الرئيسية » خواطر » كلمات رائعة » عبارات رائعة عن الحياة – فاديم زيلاند

عبارات رائعة عن الحياة – فاديم زيلاند

بواسطة عبدالرحمن مجدي
3796 المشاهدات
عبارات رائعة عن الحياة - فاديم زيلاند

توقف عن معركتك من أجل إعلاء قيمتك أمام الآخرين وسوف تحصل عليها دون شرط
توقف عن إعطاء التبريرات للآخرين وسوف تتخلص من الشعور بالذنب .
– – – – –
تأتي الحلول البديهية وغير التقليدية عندما يتحرر الإنسان من البندول ويتمكن من التفكير في اتجاه آخر. يكمن سر العباقرة في أنهم تحرروا من سيطرة البندول، فبينما يكون تردد تفكير الناس العاديين مطوقاً بالبندولات ، يكون تردد تفكير العباقرة قادراً على التنقل الحر في الأماكن غير المطروقة من مجال المعلومات
( البندول يقصد به: التفكير السائد في المجتمع الذي نشا فيه الإنسان )
– – – –
كن واعياَ .. ان مقارنة نفسك بالاخرين او بمعايير معينه هو أمر فرضه عليك المجتمع لينتج نسخ بشريه مكررة ..
خذ لنفسك الحق الا تشبه ولا تقلد أحد ،، اسمح لنفسك أن تكون مختلفاً ،،
عندما تخرج عن معايير المجتمع ،، سيتبعك تلقائياً لمعيارك الجديد !
– – – –
كل جديد دائماً يكون غريباً وغير مفهوم ويشق طريقه بصعوبة بالغة: لماذا ؟ هل يعقل أن يكون السبب عدم القدرة على استيعاب الجديد ؟ لا، إن السبب الرئيس في مقاومة التغيير هو أنه ليس من مصلحة البندولات القديمة أنْ يظهر شيء جديد يجذب الأتباع إلى جانبه
– – – –
إن الخيط الأقوى الذي يمكن أن يسحبكم البندول به هو الخوف ؛ أنه الشعور الأقدم والأكثر قوة. لا يهم ماذا تخاف تحديداً ! ولكن إذا كان الخوف يرتبط بأي جانب من جوانب البندول ، فأنه سوف يحصل على الطاقة الخاصة بك
– – – –
إن هدف البندول المدمر هو الحصول على الطاقة منك ؛ لذلك من الضروري له أن يثبت تردد إشعاع طاقتك على المشكلة. وأبسط طريقة لذلك هي أن يقنعك بأن المشكلة معقدة. إذا قبلت بقواعد اللعبة هذه فمن الممكن بكل سهولة اقتيادك من يدك وإدخالك في متاهة متشعبة
– – – –
في حقيقة الأمر كل إنسان يمتلك الحرية التامة في اختيار المصير الذي يريده ، الحرية الوحيدة التي لدينا هي حرية الاختيار ، يمكن لأي شخص أن يختار ما يشاء
– – – –
إن الأخبار الجيدة لا تثير الانتباه كثيراً وتنسى بسرعة ، على العكس من الأخبار السيئة تجذب الاهتمام مباشرة لأنها تحمل خطراً محتملاً، لا تسمح للأخبار السيئة بالدخول إلى قلبك ومن ثم إلى حياتك. أغلق أبوابك أمام الأخبار السيئة وافتحها أمام الأخبار الجيدة
– – – –
كلما ساء تفكير الشخص في العالم المحيط ساء هذا العالم بالنسبة له، وكلما غضب بسبب الحظ السيئ تعرض للمزيد من سوء الحظ ؛ ” كما يكون النداء تأتي الاستجابة “، وإذا اختار الإنسان هذا النمط للحياة فهو يمارس ترانسيرفينج بأسلوب معاكس
– – – –
عندما تمر في طريقك بكلب ويبدأ بالنباح ، إذا التفت نحوه فسيزيد من نباحه وإذا تعاملت مع هذا الموضوع بجدية أكثر وأخذت تناوشه فسيتبعك طويلاً ، فهدف هذا الكلب هو أن يجد من يتصارع معه ، لكنك لو تجاهلته فأنه سينصرف عنك إلى شخص آخر ، ولاحظ أنه لن يخطر في باله أبداً أن يغضب منك لأنك لم تعره اهتماماً ؛ فهو مشبع إلى أعلى حد بهدفه المتمثل في الحصول على الطاقة ، ولا يمكنه أن يفكر في شيء آخر. إذا أحللت مكان هذا الكلب شخصاً فظاً ، يمكنك تطبيق هذا النموذج عليه بدقة تامة
– – – –
إن الشعور بالاستياء هو إشعاع مادي بمعنى الكلمة يكون تردده متوافقاً تماماً مع خطوط الحياة التي يتجلى فيها ما أنت مستاء منه بصورة أكثر وضوحاً
– – – –
كلما تجنبت مواقف أفكار أشخاص مواضيع تجمعات سلبية أنت تكتسب طاقة..
البندول السلبى هو بالظبط مثل بندول الساعة كيان يحتاج لأتباع كى يغذون طاقته ويحركونه حتى لا يتيبس ويموت

مثال هتلر كان بندول سلبى له أتباع
هؤلاء الأتباع فقط عليهم اتباع قوانين البندول
وهذا البندول لا يهتم بمصلحة الأتباع لكن يهتم فقط بأهدافه
جلسة نميمة بندول سلبى
مناقشة سلبية تحاول أن تحرك إنجاهها هى بندول سلبى
عليك الانتباه دائما أن لا يسرق البندول طاقتك
ولا تحاول توقيفه لأن بتوقيف هذا البندول أنت تخسر طاقة
فقط مع التجاهل التام له تكسب نقاط طاقية تستطيع بها الشعور
بالإنتعاش والرغبة بمواصلة طريق حياتك بسعادة وطاقة عالية .
– – – –
حسناً، سوف تقول لي: “إنني سأترك هذا المنزل وأنتقل إلى منزل فاخر أشبه بالقصر ؛ فعن أي خيباتِ أمل تتحدث ؟ عزيزي، كلما زاد بغضك لبيتك السابق زادت خيبات الأمل التي تنتظرك في قصرك الجديد! ”
احسم الموجود هنا فقط ، لتسهيل البيئة للقادم الأفضل
– – – –
يجب أن تحافظ على شعلة العيد في نفسك، وأن تحيي هذه مشاعر، راقب بعد ذلك كيف تتغير الحياة إلى الأفضل ، تمسك بأي قشة من السعادة وابحث عن علاماتِ الخير في كل شيء
– – – –
إذا كان الانسان مقتنع بأن أجود ما في الحياة قد تم بيعه ( انتهى او ذهب مع السابقين ) ،، فإنه لن يحصل في حياته إلا على الفتات ..
– – – –
فلنفترض أنك تجاهلت هذه المعلومات عن الكوارث الطبيعية والظروف الطارئة المتوقعة لأنها لن تمس بك – لأنه ما الداعي لقلق لا مبرر له ؟ – في هذه الحالة حسب القاعدة هذه الكوارث سوف تقع – لا محالة – لكنك ستكون شخصياً على خط حياة آخر بعيد لن تكون فيه من ضحايا هذه الكارثة ، بل ستكون مراقباً لها فقط. وبالعكس ، إذا تلقيت المعلومات عن الكوارث والمصائب وبدأت تفكر فيها وتناقشها في دائرة معارفك ؛ فهناك إمكانية كبيرة أن تنتقل إلى خط الحياة الذي ستكون فيه ضحية
كيف ؟

ترقب التفاصيل ! يمكنك أن تتعلم المنهجية الصح في الحياة
– – – –
إن الحقيقة هي ذلك الوهم الذي صنعناه بأنفسنا
بعد كل معركة من أجل الحقيقة تبقى على أرض المعركة حقيقة واحدة فقط غير مدحوضة: أية نظرية ليست سوى جانب معين من واقع متعدد الأوجه
– – – – – – – – – –

فاديم زيلاند

هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !