الرئيسية » خواطر » اقوال وحكم الفلاسفة » حكم وامثال واقوال مأثورة

حكم وامثال واقوال مأثورة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1291 المشاهدات
السماء والأرض تتعامل مع قلبك وليس لقبك!
إن الكلمات لا يمكنها أن تعبر أبداً عما في قلب الإنسان وتريحه ،
الصمت وحده قادر على ذلك
– – – – – – – –
إنني حر!
فهز ” زوربا ” رأسه ، وقال: كلا، لست حراً.
إن الحبل الذي ربطت به نفسك أطول قليلاً من حبل الآخرين.
– – – – – – – –
الحب سيف، لم يكن للمسيح سيف غيره، وبواسطته أخضع العالم
– – – – – – – –
الإبداع مثل الحب ، متابعة إغوائية مليئة بعدم الثقة والإخفاقات المرتبكة.
– – – – – – – –
أمنح نفسي كل شيْ، أحب، أتألم، أكافح.
عالمي يمتد لأبعد مما يتخيل العقل
– – – – – – – –
وحده الذي يتخلص من جحيم ذاته.
هو الذي يشعر بالجوع
حين يرى أحد أبناء جنسه يتضور جوعا
– – – – – – – –
ان المرأة لسر ..
انها تستطيع أن تسقط الف مرة
لكنها تنهض من جديد عذراء.
– – – – – – – –
إن الله يغفر كل الذنوب والخطايا…
إلا أن تترك امرأة تنام وحيدة .
– – – – – – – –
ان قلب الانسان يتألم عندما تمطر ويجب ألا نلومه على ذلك .
– – – – – – – –
وأسفاه فالحرية غير قادرة على كل شيء، وليست خالدة، إنها بنت الإنسان، تحتاج إلى الإنسان
– – – – – – – –
هناك من الرجال من ينبغي أن يعطي شاربه لزوجته
ويرتدي هو ملابسها !
– – – – – – – –
إن واجبك وأنت تقدم خدمتك التطوعية لبني جنسك هو أن تشعر في داخلك بكل الأسلاف. واجبك الثاني هو أن تضيء انطلاقتهم وان تواصل عملهم. واجبك الثالث هو أن تنقل إلى ابنك الواجب الأكبر وهو أن يتجاوزك .
– – – – – – – –
إِن جميع الذين يَعيشون الأَسرار ، كما ترى . ليسَ لَديهم وَقت للكتابة ، وجميع االذين عندهم وقت ، لا يَعيشون الأسرار . أَتفهم ؟
– – – – – – – –
لدي إعجاباً قلبياً عميقاً بأبناء الصحراء هؤلاء. إنهم أفقر أهل
الدنيا، لكنهم أكرم أهل الدنيا أيضاً. مهما جاعوا، لا يأكلون حتى الشبع أو
التخمة، ويحتفظون ببعض السكر والقهوة والتمر ليقدموه للغريب
– – – – – – – –
كلا، لا أؤمن بأي شيء، كم مرة يجب أن أقول لك ذلك؟ إنني لا أؤمن بشي ولا بأي شخصٍ آخر، بل بزوربا وحده. ليس لأن زوربا أفضل من الآخرين، ليس ذلك مطلقاً، مطلقاً! إنه بهيمة هو الآخر، لكنني أؤمن بزوربا لأنه الوحيد الذي يقع تحت سلطتي، والوحيد الذي أعرفه . أما الباقون فكلهم أشباح , فانا أرى بهاتين العينين , واسمع بهاتين الأذنين , واهضم بهذه المعدة. كل الباقون أشباح أقول لك , عندما أموت , فسوف يموت كل شيء معي . كل العالم الزوربي سوف يغوص في الأعماق
– – – – – – – –
ان الاعتراف بالخطيئة هو نصف التوبة
– – – – – – – –
ان قلب الانسان حفرة مليئة بالدم، واولئك الاحباب الذين ماتوا يلقون بأنفسهم على حافة الحفرة وينهلون من الدم، وهكذا يعودون إلى الحياة وكلما كان حبكم لهم عظيما زادت الكمية التي ينتهلونها من دمك.
– – – – – – – –
كاد الفرح أن يخنقني، وكان يجب أن أجد له متنفساً
– – – – – – – –
ان حياتي قد ذهبت سدى ، فليتني أستطيع أن أمحو بقطعة من القماش كل ما تعلمته وكل ما رأيته وسمعته
– – – – – – – –
قل لي ماذا تصنع بالطعام الذي تأكله؟ أقل لك من أنت، ان بعض الناس يحولون الطعام إلى دهن وسماد، وبعضهم يحولونه إلى عمل ومرح، وطائفة أخرى تحوله إلى عبادة.. ومعنى ذلك أن الرجال ثلاثة أنواع، وأنا لست من أسوأ الأنواع، ولست كذلك من أفضلها، ان ما آكله يتحول إلى عمل ومرح، فأنا اذن وسط بين النوعين الاخرين.
– – – – – – – –
” …. فالوسائل التي نستخدمها تلوث الغاية التي نقترحها، ذلك أن الغاية ليست ثمرة ناضجة تتدلى معلقة في نهاية الطريق تنتظر حضورنا لنقطفها، الغاية ثمرة تنضج مع كل فعل من هذه الأفعال، والطريق الذي نختاره يعطي هذه الثمرة جمالها وشكلها ومذاقها ويملؤها بالعسل أو بالسم “
– – – – – – – –
” أنت خير، أنت تترك الناس يذهبون حتى عتبة الجحيم، لأنه هناك يوجد الخلاص، فربما من عتبة الجحيم ينفتح باب الفردوس”
– – – – – – – –
اغفر لي يا رب، في إحدى اللحظات فقدت شجاعتي، فلست سوى إنسان كما تعلم، إنسان من طين وهواء، في البدء أعتقدت أنك لا تهتم بالبشر، وأنك تنظر بعين اللامبالاة إلى الظلم والاندفاع، إذ كان يكفي أن ترفع إصبعاً صغيراً فتنقذنا لكنك لم ترفعه
 
هذه إرادة الله. الله يقول لنا لتصبحو بشرا كفى تعلقا بأطراف ثوبي كالأطفال الصغار . انهضو وتعلمو كيف تمشون وحدكم تماماً .
– – – – – – – –
” أنت تركتني أسلك وفق إرادتي إذن سأسلك وفق إرادتي “
– – – – – – – –
هل يأتيني هذا السرور وهذه الراحة من حديثي مع الله أم من نشاطي مع البشر؟ اغفر لي يا رب، بل هما نتيجة نشاطي مع البشر، هذه هي الصلاة الحقيقية فلست أشعر مع الله إلا بالتمرد والخوف
– – – – – – – –
… العالم يُخلق ويتجدد كل يوم، فلا تيأس، من يدري؟ ربما يدعوك الله في صباح يوم جميل لتخلق له العالم الذي تراه في ذهنك
– – – – – – – –
” سأحمل إذن على عاتقي مصير قريتي. أنا الذي سأقرر ضياعها أو خلاصها. أنا حر كما تقول، الشرف والعار يتوقفان على إرادتي، أنا حر فأنا إنسان “
– – – – – – – –
لقد رأيت جميع الأشياء , وعملت في كل شيء … إن المرأة ليس عندها من شيء آخر في نظرها . إنها مخلوق ضعيف مشاكس . وإذا لم تقل لها انك تحبها وتريدها فإنها تبدأ في البكاء . وربما هي الأخرى لا تريدك إطلاقا , بل ربما تحتقرك وربما تقول لك كلا , فهذه مسألة أخرى لكن جميع الرجال الذين يرونها يجب أن يشتهونها , فهذه ما تريده تلك المخلوقة المسكينة , لذلك فالأجدر أن تحاول إرضاءها
– – – – – – – –
زوربا كان من المستحيل عليه أن يسمع امرأة تخاطبه بصوت ممزق، دون أن يتبدل تماماً.إن دمعة امرأة يمكن أن تغرقه.
– – – – – – – –
يقول كونفو شيوس: كثيرون يبحثون عن السعادة فيما هو أعلى من الإنسان، و آخرون فيما هو أوطى منه. لكن السعادة بطول قامة الإنسان.
– – – – – – – –
إلهية هي القوة التي لا تفنى، والتي تحول المادة إلى روح.
إن في كل إنسان جزءاً من هذه الدوامة الإلهية، و لهذا فهو ينجح في تحويل الخبز و الماء و اللحم إلى فكر و عمل.إن زوربا على حق : قل لي ماذا تفعل بما تأكله أقل لك من أنت!
– – – – – – – –
ان الكلمات تلتصق بأسناني التصاق الوحل بالأقدام. انني لا استطيع ان اؤلف جمل حلوة واتصنع المجاملات.
– – – – – – – –
” – وما جدوى سؤالك يا رب؟ لا جدوى من سؤالك، فأنت تعلم كل شيء.
– أنا أعلم كل شيء، لكني أحب أن أسمع صوت الإنسان فتكلم.”
– – – – – – – –
” ……. فالمشكلة هي أن يجد الإنسان مثلاً أعلى يجعله الهدف الأوحد لوجوده، وإذ ذاك يصبح عمله نبيلاً، والحياة تكتسب معنى والموت يتحول إلى خلود، هذا المثل الأعلى يمكن إعطاؤه أي اسم مقدس: الوطن، الله، أو الشعر أو الحرية أو العدالة فالمهم شيء واحد، هو أن تؤمن به وتعمل من أجله “
– – – – – – – –
“.. فالإنسان لا يصل أبداً إلى شيء عظيم إن لم يُخضع حياته لسيد أعلى”
– – – – – – – –
كان يدرك تماماً ما يقصده ملك الموت : فليس هناك ما يدعو الى التوسل اليه و هو الذي لا يملك أن يجدي المخلوقات نفعاً .. فهو الموت .. جامع الديوان .. الدواء الذي يبعث به السلطان الذي يجلس في السماء و يمسك بسجلات الضرائب.
– – – – – – – –
نحن لسنا قطيعاً من الحملان. ان دماء القتلى تصرخ فينا: ثوروا ايها الفرسان ، الحرية أو الموت !
– – – – – – – –
* اشحن قلبك بكل أنواع الرعب، أعد تركيب كل التفاصيل. إنّ دورة الخلاص واحدة وعليك أن تكملها!
ما معنى السعادة؟
هو أن تعيش كل أنواع التعاسة.
ما معنى الضوء؟
أن ترى بعين غير معتمة كل الظلمات
– – – – – – – –
الأطفال الصغار يحلمون أحلام كبيرة
– – – – – – – –
ان الموت لا يهمني،
فالحياة شمعة تطفئها لفحة هواء..
أما الشيخوخة فانها عار وفضيحة
ولهذا أبذل قصارى جهدي
لأمنع الناس من الاعتقاد بأنني كبرت
– – – – – – – –
الذين يقفون حجرة عثرة في طريق الحرية هم أمثالك الذين يحرمون الآخرين من الاحتفاظ برأيهم
– – – – – – – –
وإذا أردت أن تعود للأرض، فلتعد أيها المسيح كالأسد الكريم، لا كالحمل. يا رب لا أستطيع أن أفهمك، أنا لا أعرف يا إلهي لماذا تكون قاسياً مع هؤلاء الذين يحبونك. لكني أعرف أنك تفعل ما فيه خيرنا، حتى لو لم نفهم ذلك
– – – – – – – –
” الحرية هي الخضوع للفكرة، لا الخضوع للهوى”
– – – – – – – –
حسن جداً أن نغير العالم ونحقق العدالة والحرية، لكن كيف نغير العالم إذا لم نغير البشر
– – – – – – – –
كم هي مؤلمة ساعة الفراق البطيئة ، خاصة فراق الأصدقاء العظام ! ، فالأفضل الانقطاع دفعة واحدة
– – – – – – – –
وأنا حين أميل على نملة
فإنني أرى داخل عينها السوداء اللامعة وجه الرب!
– – – – – – – –
إن الطريقة الوحيدة في تخليص نفسك هي في مساعدة الآخرين
– – – – – – – –
لماذا ، لماذا ؟ ألا يستطيع المرء أن يفعل شيئا دون لماذا ؟
– – – – – – – –
إن الإنسان لا يستطيع أن يعبر إلا عن نصف أفكاره فقط، لأنه لا يعمل إلا نصف عمله فقط.
إن العالم موجود في هذه الحالة اليائسة. لأن الإنسان نصف فاضل، أو نصف شرير،
اذهب حتى النهاية، ارم بعيداً، ولا تخف، عندئذ تنتصر.
– – – – – – – –
عندما يكون للإنسان قلب، فقد تكون عنده كل العيون و كل الأنوف التي تريد. لكنه يلقي بها جميعاً أدراج الرياح
– – – – – – – –
العمل هو الطمأنينة الوحيدة.
– – – – – – – –
إن الإنسان يتحرر هكذا، بأن يشبع من كل شيء يخطر له، لا بأن يزهد فيه.
كيف تستطيع يا صديقي، أن تتخلص من الشيطان، إذا لم تصبح أنت بنفسك شيطان ونصف؟
– – – – – – – –
إننا ننسى بسهولة ما لا يلائمنا.
– – – – – – – –
هذه هي الحرية: أن تهوى شيئاً ما، و أن تجمع قطع الذهب، و فجأة تتغلب على هواك و تلقي بكنزك في الهواء أن تتحرر من هوى لتخضع لهوى آخر أكثر نبلاًُ منه، لكن أليس هذا شكلاً آخر من العبودية.
– – – – – – – –
كتبك تلك أبصق عليها، فليس كل ما هو موجود، موجود في كتبك!
– – – – – – – –
” البطولة والإيمان لا يصلحان معياراً حاسماً للحكم، فكيف نميز الحق من الباطل؟ كم من الأبطال والشهداء ضحوا بأنفسهم من أجل هدف باطل؟ فالله والشيطان: كل واحد له قديسوه وشهداؤه “
– – – – – – – –
” كيف أستطيع أن اكتشف القضية العادلة التي تستحق أن أضحي بالحياة من أجلها، لا أظن أن المحارب يواجه سؤالاً يعذبه أكثر من هذا “
– – – – – – – –
عجلة دائمة الدوران يديرها الله أحياناً و الشيطان أحياناً أخرى فالإثنان متحالفان و أحدهما يخرب والثاني يبني و لن تجد واحداً منهما إلا و هو مشغول بعمله”
– – – – – – – –
” أنا لا أؤمن بشيء.. لو كنت أؤمن بالإنسان لآمنت بالله، ولآمنت أيضًا بالشيطان وتلك مشكلة. إن الأمور يلتبس بعضها ببعض، وهذا يسبب لي أيها الرئيس كثيرًا من الإزعاج”
– – – – – – – –
* رأسك ترعة من الدماء تتجمّع على ضفافها قطعان وقطعان من ظلال الموتى، ويشربونك لكي يحيوا. يصيح الموتى بداخلك: لا تمت كي لا نموت.
– – – – – – – – – – – – – – – –
.
.
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !