لكن إعطف عليه.. عنصريته هي جهل.. الجهل يفتك بصاحبه.. لا تحتاج أن تتصارع معه لإثبات إنسانيتك
– – – – – – –
العنصري لا يعرف بأن الخلاص من الخوف ممكن فقط عند قبول الآخرين.. عندها فقط يسقط الشعور بأنه مهدد منهم.. الإنعزال بفئته يضاعف معاناته
– – – – – – –
العنصري يظل خائف على فقدان هوية آمن بأنها تميزه عن سائر البشر..اليوم هو ضد القبائل غدا هو ضد الطوائف و بعدها هو ضد كل من لا يشاركه بعقليته
– – – – – – –
بدون تسامح و إحترام متبادل بين فئات الشعب كافة.. الجنسية لوحدها مهما حافظنا على شروط إستحقاقها لن توفر الأمان و الإستقرار الذي نتمناه
– – – – – – –
بدون مجتمع حقيقي تعيش فيه بسلام و إحترام كل فئات المواطنين والمقيمين لن تكون هناك فرصة لإستمرارية أي هوية وطنية نتفاخر بها ونخشي من إختفائها
– – – – – – –
العنصرية ومعها الطائفية التي تتفشى بمجتمعنا تغذي وهم الإنفصال.. إنفصال الإنسان عن المحيط البشري يحجب عنه قدراته الطبيعية و بالتالي إنقراضه
– – – – – – –
كل مشكلة مهما كانت بسيطة و لا تذكر بالدول الأخرى تظهر عندنا كجبل شاهق يصعب جدا تسلقه.. لأن الوعي متراجع جدا بسبب العقلية العنصرية و النرجسية
– – – – – – –
إذا عقلية عنصرية أو طائفية تتفشى في مجتمع ما.. المشاكل و الصعوبات ستتابع على المجتمع حتى يستفيق من حالة الجهل.. كل خطوة للأمام تظهر صعبة جدا
– – – – – – –
التعبير عن الغضب تجاه المسؤولين لن يرفع من قدراتهم أو يوقف الكوارث.. لأن الوضع الحالي يخلقه كل مواطن و ليس فقط المسؤولين منهم
– – – – – – –
التفاعل المبالغ فيه مع تعليقات المتابعين و التأثر الشديد بكلمات الناس تجعل المشهور بوسائل التواصل أسير لوضع هو خلقه بنفسه..لهذا تقلب النفسية
– – – – – – –
مشاهير وسائل التواصل هم بالنهاية وسيلة ترفيه للآلاف الذين يتابعونهم..الترفيه يزداد عندما ينفعل و يغضب أو يشتكي المشهور…هذا يستغله المتابع
– – – – – – –
لا نتجاهل واقعنا كمجتمعات تفتقد للحريات و لوسائل الترفيه و بالتالي يسهل على من يطمع بالشهرة تحقيق هدفه بوسائل التواصل…لا حاجة لموهبة فعلية
– – – – – – –
هناك فرق بين شخص يعرض منتوجات أو ينشر معلومات بوسائل التواصل..و بين من يقتات على مديح الناس يومياً و يبكي كلما أتاه رفض أو سخرية من متابعيه
– – – – – – –
اعطف على من يصنع الكذبة و يؤمن بها.. كذبة الشهرة بوسائل التواصل لا تمنح القيمة لمن يفتقدها.. مهما حقق المال من شهرته يظل يعاني من نقص شديد
– – – – – – –
حتى أوهامك مباركة… لا تقلق
– – – – – – –
متى نحب بعض كثر ما نحب نستعرض على بعض
– – – – – – – – – – – – – –
 
بوجيج
 
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !