الرئيسية » قصص » قصص حب رومانسية » وليد ديدا ومريم صقر – قصة حب ونجاح بدأت ومازات مستمرة

وليد ديدا ومريم صقر – قصة حب ونجاح بدأت ومازات مستمرة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
2789 المشاهدات

قصة عجبتني أوي – ديدا ومريم

قصة أرى فيها عمق قانون النيه والجذب والسعى بشكل مختلف ثم يتجلى كل ذلك ليصبح حقيقة ممتعه مبهجه أدخلت الامل لقلوب الكثيرين

خذها بوعى من قولة تعالى [ من يرد ثواب الدنيا نؤته منها ] اللى هيعوز بجد هياخد بجد

إقرأ القصه بهدوء وبروقان وإطمن حلمك هيتحقق لو آمنت بيه زى ديدا ومريم صقر

انا جالي من امبارح للنهاردة فوق 15 الف فولو
انا مش في دماغي اي حاجة من الحاجات دي ولا كنت عامل حسابها اصلا
انا واحد زي اي حد ويمكن اقل منه بكتير جدا .
كل الحكاية قبل م مريم تعرف اني بحبها ..
كنت كل يوم ادخل اكتب زي قصص يوميا كده
اسمها #تعرفي .
ويوم عن يوم كنت بكتب اكتر واكتر
بدلت الناس تتعلق بالشخصية جدا
مكنتش بكتب اسمها ابدا محدش عرف اسمها غير في اخر كام بوست ليها .
والناس كانت متشوقة انها تشوفها جدا .
المهم مريم اخدت بالها اني بكتبلها وقالتلي انت بتكتبلي انا الكلام ده
قولتلها لا
وفضلت اكتب في بوستات تعرفي فوق 6 شهور
ومع الوقت اعترفت بحبي ليها وروحت اقابل ابوها . اقسم بالله مكنش معايا فلوس
ولا مخطط ل اي حاجة اصلا
وبسبب كده طبعا اترفضت .
اكتئبت جدا وزعلت بس قولت اكيد خير
فضلت اكمل واتعب اكتر من الاول
وكنت بحاول اطمن ع مريم من بعيد لبعيد
اشتغلت طول شهر رمضان .. من غير مااخد اجازة وكنت بشتغل فوق 14 ساعه
حتي ايام العيد اشتغلت فيها كانت مريم دايما معاها ب الدعاء
كانت هي اطيب واحن واحدة بطبطب عليا وبتخفف عني . . وروحت تاني اتقدمت
والحمدلله .. قدرت اوصلها . تعبت جدا عشانها وهي برضه تعبت جدا
كنت بحب اجبلها كل حاجة من غير ماتطلبها مني
بفهمها من نظرة عينها . واي حاجة كانت بيكون نفسها فيها .
كنت لازم لازم اجبهالها . زي العربية كده
فضلت ادور عليها . وجبتهالها لون الفستان
انا عارف ان في ناس كتيرة جدا بتحب اكتر مننا ومخلصة وصدقة اكتر مننا بمليون مرة
.. وعارف كمان ان في ناس بتتعب ونفسها توصل . ابشر ربنا وعد كل واحد وقال وبشر الصابرين . انا كنت مكمل ومطمن بالكلمة دي اووي . وكنت مؤمن ب الدعاء بتاعي وكان عندي يقين بالله اني هوصلها .
والحمدلله الخطوبة اتعملت والقاعه مكنش فيها مكان .
وجالي احسن ناس ف الدنيا وكنت نفسي اشوفهم جدا
دي كل الحكاية هي مش قصة روميو وجوليت
هي مجرد قصة كل واحد ممكن يعيشها .
بس كل م في الحكاية . انا اول م حبيتها تعبت عشانها .
وقولت ي رب اكتبهالي .وربنا طيب وكريم اوي اوي
الحمدلله ..
ودي كل الحكاية يا جماعه .

القصة بقلم: وليد ديدا
التعقيب في أول القصة بقلم: حسين والي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !