الرئيسية » الحب » اقوال وحكم عن الحب » كلام حب جميل ورومانسي

كلام حب جميل ورومانسي

بواسطة عبدالرحمن مجدي
2313 المشاهدات
كلام عن الحب
استبدلوا العتاب بـ حضن
– – – – – – –
قبّلينى بعذر الغُربة، قبّلينى وكأن المغفرة على شفتىّ
– – – – – – –
يحتمى بداخلها عن سوء هذا العالم، ينسى بها كل ما لا يُنسى
– – – – – – –
” لا أعرف إن كنت تدعوه حبًا، لكنك تجعل الجثة الملقاة فى قلبى تنتفض ”
– – – – – – –
كنتُ أفتعل الكلمات حتى تنظر لى، كطفلٍ يتظاهر بالبكاء ليحصل على قُبلة ♡
– – – – – – –
” كانت تُتأتئ لأن الحروف تُحاول أن تظل أطول فترة ممكنة على شفتيها ” ♡
– – – – – – –
هى امرأة لم تخطر يومًا على بال الشعراء .. هى أجمل من الشعر
– – – – – – –
” المجد للّيالى المتأخرة،
لرائحة جسدك بعد الإستحمام،
لتفاصيلك التى تغيب عنّى بضع لحظات،
لسيجارة التعب الملفوفة بعناية فائقة،
لشتاء حبّنا القارس ..
المجد لشعركِ الرطب،
للخيال العذب،
للفوضى التى تحرّضنى بشكل دائم،
للغواية التى تباغتنى من شفتكِ السفلى ..
تحديدًا عند شفتيكِ كل الأشياء تبدأ وتنتهى ” ♡
– – – – – – –
” أريد أن أغرق أصابعى المرتجفة فى عمق شعركِ الكثيف لتطمئن،
أريد أن أدفن رأسى الموجع فى تنورتك المملوءة بعطرك ليسكنها السلام ”
– – – – – – –
” وجهها جميلًا بشكل مطمئن، ما من أحد يراه أو يتذكّره دون أن يزداد إيمانًا بالحياة، دون أن تتدفّأ روحه بالأمان، وبثقة جديدة عميقة للحياة “
– – – – – – –
” أريد أن أتمدد على سريرِك،
أتنشّق رائحة جسمك،
ندخّن سويًا،
أغرق فى تفاصيلك الغائبة..
وأشكو إليكِ برغبة متتابعة كل عذاباتى ورأسى على صدرِك “
 
بإمكانى تحمّل العالم كله، ورأسى على صدرك.
– – – – – – –
” أفتقدكِ بعدد خلايا النيون التى أطفأها العالم قبل قليل كى ينام.
بعدد أسراب طيور السنونو المهاجرة فى غابات أمى إفريقيا السمراء نحو الجنوب.
بعدد المفازات التى حيّدتها لأجلكِ فى دمى.
بعدد المرات التى طلبت منكِ تقطيبى .. وتمنّعتِ “
– – – – – – –
” هى فقط من تستطيع أن تُخرج ذاك الطفل المختبئ داخلى، الفَرِح، المُتفائل، المُنتشى، وكأنما ضحكتها لعبته المُفضلة التى يضعها على قلبه ولا تفارقه أبدًا، ولا تعلم أنها حين تُدير ظهرها ينطوى على وحدته فى إحدى زواياه المظلمه “
– – – – – – –
ما كنتُ أطمح فى شىء سوى التمعّن فى سطوع وجهكِ، لتنبسط تعرّجات قلبى
– – – – – – –
” أُعانقها.. وأُحرّك أصابعى على ظهرها المكشوف مُتظاهرًا بأنى أعزف على جيتار، وحين تطلق ضحكتها تلك التى ترجع بها رأسها قليلًا للوراء، أعجب كيف عزفت أصابعى الحزينة ذلك اللحن المضىء “
– – – – – – –
” لم تنتظر سوى أن يطلّ وجهه خلف أيامها ليخبرها أنه يُميّز الخوف الموارب فى ثباتها واللاطمأنة فى غمرة ابتساماتها، وأنه يعرف جيدًا وجع الروح التى لا تنتمى إلّا إليه. لكنّها عوضًا عن ذلك لن تنسى أبدًا أنها شعرت فى لحظةٍ ما بالوحدة فى وجوده، هذا الشعور منه سيظل ملازمًا لروحها إلى الأبد “
– – – – – – –
ثم شعرت بالبرد فورًا، بعد أن انتهيت من محادثتها
– – – – – – –
” صوتها معزوفة، تُشبه تلك الأغانى التى تُهدى للآخرين بدافع الإعتذار، لأن المسافة لا تسمح بعناقٍ دافئ ”
– – – – – – –
دافئة هى القرى فى الليل، كحضن امرأة
– – – – – – –
” تعالى ..
ارمى بجسدك علىّ،
تنفّسى من عطرى ما تشائين،
قبّلينى، قبّلى ممتلكاتك حتى تكتفين،
تعالى لأرويك من قُبلاتى حتى تنسى،
لأقبل عينيك حتى أطرد الحزن منها،
اهربى من كل شىء لوطنك .. لصدرى،
ارخى رأسك الثقيل على فخذى،
خذى وقتك ..
نامى واحلمى وخذينى لأحلامك “
– – – – – – –
” أعدّ ندوبك معك، وتلك التى كانت بسببى أحسبها مرّتين “
– – – – – – –
شعرتُ بك تعتذر
لم تكن كلمة، لم يكن تفسيرًا مطوّلًا لكل أفعالك، بل كانت مجرّد قُبلة
قُبلة حنونة جدًا.
– – – – – – –
الوردة تُخاطب قلوبنا
– – – – – – –
كُنت واقف، والشوارع لِيل و وِحدة
كان صُحابى كلّهم راحوا لبيوتهم، وكنت وحدى
أو معاها
أو معاها .. وكنت وحدى
~~
كلّمِتنى عن قمر ساكِن سماها
وامّا مسكِت إيدى فجأة، تابع القمر المفاجأة
خلّى نور الفجر يتأخّر شوية
ثم غابت،
ثم رجعت،
ثم .. دابت بين إيديا
واكتشفت بإنّى وحدى
أو معاها
أو معاها .. وكنت وحدى
– – – – – – –
ولأنّ هذه لَيلتِى وأولُ بداياتى، بين ماضٍ من الزمانِ وآتِ
ولأنّ الهَوَى أنتِ كله والآمانِى، تعالى إملئِى الكأْسَ بالغرامِ وهاتِ
 
ولأنّ بعد حينٍ سيُبدّلُ الحبُّ دارًا، والعصافيرُ ستهجرُ الأوكارًا
والديارٌ التى كانت قديمًا ديارًا، سنَراهَا كما نَراها قِفارًا
 
والحياةُ سوفَ تلهُو بِنا وتسخرُ، فَتعالى أحبُّكِ الآن أكثرَ
 
دعينا فى هذا المشهدُ، ثمّ لا يهمّنا بعدَ ذلك أن يعمّ الظلامَ، أو يحترقُ الكوكب أو يبتلعهُ الطوفانَ
فليكن ليلُنا طويلًا طويلًا، فكثيرُ اللقاءِ كان قليلَا
تساقِى من خاطِرى الأحلامَا، ثم أحبِّ وإسكرِى الأيَّامَا
 
مِلءُ قَلبى شوقٌ وملُّ كيانِى، لأنّ هذه ليلتى فقِف يازمانِى
فَتعالى الآن لأحبّك أكثَر
– – – – – – –
سأخبرك شيئًا ..
الليلة هنا مُقمرة فى الخارج،
الجو شديد البرودة،
الساعة تُقارب منتصف الوحدة،
الخارج مُعتم،
المساء كلهُ هنا إلا أنتِ، وأنا اُحاول أن اُدارى شمعتكِ مُتّقِدة داخلى.
..
النوافذ مخلوعة،
الرياحُ شديدة فى الداخل والخارج،
وكفىّ يرتجِفان.
~~
طريحٌ فى بلكون الإنتِظار، نعم أستنشق الهواء الآن ولكنه شديد البرودة وأيضا من عالمهم،
أُريد استنشاق الهواء من أنفاسك الدافئة، واستنشاق الحياة من حضنك،
أُريد معانقة السلام الذى يسكن خصرك، والدفء الذى يشع من مسام جلدك،
أُريد فمك الحنون يُعطينى قُبلة منه تُشعل الدفء فى جسدى ليعود قلبى ليضُخ الحياةَ فى شراريين روحى التعيسة.
..
أُريد عُنقك، فاهِك، خدّك، نهدك، وشعرك الأسود
أُريد دِفئك، ونعومة جسدك، ومذاق جلدك،
أُريد سماع موسيقى الآن، فقط الموسيقى التى أؤلفها على عنقك.
..
تعالى وانهى رجف يدى بإستبدال حمالات صدرك بهما،
تعالى كهطولِ غيماتٍ أتعبها السفر وفى صدرى انهمرى،
تعالى كاصطدامِ المراكبِ بالموانى اشتياقًا وعلى نحرى حُطِّى واسكُنى،
تعالى ودِسّينى تحت ملابسك أو بِطيّات جلدك أو بخطوطِ كفّيكِ،
كوّرينى وامضغينى، اخلطينى بلعابك وابتلعبنى .. أى شىء ولكن لا تدعينى هنا وحدى فالطقس باردٌ جدًا، وكل الملابس استسلمت وأعلنت عجزها عن تدفئتى.
~~
تعالى أحتاج التحدث مع عيونك، ومع أصدقائى شعرك وشاماتك ونهودك وخدودك
تعالى أحتاجُ لحوارنا الدافئ، وممارسة كافة الثقافات على فمك
تعالى أحتاجُ أن ألمسكِ وأدخل فيكى بقوة سبع طائرات حربيه
 
تعالى لأنامُ على فخذيكِ بعد كرنفالٍ من القُبل، وإنصهار اللّحم فى اللّحم
تعالى ..
– – – – – – –
ما أن تتمايل راقصة إلا وتبث الحياة فى البشر وحتى الجمادات من حولها حدّ أن مرآتها تتوقف عن الإنعكاس وتبدأ بالغناء
– – – – – – –
أستمع إلى أُغنياتك كلّ يوم،
أقف عند كل كلمة أخبرتينى أنكِ تشاهدينا بها،
تدور الأغنية إلى أن تنتهى، و أبقى أنا عالق بين كلماتها أُحاول البحث عن طريقة للخروج مثلما فعلتِ أنتِ.
– – – – – – –
” إننا نحب لأنه الأمر المنطقى الوحيد وسط كل هذا الإحباط
لقد كبرنا .. لم يعد بوسعك أن تهرب إلى حضن أبيك او أمك، لذلك نبحث عن الحب، نبحث عن دفء الحبيب، تبحث عن كهف أبيك المنيع، وخيمة أمك الدافئة .. تبحث عن الأمان فى حضن الحبيب “
– – – – – – –
 
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !