الرئيسية » خواطر » اقوال وحكم الفلاسفة » كلمات ومعاني جميلة

كلمات ومعاني جميلة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1091 المشاهدات
كن مع الله
كل علاقه تُرهقك وتمتص حيويتك تركها ذكاء
– – – – – – – – – –
الإنصات فن راقي جداً …. ولكن قمة الرقي أن تختار لمن تُنصِت ؟؟
– – – – – – – – – –
عقلك ملكك … ضع فيه ما تشاء ، ولكن احذر أن يضع فيه الآخرون ما يشاؤون
– – – – – – – – – –
عالمنا يتلون وفق العاطفه التي نبثّها في أرجاءه !
عالمنا بحاجة ملهمين للسلام والجمال والإنسانيه والحبّ
– – – – – – – – – –
ستعلّمك الأيّام أنّك تُخطِئ عندما تُصدِر حكماً على شيئ دون أن تمنحه الحقّ الكافي بالمعرفه، وستدرك أنّ التأني هو روح المصداقيه
– – – – – – – – – –
يردّدون كلمة الحياه قصيره ! ويمنحونها من قوة تفكيرهم الكثير،
لطفاً بحياتكم امنحوها قوة الحضور والجمال والحب عوضاً عن تقصيرها
– – – – – – – – – –
أحوج ما نحتاجه هو أن تتسع دوائر وعينا وادراكنا، لم نعد في زمن يحتمل الآفاق الضّيقه للفكر والمشاعر! ففضاء الاحتمالات رحب جداً
اقرأ: فضاء الاحتمالات ما هو الواقع – فاديم زيلاند
– – – – – – – – – –
في الصّدق قوّه تهتزّ لها كهوف الزّيف والخداع !! وللحقيقه هيبه يصغر في حضرتها حجم كلّ متاع !!!
– – – – – – – – – –
قلوب البشر كالمنازل ! بعضها يُدخل عليك السلام والراحه ، وبعضها يُشعرك بالغربه والشتات ، ومنها من تأوي إليه وتسكن ، وبعضها كالمنفى
– – – – – – – – – –
أخلاقك هي جذورك أنت لا تترك لأحد فرصة تحجيمها فقط لأنّه ليس جديراً بها !! بل ترفّع واكرمه بمزيد منها لعلّه جاء ليستلهمها منك
– – – – – – – – – –
لو علمنا لماذا نقترب ولماذا نترابط ولماذا قد نفترق !! لما كان هناك ذرة لوم ولا حزن ولا عجب ، هي نوايانا التي تفعل كل شيئ
– – – – – – – – – –
سيمرّ عليك كثيرون من البشر لا تظن أنهم جاءوا صدفه !! بل جاء بهم الكون لأنّك كنت تشبههم في شيئ ما أو لأنهم سيعلمونك شيئ ما!!!
– – – – – – – – – –
الأذكياء لا يُفسِدون لحظاتهم بالإنتظار بلا جدوى ! هم يرون في لحظاتهم كلّ جدوى ، لأنّهم يصنعون تفاصيل تُسعدهم ولا ينتظرونها!!
– – – – – – – – – –
البعض لا يراك جيّدا إلا عندما تكون بعيداً عنه ،هكذا يُبصِرك بوضوح تام !
لذلك ابق على مسافه لائقه معه ، فاقترابك منه ارتباك له
– – – – – – – – – –
في كل مرحله تجدّد فيها نواياك وايقاعاتك نحو النقاء والإرتقاء ستجد فئه تخرج من عالمك دون استئذان، وفئه تدخل عالمك دون استئذان
– – – – – – – – – –
الثقافه التي لا ترفع مستوى لياقة الفرد الصّحيه والنّفسيه والإجتماعيه والإنسانيه وترتقي بشخصيّته !!! ليست بثقافه
– – – – – – – – – –
تكبر الأشياء في داخلك وتصغر بقدر الأهميه التي تشربتها تلك الأشياء منك !! إرفع استحقاقك ودع الأشياء تتشكل بأحجامها الحقيقيه
– – – – – – – – – –
ما يُذهِب بهاء الرجل الغرور الممتلئ بالجفاء ، وما يُذهِب رونق المرأه التصنّع الفارغ من كل جمال
– – – – – – – – – –
الشتات … أن تمتلك في داخلك أروع الروائع ولكنك لا تهتدي للطريق إليها!! وتبحث عن أشياء تشبهك لعلّك تجدها في دواخل الآخرين
– – – – – – – – – –
محمد المر: ليس شرطا أن يحب الكل القراءة.. ولكن يجب تشجيع المجتمع من خلال بنية تحتية قوية واعلام يهتم ومدارس تشجع
– – – – – – – – – –
ومن الحكمه! أن يكون اللّطف سيّد مواقفنا ، وروح كلماتنا ، ورسول قلوبنا عندما يُتقِن الآخرين لغة الجفاء
– – – – – – – – – –
جديرٌ بك أن تعزّز قيمة ذاتك باستحقاق مُرتفع ، عوِضاً عن بحثك عنها في أعين الآخرين ! فإنّك إن لم تستشعرها فيك لن يشعر بها أحد
– – – – – – – – – –
شيئ من العتمه قد يجتاحنا، ربّما لأنّ هناك جواهر سيشع بريقها في أعماقنا إنّه موكب الحكمه عندما يزورنا!!
– – – – – – – – – –
فن إنتقاء الأفكار والأشخاص والأنماط السعيده لعقل وجسد وروح يتمتّعون بالصحّه .. فن لا يدركه إلا المتألّقين
– – – – – – – – – –
العلاقات القويه تلك التي امتزجت بروح الذوق والأدب وهي تأسرنا بصدقها للأبد ولا يزيد على روعة رقيّها سبب
– – – – – – – – – –
الموقف الذي يدفعك لإعادة حسابات كثيره !! يستحق إمتنانك بل عرفانك للكون الذي صنعه من أجلك والأشخاص الذين لعبوا فيه دور البطوله
– – – – – – – – – –
عندما تنشغل برؤيتك الخلاّقه لن يبق في تفاصيلك إلا مشاهدة الجمال مع أهله!! ، بعيداً عن تطفلات العابثين وخربشات المُغرضين
– – – – – – – – – –
مشاركة الآخرين رائعه ولكنها أروع عندما تقدّمها بحسّك الذكيّ وبرؤيتك المُخلِصه ! فقد تساهم بكلمه ولكنّها تفتح للآخرين ألف باب
– – – – – – – – – –
تعامل مع ذاتك كأنّها أمّك الغاليه! احترمها وكن راعياً لها وترفّق بها وانصت لحديثها بأدب واحتويها برحمه واكرمها بكثير من الحبّ
– – – – – – – – – –
غاليتي المرأه … لا شيئ يجبرك على استنزاف راحتك واستهلاك صحّتك !! اعلمي أنّك روح الحياه لهذه البشريه
– – – – – – – – – –
أناقتك الحقيقيه مع النّاس هي احترام مشاعرهم قبل وبعد كل شيئ !
الإحترام بمثابة الصديق الروحي لكل العلاقات التي تربطنا بالآخرين
– – – – – – – – – –
لا تنخدع بالأنماط السائده التي يتناول بها النّاس الحياه !!
فلك أنت نمط وايقاعات تليق بوعيك وحرّيتك ، احذر أن تجذبك تيّاراتهم
– – – – – – – – – –
حيويتك وانسجامك مع ذاتك وحماسك للحياه في عالمك ، هي ممتلكاتك الخاصه جدا !! لا تتركها في مهب الرياح تتأرجح من كلام الآخرين
– – – – – – – – – –
الحكيم يرمّم يُصلِح يُطوّر !! لا يهرب من مسؤولياته ولا ينفصل عن واقعه
الحكيم يُدرك أنّ ما يفرّ منه سيلاحقه إلى أن يتعلّم درسه
– – – – – – – – – –
سيدأ الإبداع وسيعود الجمال والسلام والحبّ لهذه البشريه ليس عندما تتساوى المرأه مع الرّجل بل عندما تطغى أنوثتها على ذكورتها !
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
.
.
عائشه المهيري
 
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !