الرئيسية » خواطر » كلمات معبرة » كلمات مؤثرة جدا

كلمات مؤثرة جدا

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1639 المشاهدات
عبارات جميلة عن الموسيقى
عندما تتحدث الروح فأول حديثها موسيقى.
– – – – – – – – –
لا تمتلك قلب أنثى ، ولكن تبادل معه الحب .
فإن تملكته لن يعطيك حبا حقيقيا .
وهل يفعل المملوك شيئا سوى الطاعة على أي حال !
فرق كبير ما بين الحب الحر والحب المروض.
– – – – – – – – –
فلتشرق الشمس عليكم وليحيطكم كل الحب
وليكن لكم النور الذي بداخلكم مرشدا لكم
آمين
– – – – – – – – –
دوامة الذنب ، لا تضع فيها نفسك.
– – – – – – – – –
نعم أنا إنسان يسعى لأن يكون إبن آدم…
أسمح لنفسي بالتجربة أخطيء فأعي فأتدارك فأصحح فأصيب وأصيب وأصيب .
– – – – – – – – –
أيا كانت المشكلة فهي ” تبقى” كذلك مادمت ” تطلق” عليها لفظ مشكلة.
– – – – – – – – –
لك في الماضي عبرة وعظة فقط لا غير. فإصطحبهم هم فقط معك وإترك الماضي بمكانه.
– – – – – – – – –
” إذا كانت غايتك هي رضا الآخرين عنك ، فثق أنك تلقي بنفسك لسطوة المزاجية المتقلبة التي تسلبك طاقتك “
 
الرضا الوحيد الذي لا يقع تحتها هو رضوان ” الله ” هنا أنت حر تتحرك بثبات وثقة وتجدد مستمر، نظرتك دوما لنفسك تكون نابعة من ذاتك متجهه لمصدرها وهو “خالقها” وعائدة لذاتك مرة أخرى … يرضى الله عنك وترضى أنت عنه .. فيرضى الله عنك فترضى أنت عنه .. ثم يرضى الله عنك ثم ترضى أنت عنه ..
 
“رضوان ” حركة رضا دائرية داخلية وخارجية تنبض بالحياة والوفرة بكل شيء ..
 
السعي وراء رضا الإنسان يبدد طاقتك مهما كان درجة قرابته منك أو ما يربطكم من منافع سوياً .. لا أرضي الإنسان لكي يرضى الله عني .. ولكن أرضي الله فيه .. هناك فرق كبير بين الجملتين وهذا الفرق يظهر بتعاملات الناس مع بعضهم .. بتعامل الزوج مع زوجه .. بتعامل الولد مع والده بتعامل المرؤوس مع رئيسه .. حتى “رضا الوالدين” ينتج عن طاعة الله فيهم وليس طاعتهم للوصول لرضا الله …
 
الطاعة والرضا يبدأن بالأقرب أولا..
وهو أقرب إليك من حبل الوريد .
– – – – – – – – –
المتعة عندما تكون بعمق وحضور سيتمدد فيها الزمن بدون تدخل منك .. وقتها لن نرجو أن يكون الزمن أطول لأننا سنكون بالفعل أخذنا نفس المتعة التي تتطلب زمن كبير للشعور بها .. أي أن امنية الإنسان أن يمتد به الزمن ليبقي على متعة اللحظة هي في حد ذاتها دليل قوي على أن المتعة ليست حقيقية وصادقة وأنه لا يعيشها بعمق .. فلو أن كل واحد منا عاش كل شيء يفعله بمتعه وعمق وحضور ستمتد به الثانية وتتسع أن تحتوي متعة سنوات .
 
المفتاح هنا ليس الزمن ولكنه الحضور … وهكذا يكون الوقت فيه بركة.
بركة الحضور
– – – – – – – – –
كل شيء رائع كما هو .. دوماً أذكر نفسي بها
 
إيمانك أن حياتك الآن هي أروع إحتمال تعيشه الآن هي سر تطورك المتواصل ورقيك الذي يخلو من المجهود الفكري والعضلي .. لأن سعيك في الحياة يكون نابع من شكرك لها وليس تحدياً لها أن تمحوها وتأتي بحياة جديدة .. ففكرة محو ما أنت عليه الآن وإستبداله بكيان جديد هي تنطوي على أعظم معنى’ للإعتراض والمقاومة ‘ .. وتغذيتك لفكرة أنك ترغب في أن تكون أفضل حينها ستصبح تغذية ضارة بشعورك وفكرك وجسدك .. فقط تحرك من الحب لما أنت عليه الآن إلى ذات الحب لما تحب أن تكون .
– – – – – – – – –
– إذا كان هناك عادة أريد إستبدالها كيف يكون ذلك ؟
 
– بتقبل العادة وعدم مقاومتها .. ثم قم بالإستبدال تدريجيا كأنك تسحب ثوب من الحرير من تحت كأس من الزجاج ..لا تتجاهل الكأس وتتظاهر أنه غير موجود ولكن تقبل وجوده و غير الشعور الذي يحتويه مثل الثوب ..
 
العادة موجودة وأنا أتقبلها وهي علمتني الكثير ممتن لها والآن اسمح لها بالرحيل واسمح للجديد الجميل أن يحل محلها ..
– – – – – – – – –
لا تحتضن طفلك لأنك تحتاج حضنه .. بل إحتضنه لأنك تعطيه حنانك .. فالأولى أنت تمتص طاقته فتجده يبعدك عنه بقوة .. والثانية يهدأ ويبقى بحضنك ويبادلك حنانك .. طبق هذا أيضا على علاقتك بزوجك بأمك بأبيك بأختك بأخيك بكل من تحب
وازن مشاعرك قبل أن تحتضن إنسان .
– – – – – – – – –
نعيش على نفس الأرض ولكل منا عالمه .. بل لكل منا عوالمه يتنقل بينها .. هناك فرق بين الأرض والعالم
الحمد لله رب العالمين
– – – – – – – – –
الزمن هو من يجعلك تطلب في عجاله ، هيء لك أنك مرتبط بالزمن لذلك تطلب في عجالة ، لأنك تفكر في الوقت ولو لم تكن مبرمج على هذا لما فكرت فيه ، لذلك من يتحررون من الزمن ومفاهيمه ينجزون أكثر وأسرع ، لأنهم بالفعل يتخلون عن التشبث بالإنجاز والإرتباط بوقت معين .. فينجزون بإستمتاع .. والمتعة تأتي بالمتعة وتأتي بالتجلي الآن … التجلي في التخلي
– – – – – – – – –
جرب التحرر من الزمن بأمور صغيرة أولا ثم تلقائيا سيتفعل في وعيك ويطبق ذلك على الامور الكبيرة ..مثلا عندما تشرب الشاي ..اندمج باللحظة جدا ولا تفعل شيء اخر كن أنت والفنجان فقط في الوجود من حولك ..تحضر بكيانك كله الان ..فيكون الزمن= صفر .
 
وهنا تنطلق من كل صفر الى كل صفر وتتجدد بكل صفر ..وتعيش كل صفر ..ولم يعد يعنيك الزمن بقدر ما هو مخلوق يتوج لك اللحظة التي تعيشها بعمق وحضور.
– – – – – – – – – – – – – – – – – –
 
أسماء مايز
.
.
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !