حالات واتس اب عن الصداقه مزخرفه

إنني لا أحتاج أكثر من صديقٍ يُقدّر.

إن أجمل ما يقدمهُ الرجلُ للمرأة أن يجعلها تطمئن.

سلام إلى صديقٍ مُبدع في رفع معنوياتك بعد تحطم!

“حبوا حقيقة الناس وليس الصورة التي تصنعونها أنتم عنهم.”

سلام ومحبّة لمن يهبونك الشعور الجيّد تجاه الحياة حين تقضي وقتًا معهم.

سلام للذين لا يتركون لسوء الظن بك ممرًا إلى قلوبهم، وإن سمعوا عنك ما لا يَسُر جاؤوك ليفهموا.

قبل أن تنقضي هذه السنة. سلام لصديقٍ حين تزف له انجازًا أو نجاحًا يخصك، يطالعك بفخر وكأن عينيه تحتضنك، كأنما هو الذي فعلها.

سلام للصديق الذي يجعلك تُبصر أفضل ما فيك، وتُخرج أفضل ما لديك.

سلام لمن صان الودّ، وحفظَ الوصل، صديقًا كان أم حبيبًا، لا يُغيّره تقلبُ المزاج ولا شدّة الظرف.

سلام للأصدقاء الذين يُحولون ليالي ” الفاينل ” إلى دردشة مضحكة، يهزمون قلقك، ويواسونك ببراعة.

“ليست مبالغة، لكنّي ممتنٌ جدًا لصديقي الذي كلما اكتشف أغنيةً أو كتابًا أو فيلمًا على نفس وتيرة ذائقتنا أرسله إليّ، وكأننا مُتعاهدان على ذلك.”

سلام لمن يعفي نفسه من مهمة البحث عن المعاني الخفية وراء كلماتنا أو تصرفاتنا التي تخرج عفو الخاطر.

سلام لأولئك الذين يخلقون لك عذرًا حتى وإن لم يكن، لمن يفهمك دون مزيدٍ من الشرح، لمن يسحبك إلى محادثةٍ أو مكالمةٍ ساحرة حين يعرف أنك مُكتئب، فتخرجُ منها أكثر حبًا للحياة، للمُبدعين في رفع معنوياتك بعد تحطم.

اختاري الذي لا يُصعّب الأمور مهما بدت صعبة في عينك، الذي لا تهُونين على قلبه، الذي يُقدر معنى أن تخرج كلمة جميلة من قلبه لأجلك، الذي يصدق.

مع كل تنبيه بقدوم رسالة من هاتفك، هناك غالبًا رسالة أكثر من غيرها تريدها أن تصل، ما الذي تريده أن تحمله تلك الرسالة؟

إمرأة شجاعة تلك التي تصنعُ حياةً خاصةً بها قبل أن تصبح جزءًا من حياة شخصٍ آخر. حياةً تُلهمها وتجعلها أقوى.

الذي يُوبخ طفله أمام الناس لا يستحق لقب ” أب “، أو على الأقل لا أستطيع أن أُطلق عليه ” أب ” إلى أن يكف عن ذلك.

نظرة إعجاب إلى منَ يجعل نفسه دائمًا بمنأى عن التوقعات، لا يتوقع من أي أحدٍ كان أن يتصرف بالشكل الصحيح أو المطلوب في كل مرة، يتجنبُ بذلك أية خيبة أمل أو سقوطٍ غير متوقع.

سلام لمن يُدرك معنى أن تجعلك بعض الظروف شخصًا لا يُشبهك. لا يلومك ولا يجعلك تأسف على حالك، بل يجعلك تُبصر أفضل ما فيك؛ لتجد نفسك مرةً أخرى.

هل انقطعت عن شخص تحبه وحين عدتَ إليه وجدته غريبًا كما ولو أنك تتعرف إليه لأول مرة؟ الأمر نفسه عندما تنقطع عن شيء تحبه، كالقراءة أو الكتابة أو الرسم أو أية مهارةٍ أخرى كنت تظن أن حياتك محصورةٌ فيها. مرنوا عضلة التجارب والمهارات لديكم ولا تدعوها تضعف بالإهمال، لأن الإهمال يُضيع فرصًا عظيمة تكادُ أن تأتي!

“يُعطيك الله ما دام قلبك لم يملّ الطلب، وكرم الله أوسع من خيالك وأكبر من حاجتك وأرحب من أمانيك..”

“سلام لمن يُدحرج الأيام الصعبة عن طريقنا..”

“السّلام على الذين كانوا ظِلّنا الوارف في الوحشة، الذين أخذوا بأيدينا عكس إتجاه الأسى والقلق. السّلام عليهم في حضورهم ومغيبهم.”

“في ملامحها أُلفة بالغة، وكأن الطمأنينة قد استعارت وجهها وللأبد.”

“اللهم إني أرجو أن تكون حياتي مليئةً بالجمال، والشغف، والدهشة، والطموح، والتحدّي، والإنجاز، حياة عميقة تُلهمني، وتُشعرني بالتجدد كل يوم..”

احفظ الشخص الذي تودعك كلماته الأمان، وتُشعرك بالعافية، ذلك الذي إن مالت عليك الدنيا لن يميل معك، وإن تنكر الكل في وجهك لن يتنكر هو. الذي يزرع فيك شعور أن الكون بخير، ذلك الذي إن رآك في أسوأ حالٍ سيجُمّل الدنيا في عينيكِ ويخلق مليون سببٍ لتغدو بخير. احفظه ما حييتْ.

“يومًا ما ستبدو فخورًا بكل ما مرَّ عليك من صعاب، بكل سقطةٍ عاليةٍ ظننتَ أن لن تنهض بعدها، بكل لحظة خوفٍ، قلق، سهر، توتّر؛ ستبدو فخورًا جدًا بعبورك..”

“تشعبطوا في الناس الكويسة.”

“اللهم طاقة، طاقة بها نعيش، ونتحمّل، ونرضى، ونتأقلم، ونتقبّل، ونهوّن، ونتجاهل، ونغفر، ونسامح، ونغامر، ونجازف، ونصبر كثيرًا..”

في حُب الآباء الذين يساعدون بناتهم في اقتناء ملابسهن، أولئك الذين يملكون ذوقًا مميزًا في ذلك.

“لمن استيقظ وأمسك هاتفه ليقرأ صباح الخير من الشخص المنشود ولم يجد شيئًا؛ لا بأس، صباح الخير مني لك.”

أقترح على منظمة الصحة النفسية إدراج متلازمة غزّة ضمن التسميات، وتعريفها:”حين تشعر أنك تلف العالم وأنت عالق في نفس المكان”.

سُئل: “متى تعرف أنك كبرت؟ “، فأجاب أحدهم:”حين تبدأ بالخوف على والديك أكثر من خوفك منهم.”

يصف كاتبٌ الأُلفة التي تنشأ مع الشخص الذي نحب بالقول: “حين كنت بصحبته، لم أكن ألقي بالاً أبدًا لما أقول، كان الحديث معه سلسًا دون جهدٍ كما التنفس.”

سلام كبير لمن يُقدر أنك بحاجة وقت لنفسك مهما كان قريبًا منك.

“إن كنت تحمل في قلبك عتابًا، صارحني به كي ﻻ يصبح بيننا فراغُ يعبرُ منه الآخرون.” _ اقتباس

” المرء أمام أصدقائه لا يُضطر لموازنة الأمور بل يعبر عن داخله بجرأة، وهو يعرف أنه سيقابل بالإعجاب أو السخرية، وسخرية الأصدقاء مفعمة بالحب.”