الرئيسية » خواطر » اقوال وحكم الفلاسفة » الخيميائي باولو كويلو – اقوال وحكم رائعة

الخيميائي باولو كويلو – اقوال وحكم رائعة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
3739 المشاهدات
الخيميائي باولو كويلو - اقوال وحكم رائعة

إن أي شخص يفشل في إدراك مشاكله يترك باباً مفتوحاً تندفع المآسي من خلاله
– – – –
– قال الشاب للخيميائي: إن قلبي يخشى العذاب
-قال الخيميائي : قل له إن الخوف من العذاب أسوأ من العذاب نفسه ، وليس هناك من قلب يتعذّب عندما يتبع أحلامه ، لأن كل لحظة من البحث هي لحظة لقاء مع الله والخلود.
– – – –
أصغ إلى قلبك فهو يعرف كل شيء لأنه آت من روح العالم وسيرتد إليها ذات يوم
– – – –
– لماذا علينا أن نصغي إلى قلوبنا ؟
– لأنه حيث يكون قلبك يكون كنزك.

– قلبي خائن ـ قال الشاب للخيميائي ـ إنه لا يريد لي أن أتابع طريقي.
أجاب الخيميائي : هذا جيّد، فهذا برهان على أن قلبك يحيا، وإنه لشيء طبيعي أن تخاف.

– إذن لماذا عليّ أن أصغي إلى قلبي؟
– لأنك لن تستطيع إسكانه أبداً ، حتي لو تظاهرت بأنك لا تسمع ما يقوله لك ، سيبقي هنا في صدرك ولن يكف ولن يتوقف عن ترديد ما يرغب به وما يفكر به وما يعتقده عن الحياة والعالم ، حتي وهو خائن.

– الخيانة هي الضربة التي لا تتوقعها ، وإن كنتَ تعرف قلبك جيّداً، فإنه لن يستطيع مباغتتك على حين غرّة ، لأنك ستعرف أحلامه، ورغباته وستعرف كيف تتحسب لها، لا أحد يستطيع التنكّر لقلبه، ولهذا يكون من الأفضل سماع ما يقول كي لا يوجه لك ضربة لم تكن تتوقعها أبداً
– – – –
عندما تكون كنوزنا قريبة جداً منا فإننا لا نلاحظها أبداً!
أتعلم لماذا؟ لأن الناس لا يؤمنون بالكنوز .
– – – –
من يكون قادرًا على التحكم بقلبه ، يكون قادراً على غزو العالم
– – – –
ليس هذا العالم بالعالم الغريب: بل هو عالم جديد.
– – – –
نحن البشر نعاني مشكلتين كبيرتين : الأولى أن نعرف متى نبدأ والثانية ان نعرف متى نتوقف .
– – – –
القلب المكسور لا يمكن تعافيه بسهولة
(اقرأ : فن إنهاء علاقة حب )
– – – –
أمران فقط يمكن لهما أن يكشفا أسرار الحياة العظمى : المعاناة والحب
– – – –
لتفهم الحب ، افهم الحرية أولاً
– – – –
الوقت والقراءة لم و لن يغيّروني ، بل الحب هو الذي يغيّر كل شيء
– – – –
جملة بسيطة و لكن معبرة : الحب شفاء
– – – –
صفة العصيان قد تكون فضيلة أحياناً عندما تجيد طريقة استخدامها
– – – –
لا يمكنني أن أفكر هكذا إذا تصرفت بالطريقة التي يتوقعني الناس أن أتصرف بها فسوف أمسي عبداً لهم ، يتطلب الأمر تمالكا كبيرا للنفس لئلا نخضع لذلك
– – – –
الناس يدركون في وقت مبكر جداً مبرر وجودهم وربما كان هذا بالذات هو السبب في أنهم يتخلون عنه مبكراً جداً أيضاً !! ولكن هذا هو حال العالم
– – – –
لا يستطيع الإنسان مطلقا أن يتوقف عن الحلم. الحلم غذاء الروح كما أن الأطعمة غذاء الجسم.. نرى غالبا خلال وجودنا أحلامنا تخيب ، ورغباتنا تحبط ، لكن يجب الاستمرار في الحلم وألا ماتت الروح فينا !!
– – – –
متى أنتابك حس مستمر بعدم الرضا، يعنى ذلك أن الله أوجده لسبب واحد فقط ، عليك أن تغير كل شيء وتمضى.
– – – –
الحياة هي أن ترمى بنفسك من مظله وان تجازف أن تسقط وتنهض من كبوتك ؟الحياة أن تتسلق الجبل لتحاكى الرغبة في تسلق قمة النفس وان لم تواصل ذالك فعليك أن تعيش قانعا ذليلا
– – – –
إن الحل الأسوء يعلمك الأحسن
– – – –
أنا كافحت وخسرت ولن أحاول أن أخيط ما تمزق وأرقعه بل سأكافح مرة أخرى
– – – –
أيا تكن ومهما تفعل عندما ترغب حقا بشيء ما ، فإن تلك الرغبة تولد من روح الكون هذه هي مهمتك على الأرض
– – – –
اشد ساعات اليوم ظلمةً هي تلك التي تسبق طلوع الشمس
– – – –
العمر يبطئ خطى أولئك الذين لم يملكوا الشجاعة يوما للسير في طريقهم الخاص
– – – –
إذا كان لديك ماضٍ ولم تكن راضاً عنه، انسه الآن، تخيّل لحياتك قصة جديدة، و آمن بها. أحصر اهتمامك فقط باللحظات التي وُفِّقت فيها للحصول على ما تشتهيه. و هذه القوة تساعدك على نيل ما تريد
– – – –
لقد تعلمت أن للعالم روحاً وأن من يستطيع فهم هذه الروح يمكن أن يفهم لغة الأشياء
– – – –
معظم الناس يبحثون عن الألم في المكان الذي قد يجدون فيه الأفراح العظيمة وذلك لاعتقادهم بأنهم غير جديرين بالسعادة
– – – –
كل ما عليك فعله هو الانتباه؛ تأتي العبر دوما عندما تكون على استعداد، وإذا تمكنت من قراءة الإشارات، سوف تتعلم كل ما تحتاج إلى معرفته لكي تخطو الخطوة التالية .
– – – –
يتحدث الناس بصراحة اكبر مع الطبيب النفسي أكثر من الحديث مع قسيس ؛ لان الطبيب لا يهددهم بالجحيم.
– – – –
لهذا السبب بالذات يحب السفر ، لأن السفر يساعدنا باستمرار ، على اكتساب أصدقاء جدد ، دون أن نكون مضطرين إلى البقاء معهم يوماً بعد يوم .
عندما نشاهد دائماً الأشخاص أنفسهم فسوف يؤدي ذلك إلى اعتبارهم جزءاً من حياتنا ،وإذا بهم يحاولون تغييرها ، في نهاية المطاف!
إن لم نكن مثلما يتمنون أن يرونا ، يستاؤون ، لأن الناس جميعهم ، يعتقدون بأنهم يعرفون بالضبط كيف ينبغي أن تكون حياتنا! ولكن لا أحد يعرف – إطلاقاً – كيف ينبغي له أن يعيش حياته!!
– – – –
يصبح العالم حقيقيا يوم يتعلم الإنسان كيف يحب؟ ، إلى حينها سوف نعيش معتقدين أننا نعرف ماهية الحب لكننا سنفتقر دوما إلى الشجاعة لمواجهته على حقيقته
– – – –
هكذا هي قلوب الناس تخاف من تحقيق أحلامها الكبرى لأنها تعتقد أنها لا تستحق بلوغها أو أنها فعلاً لا تقدر على بلوغها….

القلوب تموت خوفاً من حالات الحب الذي ولى إلى الأبد ، ومن الأوقات التي كان من الممكن أن تكون أوقات رائعة ، ومن تلك التي ليست كذلك… نتألم كثيراً من هَول المعاناة التي تسبق النهاية.
– – – –
ستطالعنا الأسئلة ذاتها دوماً ، وسنحتاج دوماً إلى الإقلاع عن تكبرنا لكي نتقبل أن قلوبنا على علم بسبب وجودنا هنا
– – – –
الطرق التي تقاطعها لا تقل أهمية عن المكان الذي ستصل إليه
– – – –
ليس هنالك إلّا شيء واحد يجعل الحلم مستحيلًا : إنه الخوف من الفشل .
– – – –
الارتحال إلى حيوات ماضية أشبه بحفر حفرة في الأرضية وترك ألسنة النار في الشقة أدناه تحرق الحاضر وتشعله
– – – –
أغلق بعض الأبواب في حياتك ليس بسبب الاعتزاز أو الغطرسة والكبرياء ، ولكن لأنها لم تعد تقود إلى أي مكان !
– – – –
ارتكبت بعض الأخطاء ، لكنني لم أكن جباناً. عشت حياتي وفعلت ما وجب عليّ فعله
– – – –
الحب مرض لا يرغب أحد في التحرر منه ، من يصاب به لا يسعى إلى الشفاء منه ومن يتألم لا يرغب في التغلب على ألمه.
– – – –
آخذ حبك وأعطيك حبي. ليس حب رجل لامرأة ، ليس حب والد لولد ، ليس حب الله لمخلوقاته ، بل حب لا اسم له أو تفسير ، كنهر يعجز عن تفسير سبب جريانه في مسار محدد ، وأنما يجري قدُما ببساطة.. حب لا يطلب أي شيء ولا يعطي أي شيء في المقابل ، انه موجود فحسب.. لن أكون مُلكا لكِ يوما ولن تكوني ملكا لي يوما ؛ لكن يمكن لي أن أقول بصراحة : أحبك ، أحبك ، أحبك
– – – –
قرارات الله يحيطها الغموض ، لكنها تميل لصالحنا على الدوام
– – – –
أخيراً، كان معلمي الثالث ولداً. فقد حدث أن رأيته يسير باتجاه الجامع، حاملاً شمعة بيده، فبادرته بالسؤال: هل أضأت هذه الشمعة بنفسك؟ فرد علي الصبي بالإيجاب. و لما كان يقلقني أن يلعب الأولاد بالنار، تابعت بإلحاح: اسمع يا صبي: في لحظة من اللحظات كانت هذه الشمعة مطفأة. أتستطيع أن تخبرني من أين جاءت النار التي تشعلها؟

ضحك الصبي، و أطفأ الشمعة، ثم رد يسألني: و أنت يا سيدي، أتستطيع أن تخبرني إلى أين ذهبت النار التي كانت مشتعلة هنا؟

أدركت حينها كم كنت غبياً. من ذا الذي يشعل نار الحكمة؟ و إلى أين تذهب؟ أدركت إن الإنسان، على مثال تلك الشمعة، يحمل في قلبه النار المقدسة للحظات معينة، و لكنه لا يعرف إطلاقاً أين أشعلت. و بدأت، منذ ذلك الحين، أسر بمشاعري و أفكاري لكل ما يحيط بي، للسحب و الأشجار و الأنهار و الغابات، للرجال و النساء. كان لي طوال حياتي، الآلاف من المعلمين. و بت أثق بأن النار سوف تتوهج عندما أحتاج إليها. كنت تلميذ الحياة و ما زلت تلميذها. لقد استقيت المعرفة و تعلمت من أشياء أكثر بساطة، من أشياء غير متوقعة، مثل الحكايات التي يرويها الآباء و الأمهات لأولادهم.
– – – –
فلا غاية من وجود المطرقة ما لم يكن هناك مسامير لطرقها !
– – – –
يوجد شخص ينتظر شخصاً آخر، سواء أكان هذا في وسط الصحراء أو في قلب المدن الكبرى، وعندما يلتقي هؤلاء الشخصان، وتتقاطع نظرتاهما، فإن الماضي والمستقبل لا أهمية، ولحظة الحاضر وحدها هي التي تبقى.
– – – –
يتكلم الناس كما لو أنهم يعرفون كل شيء ، لكن إذا تجرأت وسألتهم فانك تدرك أنهم لا يعرفون شيئا !
– – – –
أحيانا تكون الحياة بخيلةً جداً قد نقضي أياما وأسابيع و أشهراً وسنوات دون أن نشعر بشيء . ثمّ فجأة وما أن نفتح الباب حتى ينهار جبل الجليد وتنجلي أمامنا الطرق واسعة في لحظة واحدة، نخال أننا لا نملك شيء ثم لا نلبث أن نشعر أننا نمتلك مالا طاقة لنا على امتلاكه!
– – – – –
القوس هو الاحتمالات والسهم هو النوايا وأنت هو أنت ، فإذا استطعت أن تحدد احتمالات حياتك جيدا واستطعت أن توحدها مع نواياك ومن ثم توحدت أنت معها جميعها أصبحتم كلكم شيء واحد .. أصبحتم السهم، عندها فقط أطلق نفسك تجاه هدفك . . . واعلم جيدا بأنه ليس عليك أن تصيب الهدف.. فهذه ليست مسئوليتك وأنما دورك هو القيام بكل ما سبق وما إن يفارق سهمك قوسك فاعلم انه بيد الله يصرفه كيف يشاء ، فان أصبت الهدف كن سعيدا لان الله سدد رميتك ، وإن لم يصب الهدف ، فتعلم وعاود مرة آخري وآخري .
– – – –
كثير ما يتفوَّه الناس بأشياء مستهجنة . لعل من الأفضل أن أحياناً ، أن نعيش مع النعاج الخرساء التي تكتفي بالبحث عن الغذاء والماء ، أو مع الكتب التي تروى أشياء خيالية عندما نكون راغبين بمعرفتها . ولكننا عندما نتكلم مع الناس ، فإنهم يقولون بعض الأشياء التي تجعلنا عاجزين عن متابعة الحوار
– – – –
بإمكان الكائن البشري أن يتحمل العطش أسبوعاً والجوع أسبوعين ، بإمكانه أن يقضى سنوات دون سقف ، لكنه لا يستطيع تحمل الوحدة لأنها أسوأ أنواع العذاب والألم..
– – – –
إذا انتبهت إلى حاضرك، أمكَنك جعله أفضل ممّا هو عليه. ومتى حسّنت الحاضر، فإن ما يأتي بعد ذلك يكون أفضل أيضًا
– – – –
الحياة هي اللحظة التي تعيشها ، لا بل هي هذه اللحظة فقط
– – – –
لا تحاول أن تكون محبوبًا بأي ثمن لأن الحب ليس له ثمن!
– – – –
اعرف أنني سأموت يوما ما ولكن هذا يدفعني إلى أن أحيا كل يوم وكأنه معجزة ، وليس الهوى في الجنس والطعام والزواج ما يدفعني
– – – –
الحياة تنتظر دوما تأزم الأوضاع لكي تظهر براعتها.
– – – –
إلى أي مدى يمكننا التلاعب بأحلامنا ؟ !!
– – – –
الأشياء البسيطة هي نفسها الأشياء الرائعة، ولكن فقط العاقل وواسع الأفق من يلاحظها..
– – – –
يجب أن تكون شخص رأى العالم على حقيقته وليس كما اخبروه !
– – – –
نحن نتوقع أن اللغز لن يُحل أبداً ، وبالتالي نتعلم تقبله والتعايش معه !
– – – –
أياً تكن ، و مهما تفعل ، عندما ترغب حقاً بشيء ما ، فإن رغبتك تولد من روح الكون . هذه هى مهمتك على الأرض .
– – – –
الحالمون لا يمكن ترويضهم أبداً
– – – –
دافع من أجل أحلامك، و أحلامك ستدافع من أجلك
– – – –
لا تحمل أخطائك معك ..
– – – –
بما أنني لم أستطع تفسير الحياة، سأوفر كل طاقتي لكي أعيشها
– – –
اتبع أحلامك ، وإلا ستتحول إلى كوابيس!!
– – – –
إذا اعتقدت أن المغامرة خطيرة ، جرّب الروتين إنه قاتل !!
– – – –
كل ما يجعلك مجنونا، أصر عليه.. وكل ما يجعلك تبتسم، كرره..
– – – –
عانق ببطء، أضحك بشدة، عش بصدق، وسامح بسرعة…
– – – – – – – – – – – – – – – – – –
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !