الرئيسية » خواطر » خواطر جميلة » خواطر غادة السمان

خواطر غادة السمان

بواسطة عبدالرحمن مجدي
2032 المشاهدات
العوامل التي تؤثر علي مستوي السعادة النفسية
لا تخن حياتك وإبتسم، فأنت حي!
– – – – – –
إننا لا نرى الغلط إلا حين تمارسه إمرأة
– – – – – –
الخيبات التي كسرت قلبك في الأمس
منحتك قوة لمواجهة خيبات اليوم.
– – – – – –
انت جميل الجسد فارغ الروح هذا هو العهر ايضا
– – – – – –
والعيد مستمر، العيد يبقى، والأطفال فقط يتبدلون!
– – – – – –
يبدو أن الإنسان يجب أن يضيع أحيانا ليكتشف دربه بنفسه!
– – – – – –
لا يجمع العرب اليوم إلاّ نظرتهم المتخلفة للمرأة
– – – – – –
قالوا في المرأة المديح عندما أطاعت، و قالوا فيها الذم عندما عارضت.
– – – – – –
أنا أؤمن أن خطيئة المرأة تعادل خطيئة الرجل ، فلا يوجد خطيئة مذكرة تغتفر وخطيئة مؤنثة لا تغتفر !
– – – – – –
فأغفروا لي أيها الرفاق إن نسيت مواعيدي معكم. إني بحاجة إلى موعد مع ذاتي ..ولن اخلف موعدي مع ذاتي بأي ثمن ، فأنا التي اخترت منذ البداية أن اخسر العالم كله على أمل أن اربح نفسي!
– – – – – –
لا أستطيعُ الاقتراب كثيرًا من الناس المدللين الفارغين، عاشقي المظاهر الاجتماعية، كثيري الثرثرة والضجيج، ولا أجد بيني وبينهم أية لغة مشتركة
– – – – – –
الرجل في المجتمع العربي مصاب بالأزدواجية فهو بحاجة الى امرأتين ( زوجة و عشيقة ) لأنه يعجز عن دمجهما في امرأة واحدة لأنه عاجز عن دمج نفسه في رجل واحد.
– – – – – –
كل الذين يكتمون عواطفهم بإتقان ينهمرون كالسيل إذا باحوا
– – – – – –
” حين أموت لا توسخّوا الأشجار بالبكاء
دعوني أمضي بهدوء قلم همس أسراره حتى نقطة الحبر الأخيرة فيه،
حين أموت، اكتبوا على قبري: هنا ترقد غلطة مطبعية لم تسقط سهوا ً بل سقطت ( صحواً ) وكانت أكثر صدقاً من بقية السطور! “
– – – – – –
“- لماذا نصافح الناس بأيدينا؟ مامعنى ذلك؟
– معناه أننا نطمئنهم إلى أن يدنا لاتحمل خنجراً لطعنهم . إنها إشارة سلام .”
– – – – – –
أملك قلبًا لا يؤذي أحدًا ولكنه يؤذيني
– – – – – –
كم تتقنين “فن النكد” أكثر من “فن الماكياج”! لماذا لا
تغلقين فمك وتفتحين ذراعيك كما تفعل النساء اللطيفات كلهن؟
– – – – – –
” مات وكل المراثي حروف من السكر نرشها على الجثة، ريثما يلتهمها الدود غي المقبرة، ويأتي عليها دود النسيان في الذاكرة البشرية الهشة، ولكن،حينما أعلنت إسرائيل منع المسرحي و الشاعر العظيم شكسبير من دخول أراضيها-وهو ميت منذ أوائل القرن السابع عشر- أدركت أن الفنان العظيم لا يموت حقا..و أن الفن العظيم يظل بصورة ما معاصراً لأنه يستشف المستقبل “
– – – – – –
علاقتي بكِ غريبة حتى الآن! أحياناً نحن مجرد أصدقاء وأحياناً نكون أكثر من ذلك والأغلب أنتى ﻏﺮﻳﺒﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﺇﻟﻴﻚ
– – – – – –
أبدا لن أنسى ضحكات العابرين تلك الليلة تحت شرفتي..أبدا لن أنسى أن أحدا لم يشعر بعذاب امرأة أطبقت بأسنانها على خشب النافذة كي لا تنادي أحدا..لأنها تعرف أن أحدا لن يستجيب..لو تمسح كف ذل مرضها وهزال وحشتها ..لو يطل من رسوم السقف وجه إنسان.”
– – – – – –
مازلت على قيد الحب ذكرياتي الآتية تقول كل عام وأنت بعيد .
– – – – – –
“المأساة الحقيقية أن تستحيل الأشياء إلى ملل.”
– – – – – –
أي هرب ما دامت الأشياء تسكننا ،
وما دمنا حين نرحل هرباً منها نجد أنفسنا وحيدين معها وجهاً لوجه !
– – – – – –
وانا في الوطن كنت ابكي شوقا للرحيل الى المنفى وها أنا اليوم ابكي لاني حققت احلامي
– – – – – –
لست حزينة، أنا حزن العالم
ففي صدري وطن يبكي..
– – – – – –
لا شيء أكثر نشاطاً من مخيلة امرأة تشعر بالغيرة
– – – – – –
‏ولأن أتفه الأشياء تؤثر فيك، ستتعب كثيرًا يا صديقي، هذا العالم لا ينفع معه من يشعر كثيرًا.
– – – – – –
الألفاظ هي الثياب التي ترتديها أفكارنا، فيجب ألا تظهر أفكارنا في ثياب رثة بالية !
– – – – – –
تشعر بالحاجة إلى أن تكون وحيدًا كغيمة، أن تعيد النظر بأشياء كثيرة
– – – – – –
حين أموت يا صديقي، اكتب على قبري
” رحلتْ كثيراً، ولم تغادرْ دمشق! “.
– – – – – –
الكحل ليس مرادفاً للتفاهة . التفاهة أن لا يكون في عيني المرأة إلا الكحل.
– – – – – –
“إننا دائماً عميان حين يتعلق الأمر بما هوا في متناول يدنا ونفتش عنه دائماً في البعيد ..
ونخسر مرتين ؛ الكنز والزمن !”
– – – – – –
معلقون نحن على حافات الأشياء، بلا سقوط ولا تحليق
في منزلة بين المنزلتين خارج الموت والحياة، داخل الاحتضار البطيء
– – – – – –
“ اكره أن يموت الناس أمامي لانهم يقنعوني بأنني ساموت فعلا”
– – – – – –
لا أحد يشعر بأحد ها هي الشمس تحرق نفسها لأجلنا . . و نحن نتغزل بالقمر
– – – – – –
وأتمنى أن يكون عاماً بلا سقوط ..
– – – – – –
ناديت أحبابي الموتى بحنجرة مقطوعة، فردّوا عليّ بأصواتهم النضرة.وحدهم أصدقائي الأحياء كانت أصواتهم ميتة !!
– – – – – –
” اللامبالاة هي آخر فصول الوجع .”
– – – – – –
من يبحث عن حقيقته فى عيون الناس فقط يصبح كالواقف وحيدًا فى غرفة فيها ملايين المرايا وقد أضاع وجهه الحقيقي!
– – – – – –
“ ليس في الوجود من يستحق ان أهبه فرحة الشماتة بهزيمتي ..”
– – – – – –
نحن الصرخة الأخيرة لجيل لا ندري إن كان يولد أم يحتضر، لقد وصلنا إلى نهاية الطريق قبل الأوان وأطللنا على الهاوية
– – – – – –
كل امرأة مضطهدة ممزقة ثائرة هي رفيقتي…
انا حبة رمل حارة على شاطىء الانسانية الملطخ بالدم والرماد…
– – – – – –
إن الذاكرة والألم توأمان، لا تستطيع قتل الألم دون سحق الذاكرة.
– – – – – –
‏الصدق يحتـاج إلى اثنين: واحـد يتكلم وآخر يصغي، كلانا تكلم كلانا أصغى لكن أحدنا كان أصم، أحدنا كان أبكم، لهذا إنتحر الصدق ومتُّ أنا
– – – – – –
“من يركع فكرياً ولو لمرة واحدة ينسي كيف يقف ثانيةً”
– – – – – –
‏كم هو رائع أن ينتهي كل شيء هنا، ببساطة، ليالي الوحشة الطويلة تنتهي .
– – – – – –
‏ولن اسمح لهم بسرقة الدم الأخضر من عروقي، وسرقة قدرتي اللامتناهية على الفرح، وعلى الحب، والحياة، والطيران .
– – – – – –
ستظل الحياة سردابا مظلما ما دام هنالك من يصر على سرقة شمس الفقراء والكادحين !
– – – – – –
كل الذين ظنوا أنهم دفنوني و استراحوا ..
يجهلون أنني أنهض دوماً من رمادي
– – – – – –
لقد حرمت نعمة الغباء
فعجزت عن اﻹنضمام إلى قافلة السعداء !
– – – – – –
“حين تذوق الفراشة طعم التحليق بحرية،
حين تعرف نشوة تحريك أجنحتها في الفضاء
لا يعود بوسع أحد إعادتها إلى شرنقتها ولا إقناعها بأن حالها كدودة أفضل”
– – – – – –
“ما ألذ أن يكون في الحياة مجهول نسعى وراءه نسكن إليه عندما تبدو الأشياء المزيفة على حقيقتها..”
– – – – – –
“صار كل منا يريد أن يكون عالم صاحبه، كل عالمه، وهو يدري أنه لا يستطيع ..”
– – – – – –
المرأه الذكية شئ مزعج حقا… انها كالصبار الذى يستعصى على التقشير ولا يمكن أن يؤكل مع قشره … انها تخسر متعة أن تؤكل .. !
– – – – – –
“أنا قطرة مطر بكر محتبسة في كبد السماء والرفعة والوحل يرقبها بشغف ووضاعة”
– – – – – –
قلبي عبوة موقوتة، لا أدري متى تنفجر وتطيح بي
– – – – – –
“أين كنت ذلك المساء .. حين شاهدت آخر عود ثقاب في العالم
ينطفيء وكنت وحدي؟”
– – – – – –
حين أموت، اكتبوا على شاهدة قبري حكاية عمري
– – – – – –
هنا ترقد امرأة ، دخلت إلي قلم وأغلقت بابه خلفها ،
فتحول إلي مركبة فضائية أقلعب بها إلي مدارات الأسرار ،
ولم تعد تعرف كيف تغادرها …
– – – – – –
الغربة هي انكسار الانسجام بين الطيران و الريح
– – – – – –
قلبي شجرة نقش غريب عليها اسمه ومضى
واهمـاً أنه امتلكها حتى يعود
– – – – – –
“الفرق بين الجوع والشبع :
رغيف واحد
الفرق بين التعاسة والسعادة :
ود كائن واحد من بين بلايين سكان الأرض
ومع ذلك ، يموت الناس جوعًا !
ويموتون غربة !
ما أبخل القلب البشري !”
– – – – – –
ليتنا نستطيع ايقاف الزمن على لحظات كنا بها سعداء
– – – – – –
و كل غلطة صغيرة منك هي جريمة بحق الفرح لانك تكشف لي كم هو هش و زائف
– – – – – –
“متمردة؟ ربما، على المنطق اللامنطقي للأشياء”
– – – – – –
المرايا المكسوره تخيفني حين أحدق فيها!
ربما لأنها ترسم وجوهنا الحقيقيه من الداخل،
إنه زمن الأشياء المكسـورة!
– – – – – –
إمرأتان تحدق كل منهما في الأخري بإستنكار
إحداهما مراهقة صغيرة هي أنا البارحة ،
والأخري ناضجة هي أنا اليوم ..
تتبادلان التهم والسخرية والعتاب والإدانة.
وعبثاً تتفهم كل منهما جنون صاحبتها ،
وكل منهما تتوهّم أنها العاقلة والأخري المجنونة ..!
– – – – – –
لقد سئمت ضباب الاوهام الذي أُغرق فيه نفسي .. وسئمت التظاهر بالتصديق , امنح نفسي لقاء كلمات حب اعرف انها كاذبة .. ولكني بحاجة اليها .
– – – – – –
من يدلني على مدينة لم تعرف القصف لأذهب وأعيش فيها؟
من يدلني على سماء لم تشهد زرقتها ظلمًا أو قسوة أو فكرًا يُغتصب عنوة؟
– – – – – –
تريدني متعلمة مثل “مدام كوري” ، و مغرية مثل “مادونا” ، شرط إن أظل (محافظة) مثل عمتي المحجبة ، و متصوفة مثل “رابعة العدوية” ، و لكنك نسيت أن تقول لي كيف ؟
– – – – – –
“ما أجمل الحياة حين تخرج عن سكتها الرمادية المعهودة.”
– – – – – –
“الأشياء التي تبعث على الضحكِ ليست مسليّة دائماً
أحياناً تتنكر خيباتنا في هيئة نكتة ..! “
– – – – – –
انا غامضة حين يكون الوضوح تملقا واستجداء للتأييد الاجتماعي …
وأنا غامضة لأحفظ للحزن والفرح كبرياءهما …
نعم لا أحد يعرف أسراري , وإلا لكفت عن أن تكون أسراراً !
– – – – – –
من وقت إلى أخر فلنعد أطفالا , و لنحزن بلا كبرياء زائفة .
– – – – – –
“لقد نضج الموت في حقولي ، فمتي القطاف ؟”
– – – – – –
الليل ينسى الباب مفتوحاً في أحلام البعض!
– – – – – –
ما جدوى أن أنذر ” صيام الصمت” إذا كانت الجدران، حتى الجدران الصامتة صارت تخاطبني”
– – – – – –
لأننا نتقن الصمت حملونا وزر النوايا
– – – – – –
الأحلام تنقلك إلى حيث يشاء قلبك دونما تأشيرة جواز سفر أو إذن مرور.
– – – – – –
” لم يعد ثمة ما يدهشني،، حتى إذا جاءت فراشة ولسعتني
كعقرب. كل شيء صار يبدو لي مألوفا .”
– – – – – –
“أحس إحساسًا مفجعًا بأنه كانت هناك أشياء لم أبك من أجلها بما يكفي، أشياء ما زالت غارقة في أعماق رفضي وعنادي ورواسيّ.. وأنها ستظل أبدًا دفينه خفيّة”
– – – – – –
عادت السعادة تقطنني
لمجرد اننا نقطن كوكباً واحداً وتشرق علينا شمس واحدة
– – – – – –
عبثا أنهال بفأسي
على ظلك فوق جدار عمري
– – – – – –
أعشق الكتب .. وحين أشتري كتابًا شهيًا، أشعر بما تحس به النساء عادة أمام الفراء والألماس، ويسيل لعابي الفكري كجائع أمام رغيفه ..
– – – – – –
أنا العيد يا حمقاء.. أنا العيد.. هل نسيتني؟ أقرع بابك من أيام.
– – – – – –
“غضبت لأنه مصر على أن ألعب دور الأنثى كما يتخيله. هو يذهب إلى عمله. وأنا أذهب إلى مطبخه.”
– – – – – – – – – – – – – – – – – –
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !