الرئيسية » حالات واتس اب » حالات واتس اب عن الحياة

حالات واتس اب عن الحياة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1521 المشاهدات
لماذا الحياة صعبة - فلسفة الحياة اليومية
“لعل روحًا فقدناها عند ربها مسرورة.”
– – – – – – – –
“من يستمد القوة من الله يكون حتى في أثناء السقوط يشعر بالوقوف.”
– – – – – – – –
“أشعر بخِفة في روحي وهذا الأمر يجعلني أحب الجميع، الجميع دون إستثناء.”
– – – – – – – –
“ولكنكِ ليّنة؛ ليّنةٌ وأخشى من غلاظة الأيام أن تؤذيَك.”
– – – – – – – –
“أن تكون بين الجميع وغارق في أمرٍ ما.”
– – – – – – – –
“لن ترحل إلا بعد أن تشعر أن لديك الكثير من الكلام، ولكنك لست بحاجةٍ إلى أن تخبر بهِ أحد.”
– – – – – – – –
“لا شيء يؤذي الروح أكثر من بقائها في أماكن لا تنتمي إليها.”
– – – – – – – –
“أنتِ جميلة جدًا، مثل وردة غير قابلة للقطف. لا تسمحي لأحدهم أن يقطفك وينتزعك من جذورك إلا بشرط أن يزرعك في قلبه!”
– – – – – – – –
“عادةً يجذبني الشخص الذي يتحدّث طويلًا، لا أحبّ الاختصارات في وصف حادثة ما ولا الاقتصار على المهم، أحبّ أن يلقي الضوء على التفاصيل وعلى ما يعتقده منها وعلى ما يأمله فيها، أميل للشخص الذي يشرح ويملأ أحاديثه بشغف تفكيره، أحبّ أن أستمع أكثر مما أتحدث لذلك يجذبني هؤلاء الأشخاص جدًا.”
– – – – – – – –
“لا يوجد علاقة في العالم تنتهي فجأة بلا مقدمات، هناك إشارات تحدث باستمرار لكنك تحاول التغاضي عنها، إهمال علّلته بانشغال، برود علّلته بحالة مزاجية، تطاول علّلته بظروف؛ كلما وجدت نفسك متورطًا في اختلاق التبريرات، تأكّد أن العلاقة في خطر.”
– – – – – – – –
“عرفتها خفيفة الروح، فضفاضة القلب، كانت أقصى أمانيها ألا تفقد خفّتها، خفّتها في البقاء، خفّتها في الشقاء، خفّتها في الرحيل، لطالما كانت أكبر مخاوفها أن تكون ثقيلة، كانت آخر من يغادر، أهدأ من يغادر، أجمل من يغادر، كان قلبها ورقة شجرة يافعة، وكأن العالم خريفًا دائمًا.”
– – – – – – – –
“حينما تفرح تكون رقيقةً جدًا.. إلى الدرجة التي قد تُمطر لو ضممتُها. وحينما تحزن تكون حادّةً جدًا.. إلى الدرجة التي تتحوّل فيها كلماتها إلى سكاكين.”
– – – – – – – –
“هل حدث وأن اخترت عدم الرّد على إساءة ما، لأنك مدرك أن الرّد الصحيح على صاحبها سيتسبب في أَذًى له، أكبر بكثير مما تسببت به إساءته؟ وأنّك قد تتحمّل ما قال، لكنّه لن يتحمّل ما كنت ستقوله؟”
– – – – – – – –
“تسألينني ماذنبُكِ؟
ذنبُكِ أن قلبكِ بريءٌ، مليءٌ، مُضيءٌ.. ذنبُكِ أنكِ تُعِيدين ترتيب شتاتي عندما تُبعثرني الخيبات أو تقلُّبات المزاج.. ذنبُكِ أنك تُبالغين في ريّ الزهور لأنك لا تعرفين حدًا للعطاء، ذنبُكِ أنكِ تشاهدين “Titanic” للمرة الألف على أمل أن السفينة لن تغرق هذه المرة.”
– – – – – – – –
“أرَق من أن ألوم، وأحنّ من أن أؤذي، وأصدق كثيرًا من أن أزاحم الحُب بالكره، وبنهاية المطاف كنت أنجو، وينجيني قلبي اللّين وصدقي.”
– – – – – – – –
“قد تتآلف روحك مع من لا تجمعك فيهم قوة في الصُحبة، فتحمل لهم طيب الشعور رُغم سطحية علاقتك بهم، وقِلّة اللقاء، وتأنس للحديث إليهم وكأنك تعرفهم منذُ سنين، وتجد للضحك والمرح معهم شكلاً آخر.. ففي الحديث (الأرواحُ جنودٌ مجنّدة).”
– – – – – – – –
“أحبّ البيت. أحب فكرة البيت نفسها والأربع جدران والباب المنغلق. مهما كان الخارج ممتع وشيّق، لا شيء يساوي الشعور بالطمأنينة داخل حدودك.”
– – – – – – – –
“ما يزيدني طمأنينة أن الله يعلم وأنا لا أعلم، يعلم بأن فوضى أيامي ليست فوضى بل مرتبة بشكل دقيق لا أدركه، يرى الرؤية الغير واضحة لي بشكل واضح جدًا، وأن الأمور كلّها أمام الله تتجلى بشكلها الحقيقي دون أن يخفى عليه شيء.”
– – – – – – – –
“أتمنى أن أجد أصدقاء يعرفون أني لا أريدهم دائمًا في أيامي، أصدقاء يفهمون أني أرغب بالعزلة لفترات قد تطول وأني حين أعود لا أعود إلا لأني أرغب في وجودهم في هذا الوقت، أرغب في أصدقاء يفهمون هذا المزاج السيء الأسود الفظيع الذي أملكه ولا يحرقوني بآلام وذنوب لا طاقة لي بها.”
– – – – – – – –
“لم أتمنى الانتصار على أحد، تعلمت منذ زمن طويل، أن الانتصار الحقيقي، هو ألا نؤذي مشاعر من نحب.”
– – – – – – – –
“إن لم تشد عضدك بأخيك، فتقوِّمه اذا اعوجّ، وتذكِّره ولو ضجّ، وتضمد حزنه اذا شُجّ، وتكون له سندًا من كل فَج..
فبأي شيء أنت صاحبه؟”
– – – – – – – –
“ما الحُب إلا للحبيب الآخر الذي قابلته بعدما ثقل قلبك بالجروح وتشوّه بالنُدوب، بعدما كان قلبًا بَتولًا غضًا كقلب الطفل، الذي جاء بعد أن تعلمت درسًا قاسيًا، أنّك كنت ساذجًا، وأن الحياة ليست سخيّة كما تظن، وأن الأحبة يرحلون، وأن الدرب طويل وَعِر، وأن الروح عليلة.”
– – – – – – – –
“يشعرُ المرء بالإمتنان كلما وجد من يهتم لتفاصيله الصغيرة، تلك التي لا يمكن لأحدٍ أن يلاحظها.”
– – – – – – – –
“وتاللهِ أنها قوية جدًا، قويةٌ للحد الذي لا يستطيع أحد هزيمتها، لا أُخفي عليكَ أن الهمّ قد أرهقها وأنّ الحزن قد قطّع فؤادها وأنها قد كتمت وجعًا حتى أنها قد اتخذت العُزلة ملجأً وسكنًا لها، وقد أصابها الخوف واستُهلكت طاقتها.. لكنها والله لم ولن تُهزم.. وستعود قوية كما كانت.”
– – – – – – – –
“لا يسيء الظن بك من عرفك بقلبه، لا بعينه.”
– جلال الدين الرومي.
– – – – – – – –
“أسوأ ابتلاء (ابتلاء التفكير)، أن تكون شخص تحليلي بشكل مفرط، مدمن بالتفاصيل وتسأل نفسك في كل موقف ألف سؤال، عقلك مُرهَق وتزيده بالتفكير”.
– – – – – – – –
من أعذب المواعد التي سمِعتها أُذن الزمان موعدة رسول الله لعبدالله ابن أُنيس حين أعطاه عصًا وقال: “تلقاني بها في الجنّة”.
– – – – – – – –
“أنـا ذو ودٍ لمن دام ودّهُ.”
– – – – – – – –
“أعتقد أن الله منحنا آباء وأمّهات، لا لكي يقوموا برعايتنا فقط، لكن ليمنحوننا القدر الضروري واللازم للحياة من الحبّ.. كان من اللازم أن يحبّنا أحد.. بلا شروط ولا توقعات ولا خيبات ولا هجران.. حبّ للحبّ ذاته.. كان يجب أن ننام على وسائدنا موقنين أن قلبا ما في مكان ما، لن يتركنا أبدا.”
– – – – – – – –
 
هل ساعدك هذا المقال؟ .. شاركه الآن!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !