الرئيسية » خواطر » اقوال وحكم الفلاسفة » اقوال وحكم مأثورة عن الحياة

اقوال وحكم مأثورة عن الحياة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1591 المشاهدات
خواطر عن الالم - فلسفة الالم

المحتويات

1- اقوال وحكم مأثورة إميل سيوران

لا شيء عميقاً يولد من التمرد ..
– – – – – – – – –
كل كتاب هو انتحار مرجأ ..
– – – – – – – – –
كل ما نستطيع تصنيفه قابل للتلف..
لا يدوم إلا ما هو قابل لتعدد التأويل!
– – – – – – – – –
لا وجود الا لعلامة واحدة تشهد على اننا فهمنا كل شىء
ان نبكى بلا سبب
– – – – – – – – –
ﻧﺤﻦ ﻻ ﻧﺮﻛُﺾُ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻤﻮﺕ، ﻧﺤﻦ ﻧﻔﺮّ ﻣﻦ
ﻛﺎﺭﺛﺔ ﺍﻟﻮﻻﺩﺓ ﻭﻧﺘﺨﺒّﻂ ﻣﺜﻞ ﻧﺎﺟﻴﻦ ﻳﺤﺎﻭﻟﻮﻥ ﻧﺴﻴﺎﻧﻬﺎ.
– – – – – – – – –
أسوأ ما قد يصيب الإنسان
أن يفقد شهيته في القول، في الضحك، في إظهار ردات الفعل ..
أسوأ ما قد يصيبه، أن يموت حيا !
– – – – – – – – –
إليك قاعدة ذهبية .. أن تترك بعدك صورة عنك ناقصة ..
– – – – – – – – –
الوعي إنه اكثر من شوكه ، إنه خنجر في اللحم .
– – – – – – – – –
الوعي لعنة مُزمنة، كَارثة مَهولة.. إنه مَنفانا الحقيقي.
فالجهل وطن، والوعي منفى!
– – – – – – – – –
أربعون ألف سنة من لغة اﻹنسان ولا يمكنك أن تجد حرفا واحداً يصف الشعور الذي بداخلك تماما.
– – – – – – – – –
كلما عاشرنا البشر اسودت أفكارنا ، فإذا عدنا الى عزلتنا بحثاً عن النور وجدنا في العزلة الظلال التي افشتها تلك الافكار …
– – – – – – – – –
أن تقرأ يعني أنك تترك آخر يجهد من أجلك إنه الشكل الأكثر لطفًا في درجات الاستغلال
– – – – – – – – –
على الكِتاب الحقيقي أن يُحرك الجراح ، بَل عليه أن يتسبب فيها ، على الكِتاب أن يُشكل خَطراً
– – – – – – – – –
نحن جميعا موجودون في العالم لغرض واحد، أن نسبب الألم لبعضنا بعض بواسطة أوهام لا نهاية لها .
– – – – – – – – –
الطريقة الوحيدة لمواجهة الخيبات المتوالية ، هي أن يعشق المرء فكرة الخيبة نفسها. إذا أفلح المرء في ذلك ؛ لا يعود يفاجئه شيء ، يسمو فوق كل ما يحدث ، يصبح الضحية التي لا تقهر !
– – – – – – – – –
الكتب الوحيدة التي تستحق أن تُكتب تلك التي يؤلفها أصحابها دون التفكير في القراء ودون أن يفكروا في أي جدوى أو مردود ، إن مأساة الكُتاب بصفة عامة هي أنهم يملكون جمهور ويكتبون لذلك الجمهور وهذا لا يمكن أن يؤدي إلا إلى عواقب وخيمة
– – – – – – – – –
فإن المتشائم عليه أن يخترع كل يوم أسباباً جديدة للعيش ، فلذلك فهو ضحية جدوى وإيجاد معنى للحياة .
– – – – – – – – –
منذ القدم ونحن نموت، ومع ذلك لم يفقد الموت شيئا من نضارته، وهنا يكمن سر الأسرار!
– – – – – – – – –
في تردّدنا علامة على نزاهتنا ، أمّا يقيننا فلا يدلّ إلّا على دجلنا.
– – – – – – – – –
.

2- إميل سيوران اقتباسات

لا أقاوم العالم
أقاوم قوة أكبر
أقاوم تعبي من العالم
– – – – – – – – –
المحظوظون لم يصلوا إلى البويضة أصلاً ! ?
– – – – – – – – –
لن اقرأ الحكماء بعد الآن. لقد أساؤوا إلي اكثر مما يجب. كان ينبغي عليّ ان استسلم الى غرائزي وان أدع جنوني يتفتح لكنّي فعلتُ العكس تماماً. ارتديت قناع العقل فأنتهى القناع الى الحلول محلّ الوجه مُغتصباً ما تبقى.
– – – – – – – – –
“لا جدوى من تخليك عن هذا المعتقد الديني أو ذاك المعتقد السياسي، سوف تحافظ على التصلب والتعصب اللذين دفعا بك إلى تبنِّيه، سوف تظل حانقا دوما، لكنّ غضبك سوف يكون موجها ضد المعتقد المتروك؛ أما التعصب فإنه يظل ملتحما بجوهرك، وسوف يبقى، بصرف النظر عن القناعات التي تتبناها أو ترفضها. العمق هو عمقك أنت، جوهرك سوف يبقى هو ذاته، ولن تستطيع تحويره بمجرد تغيير آرائك.”
– – – – – – – – –
“هؤلاء الذين لا يفكرون على الإطلاق هُم السُعداء حقاً فقط ، أو بالأحرى هُم الذين يفكرون فقط في ضروريات الحياة ، ومعنى أنك تُفكر في هذه الأشياء فقط ، أنك لا تُفكر إطلاقاً .لأن التفكير الحقيقي هو مِثلُ الشيطان الذى يُكدر روعة الحياة ، أو هو مِثل المرض المُزمن الذي يجعلك تنفر من الحياة ككُل !!”
– – – – – – – – –
القابلية للعيش والموت ضمن المجتمع علامة على نَقيصة عظيمة، إنه لأفضل ألف مرة أن تموت وحيداً ومهجوراً في مكان ما حيث يمكنك الموت دون ميلودراما المواقف -لا يراك أحد-. أحتقر البشر الذين يتمالكون أنفسهم على فِراش الموت ويتصنعون أوضاعاً تترك إنطباعات . لا تكون الدموع حارقة إلا في خلوة العزلة، هؤلاء الذين يطلبون أن يحاطوا بالأصدقاء وهم يحتضرون، عاجزون عن عيش لحظاتهم الأخيرة مع أنفسهم، يريدون نِسيان الموت في لحظة الموت! يفتقرون إلى الشجاعة اللانهائية. لمَ لا يقفلون الباب ويقاسون تلك الأحاسيس المُغيظة بضفاء وخوف يتجاوز كل الحدود؟! نحن معزولون عن كل شيئ! لكن أليس كل الأشياء بعيدة عنا بالتساوي؟
– – – – – – – – –
لم يتعلم الناس بعد أن زمن ألاعيب الفكر الشكلية قد ولى، وأن العذاب أهم إلى مالانهاية من القياسات المنطقية، أن صرخة نابعة من اليأس أكثر إيحاءً من من كل الأفكار الحاذقة، أن الدموع دوما أعمق وأوثق من الابتسامات؟
– – – – – – – – –
أينما ذهبتُ يصاحبني الإحساس ذاته بعدم الانتماء، بكوني غير مفيد وأحمق ودجال، ليس بالنسبة للآخرين وإنما بالنسبةِ لنفسي.. أتظاهر بالإهتمام لأشياء لا تثير إعجابي حتى..! ألعب بعض الأدوارِ إما جبنًا أو حفاظًا على المظاهر. لكنني أبدًا لا أعجبُ بشيء، لأن ما يعجبني حقًا بعيد جدًا. لقد طُرِدت منَ الجنة، أين سأجد مكاني أو وطني؟! لقد سقطت وعاودت السقوط ألف مرة، انفجارات الندم ولَّدت بداخلي تراتيلاً لا حصر لها، كعدد حبات الغبار… أنا رجلٌ لا وطنَ لهُ على هذهِ الأرض..
– – – – – – – – –
” سأكتب على مدخل منزلي كل زيارة هي إعتداء أو ارحموني لا تدخلوا ، أو كل الوجوه تقلقني ، أو غائب دوما ، أو ملعون من يدق الباب . “
– – – – – – – – –
‏كلما مرت السنوات ينخفض عدد الذين أستطيع التفاهُم معهم، رُبما يأتي يوم، لن أجد شخصًا أتحدث إليه أصلاً.
– – – – – – – – –
لو كانت لي شجاعة كافية، كل يوم، كي أصرخ ربع ساعة، لتمتعت بتوازن كامل
– – – – – – – – –
بلادي ليستْ وطنًا، إنّها جُرح، إصابةٌ لا تتركُ أثرًا.
– – – – – – – – –
أنا إنسان يزعجه كل شيء، أريد عدم الإزعاج، عدم الإهتمام بي، أجتهد كي أجعل الآخرين لا يعيرونني أي إنتباه.
– – – – – – – – –
“ليست الشيخوخة في النهاية إلا القصاص منك لأنك عشت”.
– – – – – – – – –
“الشك سادية الأرواح الناقمة”.
– – – – – – – – –
أنت الآن هادىء ، لقد نسيت عدوك . أما هو فيسهر ويترقب . ومع ذلك عليك أن تكون مستعداً عندما يهجم .سوف تنتصر عليه لأن الضعف تمكن منه بسبب ذلك الهدر الهائل للطاقة ، أي الحقد .
– – – – – – – – –
لم تلاقي أعمالي بعض النجاح إلا عند النساء – على قلتهن و ندرتهن –
اجد تفسيرا لهذا في جملة أبقراط ” المرأة هي المرض “
إنسان معافى لا يمكن أن يهتم لما أكتبه .
– – – – – – – – –
“لا ينتحر إلا المتفائلون، المتفائلون الذين لم يعودوا قادرين على الإستمرار فى التفاؤل. أما الآخرون، فلماذا يكون لهم مبرّر للموت وهم لا يملكون مبرّراً للحياة؟”
– – – – – – – – –
الكسالى يدركون أشياء كثيرة أعمق من الكادحين، لا واجبات تحد من أفقهم، ولدوا في عطلة أبدية. إنهم يراقبون.. و يراقبون أنفسهم وهم يراقبون.. في عالم من الخمول. الكسالى وحدهم لن يكونوا قتلة ومجرمين.
– – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –
.
.
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !