الرئيسية » حالات واتس اب » حالات واتس اب حزينه مؤلمه

حالات واتس اب حزينه مؤلمه

بواسطة عبدالرحمن مجدي
8079 المشاهدات
كلام حزين عن الحياة

المحتويات

1- حالات واتس اب حزينه جدا

 
“كانت كوابيسه تبدأ عندما يستيقظ”
* * * * *
“من آذاك كثيرًا لتصبح بهذا البرود؟”
* * * * *
“داخل كُلٍ منا وحشهُ الذي يُخرّبُ عالمه”
* * * * *
“وما فائدة أن تعود لنا تلك اللحظات وقد فقدنا الشـغف؟”
* * * * *
”وليس البؤس في الإنطفاء، بل في أنك تتذكر وهجك القديم.”
* * * * *
“يحاول أن يبدو مطمئنًا، لكن كثرة محاولاته تدعو للقلق.”
* * * * *
”أبالغ في التفكير تجاه أمر ما حتى تظل الفكرة تقتات من عافيتي.”
* * * * *
”شعور يشبه محاولتك إطفاء حريق هائل, بكأس ماء واحد.”
* * * * *
”كرهت تشبُثي بالأشياء التي لا تعود، وتمدُدي لملامسة الأشياء التي لا تأتي.”
* * * * *
“هل يوجد وسيلة يلجأ إليها الإنسـان هربًا من التفكير المفرط؟”
* * * * *
“لستُ كتفًا على الدوام، أنا أيضًا لي رأسٌ ينحني كثيرًا، ومن فرط الوحدة لا أجد كتفًا استند عليه.”
* * * * *
”أعرِفُ جيّداً، ما معنى أن تقف في منتصف الطريق و تنتظر معجزة، لأنك أتخذت كل السبل ولكنك عاجز وبلا حيلة.”
* * * * *
”لقد تعافينا من كل شيء، وبقيت معنا اللحظات التي عزّت علينا أنفسنا فيها أمام كل ما حدث.”
* * * * *
”ربما هي كلمة بسيطه وتافهه جداً. ولكنها وقعت على جزء رقيق منك، جزء سري لم تحكِ عنه لأحد، حتى أنت تتحاشى أن تتحدث عنه مـع نفسك.”
* * * * *
”ويبقى أسوأ ما قد يصيب الإنسان أن يفقد شهيته في الحدّيث، في الضحك، في إظهار ردّات الفعل، أسوأ ماقد يصيبه أن يموت حيّـاً.”
* * * * *
”لا أحد يعرف اللّحظة الصغِيرة التِّي ماتت فِيها روحك، ولا أحد يعرف متى عادت ولا كيّف عادت، ولا أحد يعرف لمّاذا تبتسِم بكل هذا الإتسّاع وأنتَ وحدك.”
* * * * *
“ثم ستدركين يا آن أن الوحدة مثل البرد، لا تقتلك وإنما تستقر في عظامك وتؤلمك، هكذا تشعرين بها لكن لا تملكين المقدرة على علاجها مهما فعلتي، ثم ينتهي بك المطاف على التأقلم معها، مثل تشوه ربما أو إعاقة.”
* * * * *
”يتلاشى من فرط التفكير و تأكله الحيرة، لكن بشكلٍ هادىء للغاية لا يستشعره أحد.”
* * * * *
”كان من الممكن أن ألجأ إليكِ في ليلة أرق كهذه لتخبريني انه لا داعي للخوف وان ما كُسر يمكن إصلاحه أو ربما تعويضه بأشياء جديدة تماماً ثم تتحولين لصديقة، فأطمئن أكثر ويعود كلانا للنوم شاعرين بضآلة ما يحدث في العالم لأننا معاً وأن لا شيء يضاهي ذلك، لكن الحياة ليست بهذه البساطه.”
* * * * *
”تتمنى لو تتواجد نافذةٌ لهذة الحياة تخرُج رأسك من خلالها من أجل أنّ يستريح رأسُك من هذا الأرق والتفكير.”
* * * * *
”إنني أتساءل دائمًا كيف ينام أولئك الذين يظلمون؟ ويؤذون؟ ويدمرون حياة الآخرين بكلمة؟ ولا ننام نحن! كيف؟.”
* * * * *
”سيأتي يومًا تختار فيها حالك سَتتوقف عن التمسُك بالأيادي التي لا تُعيرك إهتمامًا لك سترحل دون أن تنظر خلفك ولو للحظة ستتوقف عن التعلق بتلك العلاقات التي تشبه الحبال الذائبة , قلبك يستحق أن يُنصف ولو مرة أنت تستحق شخصًا يتمسك بك بكل ما أوتي من قوة لا أن تُترك.”
* * * * *
لم يضع بعين الإعتبار أن للزمن خططه الخاصّة، حينما وضع لنفسه أحلاماً وأمانيٍ تشبه نجمةً ضئيلة.. تحاول أن تقاوم إشراقة شمس ، كان خطأه الأكبر أن ربط فرحة عمره بتلك الآمال التي نادراً ما تحدث..
* * * * *
“أشعر انني أُقاوم أشياء غير مرئية، أشياء تأتي من العدم لتبعث في روحِي شعورًا غامضًا وحزين، ومآسي كثيفة لا أعلم كيف بدأت ولا متى ستنتهي.”
* * * * *
“لقد قضيت عمري أخبر نفسي أني أبالغ، أو أنني أكثر حساسية من الطبيعي.. لكن الأمر ولا مرةً كان كذلك! كان فعلاً مؤذي وجارح جدًا ومخيّب.. ورداتُ فعلي واحساسي لا يبالغ، وإن الوحيدة التي تبالغ هي هذه الحياة التي تُسقط المرء كلما هم بالنهوض”
* * * * *
”كان الأمر يبدو حزينًا ومُذهلاً، ان تشعر بالإنطفاء إزاء الشيء الوحيد الذي كان يجعلك تنهمر بغـزارةٍ نحوه!”
* * * * *
“ليس بوسع أحدٍ ان يفهم مأساة أن تقضي عمرًا كاملاً و روحك تتداعى من فرطِ القلق، من التوجّس الطويل إزاء الأشياء، من عدم اليقين الذي تشعر به حيال كل شخص وكل شيء.”
* * * * *
“كان يبذل جهودًا مؤثرة كي يبدو مرحًا، لطيفاً، ثرثارًا، غير أن رؤية تعرقه وشحوبه، كانت تكفي أن روحه لم تحتمل المزيد. كان ينحرف أحيانًا إلى أراض خلاء حيث لا يراه أحد، ويجلس ليستريح هنيئة من المخالب التي تمزقه من الداخل.”
* * * * *
“أحتاج يومًا ينتهي دون أنْ أحمِل منه شيء، يومٌ لا يتَّصِل بالغد ولا بالأمس، اليوم الخالي من الأشياء القديمة والوجوه المُتكرِرة، سئمت تَراكُم الأيّام عليّ.”
* * * * *
“لم أكن أريد أن أكبر في السن إذ تنقلب الحياة بعد سن الثانية عشرة إلى مزبلة ، وينقلب الناس إلى قمامة!” – آلان مابانكو.
* * * * *
”أُدرك بأني سيءٌ في العديد من النواحي ، ما يُعزّيني هو أنني لم أفقد انسانيّتي ، ولم أُخطيء في حق أحدهم ، لكن ذلك لا يُغيّر من كوني شخصّ يشعر دائمًا بالسوء تجاه نفسه.”
* * * * *
“أنت شخص وحيد.. وحيد بالمعنى الكامل للكلمة، لا أحد يستمع للأغاني التي تعشقها، لا أحد قرأ ما قرأت أنت من كتب، لا أحد يضحك على النكات التي تجدها أنت ظريفة .. لديك ذكريات لكنها كعملة أهل الكهف لا قيمة لها اليوم ولا أحد يريد سماعها برغم أنك تجدها ثمينة جدا – أحمد خالد توفيق رحمه الله
* * * * *
ولكنها كانت الغربة من جعلتني أبدأ السقوط في غياهب الجب حتى أرتطم قلبي بالقاع، مظلمة هي الحياة هناك يا حضن أمي.. ويا طفولتي التي لا زال يسكنني بعض براءتها
* * * * *
 

2- حالات واتس حزينه كتابه

 
”لم تكن تسير الأمور على ما يرام، هذا كان جوابي حين أسأل نفسي عن كل هذه الغربة التي داخلي. لكنني، في لحظة ما فللت منّي حقيقة أن الغربة لا تأتي من الأحداث والأمور – تلك خدعة الحياة – إن الغربة أتت طيلة هذه السنين من الوحش الذي يسكن داخلي.”
* * * * *
“كما لو كان محكومًا عليك أن تعيش نصف الأشياء، دون حُلمٍ كامل، حُبٍ كامل، حياةً كاملة.. كما لو أن أحدهم مد يده على كل أشياءك وسرق منها سحر الكمال”
* * * * *
”كنت أتمنى أن يلاحق شخصاً تفاصيلي الصغيرة.. أن يستمع إلى الأغاني المفضلة لي ويفهم المغزى مِن حبى لها يشاهد الأفلام التي أُحبها.. أن يلاحظ حتى تعليقاتي السخيفة ومزاجي المتعكر.. أن ينتشلني من نفسى قبل أن أغرق.”
* * * * *
“الله يعلم أن هذا التعب والإنهاك لم يكن ترفًا، الله يعلم كيف أصارع الحياة والأيام والناس وروحي على سبيل أن أبقى بكل هذا الثبات.”
* * * * *
”متْعبٌ أنا يا أمّي.. كثوب جدّتي القديم، كتلك الغيمة التي مرّت و لم تمطر كالريح البعيدة، كالرسائل التي لم تُقرأ كقلبك يا أمّي تمامًا كقلبك الكتوم ..”
* * * * *
“إن عناقاً واحداً يا أبي بمقدوره أن يمحي شهور حُزن، وبمقدوره أن يُطفئ أعواماً من الحريق.. وأن يروي طريقاً طويلاً مليء بالعطشى.. ولكن اليد البعيدة يا أبي والتي تملأها قِلّة الحيلة، كيف لها أن تفعل ذلك؟”
* * * * *
”هل تشعر مثلي ؟ أنك تخدش نفسك كلما حاولت البوح لأحدهم عن أمرٍ أصابك ؟ وهل ينتابك الشعور بالخزي إن حصل وشكوت لأحدهم أنك مرهق وقد ضاقت بك الحياة ؟ هل تشعر حينها أنك ارتكبت ذنباً لا يغتفر بحق نفسك ؟”
* * * * *
”إنهُ شعور فظ,مُهيب ومرعب أن تشعر وكأنك تقدمت مئة عام قبل الآخرين,وأن جميع ما يشعر به البشر خلال سنوات طويلة شعرت به أنت خلال سنة واحدة.”
* * * * *
“في اليوم التالي من فقدانك شخص مهم، ستشعر كيف بإمكان الحياة في صدرك أن تبقى نائمة، بينما يستيقظ الكل ولا تستيقظ.“
* * * * *
كانت الحياة شُعلة نار تُسقطني ببطئ، كـ شمعة أنطفأت أول الليل بعد أن كانت تحرس أحد اللاجئين من ثلوج الشتاء.. آسف عزيزي اللاجئ خيّبت آمالك مبكراً أو آسف لي لأن الحياة في بعض الأحيان ليست عادلة و آسفٌ لكل من كان قدره أن يكون شمعة.
* * * * *
“يحصل الموتى على الزهور أكثر من الأحياء، لأن الندم أقوى من الامتنان.” – آن فرانك.
* * * * *
“ثم تدرك متأخراً بعد أن أسرفت كل مشاعرك في محاولات التعمّق والفهم ، أن بعض الأشخاص والأشياء كانوا في الحقيقة أتفه من أن تأخذهم على محمل الجد.”
* * * * *
“هذا الكمّ الهائل من الإدراك، مؤذي جـدًا.”
* * * * *
”كنت خطيئتي الوحيده التي مشيت لها بقلب لا يتراجع بخطى ثابته مضيت نحوك وانا أعلم جيدًا بأنك ضياعي العظيم.”
* * * * *
“أعرف أنني لا أملك الأجوبة. وأني أجهل نفسي. قلت لك للتو إني راضٍ عن ذاتي قليلاً، لكني مسكون بقلق لا يحتمل. قلق يهاجمني من حيث لا أدري فيشلّني تماماً. قد يدوم دقيقتين أو ساعتين، وهو ليس قلقاً يولد نتيجة حدث خارجي، بل هو ناتج من شعوري بأني أقوم بعمل لم يعد يهم أحداً.”
* * * * *
“يخاف أن ينهار الجدار الذي ظل يقيمه باستمرار، جدار الفصل التام بين حياته السابقة وحياته التي يعيش فيها، جدار كان يخشى تصدعه، مِن من؟ …. من الذكريات كلها، الآمال المقطوعة، اللحظات الناقصة، الحياة التي تغيرت دون وعي، الوحدة التي حافظت علـى نفسها دون أن تسقط.”
* * * * *
“وأن تمنحنا القوة لمجابهة كُل أيامنا العادية ، التي لا يأبه بِها أحد لأنها تمر بهدوء دون خسائر مرئية ولكنها تسرق مـن أرواحنا الكثير.”
* * * * *
”الأشياء تنساب مني لدى لا مبالاة تجاه كل شيء تقريباً، اجلس لساعاتٍ أحدق باللاشيء في انتظار مـا لا أعرف.”
* * * * *
“ليس لديَّ أدنى فكرة عمَّا أحارب لأجله ولا الأشياء التي أريدها بشِدَّة ، لا أدري عن ماذا أبحث ، كلُّ ما في الأمر أنني منزعج للغاية و هذا لا يبعث في داخلي شعور الاطمئنان”
* * * * *
“للجميع طريقته لحبس البكاء، هناك من يستمع للموسيقى، وهناك من يكتب، وهناك من يكتفي بتفحّص الأسقف والجدران.”
* * * * *
”في الأصل أنت غاضب من شيء واحد، وبقية الأشياء التي تزعجك في أي وقت تأتي ثقيلة لأنها تذكرك بغضبك القديم.”
* * * * *
“لا أنتمي لشيء. إنني انغمِسُ في ذاتي اكثر كلما إمتدّ بي الوقت، كأنما روحي ألِفت غربة أن تسير وحدها دائمًا.”
* * * * *
“تمنى في لحظة غضب ويأس أن يتوقف قلبه، كأنها إشارة صامتة أخيرة تنم عن حب وازدراء لعالم خيب أمله على نحو عميق لم يستطع تحمله”
* * * * *
“تستمر بالهرب لأنك مشمئز من هذا العالم تهرب في كتاب أو فيلم أو أغنية أو في النوم تهرب لأقصى الحدود المتاحة ثم يصفعك الواقع أنك لا زلت مكانك.”
* * * * *
“أنا مُتعب من المكوث في المكان الخطأ، من التعايش مع الاشياء المتاحة، لا المرغوبة، مُتعب من حملٍ ثقيل تجرّه روحي كُل يوم إلى كل مكان.”
* * * * *
“أحتاج أن أهرب من نفسي، من عقلي، من بقايا أحلامي، من الأشيـاء التي انتهت لكنها استمرّت داخلي، من كل شيء آمنت فيه وقاتلت من أجله وخذلني.”
* * * * *
“أُصلّي لله أن يمنحني من الطمأنينة ما أدفع بهِ عن جوفي القلق والأسى وإمتداد الوحشة.”
* * * * *
”ستدرِك أيـضًا أن بعض النهايات كفيلة بإعطائِك بداية لم تـكُن تحلم حتى باستحضارِها في ذِهنك، وأن كل خطوة للوراء تدفعُك لرؤية مسيرك بطريقة أوضح، رغم الوقت الذي تخطِفه مقابِل ذلك ستُدرِك أن كل الذي يعتصِر قلبك سيمضي بعد أن يزيد ما في عقلِك مِـن جمال لا يُشترى أو يُطلب.“
* * * * *
”توقّفت عن كوني الشخص الذي يبذل ما بوسعه لأجل أن يبقى كل شيء بأفضل حال، سئمت من كوني أصلح كل خدش حولي وما بداخلي معمرٌ بالخراب.”
* * * * *
”صوتك الذي تظن أنه لن يتجاوز سقف غرفتك، يتجاوز سبع سماوات، وما كان ربك نسيا.”
* * * * *
.
هل ساعدك هذا المقال ؟ .. شاركه الآن !

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !