إلى أن أموت.. لن أكبر أبدا ❤❤
– – – – – – – –
الحمد لله أن حياتي ملكي وعلى مزاجي..
– – – – – – – –
يدهشني الأشخاص الذين يبحثون دائما عن الجانب البشع في كل شيء جميل!
– – – – – – – –
معظم الصراعات الطاحنة بين البشر تبدأ من لا شيء، على لا شيء، لأجل لا شيء.
– – – – – – – –
الفرق الوحيد بين رأيي ورأيك أن كلانا لم يمر بنفس التجربة، احترم تجربتي الخاصة لأحترم تجربتك.
– – – – – – – –
كل شيء في عالمك على ما يرام، كل شيء في عالمك مكتمل، كل ما عليك هو النظر إلى الجانب المضيء من القمر بدل الجانب المظلم.
– – – – – – – –
أحيانا يكون مجرد وجود انسان تستطيع التحدث معه بصدق وشفافية دون أن يفهمك “غلط” نعمة عظيمة..
– – – – – – – –
نار المعرفة أرحم من جنة الجهل، في اليوم الذي ندرك فيه هذه الحقيقة ونكف عن اغتيال معلومة بحجة أنها “عيب” نخطو خطوتنا الأولى نحو الارتقاء الحضاري الحقيقي.
– – – – – – – –
أنوي أن أكون مصدرا من مصادر السعادة، والأمل، والذبذبات الإيجابية لكل أصدقائي والمحيطين بي مهما كانت الظروف??
– – – – – – – –
ليش في ناس تحب النكد، وتعشق النكد، وتموت في النكد، إلى درجة انهم إذا ما لقوا اللي ينكدون عليه نكدوا على نفسهم؟!
– – – – – – – –
الحياة لا يمكن أبدا أن تقاس تفاصيلها وترسم بالقلم والمسطرة، مهما ظننا أننا واعين، ناضجين، حريصين على انتقاء أكثر الخيارات سلاما وصحة، لا بد وأن تجتازنا أحداث تقلب موازين معتقداتنا رأسا على عقب.
– – – – – – – –
الأديب أو الفنان الحقيقي هو انسان لا تهمه آراء عامة البشر في تصرفاته الشخصية، ليس لأنه “لوح”، أو”بلا مشاعر”، أو”لا يحترم خصوصية المجتمع”، بل لأن المجتمع لا يحترم خصوصية هذا المبدع، واستثنائيته، واستحقاقه للتقدير، ووصوله إلى مرحلة صار فيها جديرا بالتأثير على الفكر الجمعي، وليس العكس.
– – – – – – – –
حرمان الإنسان من فرصة التعبير عن رأيه الحقيقي خوفا من أن يهجره الناس وينفضوا من حوله ظاهرة غير صحية تعزز مرض النفاق وتراكم الفساد المجتمعي.
– – – – – – – –
أتمنى أن نركز على نشر الأخبار السعيدة أكثر من نرويجنا للأخبار الحزينة، قلوبنا تستحق الارتواء بالفرح جزاء ما نواجهه في حياتنا الشخصية من أحزان إجبارية.
– – – – – – – –
ماذا أستفيد من دينك أو مذهبك أو طائفتك إن كنت من أولئك الذين لا يحترمون كيان المرأة ولا يُقدّرونها؟!
– – – – – – – –
قد لا يستطيع المال أن يكون ساقين أو قدمين، لكنه لا يعجز عن التحول إلى عكازين.
– – – – – – – –
أعترف أنني لو كنت حاكمة لأعدمت وعذبت كثيرين، لا سيما أولئك الذين لا يردعهم ضمير عن انتهاك الحقوق الإنسانية للمرأة.
– – – – – – – –
مهما كثرت الجوانب السلبية في حياتك؛ لا بد من وجود نعمة تستحق الامتنان والتقدير.
– – – – – – – –
لا أحد يستطيع سرقة عقلك منك أو تغييبه، أنت الذي “تسمح” أو”لا تسمح” بأخذه مجانا، أو استئجاره، أو شرائه بثمن بخس.
– – – – – – – –
الشيخوخة تركض لاحتلال حياة الفقراء أسرع كثيرا من زحفها الناعم نحو حياة الأثرياء.
– – – – – – – –
85% من المعلومات التي تلقيناها في المدرسة غير مفيدة لمواجهة الحياة العامة.
– – – – – – – –
أريد أن أقول لكل أولئك الذين يحبونني من أقصى هذا العالم إلى أقصاه أنني أيضا أحبهم.
– – – – – – – –
محاولة اقتناص لحظات السعادة هي أكبر اعتراف غير معلن بسطوة الحزن.
– – – – – – – –
في ناس دائما يتحسرون على أيام الطفولة باعتبارها “أيام البراءة والبساطة وراحة البال”، أنا شخصيا تدهشني مشاعرهم لأنني لازلت حتى اليوم أعيش البراءة والبساطة وراحة البال!
– – – – – – – –
من الصعب أن تسمع أولئك الذين يكررون مقولة: “الحمد لله على نعمة الإسلام” ليل نهار بأسلوب “القص واللصق” دون أن تتذكر الببغاء!
– – – – – – – –
لا وقت للتظاهر بأننا أشخاص آخرين لإرضاء الآخرين.
– – – – – – – –
كل من يعتبر المرأة التي تعترف بحبها للمال “مادية” هو رجل “بخيل”.
– – – – – – – –
الحب لا يتعارض مع وجود المال، الحب “يزدهر” بوجود المال.
– – – – – – – –
مراحل اندماجك مع المجتمع غير المؤدب:
1- في البداية تكون مؤدبًا بريئًا، وتتصور أن الجميع مثلك، فتعاملهم من هذا المُنطلق.
2- تجتاز بعض الصدمات التي تؤكد لك وجود أشخاص غير مؤدبين، لكنك تبقى حسن النية.
3- تكتشف أن جحافل “غير المؤدبين” في المجتمع تفوق كل توقعاتك وتصوّراتك!
4- تفاجأ أن “غير المؤدبين” هم في الأصل أكثر من “المؤدبين”، لكن أكثرهم متنكرين بقناع مؤدب يتداعى عاجلاً أم آجلاً.
5- تكتشف أنك تعيش في غابة حقيقية من لم يكن فيها ذئبًا بلعته الذئاب، فتجد نفسك مضطرًا لسن أسنانك وأظافرك واستعمالها في الوقت المناسب.
6- قد تتطور الأمور وتجد نفسك انتقلت من فصيلة “المؤدبين” إلى فصيلة “غير المؤدبين” رغم عدم رغبتك لأنك لا تجد لغة أخرى يفهمونها غير لغتهم للتعامل معهم.
7- قد تتطور خبرتك أكثر في هذا المجال وتصبح أقل أدبًا منهم، وقادرًا على فرمهم وسحقهم بقلة أدبك، فيذوبون في ثيابهم خوفا منك ويحسبون لك مليار حساب ويعتبرونك أستاذهم في قلة الأدب.
8- بين حين وآخر تصادف أحد الأبرياء المؤدبين بصدق، فتشعر بالدهشة لوجود هذا الكائن النادر بفصيلته شبه المنقرضة، وينتابك شعور حنين رقيق شفاف لذكرياتك المنسية.
– – – – – – – –
بعضهم يتلذذ بالعيش في دائرة “الدراما الحزينة” حتى وإن كانت ظروفه طيبة، فتراه يفتعل المشكلات ويبحث عن آخرين مجهولين لينخرط في دائرة مصائبهم رغم أنه لا يملك أي وسيلة مادية أو معنوية لمساعدتهم، هذا النوع غالبا ما تكون عاقبته وخيمة، لأنه يجذب ذبذبات الحزن البؤس والفقر والمرض لتنتقل إلى عالمه، وتقضي عليه بالتدريج.
– – – – – – – –
تقريبا لا يوجد “أشخاص سيئين”، كل شخص لازال على قيد الحياة مازال مفيدا للتوازن الكوني بطريقة أو بأخرى.
– – – – – – – –
كثيرون في عالمنا العربي يطالبون بحرية “التطاول على الآخرين” تحت ذريعة “حرية الرأي”!
– – – – – – – –
كل الأشخاص الذين صادفتهم اليوم كانوا لطفاء معي وعاملوني بتقدير واحترام.. أتمنى لهم جميعا حياة طيبة وسعادة دائمة تشبه سعادتي بوجود أمثالهم على الأرض??
– – – – – – – – – – – – – –
زينب البحراني
هل ساعدك هذا المقال ؟