الرئيسية » خواطر » اقوال وحكم الفلاسفة » حكم واقوال عن العلاقات

حكم واقوال عن العلاقات

بواسطة عبدالرحمن مجدي
3717 المشاهدات
فلسفة العلاقات
في العلاقات /
الشعور بالأمان الإنساني يسبِق كُلّ شيء!
– – – – – – – – – –
في العلاقات /
تفقد المرونة عندمآ نشعُر بأننا مجبورين على التبرير.
– – – – – – – – – –
في العلاقات /
التواصل والمشاعر لا تُطلَب، يجب أن تأتي بتلقائية روحية.
– – – – – – – – – –
إننا نبحث عن أنفسنا في الآخرين!
– – – – – – – – – –
إننا نبحث عن الشئ المجهول الذي دائماً ما نتوق اليه في الآخرين.
– – – – – – – – – –
إننا نبحث من علاقاتنا عن دهشة عن حالة عميقة كنشوة تغيّبنا عن الواقع!
– – – – – – – – – –
الذي يعرف نفسه حقّ المعرفة لا يخطئ في الاختيار!
– – – – – – – – – –
أكثر ما يجعلنا نشعُر بالحُبّ هو الإحترام المتبادل بيننا كعلاقات إنسانية.
– – – – – – – – – –
طالما لم تتورّط في أيّ علاقة تُعيقك عن الشّعور بروحك ، أنتَ [حُـرّ] جدآ .
– – – – – – – – – –
في العلاقات /
أحيانآ الإتصال يكون عند عدم التواصل!
– – – – – – – – – –
في العلاقات /
ليس كل تواصل اتّصال!
– – – – – – – – – –
في العلاقات /
عندمآ تُخرج شخص، يدخل شخص آخر فوراً! يبدوا أنه عرض مغري كتلك العروض في جولي شيك ، أليس كذلك؟
ولكن مشاعرك كيف تكون نحو الشخص المغادر!
مثلها سيكون الشخص الجديد.
– – – – – – – – – –
في العلاقات /
أعطِ من تشعُر منهم الحب دون تفكير، واغفِر لمن لا تشعُر نحوهم بشئ.
– – – – – – – – – –
في العلاقات /
فقدان العفوية إشارة إلى انتهاء الرسالة، يجب المغادرة. خذ عفشك وتوكل!
– – – – – – – – – –
العلاقة ، إتصال
اما اتصال روحي مبارك
أو إتصال بالمعاناة الداخلية للبعض!
إنها مسؤولية عظيمة ..
– – – – – – – – – –
في العلاقات التي تخوضها بمسؤولية ستجد نفسك وستنمو من خلالها، أما العلاقات التي تقضيها هروباً من آلامك الداخلية فهي مجرد تعطيل لرحلتك الداخلية والنمو الروحي!
– – – – – – – – – –
في العلاقات نكشف لبعضنا حقائقنا، نتخلى عن القناع، نُظهر كل شيء واحيانا أسوأ شيء! في الحقيقة الآخر هو انت.
أنت ترى نفسك عارياً من كل وهم لديه.
– – – – – – – – – –
في المراحل العالية من الوعي ومن فهم النفس يكون الإنسان لديه بصيرة في رؤية الآخر وعمقه من خلال نظرة. فيختار بمشورة روحه أكثر من الانبهار الخارجي!
– – – – – – – – – –
في المراحل البدائية يكون الإنسان غائب عن فهم نفسه، مما يريد أن يكتشف كل أحد كالطفل الذي يريد كل أنواع الحلويات!
– – – – – – – – – –
في البدايات /
العقل يصوّر صورة معينة للآخر، نحنُ نقضي كثير من الوقت للتحقّق من هذه الصورة عند الآخر من خلال الاقتراب! ثم بعد ذلك كل شيء يدفعه إلى المغادرة.
– – – – – – – – – –
الإنسان يجب الإكتشاف، الاقتراب الكثير يعني كشف كل شيء مما يؤدي إلى ذهاب الشغف الإنساني وانطفاء الحماس الداخلي!
– – – – – – – – – –
في الغالب نحبّ نجرّب العلاقات فقط من أجل تذوّق لذّة معينة، شعور معين، رحلة بحث!
– – – – – – – – – –
تأثير العلاقات كبيرة في حياتنا
الحقيقي يدعم حقيقتك
الزيف أكثر في واقعنا
لهذا يجب الاختيار بعناية روحية
لا نترك الباب مفتوح!
نحن غالين على أنفسنا
كل التقدير لأنفسنا
– – – – – – – – – –
أي علاقة تمدّك بشعور بسيط فيها حُرية واحترام وحُبّ هادئ . ابق فيها والعكس، غادِر فوراً ! هنآك أناس جيدون في الإنتظار.
– – – – – – – – – –
واحدة سألتني سؤال طويل من ضمن ما قالت : إنه لا يرد علي ولا يحترمني، فقط يرد على رسائلي عندما يريد أن يراني. انتهى كلامها
– العلاقات التي لا تدعم الاستقرار النفسي والذهني والعاطفي والجسدي، علاقات غير صحية، إنها تعطّل السير، والنمو، يجب التصرف بمسؤولية حيال هكذا مواقف ، وأن لا تسمحوا لأحد باستغلالكم ولو مشاعرياً. السؤال ماذا أفعل يا مولانا؟
اخرجي نفسك بهدوء، ولا تحكمي عليه، إنه رسول، ستتعلمين الكثير من خلال الملهم الذي بداخلك.
– – – – – – – – – –
الزواج التقليدي والعلاقات التي تحدث من البداية من خلال الإعجاب المظهري دون أي إتصال قيمي روحي ، أغلبها علاقات سطحية في المشاعر الرومانسية دون أيّ اتصال بالروح والقيم ، ثم سيكشف كلٌّ منهم للآخر ألمه الداخلي!
– – – – – – – – – –
الإنسان الذي يخرج من علاقة ثم يرغب بالدخول إلى علاقة أخرى.. في الحقيقة أنت تائه وتبحث عن نفسك لا أكثر!
من فضلك عُد إليك ستجد نفسك قبل أن تكبّر دائرة المعاناة بداخلك.
– – – – – – – – – –
الجنس عمل برئ
من هذه المعجزة نحن أتينا
انه رغبة إنسانية
يجب أن نتعامل باحترام ومسؤولية
إنه لا يُمارس الا بحُبّ
الحُبّ يعني جلب بركة الله
وإلا فهو فقط علاقة غريزية جسدية حيوانية..
الأزواج والشركاء الذين يباركون بعهضم
هم الذين يكونون في داخلهم صحيحين، حيث الدوافع والرغبة تأتيهم من حُبّ وليس خوف!
– – – – – – – – – –
ذكر الله في وجود كل شيء.. رفاهية بالغة. أي لا يكون الدافع هو احتياج! الأكيد إن الله يحتوينا في كُلّ حالاتنا الإنسانية، إنه رحيم منذ الأزل، ولكني اتحدث عن الارتقاء في الشعور بالله من علاقة سؤال إلى علاقة استمتاع، استئناس، رفقة، صحبة. ولا حول ولا قوة ولا شعور به إلا به ومنه وإليه.
– – – – – – – – – –
المرأة الفنّانة التي تريد أن تعيش حياة حقيقية، عليها أن تبقى وحيدة لأطول فترة، يجب أن تحتفظ بنفسها من التوريط في علاقات غير واضحة، وأن لا تكون حقل تجارب لرجال يعانون لا يريدون إلا التنقل بين أحضان النساء لا أكثر!
– – – – – – – – – –
.
اقرأ أيضاً: حكم واقوال وعبر
اقرأ أيضاً: فلسفة العلاقات
.
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !