الرئيسية » خواطر » كلمات رائعة » عبارات جميلة ورقيقة جدا

عبارات جميلة ورقيقة جدا

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1187 المشاهدات
عبارات خواطر جميلة
نحن لا نستطيع أن نغيّر الناس، ولكننا نستطيع أن نحبّهم.
– – – – – – – –
يآربّ’اجعلني دائم الحضور، دائم الصلاة لك، دائم الشعور بك
– – – – – – – –
للشعور بالحياة، يجب أن يكون هنآك مساحة للضّحك، إنه يُشفي.
– – – – – – – –
الموت قِصة حُبّ جديدة بطريقة مُختلفة عن التي اعتدنا عليها!
– – – – – – – –
فنجان قهوتي أخبرني للتوّ
بأنّي هنا من أجل الحيآة بالحُبّ لا سوآه.
– – – – – – – –
أن لا تتعلّق بأحد، أن تُحافظ على توجّه قلبك وقِبلتك إلى الله.
– – – – – – – –
عندما حصلت الأم تريزا على جائزة نوبل للسلام سُئلت عمّا نستطيع فعله من أجل نشر السلام في العالم؟
فأجابت قائلة: “عد للبيت .. وأحب عائلتك”
– – – – – – – –
كيف أوجد السلام الداخلي؟
– اخلع رداءك، وتخلّ عن قوالبك، كُن طفل صغير وسط أهلك، أوجد السلام مع الأسرة، وهي بمثابة عالمنا الصغير الذي ننطلق إلى العالم الخارجي الكبير.
– – – – – – – –
الغروب تصنع لي بهجة إلهية، إنها غائبة عن المدينة التي انزل عليها منذ أيام بسبب الأغبرة، سبحان الله وبحمده عند كُل غروب وشروق.
– – – – – – – –
انا آسف من قلبي لكل أحد هنا بالفيس بوك، اشعرته بمشاعر غير جيدة، بقصد أو دون قصد، انا أخطئ أحيانآ، شكراً لقبولك اسفي
– – – – – – – –
الفنّ يُحرّرنا من عبادة الزّمن إلى عبادة الجمآل.
– – – – – – – –
الصلوات محاولات للتحرّر من الشريط الزمني الذهني والذهاب للإتصال باللامتناهي.
– – – – – – – –
القدَر حِكمة الصّوادف.
– – – – – – – –
الايغو أو الزيف يدعونك إلى الحيآة الدنيآ، بينما نور فطرة الله تدعوك إلى طبيعتك (والآخِرة خيرٌ وأبقَى)
– – – – – – – –
الحيآة الدنيآ في القرآن
كل شيء لا يخدم نموك إلى الحيآة الأخرى وهي الفطرة.
– – – – – – – –
انت محاط بعناية إلهية
– – – – – – – –
إنّنِي حين أنظُر لعينيكِ وارى البراءة التي بداخلها، فوراً أصلّي لله.
– – – – – – – –
الروحانية أن تعيش كُلّك، كُلّ أحوالك، بحضور روحي .
– – – – – – – –
كُلّما كان الإتّصال أقوى، كان الاختبار أقوى، وذلك للإرتقآء.
– – – – – – – –
بإمكاني أخسر كُل شئ إلا إيماني بالله، ومن يؤمن بالله سيجد ويُوجِد كُلّ شيءٍ.عظيم أن تؤمن بالله من القلب.
– – – – – – – –
الشروق والغروب يذكروننا بالحقيقة، يرجعونا إلى المصدر (الله) التجرد من زحمة الحيآة هو الطريق الأولي للشعور العميق بجوهرنا. كينونتنا.
– – – – – – – –
مكان وُجودك يؤثّر فيك بطرِيقة أو بأخرى، احذر من الوقوع في الفخ! حافظ على المركزية (الله )
– – – – – – – –
الآيام القادمة، السنوات القادمة، سنرى كثير من التقلبات المجتمعية والفكرية، أغلبها مذهلة وفوق المعقول، وهذا نتاج سرعة الزمن مما يكون العقل في حيرة. كيف نتعامل مع الأحداث؟
– لتحدث كلّ شيء، سلآم، قبول.
عدم الحُكم، النظر بعين الحكمة والترقّب.
– – – – – – – –
الزكمة عملية تطهيرية للداخل، كيف؟ الحكاية طويلة بعدين اعلمك. المهم لا تقاومها حتى لو أصبح فتحات خشمك مسدودة، اذهب وابحث عن مداخل ومخارج أخرى للتنفس، هناك وفرة.
– – – – – – – –
الذي يقول انا هو انا فعلآ
الحقيقة تظهر دون جُهد.
– – – – – – – –
مولانا البراء /كيف اطلق النية؟
الجواب :
أطلقها وتوكّل
انساها، لا تبذل أيّ جهد لو فكري
اعمل أعمالك بإتقان، بحُبّ
عش اللحظة، ستتجلى
كل النوايا تتجلى عندما نكون منهكمين في الحياة بإقبال.
– – – – – – – –
كُل شئ له ثمن في هذه الحيآة، لأننا في تجربة حياتية، يجب تقديم هذا الثمن بتواضع وقبول وحُب لكي ننال الحيآة الطيبة.
– – – – – – – –
من أجمل ما أودع الله على هذه الأرض /
عطف أمّي، تواضع أبي، حُب الإخوة، الأصدقاء المُحبين الذين لا يفرضون علينا أيّ شروط، والذين يضحكون بإعجاب شديد من حقيقتنا، والموسيقى والمرأة ولا تفوتني هنا ذكر نعمة القهوة وصوت الماء وأصوات الحمام وبعض الإختبارات الكونية التي تدهشنا بعد عبورها!
– – – – – – – –
الإنسان الذي لا يجلس مع نفسه بأدب وفي صمت، والإنسان الذي لا يستمع إلى موسيقى داخله، والإنسان الذي لا ينظر الشروق والغروب، والإنسان الذي لا يُصلي لله بطريقته، والإنسان الذي لا يرى الجمال، إنه انسان رضي بالحياة الدنيا الـ [بدائية] !
– – – – – – – –
بداية الشفاء هي العودة للحظة، بداية الحلول هي العودة للحظة، بداية رؤية النور هي العودة اللحظة.
– – – – – – – –
مولانا البراء، كيف تقضي ايام العيد؟
– النوم، القهوة، الحُبّ، التأمل في الله، ثم التفكير في النوم مرة أخرى.
– – – – – – – –
لأول مرة أرى كتابي على الرفّ، إنه شعور عاطفي جميل، خاصة وأن الكتابة تخرج من الروح، إنه ولدي البكر وجزء مني وأنا جزء منه، وكلنا لله
– – – – – – – –
مولانا براء كيف أعبّر عن محبّتي للآخر؟
الجواب / امنححه الحُريّة وحق التصرف بإرادة مطلقة.
– – – – – – – –
كُل الصٍراعات وأنواع المقاومات تُقام خارج اللحظة، داخل اللحظة لا توجد إلا الصّفاء وتدفّق الحيآة ونمُو الإيمان وزيادة محبّة وسريآن والشّعور العمِيق بالله.
– – – – – – – –
يبلغك اسم الله الذي تحتاجه لتقضى حاجاتك، في منامك، في يقظتك، من خلال حديث أحد. ردّده، عِش اللحظة بها، ستستقبل في أيّ لحظة إشارة أخرى! الموضوع يحتاج إلى انتباه هادئ بلطف.
– – – – – – – –
الحواجز الكثيرة تجلب الفضول، بينما البساطة تُهذّبنا.
– – – – – – – –
الذي يسحبُنا للخارج، إلى خارج اللحظة الراهنة هو (الايغو) الأنا، لهذا كريشنامورتي يقول : خروج الإنسان من اللحظة بداية المعاناة الداخلية.
– – – – – – – –
من ثمان سنوات فتح الله انتباهي إلى السلام الذاتي.
اكتب إليكم اليوم بكل صدق، بأن [المادة] وفي رواية – الفلوس. مهم جداً جداً جداً للشعور بالسلام الداخلي،
لأن المال بمثابة مُحرّك للحياة،
لا تكن متطرّف إلى أي ناحية ومتصوّف بزيادة
فتأكل هواء !
– – – – – – – –
نحنُ الموسيقى لأنّها تُجرّدنا عن كل شيء وتُذكّرنا بأصلنا وتعيدنا إلى لحظة الولادة، حين كُنّا خالين من كلّ شيء حتى الإسم!
– – – – – – – –
نحنُ سنُسخّر بعضَ الصّلوات هذه الأيّام للصّديقات اللاتي ستبْذُلن جهد بالِغ في ضمّ شَفايفهنّ أثناء التّصوير في العيد القريب.
– – – – – – – –
إذا كنت تعيش في قيمة واضحة، ستكون مُسخّر للآخرين بقيمتك، والباحثين على قيمهم سيصلون إليك.
واذا كنت تعيش بين الرغبة والشهوة، ستكون حياتك مختصرة لنفسك، ولن يكون لك أي أثر في نفسك ولا في أنفس الآخرين!
اللهُمّ قيمة واستخدام
– – – – – – – –
البهجة هي طبيعتنا الأصلية، الحُبّ الهادئ الذي يُحرّرنا من التعلق هو عملنا الدائم، الشعور بالأمان بدل مخاوف هي الحالة الدائمة ، واليُسر أصل الأحداث.
– – – – – – – –
أحيانآ الحيآة تجبرنا على الحديث في أمور ليس لك فيها جمل ولا ناقة كالسياسة الملعونة. السياسة لعبة المادة
-البعض يفهم من الأحداث السياسية الأخيرة أن هناك حرب قادم ولكن الحرب مستمر بالأصل ولكن حرب بارد
والذي يحصل الآن ماهو إلا تصعيد.
ولكن قراءتي الخاصة هو /
– لن يكون هناك حرب قريب، كل مافي الأمر هو محاولة أمريكا لضرب التحالف الجديد القادم من جهة أخرى بقوة كبيرة بين الصين وايران وروسيا ! وتعطيلهم. الهدف /حفظ المصالح لها ولحلفائها.
يلا نخرج من السياسة الآن
– – – – – – – –
أكثر ناس عندهم لا مبالاة مذيعي ومذيعات نشرات الأخبار ، يتلون على الناس أخبار القتل والعنف بطريقة باردة جدآ، كما لو أنهم دمية فقط دون أي احساس ومشاعر!
– – – – – – – –
{وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّىٰ نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ}
البلاء، تجربة، حتى الكشف.
المجاهدين، جهد الأنفس، صراع، رحلة!
الصابرين، الترقّب بحسن ظن وتسليم.
– – – – – – – –
الأحداث الخارجية مجرد اختبارات سطحية،وهي في الحقيقة تساعدنا على بلوغ شيء نحن نحتاجه بداخلنا!
– – – – – – – –
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !