أعرف الحياة الآن

قصص مضحكة حقيقية قصيرة

قصص مضحكة حقيقية قصيرة
.
” متحمسة جدًا لعودة أختي المُتزوجة إلى البيت لتقضي بعض الأيام معنا”.
– أفضل شيء تجدينه في عودة أختك؟
” سرقة كل ملابسها الجديدة في كل مرة تأتينا “.
.
.
“وقعتُ في حُبِ صبي على فيس بوك، في البداية لم نكن نتحدث، كان معجبًا بمنشوراتي أولًا بأول، كنتُ يوميًا أنتظر ” إعجاباته “، فأنشر صورًا كثيرة لدُمى باربي في سبيل إعجاب واحد منه، ذات يومٍ راسلني قائلًا “مرحبًا “. أخيرًا بدأنا الحديث، قلتُ له كل شيء عني بما في ذلك عدد دجاجات بيتنا، رد قائلًا ” جيد “. بدا شعوري تجاهه جيدًا جدًا، بعدها بأسبوع صارحني بحبه، حبستُ أنفاسي، فجاوبته ” أستطيع أن أهبك حياتي كلها “. كانت أختي تشك بي ربما لأنها كانت تلاحظ أنني كل خمس دقائق أفحص هاتفي لأنتظر منه أي ” مرحبا “. وكثيرًا ما خبأت نفسي عن أختي وصحتُ في وجهها “كفى تطفلًا على حياتي”.
 
“في يومٍ راسلني ” هل يمكن أن نلتقي؟ “. همستُ لنفسي ” بالطبع، حتى أمريكا أستطيع الذهاب إليها لأجل رؤيتك”. راسلته بتفاصيل اللقاء، ظلّت أختي تتطفل عليَّ، صُحت في وجهها أكثر فأكثر، عملتُ ” بروفا ” بكل ما أريد أن أقوله له، كنت أريد أن أخبره كيف أن ” إعجاباته ” غيّرت حياتي، كيف أن ” مرحبًا ” منه كانت بالنسبة لي كل شيء”.
 
“حين وصلتُ إلى المكان الذي كان مفروضًا أن نلتقي فيه، كنتُ متوثرةً جدًا، بدأت عيناي تبحثُ عن رجلٍ وسيم، ثم فجأة عانقني شخص من الخلف قائلًا ” مرحبا “. كانت أختي، فهمتُ حينها كل شيء، كانت تضحك و ” مرحبًا ” لا تغادرُ فمها. إذا كان لديكِ أخت مثلي فأنت لا تحتاجين لأن يكون لديكِ ” عدو ” في هذه الحياة!”.
.
.
هذا الأب لاحظ إجابة مذهلة لطفلته على أسئلة الاستبانة من المدرسة، فردتْ على سؤال ” أشياء يمكن تغييرها للأفضل في المعلم؟”. بالكتابة إلى معلمتها: ” لا تستخدمي العقاب الجماعي لأنه ليس مُنصفًا على مَن لم يرتكب ذنبًا، وبموجب اتفاقيات جنيف لعام ١٩٤٩م، هذه جريمة حرب”. يقول والدها ” هل يجب أن أعاقبها أم أشتري لها آيسكريم، فهي بعمر الحادية عشر وبعقلية ال ٤٩ عامًا! “.
.
.
وهذه تكتب:” تجمعني بأختي صلة قوّية، حُين رُزقتُ بطفلتي الأولى ماديسون سمعتُ أختي تقول ” لن أنُجب أطفالًا أبدًا”. بعد ثماني سنوات جاءت اللحظة، لم أفوّت فرصة التقاط سيلفي وهي على سرير الولادة، نوع من الفكاهة نحب أن يبقى للعمر ونشاركه مع بعضنا!”.
.
.
أحدهم سئُل حول إذا ما كان غوغل صبي أو فتاة؟ فكانت إجابته ” واضح أنه فتاة، لأنها لن تسمح لك بأن تنهي جملتك دون اقتراح أفكار أخرى! “
.
.
وهذه راحت تكتب: ” أخبرته أني لا أُحب الورد، لذلك أحضر لي باقة من قطع الدجاج، هو يعرف كيف يجعل مني أسعد فتاة على هذه الأرض! “.
.
.
راحت تكتب: ” وأنا في حفل التخرج معظمهم أهداني زهورًا وبلالين باستثناء عائلتي فقد جلبت لي معها دجاجة مشويّة”. هم يُعرفون كم تعشق ابنتهم هذا. هذا هو الحُب الحقيقي!
.
.
وهذه تكتب قائلةً: هذه فتاة رأتني في ممر العمارة أبكي، فقامت بإرسال باقة ورد صباحًا مع رسالة مكتوب فيها: ” الدموع بشكل عام سيئة، لكن الدموع بسبب الرجال أسوأها، أتمنى أن تجعلك هذه الورود تبتسمين وتتحسنين للأفضل”.
.
.
أما هذه الأم فأرفقت صورًا لطفلتها وراحت تكتبْ: ” لم تكنْ تُمطِر أو أي شيء، لكن ابنتي أخبرتني أنها لن تخرج إلى أي مكان دون مظلتها المُطابقة لملابسها! “.
.
.
هذا الشاب يكتب ” زوج أمي أخبرني أن الذهاب لطريق الأحلام هو بلا جدوى، لم أكن أنوي التخرج أصلًا، بعد أربع سنوات تخرجّتْ وراح هو السجن ? “.
.
.
بينما هو يأكل مقرمشاته وقعت منه بعض البقايا على الأرض. تقول أمه ” بدون أي كلمة راح وحده يُمسك الممسحة وينظّف”.
.
.
يُمكنك وصف علاقتك في ثلاث كلمات؟
– ” نحنُ نأكل دائمًا “.
 
أحدهم يُعلّق:” واضح أنه يأكل حصتها كمان”.
Looks more like he’s eating her share too
.
.
“أدرس لأصبح طبيبة”.
– ما أصعب جزء في كونك طبيبة؟
– “الجميع يعتقد أني أملك كل الأجوبة!”.
.
.
ردة فعل هذه الجميلة بينما يلتقط أحدهم لها صورة.
.
.
إحداهن التقطت صورة لطيفة لقطتها بعد أن أوقعت مزهرية.
.
.
هذه ردة فعلها بعد أن طلبتُ من بائع الدكان أن يمازحها بالقول ” لا شوكولاتة بعد اليوم “. ??
.
.
نشر أحدهم هذه الصورة وراح يكتب: ” رُزقت شقيقتي بطفلة وما إن جاءت بها إلى المنزل سارعتْ ابنتها الأخرى لجمع حاجياتها والتهديد بالرحيل” ،، وبعد خمسة أشهر – نشر نفس الشخص صورة قائلًا ” صديقتان عزيزتان الان “.
.
.
يحتفلُ بنفسه فرحًا بعد أن نال شهادة محو الأميّة.
.
.
هذه الطفلة كانت مع هدية غير متوقعة من جدها، هدية جدها بحجم حبه لها، هدية أكبر منها ومن جدها! ?
.
.
هذه الطفلة طُلب منها في الامتحان أن تكتب كيف وصلت لناتج العدد، فكانت إجابتها: ” لقد عددت على أصابعي “… صريحة جدًا. الكثير لا يزال يستخدم يديه في العد وتمييز اليمين من اليسار.
.
المصدر: سعيد كمال
.
.
هل ساعدك هذا المقال ؟
Exit mobile version