الرئيسية » أعرف » قانون الجذب » الطاقة الكونية وقانون الجذب

الطاقة الكونية وقانون الجذب

بواسطة عبدالرحمن مجدي
2696 المشاهدات
سر قانون الجذب - التسليم لله
مسائكم من كل الحب والوعي والنور أحبتي
 
أردت التنوية أن هذا الأسبوع ( إلى نهايته ) ملئ بالطاقات الإيجابية وفيوضات النور المتدفقة على الأرض ، هي أحزمة هائلة من الطاقة وسيل من فوتونات الضوء مرتفعة التردد التي تتدفق على الأرض هذا الأسبوع .. ستعمل على تحويل إيجابي كبير في طاقاتكم وأجسادكم وإيقاظ حامضكم النووي ، وتنشيط مجال الطاقة البشرية كله وإرتقاء الوعي الجمعي فأنتهزوا هذه الفرصة .
 
فهي فرصة عظيمة لتعزيز طاقتك للتشافي وتمكين نموك الروحي والإرتقاء والصعود بوعيك .. ستكون قادراً على توسيع وتحسين حواسك الروحية بشكل مضاعف هذه الأيام ..وكذلك الأرتفاع بوعيك بسبب هذه الطاقات ذات التردد المرتفع
 
ما الذي عليك عمله :
—————————
بدايةً .. يجب أن تجهز نفسك وجسمك لتقبل واستقبال هذه الطاقات
 
كيف ؟؟
 
أولاً : لتعلم أن هذا الأمر سينعكس عليك إما بالنشاط أو الخمول والنوم أو كلاهما أثناء اليوم .. وكلاهما جيد .. فلا تقلق!
 
ثانياً : ️حاول الإستجابة لجسدك والإنصات له وما يطلبه وعيه من نوم وراحه
 
ثالثاً : ️إشرب المياه بكميات كبيرة قدر إستطاعتك لتنظيف مسارات الطاقة بالجسم فأى إنسداد أو إختناق سيصيبك بإحتقان طاقى قد يسبب العديد من المشاكل
 
️ رابعاً : لا تأكل وجبات ثقيلة قدر المستطاع وابتعد عن اللحوم والمنتجات الحيوانية وأكثر من الخضروات والفاكهة الطازجة دون طبخ
 
خامساً :️️ ستكون الطاقات التي ستتعرض لها هذا الأسبوع هي الأقوى من حيث الكم و التدفق .. لهذا هي فرصة كبيرة لتعزيز طاقتك وتحصين وتمكين نموك الروحي
 
سادساً : إستقبل هذا الحدث بإرسال طاقة المحبة والمحبة فقط للجميع
 
سابعاً : إبتعد عن الغضب واسمح للماضي بالرحيل و الأكتفاء بالمراقبة بهدوء و فتح أبواب جديدة للمستقبل ، فتسمح له تلقائياً بالتجلي
 
ثامناً : ركز على التفاؤل واليقين لأن طاقة التجلي عالية جداً هذه الأيام فاستخدمها لممارسة التخيل الإيجابي لجذب أهدافك
 
تاسعاً : إنوي الآن لنفسك الخير ، والسلام ، والسعادة والصحة ، والأخبار السعيدة ، والفرص السانحة ، والوعي ، والوفرة بجميع أشكالها ، بسهولة ويسر وبأفضل الإحتمالات (وكذلك إنوي للجميع )
 
عاشراً : إنه وقت مثالي للتأمل و الحصول على وعي أكبر عن طريقه ، وكذلك بالتأمل سنقوم بموائمة طاقتنا مع الطاقات الكونية في هذه الأيام الأستثنائية ..لذلك تأمل قدر المستطاع
 
أحدى عشر : حافظ على الطاقة السلبية بداخلك تحت ( المراقبة ) فلا تسمح لها بالسيطرة عليك ، فهذه العملية التحويلية التغيرية القوية التي تحدث ستجلب طاقات جديدة ، نظيفة شفافة طاهرة وأكثر قوة .. هي أيضا متعلقة بالنشاط والحيوية والقدرة على الحماس والتفوق … ستجعلك هذه الطاقات على علم بداخلك ونفسك أكثر .. وستدرك بها إمكانياتك الكامنة وستقوم بالتغلب على مخاوفك السابقة وستوجهك إلى قوتك الداخلية ، ولكن هذا سيحدث فقط إذا عملت على إستقبال هذه الطاقات بطريقة صحيحة
 
– وتذكر يا صديقي أن الكون كله مبني على الذبذبات
الفرح والثقة والبهجة والإمتنان سلاحك ؛ فكٌن مؤمناً ومتيقناً أن الآتِ كله “خير ووفرة وإرتفاع في الوعي طالما أنك على ذبذبة الفرح
 
فارفع ذبذبتك بالبهجة والفرح .. ارفع وعيك بالتأمل والمحبة ..كن صادقاً شفافآ مع نفسك فالصدق نجاتك .. إبتعد عما تكره ، وتمسك بما تحب .. لا تجامل كذبآ ، ولا توافق خجلاً ، ولا ترفض كبرياءاً .. تدفق مع شعورك بحب وكن نفسك فقط ، واعلم أنك تلاحظ الأشياء التي في نطاق وعيك الحالي فقط .. إرتفع بوعيك لتنطلق .. ارتفع بوعيك لتخرج من هذا الصندوق الضيق الذي حبست وعيك بداخله ..وصدقني ستنقشع الغشاوة من على عينيك وسترى الحقائق وأولها حقيقتك الغائبة عنك
 
عِش بسكينة (هنا والآن ) .. تأمل ، إبتهج ، إغفر ، أحب بلا شروط ، إجعل محرك أفعالك هو الحب والتسامح والعطاء .. إرفع ذبذبتك لتساعد نفسك على الإرتقاء .. كن نوراً لنفسك وللآخرين ورمزآ للنقاء
 
وتذكر أنك :
– بقدر ما توسع أفقك تستطيع أن ” تنمو “
– ️وبقدر ما ترتقي روحك يمكنك أن ” تصل “
-️ وبالعمق الذي تنظر من خلاله سوف ” ترى”
– وبقدر ما تنقي نفسك ثم تبتهج وتتفائل وتثق سوف “تنال”
.

.
س: اشكرك مروة ..
يوم 11_11 قمت بالتامل التاسعة مساء .. لكني وجدت صعوبة في تخيل أنني استقبل نور ابيض .. لكني أكملت التأمل .. ما هو السبب ؟
ج: هل تمارسين التأمل اليومي بإنتظام حبيبتي ؟؟
 
س: لا .. ليس بشكل يومي ..
لكني لم أكن أجد صعوبة من قبل في استقبال النور ..
ج: ربما كان عقلك مشوشاً هذا اليوم او مشغولآ بأمور دنيوية ..
دائمآ قبل التأمل بربع ساعة قومي بتصفية ذهنك بموسيقى هادئة ثم ابدأي جلسة التأمل ولا تبدأيها مباشرة .. فالاستعداد بسماع الموسيقى وخصوصاً إذا كانت مصحوبة بترددات استرخاء وكذلك تجهيز المكان المناسب الهادئ تمامآ.. ويكون هذا المكان منظمآ ومعطرا واضائة شموع او حتى شمعة واحدة ..يعمل فرقآ كبيرآ ..فهو يجعل الطاقات من حولك مهيئة للتأمل .. وكذلك ممارسة التأمل اليومي سيحل مشكلة عدم التخيل من الجذور ولانك لا تمارسينه بإنتظام حدث معك هذا ولذلك سألتك .. فهمتني حبيبتي ؟؟
 
س: سلام عليكم اخت مروى يعني نستطيع ان نتامل للمرة الثانية و الثالثة
ج: نعم وبكل تأكيد حبيبتي .. تأملي قدر المستطاع .. وعمومآ يجب ان تمارسي التأمل يوميآ ويكون هذا ورتينك الحياتي الذي سينقل وعيك ١٨٠ درجة .. ناهيك عن نفسيتك وصحتك وواقعك وحياتك ..
 
بوركت أرواحكم بكل الوعي والنور أحبتي
 
.
.
هل ساعدك هذا المقال ؟ .. شاركه الآن !

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !