الرئيسية » خواطر » اقوال وحكم الفلاسفة » أقوال مأثورة وحكم مشهورة

أقوال مأثورة وحكم مشهورة

بواسطة عبدالرحمن مجدي
1186 المشاهدات
الموسيقى غذاء الروح والجسد
هذا ما يجعلك إنساناً: الحرية!
– – – – – –
لقد رأيت ذات مرة
نحلة تغرق في عسلها
وتعلمت درساً..
– – – – – –
” كوم كل هذه الكتب، وأشعل فيها النّار.
أنت لست أبله! إنك رجل شجاع
يمكن أن يصنع شيئاً “
– – – – – –
أريد أن أقول كل شيء ، أريد أن يأتيني الموت ،
فلا يأخذ مني إلا كيسًا من العظام.
– – – – – –
كل مالم نرغب فيه بالقوة الكافية هو الذي نسميه غير موجود. أرغب فيه و ضمخه بدمك و عرقك و دموعك وسيتجسد. الواقع ليس أكبر من وهم خاضع لرغبتنا و معاناتنا .
– – – – – –
عندما كنت طفلاً، كان كلي اندفاعات مجنونة رغبات تتجاوز الإنسان، و كان العالم لا يستطيع أن يحتويني. وشيئاً فشيئاً مع مر الزمن، أزدت حكمة فكنت أضع حدوداً، وأفضل الممكن عن المستحيل، و الإنساني عن الإلهي، أمسك بطيارتي بقوة حتى لا تفلت مني.
– – – – – –
“لقد كان قلبي وعقلي أكثر ثقة قبل أن أقابلك وأستمع إليك مما هما الآن دعني وشأني أدر وجهك إلى الناحية الأخرى وأخلد إلى النوم !”
– – – – – –
ما أمتع الحزن الذي يملأ النفس من مرأى المطر الهادئ المتصل! إن جميع الذكريات المريرة، الراسبة في أعماق النفس تطفو حينئذ فوق السطح، ذكرى الاصدقاء الذين ذهبوا، والابتسامات الحلوة التي ذبلت، والآمال العزيزة التي فقدت اجنحتها
– – – – – –
أسأل مرة بعد أخرى، ضاربا العماء: “من الذي يزرعنا على هذه الأرض دون إذن منا ” “من يستأصلنا من هذه الأرض دون أن يطلب إذنا ما؟”. أنا مخلوق ضعيفٌ وعابر صنع من الوحل والحلم. لكنني أشعر أن جميع قوى الكون تدوّم في داخلي. وقبل أن تسحقني، أريد أن أفتح عيني للحظة وأراها. ولا أضع أمام حياتي أي هدف آخر.
– – – – – –
وأجهد كي أكتشف كيف أشير للذين يرافقونني قبل أن أموت، كيف أمد يدا وأهجي لهم، في الوقت المناسب، كلمة واحده كاملة على الأقل، لأخبرهم رأيي بهذا الموكب، وإلى أين نشجه. وكم هو ضروري، بالنسبة إلينا جميعا، أن تكون أقدامنا وقلوبنا منسجمة. أن أقول في الوقت المناسب كلمة واحده لرفاقي، كلمة سر، كالمتآمرين.
– – – – – –
“إن من واجبنا أن نحدد لأنفسنا هدفاً أبعد من اهتماماتنا الفردية، و أبعد من عاداتنا المريحة والمقبولة، و أسمى من نفوسنا، و من الضحك الساخر و الجوع و حتى الموت، و أن نجد ليلاً و نهاراً لتحقيق هذا الهدف. لا ليس لتحقيقه، إن النفوس التي تحترم ذاتها حالما تصل إلى غايتها، تضع هذا الهدف أبعد مرة أخرى”
– – – – – –
“أنت الملوم! أنت! أنت وكل من هو مثلك، كل من هو حسن النية و حسن التغذية ولامبال. إنك تحتاج إلى أن تعرف الجوع و البرد، و أن ترزق بأبناء جائعين وبردانين، و أن تطلب العمل دون أن يمنح لك! هذا ما أتوقعه منك، و ليس هذا التسكع من مدينة إلى مدينة لتقف مشدوهاً أمام المتاحف والكنائس القديمة. و لتبكي حين تتطلع إلى النجوم، لأنها تبدو جميلة ومخيفة جداً. أيها المسكين، اخفض نظرك فقط وتطلع إلى الطفل الذي يموت عند قدميك”
– – – – – –
نعم، إن هدف الأرض ليس الحياة، وليس الإنسان. عاشت الأرض دون هذين، وستعيش بدونهما. إنهما ليس إلا الشرارتين العابرتين لدورانها العنيف. لنتحد، لنمسك بعضنا بعضا بشدة، لنوحد قلوبنا، لنخلق – طالما أن دفء هذه الأرض يتحمل، طالما أنه ليست هناك زلازل وطوفانات وجبال جليد ونيازك تأتي لتدمرنا – لنخلق للأرض دماغاً وقلبا ونمنح معنى إنسانيا للصراع السوبرماني. إن الألم هو واجبنا الثاني
– – – – – –
العقل: “لماذا نبدّد أنفسنا في مطاردة المستحيل؟ داخل الحيز المقدس لحواسنا الخمس من واجبنا أن نعترف بحدود الإنسان” لكن صوتا آخر في أعماقي – سمه القوة السادسة – يقاوم ويصيح: ” لا! لا! لا تعترف أبداً بحدود الإنسان. دمر جميع الحدود. أنكر كل ما تراه عيناك. مت في كل لحظة لكن قل: إن الموت غير موجود ” ، العقل: “عيني بلا أمل أو وهم وتحدق إلى جميع الأشياء بوضوح. الحياة لعبة، مسرحية، يؤديها ممثلو جسدي الخمسة.
 
” أنظر بشره، بفضول لا يعبر عنه، لكنني لست مثل الفلاح الساذج كي أؤمن بما أراه، أتسلق إلى خشبة المسرح كي أتدخل بمجرى العالم”
 
“أنا الدرويش، صانع العجائب، الذي يجلس ثابتا على مفترق طرق الحواس ويراقب العالم وهو يولد ويتذمر، يراقب الرعاع وهم يهتاجون ويصيحون في الممرات المتعددة الألوان للغرور”. “أيها القلب! أيها القلب الساذج، إهدأ واستسلم !”
 
لكن القلب يقف ويصيح: “أنا الفلاح الذي يقفز على خشبة المسرح ليتدخل في مجرى العالم!”. لا أحتفظ بأصول أو توازنات، لا أهدف إلى تعديل نفسي. أتبع النبض العميق لقلبي.
– – – – – –
كلما زادت الشياطين داخلنا ، زادت فرصتنا لخلق الملائكة . الملاك هو الاسم الذي نطلقه على الشياطين التائبين !
– – – – – –
ماذا بوسع الحروف أن تقوله ؟ إنها قضبان السجن الذي تختنق الروح داخله من طول الصراخ . إن الروح تنتقل بحرية ٍ بين الحروف و الأسطر ، و في أرجاء الهوامش الخالية ، و اتنقّل أنا معها لأحضر لكم هذه الرسالة العظيمة : يا أخوتي أولا ً جاء الجناحان و من ثم جاء الملاك .
– – – – – –
” الانسان وحش كاسر…انه يفعل مايختار. انه يسلك الطريق الذي يختاره لنفسه. امامه بوابه الجحيم وبوابه الفردوس متلاصقين, وهو يدخل ايهما يختار.. الشيطان لايدخل سوى النار , والملاك لايدخل سوى الفردوس . اما الانسان فأنه يدخل أيا منهما حسب اختياره”
– – – – – –
” ان الله لايتعجل ابدا.انه ساكن ,يرى المستقبل كأنه ماض, اذ انه يعمل في نطاق الابديه.المخلوقات الزائله التي لاتدري ماذا سيحدث غدا هي وحدها التي تتعجل بدافع من الخوف والقلق .دع الله يعمل في صمت , ولتكن مشيئته. “
– – – – – –
أنا منفيٌّ من السماء وأتلهفُ الى العودة إلى وطني . ولكن فهمت فيما بعد . ما من أحد يستطيع أن يذهب إلى السماء مالم يكُن أولاً قد حقق انتصارًا على الأرض ، ومامن أحد يستطيع أن يُحقق انتصارًا على الأرض إذا لم يُكافح فوقها بحماسةٍ ، وصبرٍ دون كلل . فالأرض بالنسبة للإنسان مُجرّد منصةٍ للوثب إلى السماء”
– – – – – –
نحن جميعاً واحد. و هذا الواحد يتألم، و يجب أن نخلصه. حتى لو تألمت قطرة مرتعشة من الماء فقط فإنني أتألم”
– – – – – –
صرت أتوق للموت، هذا هو الشيء الوحيد الذي بدا لي بلاحدود، و بالتالي فهو قادر على احتوائي”
– – – – – –
إن الروح لبؤة ، والمتاعب هى القمل في جسدها ولكنك سوف تتخلص يومًا من هذه الأمور الصغيرة
– – – – – –
” قد أكون وحيداً قد أكون عُرضةً لكلِ هبة ريح ولكنّ ذلك ليس لأني خائف بل بسبب قلبي الطيب !”
– – – – – –
لا توجد في العالم إلا امرأة ٌ واحدة ، امرأة ٌ واحدة ٌ لها وجوه ٌ لا تُحصى !
– – – – – –
” مرحباً أيها الإنسان، أيها الديك الصغير المنتوف ذو الساقين! صحيح- و لا أهمية لما يقوله الناس- إن الشمس لن تشرق ما لم تَصِح”
– – – – – –
” إنه ذنبي أنا وذنب البشر أن يأكل هذا الطفل تراباً،
وليس ذنبك يا إلهي، الذنب في رقبتي”
– – – – – –
” الشيء الوحيد الذي أعرفه ,
أنني مليء بالجروح,
ومازلت أقف على قدمي !! “
– – – – – –
” الحرية بذرة و هذه البذرة لا تنمو بالماء
و إنما بالدماء وحدها تنمو و تترعرع”
– – – – – –
” أنت تفهم! أنت تفهم،
وهذا ما سيضيعك.
لو كنت لا تفهم لكنت سعيدًا “
– – – – – –
“ ما أغرب بنى البشر ، إنهم لا يعرفون أبداً ماذا يريدون ”
“ طبعا إنك لا تصدقني، فكتبك لا تقول لك أشياء كهذة. ”
– – – – – –
إنها رحلة إنسان يحمل قلبه في فمه وهو يصعد جبل مصيره الوعر والقاسي، فروحي كلها صرخة، و أعمالي تعقيب على هذه الصرخة..
– – – – – – – – – – – – – – – – – –
 
.
.
هل ساعدك هذا المقال ؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقك !