الرئيسية » خواطر » خواطر جميلة » خواطر قصيره روعه

خواطر قصيره روعه

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1503 المشاهدات
خواطر قصيره روعه

الماضي انتهي. سوف تصحح المستقبل ، عندما تصحح كل شئ في الحاضر .
– – – –
لا تقبل أن تعيش علي هامش الحياة !
لا تقبل أن تشاهد بحر الحياة من بعيد لتعجب بعمل هذا أو بما يملك هذا أو بالفرص الذي يعيشها فيها ذلك ، ولكن أرمي نفسك في هذا البحر وغوص فيه ؛ فأما أن تغرق أو تسبح…

كن جريئاً .. كن شجاعاً
صدقني المسألة هي حياة أو موت !

أنت كالسمكة لم تأتي لتبقي خارج بحر الحياة تحت أي مسمي إجتماعي أو ديني أخترعوه لك ليستعبدوك وتبقي نسخة بائسة مثلهم! ( البائسون فقط من يريدون أن يجعلوك مثلهم ، بينما الناجحون والسعداء يريدون منك أن تكون نفسك ، فهم ممتلؤن داخلياً بالرضا عن أنفسهم وعن حياتهم ولذلك لا يعانون من فراغ عاطفي تجاه أنفسهم وحياتهم ولا فائدة من استعبادك! )

أتيت للحياة لتغوص فيها .. تغوص في كل شيء .. في نفسك وفي الحب وفي الناس وفي الحياة وفي ما وراء الطبيعة !

دع الحياة تعيش فيك ، وإلا سيعيش فيك الموت !!
– – – –
الأوقات الصعبة مجرد إزعاج مؤقت لم تأتي لتبقي!
وإنما تأتي لترحل ونحنوا عند رحيها أكثر قوة وحياة .
– – – –
دع كل ما يمر أمام عينيك أن يصل إلي قلبك ،
فقلبك له أعين تري الصورة بشكل أوضح وأعمق .

تعلم الغوص في الأعماق بأعين قلبك…
– – – –
أغلب الناس تسمع صوتك وتصدر الأحكام علي صوتك وتتعامل مع صوتك
، ولكن القليل يسمع قلبك ويحتضنه ، وتشعر أن كلامهم هو صوت قلبك..

أحرص وأعتني بمن يسمعون قلبك ، ومن يخرجون ما بداخله
هم قليلون في العالم ، هم أغنياء الروح..
– – – –

في القمر أجد الأمل أجد الحب أجد التغيير..
أجد أسلوب الحياة التي أستحق أن أحياها وأسعي لها…
– – –
بتحب أيه فى نفسك ؟

أنا فقط أحيا بشكل طبيعي
كل ما اشعر به أعيشه..
اقوم به او اقوله…

انا اعيش ما اشعر به لأني ليستُ عبداً لأي إنسان ولا لأي مجتمع ..
وليستُ خاضعاً لقوانين أي إنسان أو أي طائفة..

أمضي مع الحياة من دون تردد أو خوف..
فقط أسمح للحياة أن تعيش بداخلي بهدوء وبدون مقاومة..

هذا ما يجعلني الآن واقع في عشق نفسي

سؤال حلو ، شخص سألني السؤال دا ..
اسأل السؤال ده لنفسك ؟
– – – –
عش حياً ولو كل من حولك أموات
لا تكن ميتاً لمجرد أنهم أموات فتعتبر هذه هي المشيئة الله لك !

لا تكن مُعقداً ، حزيناً ، فاشلاً ، كارهاً .. ثم تبرر حالتك البائسة أنها من الله !!
– – – –
( أنت لست لك الحق أن تسيطر علي أو أن تقودني! ، وأنت لست أفضل مني لمجرد أنك أكبر سناً مني! أو لأنك قد عشت أكثر مني ولديك خبرة! ، الذي يجعلني أصدق إدعاءك أنك الأفضل أو تستحق أن تكون أفضل يعتمد علي نتائجك التي حصلت عليها وما فعلته من خلال استخدام وقتك وخبرتك ) جيني آير
—————————–

عبدالرحمن مجدي

هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !