الرئيسية » خواطر » كلمات رائعة » كلمات من ذهب في دفتر حياتي

كلمات من ذهب في دفتر حياتي

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1622 المشاهدات
المستقبل المجهول - علاج الخوف من المجهول
المستقبل ملك للذين يؤمنون بجمال احلامهم.
لا تتوقف عن الحلم ابدا لا تتوقف ابدا عن الايمان
– – – – – – – – – – – –
المبالغة في تقديم المساعدة للآخرين
والحرص عليهم ولعب دور المثالي ،
احيانا يُخفي خلفه خوف من رفض الآخرين !
– – – – – – – – – – – –
مثلما يستحيل الاستماع الى الاذاعة عبر الاثير من خلال جهاز راديو معطل ،،
كذلك يستحيل التقاط ذبذبات الصحة والبهجة من خلال جهاز نفسي معطل بالخوف والهموم والقلق والشك !
– – – – – – – – – – – –
الشرق الاوسط ما قبل 2010 لن يكون ما بعده، المجتمعات تتغير ،الأفكار البالية تندثر رويداً رويداً ، المفاهيم والقيم الأخلاقية السائدة تصحح ، حتى الخرائط السياسية والجغرافية ستتغير .الشعوب الشرقية اليوم تقف على حافة نهضة تغيرية شاملة في كل جوانب الحياة ، كل ما كان سائداً على مدى عقود من الزمن ستعصف به رياح التغيير ، شاء من شاء وأبى من أبى .
محمود مصطفى
– – – – – – – – – – – –
ما تراه أنت مقدساً لك ، غيرك يراها أساطير و خرافات ، توقف عن فرض مقدساتك على الآخرين ولا تربط الاحترام المتبادل بينك وبين غيرك بمقدساتك ، أن كانت فكرية أو عقائدية .
محمود مصطفى
– – – – – – – – – – – –
“وعليك أن لا تنسى أنّك ولدتَ في هذا المكان ولأنك هنا فأنت تحمل هويتك التي تدافع عنها …. وعليك أن لا تنسى أنّك تشعر بصحة معتقداتك لأنك فقط ورثتها من آبائك ، إيمانك هو صدفة جغرافية …
 
وعليك أن لا تنسى أنّ التفكير في الإيمان مرة أخرى لن يجعلك مهزوزاً به بل سيبقى ولكن صورته هي ما ستتغير وستصل لحالة أفضل بحقيقة ما كنت تؤمن به … ارفع عينيك للأعلى …وأعد الرؤية في بهاء الكون وبداعة الطبيعة وتساءل مرة أخرى عن الفكرة الواقفة خلف هذا الجمال الباهي وهذا الرفق الهادئ ، وذلك الأثير المتناغم …
 
( حينها فقط إيمانك لن يؤذي أحد ! ) .
فالإيمان الواعي المتسائل أفضل من دوغمائية الاعتقاد الأعمى وصدفة الأقدار “
Mehyar Najeeb
– – – – – – – – – – – –
إسلوب الحياة الذي يعيشه الشخص يظهر بشكل واضح على وجهه و في جسده ♫ ♪
الشعور المستمر بالغضب لأي سبب ..
الشعور المستمر بأنك ضحية ..
الشعور المستمر بأنك مسكين و مقهور ..
الشعور المستمر بالحزن لأي سبب ..
الشعور المستمر بالحسرة على العمر الذي يمضي ..
إسلوب التغذية …
هم أمور تظهر بشكل واضح على وجهك و في جسدك … ☼
والأمراض التي تشعر بها هي نتيجة لما تعتقده و تفكر به …
 
فالجسد كالمرأاة .. يُظهر لك ما تبطنه في داخلك …
غير نوعية تفكيرك .. و شاهد صحتك تتغير …
عندما تكره جزء من جسدك .. فإن ذلك الجزء يشعر بكرهك له .. وجسدك يبدأ يُظهر لك مرض جديد ..
عامله كما تعامل طفل صغير .. داريه و طمئنه ►
فالصحة الجيدة تأتي من الحب و التقدير …
لا تستطيع أن تحصل على صحة جيدة من خلال كرهك لشكلك
أو لوزنك ..
أو لقلة أو كثرة شعرك ..
أو لضعفك ..
لابد من أن تبدأ من مرحلة تقبل ما هو موجود و الرضى به ..
ثم التلهف نحو ما تريده من صحة أفضل من خلال إتخاذ خطوات صحية صغير نحو ما تريده ..
لويس هاي
– – – – – – – – – – – –
ما تشعره في داخلك
ليس بسبب ما يحدث حولك !
 
وإنما بسبب تحليلك أنت للأمور !!
غير طريقة تحليلك للحدث ستتغير مشاعرك
وانفعالاتك عن نفس الحدث
 
مثلا : مشادة كلامية تؤدي إلى أن الشخص الذي أمامك يؤذي مشاعرك بكلام جارح !!
حلل الأمر بأنه أهانك وانتقص من قدرك
فسيكون شعورك الغضب منه
أو ،،
حلل الأمر على أن الشخص
يمر بظروف صعبة في حياته
جعلته يقول هذا الكلام
فستشعر بالشفقة عليه !!
[ تحليل عقلك سيغير من مشاعرك لنفس الموقف ]
 
تعلم أن تتقبل ما لا تستطيع تغييره
وأن تركز على ما تستطيع التأثير فيه
أمرين سيجعلوك أكثر حكمة :
 
الكتب التي تقرؤها
والأشخاص الذين تلتقي بهم
 
أسأل نفسك ؛ (من أصدقاؤك ؟)
بين كل فعل وردة فعل توجد [مساحة]
في تلك المساحة [تتحدد شخصيتك]
بين زحمة السير وردة فعلك ،، [مساحة]
ستقرر فيها إن كنت ستغضب أو [تصبر]
بين كل سبة أو شتمة من شخص
وردة فعلك ،، [مساحة]
ستقرر فيها إن كنت سترد السب أم [ستحلم]
لا تعش حياتك بنظام ” أوتوماتيكي ” بحيث
تكون ردود فعلك هي نفسها
التي تعودت عليها منذ الصغر
وسع المساحة (الزمن) بين ما يحدث حولك
وبين ردة فعلك
،
واستغل تلك اللحظات في التفكير
في [ردة الفعل]
واجعل قرارك مبني على مبادئك
وليس على ،، [مزاجك]
وﻻتقل ابداً ﻻ أستطيـع
فهي تنعكس سلباً عليك
(أحمد الشقيرى)
– – – – – – – – – – – –
المبجل بوذا سيصل بأتباعه حتماً إلى الله، وكذلك موسى وأتباعه، وسيعبر يحيى باتباعه فيافي الطريق الموحشة إلى الله، ويسوع سيقود أتباعه بحب إلى الله، وسيصل بلا شك محمدٌ بأتباعه إلى الله. سيصل الهنود الحمر تقودهم أرواح آبائهم إلى الله، وحتى أولئك العراة في أفريقيا سيعبرون الدرب إلى الله، على قرع الطبول، وصوت أقدامهم، ورماح صيدهم، وهم يؤدون الرقصات البدائية الجميلة. الفن يوصلنا إلى الله، والموسيقى والشعر، وكل طرق الجمال ستساعدنا في قطع الطريق نحو الله. البشرية كلها ستصل بالنهاية، بالرغم من قصر المسافة أو بعدها، وطول الطريق ووعورتها، وألتفافها وتفرعاتها، وبساطتها وتعقيداتها. نحن بحاجة فقط إلى السكينة، والحب والأمان، والسلام الروحي، وهذا لا يتحقق إلا بالسلام مع الآخرين..
Zibati Ben Bar
– – – – – – – – – – – –
كثير من الناس يتقلب بين مشاعر الدونية و مشاعر الافضلية بحسب الظروف و الاشخاص الذين يحتكون بهم. كل ما تحتاج الى معرفته و ملاحظته في ذاتك هو : كلما شعرت بالافضلية او بالدونية امام أي شخص، فإن هذا الشعور يمثل الأنا والإجو فيك.
مقتبس بتصرف
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
.
.
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !