الرئيسية » خواطر » خواطر جميلة » عبارات جميلة للواتس اب

عبارات جميلة للواتس اب

بواسطة عبدالرحمن مجدي
2110 المشاهدات
عبارات خواطر جميلة
تذوق الجمال، واشعر به ..
– – – – – –
من خفة شعوري أسير وروحي طفلة تتراقص بخطواتها ..
– – – – – –
عش الحياة، فأكثر الناس موجودون كرقم!
– – – – – –
أن ترى الله في عيون كل شخص تراه!
– – – – – –
قدرتك على تفتيت كل شئ سيء ..
واستخراج الجمال منه ..
لهو أمر عظيم ..
– – – – – –
حان الوقت لأكون أكثر من أي وقت مضى ..
حان الوقت لأكون أكبر ويشع نوري ..
– – – – – –
كل ما يُفقرك، أستغني عنه فوراً ..
سواء كان شخص أو مُعتقد ..
والتأخير ليس في صالحك.
– – – – – –
أن تنجح في علاقتك بنفسك هي الأولى والأصعب.
– – – – – –
أنت تحتاج لشخص يُرجع لك الثقة بالحياة ..
– – – – – –
مصداقية الشعور بقلوبنا أحق بالتصديق من مصداقية الرؤية بأعيننا !
– – – – – –
هنا يوجد جمال كبير لقلبك، ارتوي به ..
– – – – – –
عندما لا تستطيع أن تقضي وقت سعيد وحيوي أو هادئ وسلام أو حميمي مع نفسك؛ فأنت في خطر.
– – – – – –
عمر الإنسان يُقاس بتجاربه الشعورية ..
فإن صلح القلب .. صلحت المشاعر ..
فسار كالطفل خفيف .. على قيد الحياة ..
وإن فسد القلب .. فسدت المشاعر ..
فسار كالعجوز ثقيل .. على قيد الموت.
– – – – – –
أحب الناس التي تتحدث كثيراً لتصف أي شئ ذا قيمة ؛ كالقمر .. كالهواء .. كشجرة .. كطفل عابر .. تصف الحب .. السماء .. السحاب .. بالطبع السياسة والأحداث الإجتماعية لا قيمة لها .. فكل مشاكلها تُحل وتزهر وترتقي حينما يتحدث أهلها بما سبق ويعرفون قيمتهم وقدرهم ..
– – – – – –
أجمل الأفلام من يجعل عيني تفيض ..
وأجمل الأشخاص من يجعل قلبي يفيض ..
فأجمل الأشياء من تضيف حياة لحياتنا ..
– – – – – –
أمنحني الأمان .. أمنحك قلبي ..
أمنحني الاضطراب، أبتعد عنك ..
 
أمنحني جبل الاضطراب ومعه قطرات من الأمان ..
أفتت جبل الاضطراب معك، إذا كنت ترغب في ذلك ..
أما إذا كنت لا ترغب ومُتعلق به، فأنت اخترت ..
حينها سأتركك لأضطرابك، وأرحل بسلامي ..
– – – – – –
لا تخدش مشاعر الآخرين ..
وأياك وقلوبهم ..
– – – – – –
لم أتمنى يوماً أن انتصر على أحد في صراعات الكبرياء، كل يوم أتمنى أن أتشارك الحب مع كل الناس بحريته الخفيفة، وبساطته الصافية، وسعته التي لا تحتويها السماء.
– – – – – –
رب الشهوات أم رب الجمال ..
أيهما ربك !؟ ، وأيهما تعبد !؟ ..
– – – – – –
أعبد رب الجمال؛ لتسبح في نور الحياة ..
أو أعبد رب الشهوات؛ لتغرق في ظلامها ..
– – – – – –
ما الذي يجعلك تنبض بالحياة ؟
ما الذي يجعل قلبك أخف، وتمتلئ بالسعادة ؟
– – – – – –
أشعر كأن العالم – كنفسي تماماً – نصفه يحمل الخير والنصف الآخر الشر، وأنا اختار بجانب من أدعم وأركز وأمنحه طاقتي ووقتي وآراه فأحيا به ومن خلاله.
– – – – – –
على أرض الموت لا تبحث عن حياة ..
بل أبحث عن أجنحتك التي ستأخذك بعيداً عنها ..
هذا البحث هو من سيمنحنك الحياة على هذه الأرض.
– – – – – –
الحيوانات يعلمون أطفالهم الصيد بعد السير، وفي بلدي بعد السير يأكلون أطفالهم برسيم المجتمع بالقوة حتى يفيض منهم ظلام المرض والموت ثم يطلبون منهم أن يشكروهم على هذه الوجبة الغذائية الدائمة ما بقى من حياتهم.
– – – – – –
الأغاني والموسيقى أحياناً تُشعل الحريق في قلبي وأحياناً تهدأ من اضطرابه، أما القرآن والآذان دائماً ما يُهدأ لا يُشعل!
– – – – – –
الأفلام والروايات والأغاني أكثر حياة من حياة أكثر الناس؛ لذلك يحبونهم ليحيوا من خلالهم أكثر، ولكن ما يُثير دهشتي حقاً إذا كانت الناس مُغرمة بهم لهذا الحد، فلماذا حياتهم لا تُشبهها وحتى ليست حية كفاية لتُقارن بهم أو تقترب منهم قليلاً !؟ .. شجاعة غائبة أم عمى حاضر أم عبودية للواقع .. أم الوقت والمكان المناسب لم يأتيا بعد ..
– – – – – –
رمضانك كريم، في قلبك ومالك وعلاقاتك ..
– – – – – –
نحتاج لصفاء وشجاعة كبيرة جداً حتى نسمح لقلوبنا أن تتحدث وأن تفعل ..
– – – – – –
تحتاج أن تزرع قلبك في بيئة صالحة ليزهر، واسعة الأفق ليتدفق، سماؤها صافية ليشرق، وغيومها طبيعية ليُمطر، وأرضها خصبة لينمو.. غير ذلك سيكافح .. ككفاح الزهرة بأن تنمو وتزهر في الوحل .. ككفاح المياه بأن تتدفق خلف السدود البشرية .. ككفاح الشمس بأن تشع بداخل حجرة مغلقه نوافذها وخلفها ستائر سوداء ..
 
لا تحوط نفسك بمن يعوق تدفق قلبك ونموه وإشراقه ؛ فمن حولك هم وطنك الحقيقي اخترهم بعناية، وإن كان هناك من أرواحهم غير متناغمة مع روحك ويمثلون أحياناً كثيرة سُم لها .. حبهم وتقبلهم بدون شروط وأحب الله في حبك فيهم، ولا تعتمد عليهم في تدفق وإشراق قلبك ولا في نموك بقدر كبير لأنهم لن يكونوا كذلك وسيكونون سبب في تدميرك ؛ فليكن رحم حب الله هو من تعيش فيه علاقتك بهم، ولا شيء آخر.
– – – – – –
حينما يسقط شئ على قلبي، يحبه ..
وحينما يحبه، يترك بعضه فيه ..
 
امنح جزء من روحك في الكثير من الأشياء .. الأماكن .. الأشخاص .. لن تندم على هذا المنح، بل ستتسع وسيزداد فيضانك .. فروحك كماء النهر .. خلقه الله ليتدفق ويعطي لا ليقف ويمنع فيتحول لمستنقع، وكلما أعطى أكثر كلما أخذ أكثر، وكلما تدفق أكثر كلما عاش أكثر ..
– – – – – –
لا يُقاس عمر الإنسان بعدد أيامه، بل بعدد تجاربه الشعورية العاطفية التي عاشها مع قلبه .. مع ربه ..مع الناس .. مع الحيوانات .. مع الجمادات .. مع الأحلام، وحينها عمره لا يُقاس بالعدد والأرقام بل بالسعة والارتقاء .
– – – – – – – – – – – –
.
.
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !