الرئيسية » خواطر » اقوال وحكم الفلاسفة » اقوال فلسفية عميقة

اقوال فلسفية عميقة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
2109 المشاهدات
سر النجاح في الحياة.. لماذا ينجح الأغبياء !؟
خذها_قاعدة ?: الدولة التي لا تنفق الملايين على الاحتفالات والبهجة والبحث العلمي والتوعية ستدفع أضعافها على الحروب والصراعات والقضاء على الجهل والتطرف. أيام الكويت القادمة تبشر بخير بإذن الله؛ لأن البهجة بدأت تتمنهج ??
– – – – – – – – –
خذها_قاعدة ?: من ضيع رسالته في الحياة انشغل بالآخرين. الشخص المشغول في ملاحقة الناس وانتقادهم يثير ضياعه الشفقة، المعارضة المشغولة بالحكومة أقل وعيا من الحكومة، الجماعة المشغولة بالطوائف والجماعات تقول لك أننا نبحث عن الطريق ولم نجده عند هؤلاء، الدولة المتدخلة في شؤون الغير ضيعت البوصلة الداخلية أو في الطريق للضياع
 
صاحب الرسالة واضح في معالمه سائر في طريقه لا يلتفت كثيرا للمتاخرين، يعرفهم ويعذرهم ويؤمن بحرية خيارهم
– – – – – – – – –
خذها_قاعدة ?: من يسأل الصبر فلينتظر البلاء، من يوفر الدينار الأبيض لليوم الأسود يأتيه اليوم الأسود لينفق ديناره الأبيض، من يعتقد أن بلده سيء لو هاجر للسويد سيجد الجانب السيء من السويد.. ومن يعمل بإتقان فيما يحب يتبعه المال، ومن يحب الناس تسخر له أينما يذهب، ومن يحب بلده وان جارت عليه تخدمه بقية البلدان.. كما في الداخل كذلك في الخارج!
– – – – – – – – –
” إذا كنت تقضي وقتاً في تحديد الهدف والباب فإنَّك تمتلك النية ” (فاديم زيلاند)
 
خذها_قاعدة ?: إذا كنت تخطط فأنت ناو تنجح؛ فالشخص الذي لا يقضي الوقت للتخطيط ليس لديه إيمان بأنه من الممكن أن ينجح، ولذا في الغالب يقضي الوقت في التذمر والشكوى والنقد، فإذا وصل الأمر أقصاه انضم لجماعة تدميرية أو انسحابية أو ضائعة.. وهكذا المؤسسة والشركة والجمعية والدولة التي تؤمن بالنجاح، تخطط، وتتابع الخطط، بينما الدولة التي لا تؤمن بالنجاح تتصارع وتتجادل ومن ثم تخرب وتدمر وتترك البلاد بعدها لمنفى تبدأ في نقده وتدميره إلا إذا كان المنفى منضبطاً بحيث لا يقبل التخريب
– – – – – – – – –
خذها_قاعدة ?: المتصارعون والمتجادلون والمتحاربون شبيهون في وقت الصراع، لا يختلفون كثيرا، حتى تضع الحرب أوزارها والجدالات حبالها والصراعات سمومها فيتبين هل سيجنحون للسلم أم للشر بعدها. الجانحون للسلم من البداية حكماء وأذكياء ومستمرون في التحسن، والمتصارعون يدفعون الأثمان غالية ولا ينتصرون أبدا إلا في ظاهر من الدنيا ووهم لا يدركونه إلا متأخرين
– – – – – – – – –
خذها_قاعدة ?: نحن لا نملك القدرة على تغيير الآخرين ولا الاختيار عنهم. نحن نقدر مرحلتهم التي هم فيها أيا كانت أعمق أم أدنى من مرحلتنا. نحن نسمح للآخرين أن يكونوا هم، وكما أننا لا نسمح لأنفسنا أن نختار لهم فإننا لا نسمح لهم أن يختاروا عنا. كن أنت الخيار الذي تريد واسمح لهم أن يكونوا الخيار الذي يريدون حتى لو كانوا يريدون ما انت تجزم انه مؤذي لهم، فليس من حقك منع الآخرين من خياراتهم ما لم يمس خيارهم خياراتك فإذا مس خياراتك ففك الاشتباك، في الغالب في الداخل. من الممكن نصحهم إذا قبلوا النصيحة أو طلبوها فقط. واستقبل واصنع وجود أولئك الذين يتوافقون معك في الخيارات، فهذا ما يصنع البيئة القوية والمتدرعة والمنطلقة
– – – – – – – – –
خذها_قاعدة ?: خياراتك مفتوحة اشغلها بما تريد
 
التفرغ للدراسة ساعة ونصف يومياً لمدة سنتين ونصف تعادل شهادة ماجستير علمي في كبرى الجامعات العالمية (حسبتها من جامعة أكسفورد)، وساعتين يومياً من التفرغ العلمي (برأيي) يساوي أن تكون متخصصاً في فن أو علم من العلوم. وثلاث ساعات يومياً في سنتين (برأيي أيضاً) يعني أنك في مقدمة الركب مع فن أو علم معين.
 
البعض يقضي 4-6 ساعات يومياً في الوتساب والانستغرام وتويتر وسناب تشات والفيسبوك ومهازل اليوتوب والتركيبات وأمثالها من تغريدات وبوستات الجدل في الطائفية والقبلية والسباب والشتائم ومتابعة الأخبار والتحليلات السياسية الخ.
 
بعد 5 سنوات سيعرف أن خياراته كانت مفتوحة لكنه كان يختار ألا يختار، ثم يمكنه بعدها أن يلوم الحكومة أو الشعب أو الوالدين أو المشايخ أو العلمانية أو إسرائيل أو أمريكا أو الشيطان أو المس أو المرض أو الحرب أو متابعة أخبارها.. الخ.
– – – – – – – – –
خذها_قاعدة ?: أولئك الذين يستشعرون الذكريات الجميلة يسألون التكرار لها، وأولئك الذين لا يستطيعون استرجاع ذكريات جميلة هم منشغلون في التفكير فيما لا يريدون، أو ما لا يحبون، أو الأحداث السيئة التي تحدث في الحياة
– – – – – – – – –
– الكويت
خذها_قاعدة ?: لو أردت أن تصبح مليونيراً في دقيقة واحدة اصرف 10 دينار كويتي تمنحك 1,000,000 تومان ايراني!!! وبذلك تصبح مليونيرا 🙂
***
هل تعلم أن الكويتيين تعاملوا مع عملات كثيرة جداً في التاريخ كان من ضمنها التومان الايراني، وكان يسوى آنذاك 10,000 دينار كويتي!! واليوم يسوى الدينار الكويتي 100,000 توامان ايراني!!
 
وأنا صغير زرت البصرة مروراً مع والدي ووالدتي وأخواني، كنا في الطريق في رحلة برية من الكويت إلى صوفيا – بلغاريا بالسيارة. عندما توقفنا قال لي أبي: قل له يملأ السيارة بدينار. قلت كويتي ولا عراقي؟ قال: اسأله. قلت له، فقال لي الرجل الذي يملأ السيارة: ما يفرق، إذ كان الدينار العراقي يساوي 950 فلساً (أي 0.950 دينار، تقريباً دينار). اليوم الدينار الكويتي يساوي 4,000 دينار عراقي!!
 
لما كنا نروح سياحة في الصيف رحت مع أهلي لبنان وكان الدينار يشتري 15 ليرة لبنانية. اليوم الدينار الكويتي يشتري 5,000 ليرة لبنانية!
 
لما كنا نروح مصر كان الدينار يشتري 3 جنيه مصري. اليوم الدينار يشتري 26 جنيه مصري
 
كان الدينار يشتري 2 دولار. اليوم يشتري 3,3 دولار أمريكي، 3 يورو
 
والدينار الكويتي يساوي 13,5 ريال سعودي، 13 درهم اماراتي وريال قطري، 1.3 دينار بحريني وريال عماني، والكويت أرخص في المعيشة من كل هذه الدول التي ذكرتها، فشراء جهاز الكتروني أو تقني أرخص في الكويت أو يقاربه بالسعر، شراء كمبيوتر في الجزائر ضعف قيمته في الكويت (بسبب الضرائب) والدينار الكويتي يشتري 360 دينار جزائري
***
عز الله أن في كل معلومة نبحثها يتبين لنا مدى سخافة المعارضة التي كانت تريد أن تطيح بالبلاد دفاعاً عن المال العام!! الحب والسلام أعلى قيمة للمجتمعات.. شوف الحروب ماذا فعلت
***
فقط لتبيين الحقائق وإلا الحال من بعضه
– – – – – – – – – – – – – – – – – –
 
صلاح الراشد
 
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !