الرئيسية » خواطر » كلمات رائعة » كلمات جميلة جدا ومعبرة

كلمات جميلة جدا ومعبرة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1834 المشاهدات
خواطر انثى
الزهور هي أنت وأنا وكل إنسان بدأ بالتفتح وشعر بإمتداد روحه ?
– – – – – – – – –
أجمل لحظة هي الدهشة وقت يقظة الروح مثل المولود الذي يرى النور لأول مره !
– – – – – – – – –
كل شيء نفعله لوجه الله هو طريقة من طرق الاتصال به . حتى البسمه لنفسك بالمرآة ♥
– – – – – – – – –
لا تحتفل بي لمدة يوم ..بل إحتفل بي لمدة حياة .. فأنا أستحق ♥ أستحق ♥ أستحق ♥
– – – – – – – – –
من يقلل من قيمتك إحذفه من حياتك ..إن كان رب الناس كرمك إذا لماذا تساوم على قيمتك !!
ملحوظة : يمكنك أن تحذف أي إنسان من حياتك وأنت مازلت تتعامل معه بكل بساطة فعندي قائمة من المحذوفين وهم لا يعلمون شيء ..وحتى إن كان الشخص هذا هو أنت نفسك …قم بحذفك وأعد بناء شخصية جديدة تستحق الروح ..تستحق النفس ..تستحق الجسد الذي تسكنه وتنتفع به.
– – – – – – – – –
عليك أن تختار ما بين يقظة وعيك أو الإستمرار في السبات العميق ..المهم أن تختار أنت بينهم ولا أحد يختار لك !
– – – – – – – – –
لا بأس من بعض الغرور لبعض الناس.. فأحيانا الغرور لمن ينكر ذاته هو رجوع للشعور بأنه يستحق ما يحب ?
– – – – – – – – –
من يرتبط بالأصل لا يمكنه التعلق بغير مدده? ..من يرتبط ويتصل بخالقه دوما ..لا يستطيع بعد ذلك التعلق بمدد آخر غير مدد الله ..إن كان مدد عاطفي شعوري أو مادي ظاهري .. فالحب يصبح حب الآخر فيه والرزق يصبح بيديه وحده ولا تحكم لسلاطين الدنيا فيه ?
– – – – – – – – –
منذ صغري عندما أنظر بالمرآة وأسأل عن سر إكتساب تلك الندبة على شفتي العليا وعن تلك الشامة وسط الجبين بين العينين !
أدركت الآن أنه وإن إكتسبت شيئا بصغري رغما عني فهو سيكون رسالة لي في وقت ما ..
فتعلمت من الندبه أن أطبق الشفاه صمتا أكثر من تحريكهم لغوا .. وتعلمت من الشامة أن أنتبه للنور الذي يسكنها ?
فإنتبه لما إكتسبته وتكتسبه ولرسالته لك .
– – – – – – – – –
قد تم زرع برمجة في لا وعيك ان بإقتراب موعد الدورة الشهرية تتغير الهرمونات ويؤدي ذلك لحالة مزاجية سيئة تجعلك تغضبين ممن حولك ..إنتبهي وأبدلي البرمجة فهرموناتك لا تتغير ……..ولكنها( تتجدد) هناك فرق ..فكلمة التغيير يصاحبها أشياء سلبية ولكن التجدد هو أنك تكونين أجمل كل يوم بل كل ثانية .
– – – – – – – – –
بخصوص اعتبار كل شيء رسالة فلا يستطيع الكثيرون فعل ذلك بشكل دائم بالفعل فالمسألة قد تكون مرهقة للعقل أحيانا على إيجاد الرسالة التي تكمن داخل الأشياء ..بل امر الرسالة احبه أن يكون بشكل تلقائي أجمل منه بشكل متعمد ويكفي نيتك الداخلية أن تفهم الرسالة من كل شيء دون التمحيص وراء الأشياء ووجودها .. فالرسالة تظهر عندما تولي وجهك لشيء آخر فتبدأ بمناداتك عندما تهتم بالدرجة الأعلى منها وهي النظر للأشياء بحيادية.
– – – – – – – – –
سؤال .. من حقوق الانسان الزواج .. ولكنه حق ورزق .. (يقول الله … لا نسألك رزقا نحن نرزقك …
هل سعيي له خطاء!!
اعرف ان علي التطهير لما في داخلي ولكن احيانا افكر هل المفترض ان اسعی وأفكر به ام اعتبره رزق وحق ولا اسعی له ولو فكريا !
?- السعي واجب عليكي ولكن الكيفية هي التي تفهم بطريقة خاطئة..
السعي هو 99% ( إيمان داخلي لتجلي ما أريده) بالدرجة الأولى..
و 1% سعي خارجي..
موضوع شريك الحياة مثلا ..
سعيه الداخلي.. إيمانك أن ما تريده هو محقق وموجود بالفعل حولك وفقط عليك استشعار الطمأنينية وموازنة ذبذباتك مع ذبذبة هذه الأمنية .. السعي الخارجي .. هو فعل بعض الأشياء التي تؤكد على إيمانك الداخلي لتجلي هذه الأمنية ..
فعندما تؤمن أن شريك حياتك بالفعل حولك وسيظهر قريبا فهل يعقل أن تبقي ترددين كلمة أنا لا أجد شخص مناسب أو أنا ليس لدي شريك ؟!
بالطبع لا ..بل يجب أن تؤكدي إيجابيا على إيمانك الداخلي ..فترددي أنا شريكي قريب ولكنها فقط مسألة وقت ليظهر . ما ترينه من خوف اهلك هو تجلي لافكارك الداخلية .. فما زال التركيز عندك على الابتعاد عن العنوسة وليس الاقتراب من الحب .. فالزواج رزق وقد قال الله هذا رزقنا ما له من نفاد ..إذا أنا لي رزق سيتجلى كشريك حياة يقدرني وأقدره فالآن أنا سعيدة لأن الله وعدني بذلك ? ووعد الله حق ?
ملحوظة : كل من تجهز نفسها وتشتري أشياء لترتديها فقط وقت الزواج وهي لا زالت لم يتقدم لها أي شخص ..أنصحها أن تخرج منها أحب شيء إليها وتستعمله الآن وتستمتع به الآن ..فتأجيلك للفرحة التي تصاحب إستخدام هذا الشيء وقت وجود الشريك ..تجعل الشريك نفسة يتأجل وجوده معك ??
– – – – – – – – –
هل رأيتم من قبل الأم الإله!..
أنا رأيتها اليوم وأنا أقف بشرفة المنزل ..مرت أمامي..وأدخلت إبنها وإبنتها الجنه والنار في دقيقة واحدة?وااااو.. بل أقل من دقيقة بكلمة واحدة..
من يسمع كلام ماما ..رد الإثنان بصوت واحد(يدخل الجنه) ..
ومن لا يسمع كلام ماما..فردوا (يدخل النار)..!
وهكذا تتكرر ظاهرة.. الأم الإله إن لم يطعها الأبناء تدخلهم النار لأنها بالطبع ستغلق باب الجنه بقدميها..أليست الجنة تحت أقدامها!
…والأب الإله? .الذي كان سبب في وجود الأبناء بالطبع
..ههههه والزوج الإله ? الذي إن إمتنعت عنه زوجته في الفراش باتت الملائكة تلعنها بالفعل وكأن الملائكة تحجز الصف الأول بفيلم جنسي وتغضب إن تم إلغاء العرض المستمر !!
مقال_للكبار_فقط
– – – – – – – – –
الأبناء وفك التعلق بهم ..
فلنعلم جيدا أن أن أبنائنا من خلق الله وكل كائن قد خلقه الله ويدب على الأرض بقدميه فهو من الدواب ..
وقد قال الله تعالى .. وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا
فهل يعقل أنك لازلت تتعلق بهم خوفا عليهم ؟ كيف والأمان رزق من عند الله وما أنت إلا وسيلة فقط لتمرير هذا الأمان وهذه الرعاية لهم .. إلى أن يصبحوا قادرين على حمل أمانتهم بأنفسهم .
ليعلم كل إنسان أن من يتعلق بشيء بشده أو بكائن ما بشده يأتيه إختباره فيه ..كم من الأمهات وهبن أنفسهن لأبنائهم متجاهلين حقوقهم بالإستمتاع بالحياة وجعل محور تركيزهم الأبناء وفقط ثم أتت لهم الصدمه من أعز ما يملكن وهم أبنائهم في الكبر ! هل تعتقد الأم أو يعتقد الأب أن تعلقك بولدك (الولد هو الذكر أو الأنثى) سيكون مبررا كافيا أن يهتم بك في الكبر ! هل تعتقد أن تعلقك بولدك سيجعله بارا بك في الكبر ! هل بالفعل برمجت نفسك أنك بالكبر ستحتاج أن يرعاك ولدك ! لو كنت كذلك إذا هو لك بالفعل ستحتاج مساعدة لأنك آمنت أنك وقتها ستكون ضعيف !!
لماذا يقدم الكثير من الناس الخدمات للآخرين بدافع ما يسمى وقت العوز ؟ أقدم الآن خدمة لأنني سأحتاجه فيما بعد !
للأسف هكذا يتبنى معظم الأباءوالأمهات هذا الفكر والمعتقد ..
التعلق هو بالأصل (إحتياج مغلف ) و(أنا مقنعة)
الإحتياج هو شعورك بالحب الصادر منه إليك وأنه يمكنك الإعتماد عليه يوما ما بغض النظر عن أحلامه وطموحاته بالمكان الذي يود العيش به مثلا !!
والأنا المقنعة تتمثل في أنك لديك ولد قد ربيته وأنفقت عليه الكثير بالطبع إذا أنت صاحب فضل عليه ! ويجب أن يرده لك يوما !
أعلم جيدا أن الكثير يربي ويعامل الأبناء بدافع الحب حقا حقا .. ولكن الإحتياج والأنا يظهران جدا عند المواقف التي يبدأ فيها الإبن أو الإبنه بالإستقلال برأيه , بحياته , بطموحاته , بدراااااسته , بزواااااجه وحاليا بنظرته المتفرده بمعنى الحياة !
كل هذا يحدث من التعلق ؟ نعم هل تعرف لماذا !
لأنك تعلقت بكائن مثلك فاني لن يخلد فيها وبنيت كل أحلامك عليه هو ! وربطت سعادتك بسعادته هو ! وفرحك بفرحه هو ! الحياة ليست كذلك أبدا بل عليك أن تكون أعمق من ذلك بكثير كعمق حقيقة وجودك .
حرر أبنائك منك أطلقهم لله …إرجع لقصص الأنبياء وأنظر لماذا إبتعد يوسف عن أبيه ! ولماذا ترك إبراهيم زوجه وولده بالصحراء !
بل تدبر هذه الآية من الله …
(وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ ۖ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ ((((فَأَلْقِيهِ ))))فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي ۖ إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ)
– – – – – – – – –
يمكننا أن نسامح بسهولة الطفل الذي يخاف من الظلام.. أما مأساة الحياة الحقيقية.. فهي عندما يخشى الرجال الضوء.
أفلاطون
– – – – – – – – –
الملحد على الأغلب أنه إنسان حاول البحث عن إجابة في وقت ما فحاصره الآخرون بجملة ..(لا تفكر وحدك فعقلك غير مضمون فإسأل عالم الدين أولا ) لذلك آثر أن يريح عقله من وجود إله هو من وجهة نظره .. يجمد العقول ! أو يفضل عقول على عقول أخرى!
– – – – – – – – –
كي تحقق ما تريد ..
السر في ….
التدرج بتجلي الأمنيات..!
انظر ماذا تستطيع تحقيقه الآن .. ولو فنجان قهوة قم واصنعه بنفسك..بنفسك . لا تطلبه من أحد ..هكذا تفعل مجال طاقة تحقق الأحلام لديك.. أن تقوم قاصدا بتخيل امنية الان لديك .. وتقول سأحقق كذا …. وتقوم تفعل هذا الشيء .. وتستمتع به لأقصى حد..
وتأكد أنك بسعيك لتجلي هذا الشيء الصغير بواقعك تخاطب الكون أن يعمل على تجلي الأمنيات الكبيرة بنفس سهولة ما فعلته الان بنفسك
من_كورس_رفع_الإستحقاق
– – – – – – – – –
حتى الهجرة ….هجرتك تكون الى ما هاجرت اليه …الهجرة ليست مادية فقط..ان تترك مكانا وتذهب لاخر لا .
فهناك هجرة وعي معنوية … بمجرد ان تسمح لوعيك ان يهاجر للنور..انت تفعل أمر إلهي هو…الهجرة إلى الله ..
– – – – – – – – –
أنت بالفعل لديك وعي ولكن ما أتحدث عنه أن هناك وعي يقظ ووعي لازال نائم ..ولكل شيء بالكون وعي .. ولكن وعي الإنسان اليقظ أن يعي نفسه أولا ويتذكر غاية وجوده بالدنيا وهنا هو بالفعل يعمر بالأرض ويكون من المعمرين ليس من المفسدين فيها ..لأنه بمجرد دخول الأنسان بفكر سلبي هو بذلك يضر نفسه ويضر من حوله ولو تشابهت الأفكار السلبيه وإجتمعت بمجتمع ما أدى ذلك لسقوط هذا المجتمع وهلاكه سواء إقتصاديا أو فكريا أو ماإلى ذلك لذلك الوعي الفردي السلبي لو تكرر وجوده بداخل مجموعة من الناس يخلق ذلك ما يسمى بوعي جمعي سلبي ويحق الهلاك على الجمع ..
فيقول الله ..وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا .
– – – – – – – – – – – – – – – – – –
.
اقرأ أيضاً: كلمات معبرة جدا
اقرأ أيضاً: كلمات جميلة جدا
.
أسماء مايز
 
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !