الرئيسية » خواطر » اقوال وحكم الفلاسفة » كلمات من القلب للقلب

كلمات من القلب للقلب

بواسطة عبدالرحمن مجدي
881 المشاهدات
اسباب حدوث سرطان الثدي من وجهة النظر العلمية
تصرّف أضعاف ما تتحدّث بهِ ….
ستدهشك المشاعر التي ستشعر بها
– – – – – – – – – –
المطر نداء يهتف لكل قلب بكلمات :
عُد طفلا ، ابق نقيّا ، افرح بلا حدود ، لوّن عالمك ، احتفي بالجمال
– – – – – – – – – –
إبتهج بلا حدود ، غامر بلا قيود ، تعلّم بلا توقّف وكن مُحِبّا بلا شروط
هكذا ستعشقك الحياة وستبهرك التفاصيل ..
– – – – – – – – – –
أروع الرّوابط وأجودها تلك التي يجمعها جمال الفكر وقوة الرّوح !!
– – – – – – – – – –
أن تصدّق روحك أولى بكثير من أن تصدّق كل ما يُقال لك !
كن واعياً فإنّ لك روحاً لا تكذب…
– – – – – – – – – –
تدرّب كل يوم على أن تكتشف شيئاً جميلاً فيك ، وشيئاً جميلاً في شركائك الذين يتقاسمون معك اللحظه ! هكذا يتكاثر الجمال بلا حدود
– – – – – – – – – –
الصادقون … ليسوا بحاجة مبرّرات واثباتات لمواقفهم ونواياهم !
بل نقاء قلوبهم كفيل بمنحهم أعلى درجات القبول والثقه بلا شروط
– – – – – – – – – –
الأشياء العظيمه لا ترى الشمس وقلوب أصحابها غارقه في الظلام ….
الوصول لمواطن النّور يحتاج لشجاعه وإقدام !!
– – – – – – – – – –
النهر يستمر عذباً لأنّه ينهمر بلا توقّف … كذلك أنت عندما تمنح وتجود ويتدفق منك الخير ، ستغدو عذباً بلا حدود
– – – – – – – – – –
رحّب بوجود الأشخاص الخلّاقين في عالمك ، اسمح للإبداع أن يتكاثر ، كن ثريّاً بروحك وعقلك ونمط حياتك
– – – – – – – – – –
لتكون أنيقاً مع الآخرين ! ليكن اهتمامك بأن تتواجد في قلوبهم قبل أماكنهم ….
إن شئت أن يكون لك حضوراً حقيقياً
– – – – – – – – – –
القلوب الراقيه آسِره ! يتحدث أصحابها بذوق رفيع جدا ويتعاملون بودّ سخيّ، ويمنحون بكرم يعجز عنه العرفان
– – – – – – – – – –
جودة مشاعرك تتوقف على الزوايا التي تنظر بفكرك من خلالها
الإنسجام بين ما نفكر به ونشعر به هو أصل الحكايه!
– – – – – – – – – –
تحدّث بصوت مُرتفع وأنت تتحدّث مع ذاتك ….
واخفض صوتك وأنت تُحدّث الآخرين.
– – – – – – – – – –
اللّطف فن راقي لا يُمارسِه إلا الملائكيين بأرواحهم ،
أولئك الذين يسبحون في سماوات الرقي …
– – – – – – – – – –
الإبتسامه في وجه من ظلمك انهزام محقّق لعداوته !
استمر في كياستك وابقَ مُبتسماً للحقّ الذي سيأتيك من الله
– – – – – – – – – –
اختلف مع أيّ شيئ ، تناقض مع كل ما يدفعك للتناقض …
ولكن دع أفكارك ومشاعرك كالمعزوفه المتناغمه حتى تنعم بمتعة الإنسجام الجميل
– – – – – – – – – –
كلماّ أدركت حقيقتك … كلّما قلّت حاجتك لأن يدركها الآخرين عِوضا عنك !!
– – – – – – – – – –
متّعك الله بقدره عجيبه تخصّك وحدك ، لتتميّز بشيئ ما !!
نصف تميزك في إكتشافها ونصفه الآخر في استخدامك لها
– – – – – – – – – –
جودة فكرك وعاطفتك ، ستجعلانك صاحب جوده في علاقاتك …
كلّما كُنت ناصعاً ومبتهجاً سيتوافد عليك ذوي النّور والجمال والروعه فقط
– – – – – – – – – –
الشخص الوحيد الذي يستحق أن يعرف من أنت !؟ هو أنت فقط !!
لأنّك لو عرفت ذاتك سيعرفك من تليق به معرفتك ، دع تفاصيلك عزيزةٌ عليك
– – – – – – – – – –
عندما تستخدم ذكائك قد تصل قد تربح قد تتفوق …
ولكنك عندما تستخدم حكمتك فأنت الفائز بلا استهلاك وأنت المنتصر بلا تحدّيات!!!
– – – – – – – – – –
في علاقاتك بالآخرين لا تبحث عن ما يُشبهك في داخلهم ، ولكن تناغم في دائرتهم بتلقائيه وسيتجاذب الإبداع بينكم بذات التلقائيه !!
– – – – – – – – – –
في أعماقك بياض من ملكوت آخر ، وضع الله فيك من نفحاته !
فلا تتلوّث بشوائب الآخرين التي يصنعونها دائماً
– – – – – – – – – –
أنت لا تحتاج أن تشبه أحد ! إشبه ذلك الإنسان الذي خلقه الله في داخلك ، ففيك سرّ يعلمه الله ولكنّك أنت المحتاج لمعرفته !!
– – – – – – – – – –
الحقيقيون لغيابهم هيبه لا يضاهيها حضور آلاف الحاضرين !! …
الروابط الصادقه تتخطى الزمن دائماً وأبداً
– – – – – – – – – –
عجائب وأسرار تحفّ ذلك الطريق الذي تسير به وحدك !
استدر وابدأ من حيث لم يبدأ أحد
– – – – – – – – – –
عندما نتوقف عن ترديد ما قاله العلماء !
تبدأ إشراقات دواخلنا وتبدأ ومضات أفكارنا،
إنّها الأسرار التي أودعها الله في أرواحنا …
– – – – – – – – – –
أنت الوحيد الذي تعرف ماذا تُحبّ ،
أنت الوحيد الذي تشعر بما يسعدك ،
أنت الوحيد الذي تدرك الأشياء التي يشتعل بها حماسك ! اتبع حدسك
– – – – – – – – – –
غيّر ألوانك تتغيّر ايقاعاتك .. رائعةٌ تلك الجرأه وممتع ذلك الشغف
وجميلٌ أنت عندنا تنبض بالحيويه والإشراق
– – – – – – – – – –
كل المشاهد المُكرّره والأحاديث المُكرره والأشخاص الذين يكررون كل شيئ مستهلك من الأفكار والمشاعر ويعيدون تدويره ! أنت لا تحتاجهم
– – – – – – – – – –
في بعض الأحيان لا نحتاج للتفكير بقدر حاجتنا لأن نحيا الحياه في اللّحظه !
أحيانا الاشيئ هو كل شيئ
– – – – – – – – – –
ليس الذّكاء في أن تُصبح عالماً وباحثاً لكل شيئ !! إنّما الحكمه والبراعه أن تعرف ما هو الشيئ الذي يمثّل حقيقتك وجوهرك وتبحث عنه
– – – – – – – – – –
كلّ الحكايه أن تعرف من أنت !؟ وعلى قدر معرفتك لذاتك ستقترب أنت من حقيقتك وتتصل بالعالم الذي يمثّلك …
– – – – – – – – – –
في الحقيقه لسنا بحاجة وضع مسافات ،مشاعرنا وحدها هي من تقرّبنا وتُبعّدنا كل ما نحتاجه أن نبقى صُرحاء ونتمتّع بالشجاعه والثقه
– – – – – – – – – –
أسمى أنواع الإحترام وأكثرها وقعاً وتأثيراً ، هو احترامك لذاتك ! ومن بعد ذلك يبدأ التأثير الحقيقي للعلاقات بينك وبين الآخرين
– – – – – – – – – –
قدّر ذاتك! لا تفعل ما لا تحبّ ،كن عارفاً بما لا تريد ،احذر السأم والإعتياديه ،اصنع أشياء تبهرك وتدهشك ، جدّد لياقتك لأنك تستحق
– – – – – – – – – –
كل عام والحبّ يملأ قلوبكم ،
كل عام والخير يتسابق في دروبكم ،
كل عام والسلام يضلّل حياتكم ، كل عام والجمال أنتم ..
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
.
.
عائشه المهيري
 
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !