الرئيسية » خواطر » كلمات رائعة » جمل قصيرة معبرة

جمل قصيرة معبرة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1461 المشاهدات
عبارات جميلة وقصيرة عن الحياة
الوعي.. هو أن تحس الجمال
لا أن تعرفه..
– – – – – – – – – –
جبر الشيء أي أصلح كسره
كن جبّارا..
– – – – – – – – – –
همسة في أذن كل مدير أو صاحب عمل:
الناس يعملون من أجل التقدير أكثر من عملهم
من أجل الأموال..
– – – – – – – – – –
مجالسة الكبار تلمس شيئا ما داخلك..
– – – – – – – – – –
واعلم أنك ترى الحياة بما تعرفه عنها
لا بما يجري فيها..
– – – – – – – – – –
آفة الإدارة في بلادنا
الإدارة بالهوى..
– – – – – – – – – –
وأنت ماضٍ في طريق وعيك سيجادلك كثيرون.. وستعرف أن المجادلين عن جهالة ربما أهون من المجادلين عن نصف علم.. وستكتشف أنه في أحيان كثيرة ما كان عليك أصلا أن تجادل.
– – – – – – – – – –
عندما ينتصر طموحك على عدلك
إعلم أنك في الطريق إلى الهاوية..
– – – – – – – – – –
عندما تبحث عن الكلمات فلا تجد، أصمت
صمتك سيتولى الأمر..
– – – – – – – – – –
نواياك وإن أخفيتها تصلني..
– – – – – – – – – –
التسامح مع الأفكار لا يعني قبولها
ولكن أن تقبل بوجودها..
– – – – – – – – – –
المهتدون بالبصيرة
لا يوقفهم نقص العلامات..
– – – – – – – – – –
شكرا للأحلام..
تجمعنا بمن حرمنا منهم الواقع
– – – – – – – – – –
أي معادلة لتحقيق الأهداف لا يكون السعي عنصرا فيها
هي دعوة إلى المجهول..
– – – – – – – – – –
سؤال: كيف يمكن التمييز بين الصعوبات التي هي تحديات البداية وتلك التي هي إشارات إلهية لتغيير المسار؟
 
الإجابة: تحديات البداية تكون مصحوبة بالتيسير في أجزاء أخرى من التجربة مع إحراز بعض التقدم.. بينما صعوبات الإتجاه الخطأ عراقيل وفقط.
– – – – – – – – – –
إلى الباحثين عن الوعي والإرتقاء:
تغيير معتقداتك حول نفسك والحياة
عملية متصلة..
– – – – – – – – – –
القوة النفسية هي أن تدرك أنك تتمتع بإختيارات..
– – – – – – – – – –
تذكّر: كل الذين أبقوا على الوضع الخاسر
خسروا أكثر..
– – – – – – – – – –
أيها المتبسمون.. أبشروا
– – – – – – – – – –
ما لم أراه مفيدا
فلا يعنيني كلامك
– – – – – – – – – –
عندما تنقد آخر بهدف توجيهه، فإن طريقة نقدك له قد تدفعه للأمام، وقد تقذف به للهاوية، هذا تماما ما يحدث عند نقدك لنفسك..
– – – – – – – – – –
الحل موجود
لمن يُهدى إليه..
– – – – – – – – – –
وإذا صمت..
فلا تستنطقوه
– – – – – – – – – –
قلتها وأكرر: تبلغ هدفك متى اكتمل استحقاقك له
وهذا له شرطان.. ضبط نواياك تجاه الهدف.. وبلوغك نصاب السعي إليه.. أحد الشرطين لا يكفي.. وتأتيك المساعدات الإلهية في صورة تيسير وتصعيب.. الأول يهديك للمسارات المناسبة.. والآخر يختبر إخلاصك لفكرتك ويكمل لك نصاب سعيك.. ويعدك للثمرة.
– – – – – – – – – –
طلبك المساعدة لا يعني ضعفك بل أنك تحاول الإكتمال
ومن دواعي الإكتمال أن تفهم أن لا أحد مكتمل..
– – – – – – – – – –
كلما تعمقت تباسطت..
– – – – – – – – – –
وردة تفوح، نغمة ترقص، طفل يضحك..
أشياء يمكنك الإستفادة من طاقتها
إقترب..
– – – – – – – – – –
إدعوا للنفوس لا الأرواح..
إن روح الله كاملة لا تحتاج دعوات
فيما النفس تعبة.. أهلكتها البرمجات
– – – – – – – – – –
عندما يلهمك أحدهم بقراءة كتاب ما
إعلم أنه حان وقت قراءتك هذا الكتاب..
– – – – – – – – – –
تعلّم عندما لا تملك تسريع الأداء
ألا تنظر في الوقت..
– – – – – – – – – –
يلجأ البعض إلى تفسير النصوص الدينية بحَرفية شديدة تصل إلى التغافل عن بديهيات فكرية ولغوية بهدف إثبات نظرية وضعية مما يعرف بنظريات الوعي.. وهنا حقيقة أتساءل:
كيف للتغافل أن يثبت الوعي؟
– – – – – – – – – –
الحِلم قوة..
– – – – – – – – – –
عندما يغلب رفضك للأشياء عن قبولك
اعلم أن تقديرك لذاتك منخفض..
– – – – – – – – – –
الأخطاء للتعلم
وفقط..
– – – – – – – – – –
أخطاء البداية خير
الله يُكمل لك نصاب سعيك ويعدّك
للثمرة..
– – – – – – – – – –
إعرف أين أنت
ثم قرر..
– – – – – – – – – –
انصرف قبل أن تنجرف..
– – – – – – – – – –
لا تسمح بسلب حريتك
حتى لو أخطأت..
– – – – – – – – – –
أتشعر بأرق؟
ربما يؤخر نومك حتى تنجز صلاتك
– – – – – – – – – –
مهما كان وعي المتكلم
وعي السامع أهم..
– – – – – – – – – –
القاعدة الذهبية في تقبلك الآخر:
لا يوجد شخص سيئ دائما ولا جيد دائما
– – – – – – – – – –
والأخطر من الإنطواء الإجتماعي، الإنطواء الفكري..
حيث تتشرنق داخل مجموعة من المعتقدات والقناعات التي من شأنها إبعادك عن تحسين جودة فرصك في الحياة.. انفتح
– – – – – – – – – –
ولا يضعفك إلحاحه..
– – – – – – – – – –
عن تجربة شخصية.. عندما تنغلق في وجهك الأبواب.. وتنقطع عنك الأسباب.. وتقف مجردا من كل قوتك.. وبأعمق إحساسك تتوجه إلى ربك.. إفرجها يا كريم.. تنفرج.. وبأحسن مما كنت تنتظر.. وتكتشف أن كل الذي حدث.. في مصلحتك
– – – – – – – – – –
لو تُركت أكثر صعبت أكثر
بعض الأمور تحتاج لحزم
وحسم..
– – – – – – – – – –
ما دمت تستحقها اطمئن
سيمهلك الله حتى تبلغها
– – – – – – – – – –
تحتاج لصوت أكثر دفئا
تخاطب به نفسك..
– – – – – – – – – –
افعلها بأي نتيجة
خير من ألا تفعلها..
– – – – – – – – – –
يبدو أن كثرة الحديث عن الذبذبات
جعلت الناس تتذبذب..
– – – – – – – – – –
حطم صنمك بيدك..
– – – – – – – – – –
الثغرة في كارما الهنود أنها فقط تعرف القضاء ولا تعرف الإبتلاء.. فمثلا عندما يمرض المرء منا فهذا حتما نتيجة ما تقدم من عمله السيئ فجاء المرض ليطهره.. بل وذهبوا إلى ما هو أكثر ليصبح كل سلوك أو شعور سلبي لدى الإنسان ينجم عنه مرض جسدي بعينه.. كل ذلك يمكن قبوله ولكن السؤال الذي يطرح نفسه الآن.. ماذا إقترف الأنبياء المنزهون ليمرضوا؟
– – – – – – – – – –
ويحدث أن تشعر فجأة بإبتهاجة، وانشراحة صدر، وانعدال مزاج، ثم بعد ساعات أو أيام تستقبل الخبر السعيد، أو تلقى الحدث الجميل، وكأن حدسك الداخلي كان يبشرك ولكنك لم تفهم
– – – – – – – – – –
عندما تجد شخصا في حالة معنوية منحدرة فأنت تساعده، تحاول إيجاد الحل له مهما كانت المشكلة.. لماذا لا تفعل ذلك مع نفسك؟
– – – – – – – – – –
ينبغي إعادة النظر في فهمنا لكلمة “قلب” المقترنة بالحب أو الإدراك في أدبياتنا القديمة والجديدة على حد السواء.. الكلمة لا يجب أن تقصد العضلة القلبية التي تغذي الجسم بالدم والأكسجين.. وإنما تعني مكامن الوعي داخلك.. تعني حدسك وتفكيرك ومشاعرك.. واستعمال القلب هنا استعمال اصطلاحي للإشارة إلى الداخل الذي هو عكس القالب الخارجي.
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
.
.
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !