الرئيسية » خواطر » كلمات معبرة » كلام يريح البال والقلب

كلام يريح البال والقلب

بواسطة عبدالرحمن مجدي
4920 المشاهدات
كلام فلسفة - خواطر فلسفية
العلاقة مع الله، لا تحتاج إلى قُدوة بل إلى معرفة
– – – – – – – – –
والكهف الذي تخشى دخوله، يحوي الكنز الذي تسعى إليه
– – – – – – – – –
إﺫﺍ ﺍﺗﺼﻞ ﻣﺎﺿﻴﻚ ﻭﻗﺎﻝ أﻧﻪ ﻣُﺸﺘﺎﻕ ﻟﻚ، إﻗﻔﻞ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭﺍﺫﻫﺐ ﻭﺿُم حاضرك
– – – – – – – – –
الإخلاص هو تخليص النية من الأنانية
– – – – – – – – –
لو حضر الله في وعيك، لغاب رجال الدين عن عينك
وحّدوووهْ
– – – – – – – – –
من لا يصله الشك في يقينه فيما يعلم، فإنه بحاجة إلى طبيب بارع في علاج الدوغمائية
– – – – – – – – –
ولا يُمكن لأحدهم أن يبني لك قصرًا، وأنت في كُل يومٍ تهدم منه حجرًا
– – – – – – – – –
لا تُريد أن تخوض ذات المعركة، ولكنك تُريد نفس الإنتصار؟! هل أنت عبيط أم تستعبط؟
– – – – – – – – –
بداخلك وحش كاسر، ليس لأنه سُجن بداخلك، بل لأنك لم تُحاول الإقتراب منه !
– – – – – – – – –
في هذا الوقت من الليل .. وجّه كلمة لنفسك .. ؟
– – – – – – – – –
ولكل ليل قمر، حتى ذلك الليل الذي بأعماقك
– – – – – – – – –
ما الذي يُمكنك تجاوزه دون أن تسقط من الألم؟
– – – – – – – – –
لماذا تشعر أن عليك أنت، حل سُوء الفهم في علاقاتك؟
– – – – – – – – –
وفي مسعاك يجدك الذي لا تبحث عنه، ويختار أن يبقى لك، وقد تُوافق عليه وقد ترفضه، وفي كلا الحالتين ستؤذيه وتندم عليه
– – – – – – – – –
أعود لنفس الخطأ مرة أخرى، من باب لا بد أن يعود المُجرم إلى مكان جريمته
– – – – – – – – –
وبعد أن تظن أنك لملمت كُل شيء، يسقط حجر أخير
– – – – – – – – –
كُنت أتظاهر بالإنصات التام لحديثها، وفي الحقيقة كان يمنعني من التركيز إنشغال ذهني بمُقاومة رغبتي بتحطيم الطاولة التي تحول بيننا
– – – – – – – – –
عندما تهزك الحياة.. فانظر إلى ما سقط منك.. لتعتبر، وتعلّق بما ثبت فيك.. لتنجو !
– – – – – – – – –
الإنسان الذي يهتدي بالعقل، لا ينقاد إلى الطاعة بوازع الخوف
سبينوزا
– – – – – – – – –
“كما تُدين تُدان”
خبِّئ هذا النص في رُفوف غفلتك للأيام القادمة
– – – – – – – – –
قد لا تصل لغايتك عبر الطريق المُمهد، وقد يحمل الطريق المُتعثر لك ما تتمناه !
– – – – – – – – –
كائن حيّ، وسقطت منه الهمزة، ظل يبحث عن العيش، ونسي أن يعيش
– – – – – – – – –
لا أحد كما تراه، ولا أحد كما تسمع منه، ولا أحد كما يتكلم عنه الناس
– – – – – – – – –
وفي حياة كل منا، أشخاص كالعُلب الفارغة، نحتفظ بها لمُجرد أنه كان بداخلها شيء في يوم من الأيام
– – – – – – – – –
لا تطمئن للدنيا، فأحياناً تُعطيك إنتصاراً لتُذكرك بكُل الهزائم
– – – – – – – – –
الكياسة أن تُصاحب أقل عدد مُمكن، وتتجاهل أكبر عدد مُمكن “بلُطف”
– – – – – – – – –
ومُعظم حالات الغرق حدثت، لأن الضحايا كانوا ينتظرون من يُنقذهم
– – – – – – – – –
لماذا الملائكة لا تدخل بيتاً فيه كلب، لكنها تدخل بيتاً فيه إبن ستة وستين كلب؟
– – – – – – – – –
إعلم أن من أراد أن يهجر أحداً من إخوان السوء، فليبدأ بنفسه
– – – – – – – – –
لقد أودع الله كُل العلوم في الفطرة، الروح المُجردة .. من يصل إلى تلك المرحلة، تتفتح الآفاق لديه فيرى الحقائق مُجردة من كل زيف
– – – – – – – – –
الجمال الحقيقي هو الجمال الداخلي، وأكبر دليل ماكينة الصرافة والثلاجة وقلبي
– – – – – – – – –
إلى متى ستبقى ناصحًا لغيرك، مُتناسيًا نفسك؟
– – – – – – – – –
هل تسير حياتك بالشكل الذي أنت تُريده؟ أم بالشكل الذي يُريده مجتمعك؟
– – – – – – – – –
الغمضة .. حزام أمان للنظرات .. من حوادث اللقاء !!
– – – – – – – – –
مُسببات الغضب الأساسية الجوع، قلة النوم، التحدث مع الأغبياء
جوني ديب
– – – – – – – – –
كُل الدروب التي سلكتها أعادتني إليّ، وكأنني لم أكن يومًا سوى رسالة لنفسي
سوزان عليوان
– – – – – – – – –
لا تنتظر حتى يصفق لك الناس ويسندوك، صفّق لنفسك وادفعها لأعلى .. أنت جُمهورك العظيم
– – – – – – – – –
الدين موضوع، والله موضوع آخر
نجيب محفوظ
– – – – – – – – –
وإذا ما جعلت نفسك ساقية، فلا تلوم العطاشى على الرواء
– – – – – – – – –
يارب الأشياء الجميلة لا تدعني أرى بعين الندم ما مضى، ولا بعين الفوات ما هو آت
– – – – – – – – –
أحيانا نبدو مُتماسكين من الخارج .. ولكن تحت هذا السطح الهادئ نُقاتل بشراسة للحفاظ على تماسُكنا الظاهري
– – – – – – – – –
آه !! من الكلمات التي تقول عنك كل شيء، ولا تستطيع أن تضع تحتها خطًّا
– – – – – – – – –
وتذكر دوماً وأبداً أنك قضيت ملايين السنين وأنت غير مولود، لذلك أرجوك “عِش”
– – – – – – – – –
أنا في مرحلة أثيرة من عُمري حيث لم يعد يُهمني أن أكون مُحاطاً بأكبر عدد من الأشخاص، بل أريد أصدقهم .. لم تعد جميع النُكات تُضحكني ولكأنّي سمعتها كُلها .. أحب الملابس المُريحة والأماكن التي لم أصنع ذكريات فيها بعد .. ومن أسمح له بمرافقتي حالياً هو الشخص الذي أرتاح إليه كما أرتاح لوحدتي
– – – – – – – – –
والإصرار على نفس الروتين، إشارة للسماء بأننا مُستعدون للنهاية
– – – – – – – – –
فصيلة من سمك النيص سُمّها المعروف بإسم تيترودوتوكسن أقوى بـ 1200 مرة من السيانيد (السمكة الواحدة فيها ما يكفي من السم لقتل 30 رجل بالغ ولا يوجد له أي مُضاد معروف) ومع ذلك إبتسامتها ومظهرها الخارجي في غاية اللطافة والبراءة، مؤكد أنها تُذكّرك ببعض معارفك !
– – – – – – – – –
قد تكون أنت قاتل وضحيتك تمشي أمامك، وتظن أنها بخير ولا يوجد شُبهات جنائية حول ذلك، ولكن هي مُحطمة جدًا لا ترى الجمال ولا ترى الألوان، ولا تُشاهد أي من حولها
 
“الكلمة رُصاصة” فكّر جيدًا
أين ستذهب؟
ماذا ستفعل؟
ما وقع مرارتها؟
ماذا لو كانت عليك تلك الكلمة؟
هل تعرضت لكلمة جارحة!
– – – – – – – – –
لا تنتظر الأشياء لتُصبح أبسط وأفضل.. الحياة ستبقى دائمًا مُعقدة.. تعلم كيف تُصبح سعيدًا الآن، وإلا سينفد الوقت منك لتعيش
 
The Intouchables 2011
– – – – – – – – –
حين نُصعّد المواقف بوصفها مُؤمرات تُحاك ضدنا، ونفترض أن الآخرين مُستمتعين بإيذائنا، فربما أن ذلك مُرتبط إلى حدٍ ما بكراهية الذات، حين لا نُحب أنفسنا بما يكفي نجدها أهداف مُناسبة للضرر والإهانة .. المُحب لنفسه لا يعزو أخطاء الآخرين إلى الرغبة بإستهداف شخصه بقدر ما يعزوها لأسبابهم الشخصية
– – – – – – – – –
يعرفون كل شي، الشيء الوحيد الذي لا يعرفونه أنهم لا يعرفون، كيف مُمكن أن يعرف من لا يعرف أنه لا يعرف؟
عبدالله القصيمي
– – – – – – – – –
العمل هو الدعاء الذي تستجيب له الطبيعة، الدعاء الوحيد الذي يستحق الإجابة
روبرت انغرسول
– – – – – – – – –
عندما تكون ميتًا، أنت لا تعرف أنك ميت، الصُعوبة والألم يشعر بها الآخرين لأجلك. نفس الشيء ينطبق عندما تكون غبياً
ريكي جيرفيه
– – – – – – – – –
لو كان للوجود لسان، ﻷخبرك أنك أتيت إلى الدنيا بجسد إنسان .. ﻷن الآوان قد حان .. وأصبح الله أقرب إليك من حبل الوريد، لترتقي وتتعرف على حقيقة ذاتك !
– – – – – – – – –
تيقنت بأن الحقيقة هي فيّ وتدور حولي وأنا في وسطها، في عالم الحق، وعندما بدأت أقترب من قلبي وتطلعي لا ينفك مُتصل بالسماء .. حبل وصل لا ينقطع
– – – – – – – – –
“ونحن أقرب إليه من حبل الوريد”
 
لم يقترب منك لينزع وريدك، بل ليدلك على من يملأه رحمة وإيماناً ومحبة وإنسانية، فلا تجعلهم يُرعبوك منه
– – – – – – – – –
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !