الرئيسية » خواطر » كلمات رائعة » كلمات صباحية رقيقة

كلمات صباحية رقيقة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1292 المشاهدات
خواطر صباحية جميلة
نحن بالحُبّ، نكتشف أنفسنا.
– – – – – – –
الحمدُ لله على حِكمته التّي لا نعلمُ عنها
– – – – – – –
من أكثر الشّعور أماناً في الحياة، إستشعار معيّة الله.
– – – – – – –
في كُل مرّة نخطئ، ونذكر الله فوراً، نحن نكبّر الله الحقّ فينا.
– – – – – – –
إذا أردنا أن نعرف الإله الحقّ، يجب التوقّف عن الأحكام تمامآ.
– – – – – – –
من أفضل مِنح الحيآة، أصدقاء يشعرون بنا بالقلب، ولا يفكرون!
– – – – – – –
الإنغماس في عالم الجمآل يتطلّب الإرتقاء فوق الرغبات والشهوات بإرادة حُرّة .
– – – – – – –
بداية نهاية معاناتنا هي عودتنا إلى اللحظة بالتسليم والقبول.
– – – – – – –
الحمد لله السّلام على السّلام
– – – – – – –
إستيقظت ومشتهي رواية
أقرأها بجلسة واحدة
ثم اخرج منها كما لو أني مولود جديد
نشوة القراءة
– – – – – – –
اللهُ أكبرُ من كلّ صورة في عقولنا عنه
اللهُ أكبرُ من كلّ فكرة
اللهُ أكبرُ من كل مثلٍ وشبيهٍ وندّ
اللهُ اكبرُ كبيراً.
– – – – – – –
في كُلّ عيد يجب أن نعود إلى الله بتكبير أكبر وهذا العيد الحقيقي!
– – – – – – –
البرمجة تضع الرجل في موضع الاتهام حين يرقُص! وأنا أرى أنه يجب على الرجال الرقص ، لكي يشعرون بأجسادهم، وأيضاً لكي يُحدثوا توزان داخلي.
– – – – – – –
الرّقص يُخرج الإنسان من القوالب إلى الإنسان المُجرّد بداخله، إنه ضربٌ من الشُّعور بالحُريّة.
– – – – – – –
العيد فرصة لتكبير الله في أنفسنا في أهالينا في كل الناس، وتكبير الله يكون من خلال رؤية الله في الكل.
– – – – – – –
إنْه بإمكاننا وبِكُلّ بساطة أن نُقيم عيد في كُلّ لحظة وذلك بالخروج من عبادة الشّهوات إلى عبادة الجمآل.
– – – – – – –
إذا أردنا تدخُّل الله في حاجاتنا، يجبُ أن نرى اللّه أكبر من أيّ أحد وأكبر من حاجاتنا.
– – – – – – –
كُلّ المدُن المُقدّسة تحمِل معنى قُوة العاطِفة الإلهيّة، الكُلّ يريد الكُلّ، كُلٌ يعبّر عن وجهة نظر قلبه عن الله بحُبّ وبراءة.
– – – – – – –
الكُلّ لديه معاناة بداخله، لأن التجربة الرّوحيّة قضَت على أن يكون التطهير بها، كلها تخدم نموّنا. سلآم تسليم
– – – – – – –
القيم الإنسانية في الدول العربية سيئة ولا يُستغرب ابدا ! ولأن تكون إنساناً، الأمر بسيط، اخلع عباءة القوميّة العربية.
– – – – – – –
لن يُساعدنا أحد غير أنفسنا، يجب أن نعمَل، نخوض بشجاعة، لأن العمل مساعدة للنفس للوصول إلى الذات.
– – – – – – –
خلق الله الذات كاملاً
لهذا هو لا يحتاج تطوير
نحن نتعرّف عليه في كُل مراحل حياتنا.
– – – – – – –
هذه الفترة حيدخلوا في حياة بعضكم ناس، سيكون لهم رسائل وحاجات لديكم، قدّموا لهم ما تستطيعون بحُبّ، ولا تحرصوا على بقاءهم!
– – – – – – –
في هذه الليلة
باسم الله الغفور نمنح المغفرة لأنفسنا، للآخرين، لكل العالمين.
– – – – – – –
أكثر شيء ممكن نفعله في هذه الليلة
هو الاتصال بجوهرنا، إتصال روحي عميق
بدايته
صمت
صم.
– – – – – – –
الأنا تذوب في اللحظة!
عندما نخرج من اللحظة
نتصل بها وبكُل زيف.
– – – – – – –
لو سُئلت بعد مماتي، كيف وجدت الحيآة الدنيآ التي أتيت منها؟
سأقول بهدوء بالغ :
إنها كفتاة حسنآء، لا سمراء ولا بيضاء، مزاجية جداً، تتقلب بطريقة غريبة، ولكنها ورغم كُل شئ تلهم جداً وتبدوا لطيفة.
– – – – – – –
بإمكاني شُرب القهوة ثم الخلود إلى النوم كالأطفال فوراً
هناك اتفاقية مُسبقة بيني وبين مُخي
لا توجد لديّ أيّ مشكلة في ذلك
إضافةً إلى اني لا اشرب الا مرتين باليوم
لأسباب عافية ومتعة بعيدة المدى
واذا زدت. فهذا يكون من النادر.
إصنعوا القهوة
ثم قدّموها لأنفسكم تقديماً يليق بكم
ثم لا تشربوها مرة واحدة
شمّوها. ارتشفوها
افعلوها، فإن النفسيات المشغولة بزحمة الأفكار
لا يطيقون ذلك.
– – – – – – –
على طاري المدينة
اقتربت مني مدنيّة واقتربتُ منها
إنها في غاية اللطف والجمال مظهر ومخبر
عشنا لحظات روحانية وتعلمنا سوياً
حتى كدنا نقول لبعضنا :احبك
ولكني تراجعت قليلاً، لأنها تخدمني كصديقة الآن أكثر من أي دور آخر
ومن الأسباب / إنها مهوسة بنظام التغذية الطبيعية وكثيرة التحليل فتبدوا شديدة مع الجميع حتى مع اقرب الناس لها من أهلها في هذا الموضوع وهي محقة في ذلك لأنها تعتبر هذا النظام مبدأ لحياتها. وانا احترمها جدآ وهي تعرف ذلك لهذا انسحبت بلطف حتى لا ندخل في مقاومة. إنني اختار السلام.
وانا رجل مسكين لا زلتُ آكل لحم البقر
وتظهر علي حركات بقراوية ولكني لستُ بقراً بلا شكّ!
الحقّ يقال :
ان أهل المدينة لطفيين، والإنسانة المدنيّة تأخُذ من هذا اللطف كثيرآ، وحين تختلط الأنوثة مع اللطف تخرج لنا صورة بديعة تصعب وصفها الا بالمشاعر.
– – – – – – –
المدينة المنورة
حيث نشوة السّكينة
هناك سكون عجيب
حتى أنك ستسمع صوت الخطوات بطريقة واضحة
كأنها لغة معتادة!
وحتى أهلها الأصليّون يتميّزون برقّة بالغة.
– – – – – – –
في المدينة تتجلّى هذه الآية
{وَاخْفِض جَنَاحَك لمَنِ اتّبعَك مِن المُؤمِنين}
– – – – – – –
ليس هناك خطأ!
حتى الذي نحكم عليه بالخطأ
إشارة، إنه في وقته المناسب جدآ.
– – – – – – –
يا الله أنا مسرور جدآ دون أي شيء
الحمدلله كثيراً طيباً مباركاً فيه
– – – – – – –
مولانا براء سؤال من فضلك
– كيف أغير أهلي؟
الجواب /
-فكرة تغييرك لهم هي سبب كُلّ مشكلاتك معهم! تخلّى عن الرغبة في تغيرهم، ستنفتح إليهم بالقبول، ثم امنحهم الرحمة، أستشعر الرحمة، ستتناغمون، سنُحبّ بعضنا. المطلوب منا هو الحب فقط لا غيره.
 
بكل صدق، اهلي مختلفين عني تمامآ خارجياً، ولكننا بالداخل واحد جداً، الحمد لله الذي بسط الرحمة فينا ومعنا، بسم الله الرحمان نستعين عند الرحمة والحب.
– – – – – – –
أيّ مقاومة مع أحد من داخل أفراد أسرتك الصغيرة، هي بالحقيقة مقاومة بداخلك! انعكاس قوي، والاقرباء أصدق انعكاس. اول الخطوات للمعرفة – القبول و الاعتراف.
– – – – – – –
البعض من الفلاسفة يقولون : بأنّ الصلوات التي نؤدّيها هي في الأصل رقصات للإنسان الأول البدائي!
– – – – – – –
الطريق إلى معرفة الإله الحقّ يتطلّب إخماد كُلّ الأصوات بالداخل إلا صوت واحد وهو صوت [القلب] وللوصول إلى هذا الصوت، يجبُ علينا توحِيد الظاهر والباطن.
– – – – – – –
.
.
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !