الرئيسية » حالات واتس اب » حالات واتس اب جميله ومعبره

حالات واتس اب جميله ومعبره

بواسطة عبدالرحمن مجدي
2860 المشاهدات
موسيقى علي حسب مودك
ولكنها القلوب ……
* * * * * *
“فِي صَدرِي نَافِذة، وَ نورُ اللهِ قَرِيبٌ.”
* * * * * *
”في السّماءِ حُلمٌ ينام على حُضنِ غيمه.”
* * * * * *
“من أي ثقب في الحواسِ يتسلل الحنين؟”
* * * * * *
“من عامل الله باليقين، عامله بالمعجزات..”
* * * * * *
“أنا احتفظ بالذين ينطقون أسمي كأنهم يصفون مكانًا آمنًا.”
* * * * * *
“حين يدفعك الله إلى الحافة، كن على ثقة أنه سيلتقطك حين تقع، أو سيعلمك كيف تطير.”
* * * * * *
“.علّموا أولادكُم أنّ الأنثُى هِي الرّفيقة، هِي الوطَن، و هِي الحَيْاة.”
* * * * * *
“- س : متى تسمي نفسك ناضج عاطفياً ؟ 
– ج : اذا كان وجود الشخص بالنسبة لك
جميل .. لكن غيابه غير مؤذي
* * * * * *
“في الحقيقة ليس دائمًا الطيور على أشكالها تقع، فالحياة أوقعتنا على غير أشكالنا وأجبرتنا على الكثير من الوجوه التي لا تشبهنا أبدًا.”
* * * * * *
أنا شخص ينجذب للشخصيات الجميلة، تلك البريئة من الخداع و الكذب و الإصطناع و محاولتهم البائسة لإبهار الآخرين.
* * * * * *
أنهوا علاقاتكم بسلام من دون فعل شيء قبيح ، أحترموا الأيام التي جمعتكم معاً وتلك الذكريات ، كونوا لطفاء ومسالمين حتى النهاية .
* * * * * *
كل الأشياء التي تخفيها في قلبك الله يعلمُها وجميع ما صبرت من أجله سيكافئك الله به ذات يوم ، تفاءل ولا تيأس.
* * * * * *
“هل ترجعُ الدار بعد البُعد آنسةً وهل تعود لنا أيّامُنا الأُوَلُ ..*”
* * * * * *
”لا يريدك، ولكن يريد حديثك، لا يرغبك قريبًا، ولكن يكره ابتعادك، يحتاجك، ولكن ليس حقًا، هو لا يفعل ذلك ليعتني بك، بل ليعتني بنفسه.”
* * * * * *
“الحياة هكذا؛ أيام تحبها، أيام لا تفهمها، أيام تسحق أشياء كثيرة فيك، أيام لا تدري لماذا كان عليك عيشها، وأيام تنتظرها ولا تأتي .”
* * * * * *
”الأيام تمر بسرعه فقط في اللحظة التي تدرك فيها أنك على وشك مفارقة شيء تحبه، تتنبّه لتفاصيل يومك الصغيرة و تعيشها بعمق.”
* * * * * *
“لن تتعرف علي بشكل تام مادمت لا أرغب في ذلك، ستتعرف دائما على الجزء الذي لا يشبهني، وفضلت بإرادة كاملة أن تراه، غير هذا جهد من خيالاتك الواسعة”
* * * * * *
لا يوجد هويه مستقله للإنسان.. نحن نتغير بإستمرار .. تغيرنا الكلمات.. المواقف.. الاغاني.. الافعال.. نحن مجرد ردة فعل لكل ما يحدث لنا في هذه الحياة.
* * * * * *
”لا، ليس الأمر بالسهولة التي تتحدثون عنها، فالمرء ليس في وسعه أن يهرب لأي مكان وكل هذا العالم داخل رأسه”
* * * * * *
”تقتلهم فكرة أن يكون فردًا ما، قادر على أن يكتفي بذاته، أن يسعد نفسه بنفسه ويعيش حياته بطريقته الفردية، تزعجهم حقيقة أنّ لا يكون بحاجة لهم”
* * * * * *
”ولأنك خجلت من الرفض مرة صار عليك فعلها كل مرة.. البشر استغلاليون، تعلم أن لا تستحي.”
* * * * * *
”كنت أعتقد بأن أمي تصنع الأكل الذي أحبه ، ولكن اكتشفت أنني أحب اﻷكل الذي تصنعه أمي.”
* * * * * *
إنّ الله ألطف من أن يرى خاطر عبده مكسور ولا يجبُره .
* * * * * *
لا يُلقي الله أمنية في قلبك عبثًا إن الله يعطيك ما دام قلبك لم يمل الطلب، وإن كرم الله أوسع من خيالك وأكبر من حاجتك وأرحب من أمانيك.
* * * * * *
أحبّ الشخصية الي فاهمة إن مافي شيء كامل بهالدنيا ، الي يتغاضى عن أخطاءك ، ويتفهّم مواقفك ، ويحسن الظن بأفعالك ، لأنّه يعرف إن الكمال صفة إلهية .
* * * * * *
ستقول ذات يوم أن الله جبر قلبي جبراً لم أكن أحلم به أبداً .
* * * * * *
علاقتي مع الناس مرهونه بالمواقف، أحياناً موقف واحد كفيل بأنه يوضح لي مدى العلاقة بأكملها .
* * * * * *
ياليت لو نقدر نعيد فتره معينه حبيناها من حياتنا ، ونعيشها مره واثنين وثلاث .
* * * * * *
”أُصلي لكَ ، و صبري ليسَ بِـ صبر أيوب ، و تسبيحي ليسَ بِـ تسبيح يُونس في بطن الحوت ، لكني أُصلّي من أجل الرحمة.. رحمتك التي وسِعت كل شيء.”
* * * * * *
”كلما ازداد عمرك كلما أيقنت أن تلك الحياة لا تستحق كل ذلك التأثر، ترحل مصاعب وتأتي غيرها.. تموت ضحكات تولد أخرى يذهب البعض يأتي آخرون، هي مجرد حياة.”
* * * * * *
“الأسوء هو أن يُعاد الشعور الذي جاهدت طويلاً أن تتجاوزه، أن يباغتك الموقف مرة أخرى من حيث لا تعلم، أن تضعف وتنهار بقدر ماكنت ثابتًا وقويًا.”
* * * * * *
”سلاماً لكل الذين بذلوا قصارى جهدهم ولم ينالوا شيئاً، للمتمسكين بأحلامهم وأمانيهم رغم صعوبتها..للذين أرهقهم الإنتظار وما زالوا متماسكين.”
* * * * * *
”عليك الحذر من اليد التي تشدّك ناحيتـها بقوّة، كيف سيكون حالك إن أفلتتك؟”
* * * * * *
“عنيدٌ إلى حدٍ ما ، لا تُدهشني الكلمات ولا ترضيني، لأننّي أُشكّك في مصداقيتها دائماً، لكم حلَّقت بنا الكلمات ورفعتنا إلى الأعلى، ولكم سقطنا بقوةٍ إلى قاع الحُزن وتشوّهت قلوبنا بعد هذا العُلو، لا زلت أرفض تصديق بعضاً ممّا يأتي عبر الكلام، إنني بحـاجة إلى شيءٍ حقيقي وواضح جداً.”
* * * * * *
مت فارغًا! أو (Die Empty)، هو عنوان كتاب للمؤلف تود هنري، والذي قال فيه: “لا تذهب إلى قبرك وأنت تحمل في داخلك أفضل ما لديك، اختر دائمًا أن تموت فارغًا”؛ أيّ كل الخير الذي في داخلك، سلّمه قبل أن ترحل، إذا كنت تملك فكرةً جيدةً نفَّذها، علمًا نافعًا بلغه، هدفًا عميقًا حقّقه.”
* * * * * *
”ربما هناك من يرغب في التحدث إليك، من يرغب في أن يكون صديقًا لك ولو لليلةٍ واحدة، لكن خوف البدايات يقلق، ووجع النهايات يقلق أكثر، يظل الاحتفاظ بالشعور الجميل، وإن كان مؤلمًا، أكثر فتنةً من الحصول عليه ثم فقدانه، الخوف يجعلنا نكتفي بأقل من نصف الأمنيات.”
* * * * * *
“كان عليك أن تأتي قبل أن تموت الكلمات في فمي قبل أن يُغلق قلبي أبوابه قبل أن أُعيد يداي إلى جيبي بدلاً من أن تُعانق الفراغ قبل أن أكف أنا عن التمتمة بإسمك كأنه تعويذة , قبل كل هذا كان عليك أن تعود لكنك متأخر دائمًا وهذا ليس خطأي” .
* * * * * *
”انه أكتوبر.. الشهر الذي حُرم من دفء الصيف وشاعرية الشتاء، الشهر الذي تنتهي فيه احلام الصيف الزاهية، بينما آمال الشتاء الغامضة لم تولد بعد، الشهر الشبيه بهيكل عظمي يرتدي عباءته السوداء ويرتجف.”
* * * * * *
”لست بحاجة لشخص يخبرني بأن الحياة جميلة وأن الغد أجمل، كل هذه الأحاديث المبتذلة أعرفها تمامًا، أحتاج من يعلمني أن أقف عند حزني وأعطيه حقه كما أعطي الفرح تمامًا، أحتاج من يخبرني بأن الهروب من الحزن ليس إلا حزنًا آخرًا سيأتيك يومًا ما.”
* * * * * *
”بالرغم من الحبّ الكثيف الذي أحملهُ في روحي إلا أنني في النهاية؛ لا أهاب خسارة أي شيء. لأنني أفهم جيدًا أنني لا أُفلت شيئًا من يدي قبل أن أُهدر في سبيله قلقي وكامل شعوري وحشدٌ غزير من محاولات الحفاظ والبقاء لذا فإن كل ما يتسرّب مني، لا يملك مهارة العودة او استرجاع شغفي الأول به.”
* * * * * *
لا أحب المحادثات السريعة القصيرة، بل أفضّل أن أدير نقاشا طويلا عن معنى الحياة والموت، والسحر والجنس والذكاء العقلي، والذرات والمجرات والفضائيين، ومخاوف الطفولة وأكاذيبها. أريد أن أحادث شخصا شغوفا ذا عقل متقد، لا أن أتكلم مع من يريد أن يعرف فقط “كيف حالك الآن؟ – وودي آلن.
* * * * * *
”أعتذر يا الله دائمًا ؛ لأني محض إنسان يتصرف كما تشتهي نفسه..يركض خلف ما يتمناه..يبكي كثيرًا أمام عجزه..يتعرى دائمًا أمامك بحقيقته..وتذهله كل ليلة وكل يوم بعطاياك..أعتذر يا الله لأنني مجرد من الكمال مجبولاً على الخطأ لست مَلكا ولا نبيا ومع ذلك اقترف الخطايا بيدي..”
* * * * * *
.
هل ساعدك هذا المقال ؟ .. شاركه الآن !

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !